المشروع التمهيدي لدستور 2016

[صاحب حق أصيل.]

المشروع التمهيدي لدستور 2016

[azzed63]

اقعد مع ميثاق الطاعة واش اداك لمشروع الدستور لانك لم تكن محل ثقة فى من تمثلهم فى قطاع راح تكون محل ثقة للامة كلها

[صاحب حق أصيل.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azzed63

اقعد مع ميثاق الطاعة واش اداك لمشروع الدستور لانك لم تكن محل ثقة فى من تمثلهم فى قطاع راح تكون محل ثقة للامة كلها

أنت آخر واحد في المنتدى يتكلم عن الثقة......

[aoudj]

صعب الوثوق في عز التقشف ..الدستور لا يمكن أن يخاط بهذا الشكل وطبعا ليس شرطا أن تكون قانونيا لفهم بعض الثغرات المتروكة عمدا

[محمد ولد الأمير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aoudj

صعب الوثوق في عز التقشف ..الدستور لا يمكن أن يخاط بهذا الشكل وطبعا ليس شرطا أن تكون قانونيا لفهم بعض الثغرات المتروكة عمدا

السلطة بنت توقعاتها على مرور قانون المالية رغم التحفظات عليه من طرف النواب إلا أنه مر بأغلبية نواب السلطة أرندي وأفلان....ولذلك فالسلطة تريد مرور الدستور الحالي بنفس الطريقة

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

مهما سيكون محتواه فهو لن يكون دستورا شرعيا لسبب بسيط أنّ الدساتير في كافة الدول المحترمة وحتى غيرالمحترمة يجب أن يمر عبر إستفتاء شعبي نظرا لكونه أهم وثيقة في الدولة ( أبو القوانين ) - لأنّ جميع القوانين مستمدّة من محتواه وأي قانون مخالف لأي مادة أو فقرة من الدستور يعد ذلك القانون غير دستوري ومن ثمة يصبح ذلك القانون باطلا -

أمّا البدعة الجديدة التي إخترعتها السلطة في بلادنا ( دون أي دولة في العالم ) وهي تمرير الدستور - وما أدراك ما الدستور - عبر البرلمان الفاقد للشرعية أصلا فهو باطل ناتج عن برلمان باطل . ( ما نتج عن باطل فهو باطل ) .

ربّي يجيب الصلاّح لهذه البلد

[البرصاوي]

السياسة خطيني ياخو

[باهي جمال]

نحن لا نهتم بالدستور ولا نتعب انفسنا حتى في قراءته فقط لاننا نعلم علم اليقين انه بالامكان الدوس عليه كلما اراد صاحب القرار ذلك ولذلك فهو هدر للبقية الباقية من اموال الامة

[kaddour392851963]

حسب اطلاعي على مواد الدستور لاحضت ان هنالك المادة 51 تفتح كل المجال لمحتكري السلطة في الجزائر وتغلق ابواب الخطر
فهذه المادة وضعت خصيصا (لنقاز ومن تسول له نفسه ان يترشح من حاملى جنسيتين)

ولوحققنا في الامر لوجدنا ان اغلبيت المسؤلين يحملون جنسيتين او اكثر

فلا ادري هل هذه المادة 51 تمس هذه الشريحة او عفا الله عما سلف.