لماذا

[مشكلتي]

السلام عليكم،

سأحاول أن لا أطيل عليكم...

تعرفت عليها قبل أكثر من 7 سنوات، أثناء بداية دراستي الثانوية، أحببتها من أول نظرة..
وكتمت ذلك مع نفسي ومع مرور الأيام كان حبي لها يزداد، فهي لم تكن ممن يكلم الأولاد -أو هكذا بدا لي- مما جعلني أستحسن أخلاقها..

بعد مدة ارتكبت ما أظنه خطئي الوحيد في هذه القصة وهي أنني أردت أن أعبر عن إعجابي بها فأرسلت قريبتها التي كانت تدرس معي لتخبرها بهذا فأتى الجواب سريعا بأنها لا تريد الخوض في هذه العلاقات سألتها هل هذا متعلق بي؟ فقالت لا. جعلني هذا أزداد لها احتراما، وعشقا أيضا... لا أنكر حدثت بعض المناوشات ولكن الموضوع انتهى بسلام.

أنا لست اجتماعيا، لا أتحدث مع الفتيات إلا لحاجة، ولست شخصا غارقا في الرومنسيات، و مع كنت مجنونا بها، لا تغيب عن بالي ولو لثانية واحدة.

نجحنا في الباكالوريا وكل ذهب في طريقه، 5 سنوات في الجامعة لم ألتق بها ولم أسمع أخبارها ومع ذلك لازلت تسكن عقلي وقلبي... عاهدت نفسي أن لا أعود إليها إلا وأنا جاهز ماديا ومعنويا... أن لا أعود إلا لأعرض عليها أن تكون شريكة حياتي...

والحمد لله، تحقق هذا اليوم... وأنا في الثالثة والعشرين تخرجت وأعمل كمهندس في شركة مرموقة -أسأل الله الخير لنا ولكم جميعا-، أول ما خططت له بعد هذا أن أجدها وأن أفعل ما أسعى له منذ سنوات،
وبالفعل قبل أشهر سألت عنها أحد معارفها من بعيد، وتأكدت بأنه لم يتم خطبتها أو شيء من هذا القبيل، كانت من أسعد اللحظات في حياتي، عزمت أن أذهب في أقرب فرصة إلى الجامعة أين تدرس لأعرض عليها من أريده منذ سنين.

وبالفعل، ذهبت...

كنت متحمسا، فأنا على وشك لقاء فتاة أحلامي التي لم أرها منذ 5 سنوات، التقينا أخيرا...
عرفتني مباشرة... كانت مع شلة أصدقائها التي كانت هذه المرة تتكون من فتيان وفتيات، تبادلنا السلام والسؤال عن الأحوال، أخبرتها مباشرة أنني أريد الحديث معها في موضوع خاص، لم تكن تريد أن تنفك عن أصدقائها قائلة: أخبرني ما تريد هنا فهؤلاء مثل اخوتي! قلت لا يجوز يجب أن آخذ من وقتك بعض الشيء للحديث على انفراد، فقالت: ليس لدي وقت اليوم، عد غدا! بصراحة كنت مصدوما من طريقة اجابتها.

أخبرتها: كيف أعود غدا؟ وأنا الذي بصعوبة استطعت الحضور اليوم وسط أشغالي، على كل حال سايرتها، واستطعت أن أتحدث معها بشكل خاص لمدة دقيقة، فقالت لي: اسمع، إن كنت قد أتيت من أجل ذلك، فأنا مخطوبة! قلت لها ماذا؟! قالت كما سمعت، قلت لها لنتحدث بعد نهاية هذه الحصة وسأخبرك ما أريده، فقالت حسنا...

كانت ساعة ونصف سوداء في حياتي...

المهم، بعدها انتظرت حتى أتت هي وأصدقائها وصديقاتها الفضوليات الملتصقات بها، قالت أخبرني بسرعة ما تريد "ما عنديش الوقت"، قلت حسنا على الأقل لنتكلم بمفردنا قالت لا... حسنا، سأتكلم:
أنا أريد خطبتك.
قالت أنا مخطوبة.
كيف ذلك لقد سألت منذ شهر فقط وأكدوا لي أنك لست مخطوبة ولا شيء.
(ارتبكت) وقالت: ليست خطبة بالمعنى ولكن "مدوا الكلمة"، ونحن ننتظر حتى "يكمل قرايتو"...
-لم أقل شيئا-
(ثم أضافت لوحدها) الله غالب، لو أنك أتيت قبل الآن...

قلت: كيف آتي لأعرض عليك الزواج؟ وأنا لا يزال أبي يعطيني مصروف الأسبوع...

وبقيت صديقتها التي بدا واضحا عليها أنها "تستشفى" تلح عليها للذهاب... تبا! أريد أن أضربها بمطرقة على رأسها.

قلت لها: هل ستكون نهاية القصة هكذا؟
قالت: الله غالب.

لم أقل شيئا، جرتها صديقتها... ذهبت وترتكني، لم أحرك ساكنا من مكاني، بقيت أنظر إليها وهي تبتعد شيئا فشيئا... وأنا أحمل قلبا -أو حطام قلب- يحمل احساس أن ينهار ما أنجزته في 5 سنوات... في 5 دقائق.
احساس أن تذهب...

لماذا؟!

[* الحلم سكر *]

السلام عليكم
1-ذكرتني قصتك بقريبة لي كانت هكذا مع صديقاتها و احداهن كانت ملتصقة بها حد الجنون و الأخرى لم تكن مريحة لكن هي و كانها عمياء في الأخير اتضح ان الفتاة على علاقة بالمشعوذين هي و أهلها و فعلو للصديقة سحر و كانت تستغلها حتى ماديا و تسببت لها بتعطيل بكل الأمور بالاخير مرض كادت تجن و برحمة الله و فضله عادت الى الصواب
2- لنعد لموضوعك لا اعلم لم حين رويت عن علاقة الفتاة بصديقاتها تذكرت هذا و ان ليس الزاميا ان يكون نفس الشيئ
--- الواضح ان الفتاة اختارت شخص اخر تنتظره -وعد بينها ربما- و هذا ما أرجحه أو علاقتها بصديقات السوء تعميها عن مصلحتها و الله اعلم

على كل استخير و من عرفتها قبل 5 سنوات ليست بالضرورة نفسها فتاة اليوم و ما ظننته حلما جميلا قد يكون كابوس .. لا تدري أي الامرين خير لك فوض امرك لله فقصتك رائعة و اخلاصك و عودتك بعد كل تلك السنوات لو كنت مكانها ما ترددت ثانية واحدة و لكن ... الله اعلم بما تخفيه الصدور استخر و استخر و استخر
بصراحة افكر انها تنتظر شخصا اخر لكن علاقتها بصديقات السوء الفضوليات تعميها عن مصلحتها هذا أيضا وارد

ثق بالله و من قلبي ارجو ان يوفقك الله و يرزقك من أوسع ابوابه بما فيه الخير لك ... فقط لا تتــذمر فقد لا يكون الخير فيها


وفقك الله

[S-KISHK-B]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي

السلام عليكم،

سأحاول أن لا أطيل عليكم...

تعرفت عليها قبل أكثر من 7 سنوات، أثناء بداية دراستي الثانوية، أحببتها من أول نظرة..
وكتمت ذلك مع نفسي ومع مرور الأيام كان حبي لها يزداد، فهي لم تكن ممن يكلم الأولاد -أو هكذا بدا لي- مما جعلني أستحسن أخلاقها..

بعد مدة ارتكبت ما أظنه خطئي الوحيد في هذه القصة وهي أنني أردت أن أعبر عن إعجابي بها فأرسلت قريبتها التي كانت تدرس معي لتخبرها بهذا فأتى الجواب سريعا بأنها لا تريد الخوض في هذه العلاقات سألتها هل هذا متعلق بي؟ فقالت لا. جعلني هذا أزداد لها احتراما، وعشقا أيضا... لا أنكر حدثت بعض المناوشات ولكن الموضوع انتهى بسلام.

أنا لست اجتماعيا، لا أتحدث مع الفتيات إلا لحاجة، ولست شخصا غارقا في الرومنسيات، و مع كنت مجنونا بها، لا تغيب عن بالي ولو لثانية واحدة.

نجحنا في الباكالوريا وكل ذهب في طريقه، 5 سنوات في الجامعة لم ألتق بها ولم أسمع أخبارها ومع ذلك لازلت تسكن عقلي وقلبي... عاهدت نفسي أن لا أعود إليها إلا وأنا جاهز ماديا ومعنويا... أن لا أعود إلا لأعرض عليها أن تكون شريكة حياتي...

والحمد لله، تحقق هذا اليوم... وأنا في الثالثة والعشرين تخرجت وأعمل كمهندس في شركة مرموقة -أسأل الله الخير لنا ولكم جميعا-، أول ما خططت له بعد هذا أن أجدها وأن أفعل ما أسعى له منذ سنوات،
وبالفعل قبل أشهر سألت عنها أحد معارفها من بعيد، وتأكدت بأنه لم يتم خطبتها أو شيء من هذا القبيل، كانت من أسعد اللحظات في حياتي، عزمت أن أذهب في أقرب فرصة إلى الجامعة أين تدرس لأعرض عليها من أريده منذ سنين.

وبالفعل، ذهبت...

كنت متحمسا، فأنا على وشك لقاء فتاة أحلامي التي لم أرها منذ 5 سنوات، التقينا أخيرا...
عرفتني مباشرة... كانت مع شلة أصدقائها التي كانت هذه المرة تتكون من فتيان وفتيات، تبادلنا السلام والسؤال عن الأحوال، أخبرتها مباشرة أنني أريد الحديث معها في موضوع خاص، لم تكن تريد أن تنفك عن أصدقائها قائلة: أخبرني ما تريد هنا فهؤلاء مثل اخوتي! قلت لا يجوز يجب أن آخذ من وقتك بعض الشيء للحديث على انفراد، فقالت: ليس لدي وقت اليوم، عد غدا! بصراحة كنت مصدوما من طريقة اجابتها.

أخبرتها: كيف أعود غدا؟ وأنا الذي بصعوبة استطعت الحضور اليوم وسط أشغالي، على كل حال سايرتها، واستطعت أن أتحدث معها بشكل خاص لمدة دقيقة، فقالت لي: اسمع، إن كنت قد أتيت من أجل ذلك، فأنا مخطوبة! قلت لها ماذا؟! قالت كما سمعت، قلت لها لنتحدث بعد نهاية هذه الحصة وسأخبرك ما أريده، فقالت حسنا...

كانت ساعة ونصف سوداء في حياتي...

المهم، بعدها انتظرت حتى أتت هي وأصدقائها وصديقاتها الفضوليات الملتصقات بها، قالت أخبرني بسرعة ما تريد "ما عنديش الوقت"، قلت حسنا على الأقل لنتكلم بمفردنا قالت لا... حسنا، سأتكلم:
أنا أريد خطبتك.
قالت أنا مخطوبة.
كيف ذلك لقد سألت منذ شهر فقط وأكدوا لي أنك لست مخطوبة ولا شيء.
(ارتبكت) وقالت: ليست خطبة بالمعنى ولكن "مدوا الكلمة"، ونحن ننتظر حتى "يكمل قرايتو"...
-لم أقل شيئا-
(ثم أضافت لوحدها) الله غالب، لو أنك أتيت قبل الآن...

قلت: كيف آتي لأعرض عليك الزواج؟ وأنا لا يزال أبي يعطيني مصروف الأسبوع...

وبقيت صديقتها التي بدا واضحا عليها أنها "تستشفى" تلح عليها للذهاب... تبا! أريد أن أضربها بمطرقة على رأسها.

قلت لها: هل ستكون نهاية القصة هكذا؟
قالت: الله غالب.

لم أقل شيئا، جرتها صديقتها... ذهبت وترتكني، لم أحرك ساكنا من مكاني، بقيت أنظر إليها وهي تبتعد شيئا فشيئا... وأنا أحمل قلبا -أو حطام قلب- يحمل احساس أن ينهار ما أنجزته في 5 سنوات... في 5 دقائق.
احساس أن تذهب...

لماذا؟!

يا أخي هم شعراء كثر......ابو نواس مع جنان....وجميل مع بثينة...وعنترة مع عبلة.....وقيس مع ليلى.......................أما أشطرهم فا مرؤ القيس كانت كل النساء عبلاته.......لماذا أردت أن تضربها بمطرقة...المطرقة اضرب بها قلبك الولهان........هي قالت أنها مخطوبة...وأنت تتمادى في اعادة السؤال...هل باستطاعتك أن تتزوج امرأة أنت متأكد أنها كانت مع غيرك.........يابني لا أنصحك بأن تشتري حبلا وانما ارجع الى صوابك...واقرأ على امرؤ القيس ولا تكن مثل جميل بن معمر....نصيحة من أخوك الكبيروالذي مر بتجربة مثلها

[blanche rose]

المرأة جميلة إلى أن تتحدث
حديثها هو الذي يؤكد جمالها أو ينكره
فهو انعكاس لما في القلب والعقل

اعجبتك وأحببتها لأنها رفضت ربط أي علاقة عاطفية معك أو مع غيرك..
ودعني أحذف كلمة أحببتها لأنها وردت خطأ
فالحب يتأكد بعد الزواج
أين تظهر عيوب وايجابيات كل طرف ويتم التأقلم معها وتقبلها..مع تغير كل طرف لأجل ارضاء الطرف الثاني
الحب أن تعيش مع شخص كل يوم ورغم هذا لا يموت حبك له
اما الحب من بعيد..فهو اعجاب قوي..وشوق للحصول على المحبوب..قد ينتهي بمجرد الحصول عليه
توسمت فيها جمال الخلق والأخلاق معا..
صديقتها واضح أنها تغار منها
ومن يدري بماذا تنصحها
المهم
اللي عليك درتو أخي
حاول أن توكل الأمر لله عز وجل

صل وتقرب لله عز وجل بالذكر والصدقة ...الخ
ولا تنس صلاة الاستخارة

وفي صلواتك ادع الله عز وجل
ان كانت خيرا لك فليجمعكما فيما يرضيه ويسعدكما وان كانت شرا لك فليبعدها عنك وليقدر لك الخير أينما كان..

صدقني عندما ترمي حملك على الله عز وجل سترتاح
والله عز وجل سيسهل لك الأمر.. ولن تحس بأي ألم .. بل بالراحة..

والأكيد أن الله عز وجل لن يخيبك
وسيجعلك تتزوج بالتي تحبك وتحبها مدى الحياة ان شاء الله.

الله يسعدك أخي

[kameljijeli]

السلام عليكم
ما كنت تحس به إعجابًا و ليس حبًّا, فالحب ينمو و يكبر كلما زادت مدة العشرة و إكتشاف الأمور الجميلة في الشريك, ثم يا رجل عندما قالت لك أنها مخطوبة وهي ليست كذلك معناه أنها تقول أتركني و شأني و لا يحتاج الإنسان إلى برهان حتى يتأكد من ذلك,
طريقة تكلمها معك حسب روايتك تظهر عدم إحترامها لك و أنها لا تريدك,
أخيرًا, الشيئ الذي لا أحبذه في الرجل الإلحاح على إمرأة لتتزوجه و هي كارهة و غير راغبة فيه,

[أنور]

ألا ترى يا اخي ان الفتاة التي كانت تدرس معك سابقا قبل سنوات ،قد تغيرت جذريا في طباعها وسلوكها والتي من اجلها كنت تميل اليها ، مازلت صغير ، وكاين الف وحدة تتمناك وبنت اصل وعائلة ليس فتاة مايعة مثل هذه

[ROMMEL]

السلام عليكم .....لا تفكر في الامر كثيرا ولا تعطه اكثر من حجمه و تفكر دائما قول الله عز وجل و عسى ان تحبوا شيئا و هو شر لكم.

[النجمة القطبية]

اعتقد يا اخى ﻻنك انت من بنيت حياتك على وهم مدته خمس
سنوات
بنيته على نظرة !!!! والنظرة سهم من سهام ابليس
اعجبتك ظاهرا ولم تسترسل في السؤال عنها او معرفة من يكونون اهلها
ولم يعطك احد وعداا بالزواج
يا اخى المراة اخﻻق ودين وعقلية قبل ان تكون ظاهر فقط لكن اغلبكم يكتفي بالشكل مع ما يظنه
عموما انت كسبت الكثير اصبحت مهندسا في شركة مرموقة الحمد لله
وانة شاب في مقتبل العمل
اقول لك لعله خير لعلك برحمة الله تخلصت من شر كثير
واسال الله ان يعوضك خيرا منها

[الرميصاءْ]

ربي يعوضك خير منها ان شاء الله

[نور لاتراه]

عوضكم الله خيرا

[بشـرى]

عوضك الله بخير منهاا

[انغام المنى]

ربي يعوضك بمن احسن منها

[Nada Sweet]

والله ياأخي قصتك رائعة ماشاء الله عليك ماكاش عمبالي مازالوا كاينين كيفك حبيتها واخلصت ليها كل هذه السنوات لكن للاسف خرجت غبية وماتعرفش صلاحها !!
أخي مع ذلك نظن الخطأ خطأك من البداية ...انت لم تكن تعرفها جيدا لكن جسدت فيها كل مواصفات فتاة احلامك ...وفي نهاية خرجت مش كيما كنت دايرها في بالك للاسف !
انا نظن انك تحب تلك الفتاة المثالية اللي في بالك مش هاديك الطفلة اللي مااحترماتك مااحترمت مشاعرك..على الاقل رد الاعتبار لنفسك الان وماتخممش فيها ولو لثانية ...صحيح كنت باني حياتك على وهم ولكن الحمد لله فطنت منو ومازلك صغير والف وحدة تتمناك ..لكن هاد الطفلة والله ماتستاهلك ...احمد ربي هناك منها..وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم ..اكيد ربي رح يعوض بمن هي خير منها بالف مرة ان شاء الله
تحياتي

[رجل من هذا الزمان]

الاخ الكريم .. هذا القلب و ما يريد و من يدري لعل الله يجمعك بمن هو خير منها فقط انزع من رأسك فكرة ان عملك وجهدك والسنين الماضية كان من اجلها ، هذا ليس عدلا و نفسك قد ظلمتها بهذا القول
انا لا الومك ان حزنت فقط انا لا اريدك ان تهدم ما بنيت بسبب اوهام حب المراهقة ولعلهم صدقوا لما قالوا تزوج مع من تحبك لا من انت تحبها

[mrmilano1984]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة s-kisk-b

يا أخي هم شعراء كثر......ابو نواس مع جنان....وجميل مع بثينة...وعنترة مع عبلة.....وقيس مع ليلى.......................أما أشطرهم فا مرؤ القيس كانت كل النساء عبلاته.......لماذا أردت أن تضربها بمطرقة...المطرقة اضرب بها قلبك الولهان........هي قالت أنها مخطوبة...وأنت تتمادى في اعادة السؤال...هل باستطاعتك أن تتزوج امرأة أنت متأكد أنها كانت مع غيرك.........يابني لا أنصحك بأن تشتري حبلا وانما ارجع الى صوابك...واقرأ على امرؤ القيس ولا تكن مثل جميل بن معمر....نصيحة من أخوك الكبيروالذي مر بتجربة مثلها

ياودي هدا باين نية او مانعرف بالضبط المرا تليكيدي فيه وهو مازالو يحلل فيها بطريقة غريبة جدا ياودي سواء مخطوبة او غير مخطوبة هادي خلطت مع الرجال وعندها راجل في محها صدقني ونتا تلح عليها نحير فيك تاع الصح شوية صرامة ورجلة خليها لو جت انا في بلاصتها نخليها ومانجريش موراها باينة نساتك تماما من راسها وراها راسها مع راجل اخر