المتتبع للساحة التربوية يظهر له جليا فصل جديد تسوده الحميمية بين البيف والوزارة بدأ شهر العسل هذا منذ اعلان التكتل مع نقابات من فعل السلطة وقبله أعلان الكناباست التوسع .
هل تخلت الاينباف عن سياسة المواجهة و تبنت منهج جديد في التعامل مع الوزارة بما يخدم بقائها رغم نزيف قواعدها ؟
ماسر هذه الاتفاقات بين البيف والوزارة ؟
ما أن ترفع الاينباف مطلبا الا وتستجيب له الوزارة سريعا . ماهو المقابل الذي قدمته البيف للوزارة لتلبية مطالب او وعود بذلك دون أضراب وحتى السماح لجميع أعضاء لجان الخدمات الاجتماعية في الترشح بعد ان قررت سابقا بمنعهم من ذلك .