حجم التبادل التجاري بين إيران وتركيا إلى ۳۰ مليار دولار....!!!!!!! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حجم التبادل التجاري بين إيران وتركيا إلى ۳۰ مليار دولار....!!!!!!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-03-10, 21:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أنصار - السنة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي حجم التبادل التجاري بين إيران وتركيا إلى ۳۰ مليار دولار....!!!!!!!

أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أن طهران وأنقرة عقدتا العزم على زيادة حجم التبادل التجاري بينهما إلى ۳۰ مليار دولار في العام ۲۰۱٥.
واضاف اردوغان على هامش التوقيع على وثيقة للتعاون بين طهران وأنقرة، يجب ان تتخذ طهران وأنقرة الخطوات اللازمة لتعزيز العلاقات الاقتصادية على اساس الربح المتبادل.
وتابع قائلاً انه يزور ايران تلبية لدعوة من النائب الاول للرئيس الجمهورية اسحاق جهانغيري وان هذه الزيارة تمثل فرصة لمناقشة العلاقات الثنائية، معرباً عن ارتياحه للتوقيع على وثيقة تعاون للتجارة التفضيلية.
واستطرد اردوغان بالقول إن رؤساء اللجان المشتركة بين تركيا وايران اتخذوا خطوات مهمة لترسيخ العلاقات بين البلدين.
ووصف العلاقات الاقتصادية بين ايران و تركيا في العام ۲۰۱۲ بالمتميزة جداً حيث تجاوز حجم التبادل التجاري بينهما ۲۱٫۸ مليار دولار إلا انه تراجع في العام ۲۰۱۳ ووصل ۱۳٫٥ مليار دولار.
و عبر عن امله بأن تشهد العلاقات الثنائية في العام ۲۰۱٤ مرحلة جديدة وتتمكن ايران وتركيا من تحقيق زيادة في حجم التبادل التجاري ليبلغ ۳۰ مليار دولار في العام ۲۰۱٥.
الى ذلك استقبل الرئيس الايراني حسن روحاني اليوم الاربعاء رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في مجمع سعد آباد التاريخي والثقافي بالعاصمة طهران.
من جهته وصف النائب الاول لرئيس الجمهورية اسحاق جهانغيري بعد لقائه اليوم الاربعاء في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان العلاقات بين ايران وتركيا بالمهمة والودية وأكد "نحن خططنا لزيادة حجم التبادل التجاري إلى ۳۰ مليار دولار في العام ۲۰۱٥".
وأضاف جهانغيري في المؤتمر الصحافي ان العلاقات بين ايران و تركيا متنامية و توصلنا الى اتفاق اقتصادي كما ان اتفاق التجارة التفضيلية اصبح نهائياً وسيتم التوقيع عليه قريباً.
وتابع قائلاً ان طهران وانقرة توصلتا الى اتفاق في مجال تصدير الغاز معرباً عن امله بحسم هذا الاتفاق.
وعبر عن امله بأن تشكل زيارة اردوغان لإيران منعطفاً في العلاقات السياسية والتجارية والثقافية والاقتصادية بين ايران وتركيا.
ووصل رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان مساء الثلاثاء الى طهران حيث كان في استقباله مساعد وزير الخارجية الايراني في الشؤون العربية والافريقية حسين امير عبد اللهيان.
ويضم الوفد المرافق لرئيس الوزراء التركي في زيارته لطهران كلاً من وزراء الخارجية احمد داوود اوغلو والتنمية جودت يلماز والاقتصاد نيهات زيبكتشي والطاقة والموارد الطبيعية تانر يلماز.









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-04-07, 13:49   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أنصار - السنة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أن طهران وأنقرة عقدتا العزم على زيادة حجم التبادل التجاري بينهما إلى ۳۰ مليار دولار في العام ۲۰۱٥.

واضاف اردوغان على هامش التوقيع على وثيقة للتعاون بين طهران وأنقرة، يجب ان تتخذ طهران وأنقرة الخطوات اللازمة لتعزيز العلاقات الاقتصادية على اساس الربح المتبادل.

وتابع قائلاً انه يزور ايران تلبية لدعوة من النائب الاول للرئيس الجمهورية اسحاق جهانغيري وان هذه الزيارة تمثل فرصة لمناقشة العلاقات الثنائية، معرباً عن ارتياحه للتوقيع على وثيقة تعاون للتجارة التفضيلية.

واستطرد اردوغان بالقول إن رؤساء اللجان المشتركة بين تركيا وايران اتخذوا خطوات مهمة لترسيخ العلاقات بين البلدين.

ووصف العلاقات الاقتصادية بين ايران و تركيا في العام ۲۰۱۲ بالمتميزة جداً حيث تجاوز حجم التبادل التجاري بينهما ۲۱٫۸ مليار دولار إلا انه تراجع في العام ۲۰۱۳ ووصل ۱۳٫٥ مليار دولار.

و عبر عن امله بأن تشهد العلاقات الثنائية في العام ۲۰۱٤ مرحلة جديدة وتتمكن ايران وتركيا من تحقيق زيادة في حجم التبادل التجاري ليبلغ ۳۰ مليار دولار في العام ۲۰۱٥.

الى ذلك استقبل الرئيس الايراني حسن روحاني اليوم الاربعاء رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في مجمع سعد آباد التاريخي والثقافي بالعاصمة طهران.

من جهته وصف النائب الاول لرئيس الجمهورية اسحاق جهانغيري بعد لقائه اليوم الاربعاء في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان العلاقات بين ايران وتركيا بالمهمة والودية وأكد "نحن خططنا لزيادة حجم التبادل التجاري إلى ۳۰ مليار دولار في العام ۲۰۱٥".

وأضاف جهانغيري في المؤتمر الصحافي ان العلاقات بين ايران و تركيا متنامية و توصلنا الى اتفاق اقتصادي كما ان اتفاق التجارة التفضيلية اصبح نهائياً وسيتم التوقيع عليه قريباً.

وتابع قائلاً ان طهران وانقرة توصلتا الى اتفاق في مجال تصدير الغاز معرباً عن امله بحسم هذا الاتفاق.

وعبر عن امله بأن تشكل زيارة اردوغان لإيران منعطفاً في العلاقات السياسية والتجارية والثقافية والاقتصادية بين ايران وتركيا.

ووصل رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان مساء الثلاثاء الى طهران حيث كان في استقباله مساعد وزير الخارجية الايراني في الشؤون العربية والافريقية حسين امير عبد اللهيان.

ويضم الوفد المرافق لرئيس الوزراء التركي في زيارته لطهران كلاً من وزراء الخارجية احمد داوود اوغلو والتنمية جودت يلماز والاقتصاد نيهات زيبكتشي والطاقة والموارد الطبيعية تانر يلماز.










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-11, 20:39   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أنصار - السنة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اليمن.. المسمار الأخير في نعش طهران

ماذا تريد إيران من الدول العربية، أو بالأحرى ماذا تريد إيران من مصر والسعودية؟! سؤال تمثل الإجابة عليه حل لغز ما يحدث على الساحة اليمنية بالكامل.
فقبل أكثر من أربعة عشر عامًا، وفى إطار سعى طهران للتفاوض مع الولايات المتحدة الأمريكية حول السلاح النووي، استخدمت إيران كل الوسائل، الشرعية وغير الشرعية، للانتصار فى تلك المفاوضات. فى البداية سهلت طهران لواشنطن مهمة غزو بلدين إسلاميين هما أفغانستان والعراق، ولم تكتف بأن تفعل ذلك فى السر تماشيا مع استراتيجيتها الدائمة، ولكنها راحت تصرح به علانية أمام كافة وسائل الإعلام، وعلى مرأى ومسمع من العالم كله، حينما أعلن مرشدها الأعلى السيد على خامنئى أنه «لولا إيران لما استطاعت الولايات المتحدة الأمريكية غزو أفغانستان أو العراق». هكذا ببساطة ودونما خجل، وفى الوقت نفسه ومنذ بدء الضربة الجوية الأمريكية على أفغانستان فى الثانى عشر من أكتوبر عام ٢٠٠١ بدأت إيران عن طريق الحرس الثوري، فى استقبال عشرات القادة من تنظيم القاعدة على أراضيها، أعدت لهم المأوى الآمن ووفرت لهم سبل الإعاشة الكاملة لاستخدامهم فيما بعد بما يخدم استراتيجية التفاوض مع واشنطن والغرب حول السلاح النووي. أرادت إيران الإمساك بالمقبضين، التعاون مع أمريكا من جهة، وشراء ولاء القاعدة، العدو اللدود لأمريكا، من جهة أخرى. استراتيجية يعجز الشيطان نفسه عن القيام بها أو فهم تركيبتها. وامتدادًا لهذه السياسة راحت إيران، عبر عناصر من طالبان وأخرى من مرتزقة الاتحاد السوفيتى السابق، تكيل الضربات لحلف الناتو والقوات الأمريكية فى أفغانستان، هذا فى الوقت الذى كانت تساوم فيه علنًا على دم الشيعة فى العراق، عبر عمليات وحشية مدفوعة الأجر، تقوم بها القاعدة بدعم من الحرس الثورى وبتوجيهات قادة القاعدة المقيمين فى إيران، والهدف كان واضحا، إخافة الشيعة ودفعهم للارتماء أكثر فى أحضان طهران، وهو ما حدث لاحقا حيث تحولت إيران إلى اللاعب الرئيسى والأساسى فى العراق، الأمر الذى أدى إلى ظهور داعش وأخواتها ردًا على سيطرة الشيعة على مقاليد السلطة فى العراق داخل وخارج الحكومة، وفى كافة الأجهزة، جيش وشرطة وأجهزة استخبارات.
سياسة الدفع إلى حافة الهاوية ثم العودة مرة أخرى للحوار عبر وسطاء، هو ما دأبت طهران على القيام به خلال أكثر من أربعة عشر عامًا، هى عمر ما أطلقت عليه واشنطن مصطلح الحرب على الإرهاب. ساحات عديدة واستراتيجية واحدة، أفغانستان والعراق ولبنان وسوريا ثم اليمن، جميعها مثلت مسرح عمليات للاستراتيجية الإيرانية فى المنطقة طوال المرحلة السابقة، ولكن لم يدر بخلد أحد أن تمد إيران استراتيجيتها خارج تلك الساحات، وبالتحديد إلى مصر والسعودية مستخدمة ذات الأساليب غير الشرعية التى استخدمتها فى كل من كابل وبغداد ودمشق وبيروت وعدن.
تهدف طهران من هذه الاستراتيجية الجديدة، شغل البلدين الكبيرين صاحبى الثقل العربى والدولى والإقليمى الكبير فى المنطقة، عن كافة الملفات المهمة فى الشرق الأوسط، خاصة بعد كسر موجة ما سمى بالربيع العربي، الذى لعبت أمريكا والغرب على أوتاره لتفتيت المنطقة وإخضاعها لمخططاتهما المدعومة صهيونيًا.
الانكفاء على الداخل، وعزل الدولتين عن المحيط الدولى أو بالحد الأدنى تقزيم دورهما الإقليمى على حساب عملقة الدور الإيرانى هو ما كانت تهدف إليه الاستراتيجية الإيرانية طوال السنوات السابقة.
بالنسبة لمصر سعت إيران إلى دفعها بكل قوة لمواجهة مفتوحة مع إسرائيل عن طريق زرع بؤر إرهاب على حدودها الشرقية، ودفع الصراع بين الفلسطينيين وإسرائيل إلى حافة الهاوية، الأمر الذى يؤدى بالضرورة إلى حرب إسرائيلية كبرى تقوم على إثرها مصر بالتدخل، لتخرج القاهرة من دائرة الفعل الإقليمى وتخلى الساحة لطهران إلى الأبد، وعندما لم تنجح طهران سواء عبر نداءات رجلها حسن نصر الله للشعب المصرى والجيش المصرى بالخروج عن أمر قياداته وكسر الحدود مع غزة وضرب إسرائيل، حاولت اللعب من خلال حركة حماس وحركاتها الصبيانية المفضوحة الهادفة إلى دفع إسرائيل للقيام بعملية اجتياح موسعة للقطاع تدفع بعشرات الآلاف من الفلسطينيين للدخول إلى سيناء من خلال مطاردة إسرائيلية تتدخل على إثرها مصر عسكريًا ليبدأ الصراع المسلح بين البلدين.
وبالنسبة للمملكة العربية السعودية لعبت إيران معها مباراة كبيرة، بدءا من تفجيرات الخبر التى تم توجيهها من قلب إيران، وفتحت عصر إرهاب فى السعودية، وحتى توفير المأوى والملجأ الآمن لكافة عناصر القاعدة الكبرى مقابل عمليات داخل السعودية، وانتهاء بدعم الحوثيين ودفعهم للتواجد المزعج على الحدود الجنوبية، لتحقيق الأهداف الإيرانية فى التوقيت الذى ترغب فيه إيران، وهو ما حدث فى الفترة الأخيرة، ولكنه امتد أيضا ليشمل السيطرة على باب المندب، لخنق مصر أيضا. بالطبع سيخرج علينا من أبناء جلدتنا من يعيب علينا هذا التحليل، المبنى على معلومات واضحة ودقيقة، وسيتناسون أنهم نفس الأصوات التى عابت علينا من قبل الربط بين تنظيم القاعدة وإيران بحجة الخلاف المذهبي بين إيران الشيعية، صاحبة نظرية ولاية الفقيه، والقاعدة السنية صاحبة نظرية الخلافة الإسلامية، لم يفكر هؤلاء للحظة ولم يدر بخلدهم آنذاك، كما سيفعلون اليوم وغدا، أن السياسة تختلف عن المذاهب، وأن إيران لا تعرف غير مصالحها السياسية والاستراتيجية وأنها ستسعى بكل ما أوتيت من قوة لتحقيقها ولو أدى هذا إلى التخطيط للضرب فى العمق المصرى والسعودي، بدعوى أن الدولتين تشكلان عائقا أمام الطموحات الإيرانية لتزعم المنطقة، ودخول النادى النووي. وحتى عندما تكشفت تلك العلاقة
بشكل جلي، للقاصى والدانى، رفض بعضهم الاعتراف بها، وتحدث آخرون عنها كبديهيات، دون خجل أو وجل أو اعتذار.
وأخيرا فإن المواجهة الإيرانية الخشنة مع البلدين، واستخدام حزب الله فى لبنان، والحوثيين فى اليمن، وشيعة الخليج، ربما فيما بعد، لن ينفع إيران بشيء، بل على العكس سيزيد من عمق أزمتها، وسيوسع من دائرة المواجهة معها، والأيام القادمة حبلى ربما بما لم تكن تتوقعه طهران ولا عملاؤها فى المنطقة.










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-11, 20:47   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أنصار - السنة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

تقارب تركي إيراني يستبق انتعاش اقتصاد طهران


آي إن اي : يزور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إيران غدا الثلاثاء في زيارة رسمية هي الأولى لرئيس تركي منذ أربع سنوات، وتأتي الزيارة بعد أيام من الإعلان عن اتفاق مبدئي بين إيران والقوى الدولية حول برنامجها النووي والعقوبات المفروضة عليها تمهيدا لاتفاق نهائي بنهاية يونيو.

ورغم أن الزيارة مقررة سلفا، فإن الحرص على إتمامها رغم ما بدا من "تلاسن إعلامي" حول الدور الإيراني في اليمن، يشير إلى استمرار نهج تركي في العلاقات مع إيران، يقدمها على أي اعتبارات أخرى ولأسباب أغلبها اقتصادي.

فمنذ تصاعدت العقوبات الدولية والغربية على طهران تمثل تركيا منفذا مهما لإيران للالتفاف على العقوبات، خاصة في تأمين استمرار حصولها على عائدات من تصدير إنتاجها من الطاقة وكذلك الحصول على الذهب كبديل لحظر كثير من تعاملاتها المصرفية من الخارج.

وفي السنوات الأخيرة زادت تركيا من وارداتها من الغاز الإيراني، الأمر الذي جعل وكالة أنباء بلومبرغ الاقتصادية تتساءل عن جدوى مضاعفة تركيا لواردات الغاز من إيران رغم أنها تدفع فيه سعرا أعلى من الغاو المستورد من روسيا أو أذربيجان.

ويقدر الفارق في السعر المضاف لفاتورة استهلاك الغاز التركية بنحو 800 مليون دولار سنويا ـ من الصعب معرفة أين تذهب.

في المقابل استفادت إيران من الحصول على الذهب من تركيا في تجارة ارتفعت من ملايين الدولارات قبل 2011 إلى عشرات مليارات الدولارات في السنوات الأخيرة.

وقبل أكثر من عام وردت تركيا لطهران نحو 200 طن ذهب، وصفت إعلاميا بصفقة "الذهب السري"، استفاد منها وزير الاقتصاد التركي آنذاك ظفر كاغليان ورجل أعمال إيراني مقرب من القيادة الإيرانية بعمولات بلغت ملايين الدولارات.

لكن الفائدة التي عادت على تركيا وقتها كانت أهم سياسيا، إذ مكنت الحكومة من ضبط عجز الميزانية بنحو 15 بالمائة ليبدو الإقتصاد وكأنه يتحسن بشدة رغم عدم وجود أي زيادة نشاط حقيقية، وإنما عائدات مبيعات الذهب المبالغ فيها لإيران.

وكان ذلك في الفترة التي سبقت الانتخابات المحلية التي حقق فيها حزب أردوغان ـ التنمية والعدالة ـ فوزا كبيرا.

ومع اتجاه الريح الآن نحو إيران ـ أميركيا وأوروبيا ـ يتجه أردوغان إلى تعزيز علاقته بإيران انتظارا لفوائد أكبر من رفع العقوبات على طهران.


سكاي نيوز










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-13, 16:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أنصار - السنة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-13, 17:02   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أنصار - السنة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اتفاق إيراني ـ تركي على مزيد من التعاون والتنسيق في قضايا المنطقة
إردوغان التقى روحاني في طهران وزار خامنئي.. ووقع 8 اتفاقيات تجاريةطهران - أنقرة: «الشرق الأوسط»


أعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني، أمس، في ختام لقاء عقده مع نظيره التركي رجب طيب إردوغان، أن تركيا وإيران متفقتان على ضرورة وقف الحرب في اليمن، وتشجعان التوصل إلى حل سياسي في هذا البلد.

وقال الرئيس روحاني في المؤتمر الصحافي المشترك مع نظيره التركي إردوغان في طهران عصر أمس، حسبما نقلت وكالة «فارس» الإيرانية «تطرقنا إلى الأوضاع في العراق وسوريا وفلسطين، وكان لنا نقاش أطول حول اليمن. نعتقد نحن الاثنين أنه من الضروري إنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن، والتوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار، ووقف الهجمات» في هذا البلد.

وتقدم إيران الدعم إلى الحوثيين في اليمن، ونددت بضربات التحالف العربي في هذا البلد بقيادة المملكة العربية السعودية. ومع أن تركيا لا تشارك عسكريا في هذه الضربات، فإنها تطرقت إلى تبادل معلومات استخباراتية بينها وبين قوات التحالف العربي. ولم يتطرق الرئيس التركي إلى الموضوع اليمني في تصريحه الصحافي.

وأوضح روحاني أنه كانت «للبلدين اتفاقات جيدة جدا في مجال القضايا الثقافية». وقال إن «تنمية السلع الثقافية والمراكز العلمية والبحثية وتطوير التعاون الأمني كانت من ضمن القضايا التي تم الاتفاق حولها». وأكد على أن «البلدين متفقان بشأن القضايا الأمنية الحدودية على أن تكون الحدود أكثر أمنا، وكذلك بشأن مكافحة الإرهاب في الحدود». وشدد على «ضرورة تطوير التعاون الاقتصادي بين طهران وأنقرة». وأضاف أن «علاقاتنا التجارية بلغت في العام الماضي 14 مليار دولار، ونعتزم رفع رقم التبادل التجاري إلى 30 مليار دولار». وأشار إلى اجتماع المجلس الأعلى للتعاون بين البلدين، وأضاف «لقد تم البحث في الاجتماع حول قضايا تقرر أن نصل إلى اتفاق حولها في الاجتماع الثالث للمجلس الأعلى للتعاون المزمع عقده في أنقرة».

وأعلن إردوغان أن الميزان التجاري بين البلدين ليس لصالح تركيا، حيث إن «إيران تصدر بقيمة عشرة مليارات دولار وتستورد بأربعة مليارات فقط من البضائع التركية». وطالب الرئيس التركي أيضا بأن تتم المبادلات التجارية بـ«عملتي البلدين» وليس بالدولار أو اليورو «لكي لا نبقى تحت ضغط قيمة هاتين العملتين». وطالب إردوغان بخفض سعر الغاز الذي تبيعه إيران لتركيا. وقال «إن الغاز الذي نشتريه من تركيا هو من الأغلى، وإذا تم تخفيض السعر فسنشتري أكثر، وهذا ما يجب أن تقوم به دولة صديقة». كما أعرب عن رغبته في توسيع الرحلات الجوية إلى المدن المتوسطة الحجم في إيران.

من جهة أخرى، التقى الرئيس التركي إردوغان مساء أمس بالمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي. وأفاد موقع «قائد الثورة الإسلامية» بأن «الرئيس التركي رجب طيب إردوغان التقى في ختام زيارته الرسمية القصيرة لطهران عصر اليوم (أمس) قائد الثورة الإسلامية آية الله السيد علي خامنئي، بحضور الرئيس الإيراني حسن روحاني، ومستشار قائد الثورة للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي، ووزير الخارجية التركي جاويش أوغلو»، حسبما نقلت وكالة «فارس» الإيرانية للأنباء.

ووقعت إيران وتركيا في طهران أمس 8 وثائق للتعاون، وأصدرتا بيانا مشتركا، بحضور الرئيسين الإيراني والتركي وعدد من كبار المسؤولين في البلدين، في قصر «سعد آباد» الثقافي التاريخي بطهران، و«تم التأكيد على ضرورة المزيد من تطوير العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية بين البلدين».

وكان الرئيس الإيراني قد استقبل نظيره التركي في العاصمة الإيرانية طهران، أمس. وجرت مراسم استقبال الرئيس إردوغان، أمام قصر سعد آباد الرئاسي في طهران، إذ رافقته فرقة الخيالة، من مدخل القصر وحتى الساحة المقابلة لمبنى القصر، حيث كان في انتظاره الرئيس روحاني، الذي أبدى حفاوة كبيرة في استقبال إردوغان، كما عزفت الفرقة الموسيقية السلامين الوطنيين للبلدين.

وتأتي زيارة أردوغان لتكون الأولى على مستوى الرئيس التركي منذ أربع سنوات. ويرافقه في الزيارة وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو، ووزير الاقتصاد نهاد زيبكجي، ووزير الطاقة والموارد الطبيعية طنر يلديز، ووزير الجمارك والتجارة نور الدين جانيكلي، ووزير التنمية جودت يلماز، ووزير الثقافة والسياحة عمر تشليك، ورئيس جهاز الاستخبارات العامة هاقان فيدان.

وحضر اللقاء من الجانب الإيراني وزير الخارجية محمد جواد ظريف، ووزير الاقتصاد علي طيب نيا، ووزير النفط بيجان زنغينه، ووزير الصناعة والتجارة والمعادن محمد رضا نعمة زاده، ووزير الثقافة علي جنتي.

يذكر أن إردوغان كان قد اتهم في أواخر مارس (آذار) الماضي إيران بالسعي لـ«الهيمنة» على اليمن، فيما عبرت تركيا عن دعمها للتدخل العسكري الذي أطلقته السعودية وحلفاؤها ضد المتمردين المدعومين من طهران. وقال متسائلا إن «إيران تبذل جهودا للهيمنة على المنطقة. كيف يمكن السماح بذلك؟». ودعا إيران المجاورة لتركيا إلى «سحب جميع قواتها من اليمن وسوريا والعراق».

ورد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، فاتهم أنقرة بتغذية زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط. وتم استدعاء القائم بالأعمال بسفارة تركيا في طهران إلى وزارة الخارجية الإيرانية التي طلبت منه «توضيحات» بشأن تصريحات إردوغان. وندد نواب محافظون إيرانيون وبعض الصحف بـ«إهانات» إردوغان، مطالبين بإلغاء هذه الزيارة.

وقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، من جهته، إن إيران دولة شقيقة ومهمة بالنسبة لتركيا، رغم الاختلاف الفكري بينهما في بعض المسائل، حسبما نقلت وكالة «الأناضول» التركية أمس. وأضاف جاويش أوغلو، في لقاء مع إحدى القنوات المحلية، أن علاقات ثنائية قوية تربط بين إيران وتركيا، لافتا إلى أنه ليس لأحد الحق في الاعتراض على العلاقات والروابط التي تربط البلدين، مشيرا إلى أن «توصل إيران ومجموعة دول 5+1 لاتفاق إطار بشأن برنامج طهران النووي سيسهم في خفض العقوبات المفروضة عليها، مما يفتح آفاقا للتعاون بين إيران وتركيا في العديد من المجالات، لافتا إلى أن إردوغان سيوقع عدة اتفاقيات غدا مع الرئيس الإيراني حسن روحاني».

وتتعارض مواقف تركيا وإيران بشأن سوريا أيضا. فطهران تعتبر الحليف الإقليمي الرئيسي للرئيس السوري بشار الأسد، فيما تدعم أنقرة المعارضة. وعلى الرغم من هذه التوترات الإقليمية يسعى البلدان لتعزيز علاقاتهما التجارية والاقتصادية.










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-13, 17:41   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أنصار - السنة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ايران وتركيا.. ولا عزاء للعرب!

منصور أبو العزم

خلال سنوات قليلة٬ سوف تصبح إي ايرن قوة إقليمية عظمى ويتعاظم نفوذها أكثر مما هو عليها الآن٬ خاصة بعد توقيع الاتفاق النووى مع الولايات المتحدة والقوى الغربية الأخري٬ ورفع العقوبات المفروضة منذ عقود على طه ارن.. وهو الإج ارء المتوقع حدوثه بحلول نهاية شهر يونيو المقبل.وتعول الولايات المتحدة حاليا على دور إي ارن الإقليمي٬ وعلى «عودة» التحالف الأمريكى الإي ارنى٬ ربما أقوى مما كان فى عهد الشاه٬ التى ظلت واشنطن تدعمه عقودا حتى أطاحت به ثورة الخمينى عام ٬1979 وقد كان مشهدا لافتا لكل الم ارقبين والمحللين٬ عندما تأبط جون كيرى وزير خارجية أمريكا ذ ارع نظيره الإي ارنى جواد ظريف٬ خلال محادثات لو ازن بسويس ار٬ وكأنه يلتقى بصديق حميم قديم افتقده لأكثر من 36 عاما٬ فى إشارة واضحة على عودة التحالف الإيرانى الأمريكى لسابق عهده٬ فى ظل اضطارب وفوضى الشرق الأوسط والدول العربية «غيرالخلاقة»قد برهن الرئيس التركى أردوغان٬ على أنه رجل سياسى بارجماتى لا يعرف إلا مصالحه٬ ومستعد للتحالف مع «الشيطان» من أجل حماية مصالح ودور تركيا الإقليمى٬ وبعد أن انتقد إيران لتدخلاتها فى سوريا والعراق واليمن الأسبوع الماضى٬ ذهب أمس الأول إلى قلب طهران واجتمع مع الرئيس الإي ارنى حسن روحاني٬ وموقعا عدة اتفاقيات تجارية تنقل حجم التبادل التجارى بين البلدين من 14 مليار دولار سنويا٬ حاليا٬ إلى 30 مليا ار.لقد استشعر أردوغان السياسى المخضرم الخطر الإيرانى القادم من الشرق٬ وأ ارد أن يقتسم مع طهران النفوذ فى الشرق الأوسط والعالم العربي٬ وتلعب الدولتان معا ليس كأعداء٬ٕوانما كمتنافسين فى الملعب العربي٬ يتقاسمان النفوذ والسيطرة والهيمنة على الدول العربية التى سادتها الفوضى والعنف والجهل٬ وأصبحت لا حول لها ولا قوة ومن و ارئهما واشنطن تمسك بكل خيوط اللعبة فى يدها٬ تحرك «الع ارئس» كيفما تشاء٬ والعروس التى لا يعجبها اللعب٬ فهى دولة
«مارقة» وتستحق العقوبات.. أما نحن٬ فمازلنا نبحث عن حل لمشكلات المرور والمجارى والكهرباء٬ ونناقش أفكار «إسلام البحيري» ونستمع لآ ارء توفيق عكاشة وغيره من «مفكري» البرامج التليفزيونية ونقضى أمامها الساعات!!.










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-13, 17:48   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنصار - السنة مشاهدة المشاركة
ايران وتركيا.. ولا عزاء للعرب!

منصور أبو العزم

خلال سنوات قليلة٬ سوف تصبح إي ايرن قوة إقليمية عظمى ويتعاظم نفوذها أكثر مما هو عليها الآن٬ خاصة بعد توقيع الاتفاق النووى مع الولايات المتحدة والقوى الغربية الأخري٬ ورفع العقوبات المفروضة منذ عقود على طه ارن.. وهو الإج ارء المتوقع حدوثه بحلول نهاية شهر يونيو المقبل.وتعول الولايات المتحدة حاليا على دور إي ارن الإقليمي٬ وعلى «عودة» التحالف الأمريكى الإي ارنى٬ ربما أقوى مما كان فى عهد الشاه٬ التى ظلت واشنطن تدعمه عقودا حتى أطاحت به ثورة الخمينى عام ٬1979 وقد كان مشهدا لافتا لكل الم ارقبين والمحللين٬ عندما تأبط جون كيرى وزير خارجية أمريكا ذ ارع نظيره الإي ارنى جواد ظريف٬ خلال محادثات لو ازن بسويس ار٬ وكأنه يلتقى بصديق حميم قديم افتقده لأكثر من 36 عاما٬ فى إشارة واضحة على عودة التحالف الإيرانى الأمريكى لسابق عهده٬ فى ظل اضطارب وفوضى الشرق الأوسط والدول العربية «غيرالخلاقة»قد برهن الرئيس التركى أردوغان٬ على أنه رجل سياسى بارجماتى لا يعرف إلا مصالحه٬ ومستعد للتحالف مع «الشيطان» من أجل حماية مصالح ودور تركيا الإقليمى٬ وبعد أن انتقد إيران لتدخلاتها فى سوريا والعراق واليمن الأسبوع الماضى٬ ذهب أمس الأول إلى قلب طهران واجتمع مع الرئيس الإي ارنى حسن روحاني٬ وموقعا عدة اتفاقيات تجارية تنقل حجم التبادل التجارى بين البلدين من 14 مليار دولار سنويا٬ حاليا٬ إلى 30 مليا ار.لقد استشعر أردوغان السياسى المخضرم الخطر الإيرانى القادم من الشرق٬ وأ ارد أن يقتسم مع طهران النفوذ فى الشرق الأوسط والعالم العربي٬ وتلعب الدولتان معا ليس كأعداء٬ٕوانما كمتنافسين فى الملعب العربي٬ يتقاسمان النفوذ والسيطرة والهيمنة على الدول العربية التى سادتها الفوضى والعنف والجهل٬ وأصبحت لا حول لها ولا قوة ومن و ارئهما واشنطن تمسك بكل خيوط اللعبة فى يدها٬ تحرك «الع ارئس» كيفما تشاء٬ والعروس التى لا يعجبها اللعب٬ فهى دولة
«مارقة» وتستحق العقوبات.. أما نحن٬ فمازلنا نبحث عن حل لمشكلات المرور والمجارى والكهرباء٬ ونناقش أفكار «إسلام البحيري» ونستمع لآ ارء توفيق عكاشة وغيره من «مفكري» البرامج التليفزيونية ونقضى أمامها الساعات!!.
و أزيدك..
ومحاربة الإخوان....وثورات الشعوب
والتنكيل بالأحرار ..ووضع هذه الفئة و الأخرى على قائمة الإرهاب

وهؤلاء خوارج..
و الآخرين قطبيون
وووووو....


يا حسرتاه على أمة ضحكت على جهلها الأمم









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-18, 17:59   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ayy1994
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-18, 19:04   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


هذا هو المبلغ الذي رصده رجل أعمال تركي لإنشاء جامعة للسوريين

في مبادرة خيرية لإنقاذ آلاف الطلاب السوريين الذين فقدوا تعليمهم بسبب الحرب التي شنّها نظام الأسد على الشعب الثائر، تعهد رجل أعمال تركي بإطلاق مشروع لإنشاء جامعة تستوعب حوالي 40 ألف سوري من المتواجدين على الأراضي التركية من الذي في سن التعليم الجامعي ويعانون من صعوبات في تعلم اللغة التركية.

وقد تعهّد رجل الأعمال التركي "أنور يوجل" بتقديم 10 ملايين دولار، للمساهمة في تشييد جامعة خاصة للطلاب السوريين، حيث قال في تصريحات إعلامية "أن هناك مليوني سوري في تركيا، وأن رجوعهم إلى بلدهم لن يكون قريباً، وقد بدؤوا في الزواج والعمل داخل تركيا، مضيفاً: "السوريون باتوا مقيمين دائمين ولهم تأثير على تركيبة النسيج الاجتماعي في تركيا، وفقاً لتقرير نشرته هيئة الإذاعة الامريكية."

وأكد "يوجل" أن هناك أعداد كبيرة منهم لن تعود إلى سوريا، قائلاً: "إنهم ضيوفنا اليوم، ومواطنونا في المستقبل."

وكان رجل الأعمال التركي قد أرسل فريقاً إلى الريحانية، أحد أهم المدن التركية التي يكتظ فيها السوريون للقاء جمع من الأساتذة الذين كانوا يدرسون في الجامعات السورية، قبل أن ينتقلوا إلى تركيا.

يشار إلى أن رجل الأعمال التركي "يوجل" صاحب سجل حافل بالنجاح، فهو رئيس مجموعة "بهاتشه شهير" التعليمية، التي تملك سبع جامعات خاصة في تركيا، وجامعة في العاصمة الأمريكية واشنطن، فضلاً عن سلسلة من المدارس التي يواظب فيها نحو 30 ألف طالب تركي.



المصدر
https://o-t.tv/73s









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-18, 19:15   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
المستريح
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه تجارة ثم ما يأخذه الجيش المصري ومنظمات حقوقية وأحزاب سياسية من أمريكا لاتتكلمون عنه بل تباركونه وكذلك محاباة اسرائيل وصار أمنها من أمن مصر في عهد السيسي القاتل و أخيرا لاهم لهم إلا محاربة حماس والإخوان وحرق الكتب الدينية وغلق القنوات الدينية والقتل والتعذيب ويسمون أنفسهم أنصار السنة بل من الأفضل أن تسموا أنفسهكم دمار السنة...........










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-18, 19:59   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستريح مشاهدة المشاركة
هذه تجارة ثم ما يأخذه الجيش المصري ومنظمات حقوقية وأحزاب سياسية من أمريكا لاتتكلمون عنه بل تباركونه وكذلك محاباة اسرائيل وصار أمنها من أمن مصر في عهد السيسي القاتل و أخيرا لاهم لهم إلا محاربة حماس والإخوان وحرق الكتب الدينية وغلق القنوات الدينية والقتل والتعذيب ويسمون أنفسهم أنصار السنة بل من الأفضل أن تسموا أنفسهكم دمار السنة...........

السلام عليكم
صدقت
إنهم "الفرقة الجامية المدخلية" التي كشفها وعراها الربيع العربي









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
تركيا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc