|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
عندما يرى الوالد ان حياته تفنى لأجل ولده فيتوقع منه الاحسان
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-01-30, 21:05 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
عندما يرى الوالد ان حياته تفنى لأجل ولده فيتوقع منه الاحسان
السلام عليكم ورحمة الله لماذا قد يمنّ الآباء على أبنائهم مقابل عاطفة هي في الأصل غريزة موجودة حتى في الكائنات الأخرى؟ ... من رأى كائنا حيّا يتخلى عن صغاره!! ام ان الآباء لايمنون بل يطالبون الأبناء بدفع مقابل لما استهلكوه من مادة أو عاطفة ولو كان للحيوان عقل لفعل مثلنا وان كل شيئ بمقابل حتى طاعتنا لله لها مقابل فإن قمت بعمل ولم تأخذ أجره فأنت في نفسك تنتظر المقابل إما رد الجميل أو الثناء أوالمباهاة أو أجرا من الله تعالى لكن هناك من هم من جنسنا ولكننا نختلف معهم خذ على سبيل المثال في المجتمعات الغربية ؟
|
||||
2015-01-30, 22:00 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
موضوعك فكرني في قصة كان والدي ربي يحفظو يحكيها لنا |
|||
2015-01-30, 22:08 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2015-01-30, 22:14 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
مليحة راح جبلها كرطونة حليب نتاعش ميلغرو ولا نسبراي هههههههههه شكرا على هذه القصة الطريفة في انتظار عودتك للموضوع تحياتي |
||||
2015-01-30, 22:23 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
سمعت الكثير عن هذا يعني يضمن المستقبل في الدنيا خير الله المستعان شكرا لك على هذا المرور تحياتي |
||||
2015-01-31, 09:35 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
بالفعل ...هناك من الأباء من يعتقد أنه قدم معروفا لابد أن يذكر أبنه ..
ابنته به يوميا ونسوا أنه في الأصل واجب متبوع بحب العطاء دون انتظار مقابل ... وعلى العموم من فعل خيرا سيلقى خيرا والعكس ... يعني لاتنتظر من أولادك أن يردوا المعروف قدر انتظارك لرحمة الله .. فمافعلته من خير أكيد سيسخر لك قوما بأكملهم وليس أولادك فقط آخر تعديل نارينا 2015-01-31 في 09:35.
|
|||
2015-01-31, 10:03 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله
مرحبا بمهلهل المنتدى....اشتقت للبيداء..وإنا لموعدها لقريب هو واجب انساني مقدس بين العائلة من الكبير الى الصغير وليس ان يقدم الكبير معروفا ليتقاضى مقابله معروف أخر ليس من باب الحكمة الوالد له حقوق أقرها الاسلام إتجاه الابناء ،والابنا لهم ايضا حقوق اتجاه والديهم التربية الصحيحة للابناء هو المثل الاعلى بدون مقابل ولا محاباة تقبل مروري المتواضع |
|||
2015-01-31, 15:50 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
لكن انتي بنت يخي صح أمزح |
||||
2015-01-31, 16:41 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
اعلم بر الوالدين هو مانسعوا اليه لكن الأباء لا ينظرون من هذا الباب هم يردون المقابل وحسب لا ينظرونه من باب التقرب الى الله شكرا لك على هذا المرور الطيب تحياتي |
||||
2015-01-31, 17:01 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله اهلا وسهلا بيك اخي نائل اه البيداء كلنا لها اشتياق وحنين حتى ولو اختلفنا قليلا نلتقي فما هو خيرا لنا ان شاء الله طاعة الوالدين ذاك مسعانا اللهم احسن خاتمتنا امين |
||||
2015-01-31, 19:42 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
اهلا وسهلا بيك اختي الكريمة ان كان هذا الأمر طبعي وان الأباء لا يمنون لماذا نجد ازدواجيتة المعيير من ناحية الرظا الواقع يقول العكس، فرضا الوالدين صار بمقدار المال و ليس بمقدار التدين للولد فإن قدمتَ المال و اللباس فأنت ولد صالح بار ولك كل دعوات الخير من الوالدين، حتى وان كنت لا تؤدي صلاتك ولا تصل رحمك ولا تقوم بفرائضك أما العكس إن كنت متدينا ولم تُؤت سعة من المال فهذا يعني أنك إبن لا فائدة فيه ولن تحظى برضاهم أو دعواتهم مادام أنك لا تهتم إلا بالصلاة و الذكر و الدعاء وكل ما هو ليس مادّي شكرا لك على هذا المرور تحياتي |
||||
2015-01-31, 20:36 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله موروثنا الثقافي والديني حاضر بقوة في تحديد اتجاه العلاقة بين الآباء والأبناء كل منهما يستند إلى النصوص التي تخدم علاقته بالآخر ، ففي علاقته بابنه غالبا ما يستحضر الأب قصة النبيّين إبراهيم وإسماعيل ، ومن جهته يرى الإبن أن المأكل والمشرب والعاطفة والتنشئة هي من حقوقه الطبيعية والشرعية الواجبة على الأب .. هذا من ناحية الخلفية في العلاقة .. وتختلف درجة منّ الآباء على الأبناء بين حالة وأخرى ، المتحكّم فيها هو تعامل الإبن مع الأب فكلما شعر الأب بإهمال ابنه له بالخصوص عاطفيا تزداد درجة منّه عليه ، في حين ينعدم المنّ أو ينخفض إلى أدنى درجاته عندما يكون اهتمام الإبن بالأب في أحسن حالاته .. اللهم اغفر لي ولوالدي وارحمهما كما ربياني صغيراً تحيتي لأخي |
|||
2015-01-31, 21:23 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
السلام عليكم
موضوعك جعلني اسرسل في افكاار.....لا شااطيء لها..... هي حلقة الحيااة المفرغة....ابن يتزوج...فينجب ابنااء....... يكبر الابناء..ليغدوا الابن رجلا...والبنت امراة يتزوجوون...فينجبون.وهكاذا......... تدوور الحيااة... وخلال.دورة تلك الحلقة...حقووق وواجبااات........تتوااالي والجزااء..من جنس العمل.. فلا يتوقع..من اهمل اولاده يوما.............ان يعتنوا به....يوما آخر اذا.......هي الادوااار..............من تتغير... موضوع في الصميم.... |
|||
2015-01-31, 21:39 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
وما هو متعارف عليه و جاء في الأثر أن رضا الله في رضا الوالدين و ليس بالضرورة أن يكون العكس صحيحا، أي ليس بالضرورة أن يكون ما يرضي الوالدين يرضي الله عزوجل اين العدل هنا ان لم اجد العمل او لم يكن لي مدخول حتى اصرف عليهم الم يكن لي نصيب في رضاهم عني من هنا نجد الأب حاد عن تلك النصوص التي تخدم علاقته بالأخر شكرا لك على مرورك الطيب دمت بود |
||||
2015-01-31, 22:28 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله
ما اردت قوله هو أن فهم النصوص غالبا ما يكون فهما قاصرا بسبب تكييفه مع المصلحة الذاتية قصة إبراهيم وإسماعيل مثلا ، مادام الإبن قد انصاع لرؤيا أبيه فإن الأب يستدل منها حقوقا له على ابنه لا حدود لها ، لكنه ينسى أو يتناسى أن هذا أمر من الله تعالى لنبي من أنبيائه بدليل قول إسماعيل لأبيه : افعل ما أمرك الله به ، وهذا الأمر لا ينطبق على أي كان جميعنا بحول الله سيكون لنا نصيب من رضا الوالدين ، كلّ بحسب قدرته واستطاعته والله لا يكلف نفسا إلا وسعها ، علينا فقط أن لا نغفل اهتمامنا المعنوي بهم ومعاملتهم بالحسنى ، والباقي على الله تحيتي واحترامي لأخي |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الوالي, تفوح, حياته, عندما |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc