طالبة باك علوم تجريبية ممتازة و الحمد لله الحكاية بدأت خيوطها تنسج في السنة الرابعة متوسط كنت الاولى على القسم بفضل الهه تعالى كنت تلك الأنثى التي لطلاما يأس الجميع اخضاعها او لفت انتباه اليها كان همي التفوق فأعرضت عن كل التلاعبات التافه التي يقوم بها مراقهوا سني قد أبدو معقدة و لكن هذه قناعتي لم أتربى على اللعب تاع البنات و التمسخير لذا لم أسمح لأحدهم أن يدنو حتى مني مع اواخر العالم و لصحبة السوء التي أحاطت بل فتكت بزميل لي في الدراسة عهدته ذاك الشاب الخلوق الذي اذا طلب مساعدة في الدراسة او وجه لي تساؤله مطئطأالرأس و لكن هيهات أضحى يلمح لي بمشاعر الحب التي أكفر بوجودها أكفر بتلك العلاقة السخيفة التي تربط مراهقين آسفة على الألفاظ السوقية المهم أعرضت عن ذلك و تحاشيت الحديث معه بديت نزليه و ما نحكيش معاه و نتجنب الهدرة معاه نجحنا و طلعنا لليسي و خممت نبدل و نغير الطريق باه ما نلقاه ما يلقاني سبقني للخطوة هو بدل و انا قعدت نقرا في الليسي هاداك و عقلية مابدلها زمان و لا مكان انا هي انا مازلت نمنع اي واحد انه يتقرب مني و او افتح له الباب اغلقت على نفسي و في كل لحظة يشتد فيها الطلبات علي كنت اذكر نفسي بالله بالشرف بالامانة التي احملها رايح نقرا جامي خممت نجرح الثقة التي وضعها في ابي و امي و اهم حاجة عندي اخي الاكبر الوحيد و اهم حاجة يستحيل نغير مبادئي و قيمي لاجل حاجة سخيفة تمسخير اليوم راني باك و فرضت علي القراية ندير درووس خصوصية خارج المكان الي نسكن فيه الطامة اني اصبحت التقي به و اصبح فعلا يقلقني و في كل نرة يعترفلي بمشاعره التي لا تؤثر في واثقة مليح بلي راني رايحة نقرا يستحيل نحكي معاه الان راني نتجنب فيه و أعرض عنه حابة نقرى عندي راغبة جامحة جعلتني في غنى عن التفكير في مثل هذه الاشياء نقرى معاه دروس خصوصية و الاخطب ان اخي يعرفه لكن الشخص الخلوق في السابق لا يعرف ما يخفيه ذلك الوجه البريء اصبح اخي يوصله معي و هو بالدلال و العز يركب في سيارت اخي و يرجع معاه في طريق العودة من الدروس الخصوصية و ان ارايحة انفجر كان اخي ذلك الساذج الذي يستغل هو في نيتو معاه و انا لا حول لي و لا قوة العاقة بيني و بين اخي عادي و اكثر شوي خويا يعزني و يخاف عليا بزاف نقول نصارحو بنوايا ذاك الشخص و ازيل العبء الذي احمل و اتخلص من مضايقاته في الطريق و لكن لا اثق في ردة فعل اخي قد اتسببب بمشكلة كبيرة خاصة ان العلاقة بينهما طيبة خايفة على خويا الوحيد و مش لاتية و مش مهتمة بذاك الشخص ان شاء الله في ستين دهية قال امصري
ماذا تشيرون علي اخبر اخي نازعاج ذاك الشخص لي ام امسك ذلك على وهن مع العلم اني قلت لبنت عمو تقرى نعايا قولو يخطيني مي ما سمعش واش ندير يا ناس مستعدة اني نواجه و نصارح خويا مي خايفة من رد فعلو
وش ندير