|
قسم مستشار التربية، و المساعدين التربويين والأمانة يهتم بكل انشغالات مستشاري التربية و المساعدين التربويين و الامانة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-10-28, 13:40 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
عجبا لم يقل كلمة خير....
يبدو أن سي سعيد يظن "أننا ماناش فايقين بلي هو مشرف"
|
||||
2014-10-28, 17:28 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2014-10-28, 20:29 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
و الله غير رانا فايقين به و بكل شيء بصح انا البردة حكمتني في ساحة الشهداء ما رانيش فايق بروحي كيفاه كي ترقاو الى 10 انساو اصحابهم راهم في 7 و8 |
|||
2014-10-28, 23:13 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
لا شك أنك مغرور أو مغرر بك يا زميل
نعم أنا مشرف تربوي بفكر مساعد تربوي وسأبقى وأفضل أن يقودني مساعد أو مشرف من مهنتي لا من أسلاك التدريس وهم أعداء مساري المهني وواضح أنك لا تعلم الكثير عن نظال الآخرين من مساعدي التربية وما أنت اٍلا زائدة دودية فقط عند نقابة الاناهف واٍن كنت تعتقد أن نقابتك هي الأصلح والأجدر وقيادييها هم من سيأتونك بحقوقك فأنت واهم كل الوهم فأنت مجرد دابة يسهل ركوبهاعند الحاجة فقط أو بيدق لغيرك وأنت لا تدري بفعل تعصبك الأعمى لنفايتك الأناهف كن عاقلا وحاول أن تفهم وتتفهم معارضي هذه النقابة أو غيرها على الأقل من باب الدمقراطية وحرية الرأي والرؤية أما بالنسبة للنظال فاٍعلم أنني أول من كتب وحلل وراسل وناظل بعد صدور القانون الاساسي لموظفو التربية على حد علمي واٍليك لك ولغيرك ممن هم على فكرك هذه الدراسة القانونية التحليلية المطلبية التي كتبت بعد 2008 مباشرة واٍعلم أن عدة مطالب تبنتها وزارة التربية وكان بألاٍمكان أن تتبنى كل هذه المطالب لولا تدخل نقابتك وأنت لا تدري اٍقرأ اٍقرأ لعلك تستفيد من حقنا أن يعاد لنا ألحق في ألأمل لقد جاء القانون الخاص بتحيز مفضوح لفـئة دون الأخرى، ولم يبن إطلاقا على أساس الشهادات وخصوصية العمل، بل يتميز بالمفاضلة الصنفية، حسب قدرة كل صنف على المطالبة والاقتراح، رغم عدم ألإختلاف في طبيعة العمل أو الشهادات المتماثلة والنظيرة. والاستثناء الوحيد الجيد، هو التقسيم المنطقي للأسلاك الذي جاء حسب طبيعة العمل المتحد. غير أن هذا التقسيم فيه من السلبيات التي لا تتماشى ومنطق التقسيم نفسه فإذا أخذنا سلك موظفي التربية الذي قسم الى ثلاث أقسام ( مساعدو التربية ، مستشارو التربية، نظار الثانويات) نجد أن هذه الأسلاك ذات طبيعة مهام واحدة متحدة ورغم ذلك تم حرمان مساعدو التربية من الترقية إلى منصب مستشار تربوي رغم طبيعة المهام الواحدة المتحدة ( راجع مهام المساعد التربوي، والمستشار التربوي ) مع تنزيلهم في التصنيف، في حين أسندت الترقية إلى منصب مستشار تربوي إلى أسلاك أخرى لا علاقة لها بطبيعة ومهام هذا المنصب. وهذا إن دل عل شيء إنما يدل على أن القانون الخاص لم ينجز من طرف خبراء ومختصين، بل هو مجرد مقترحات تم اعتمادها بناء على قوة وفعالية مقترحيها. فتنزيل المساعد التربوي في التصنيف وحرمانه من الترقية يعتبر تعديلا في عقده ، والتعديل في العقد لا يكون إلا إذا كان أكثر نفعا، وإلا شابه الإكراه والإذعان. لقد علق مساعدو التربية آمالا كبيرة على القانون الخاص باعتبار التهميش الذي تعرضوا له من التسعينات إلى يومنا هذا. والحقيقة أن القانون العام للعامل كان أكثر إنصافا لولا التغييرات التي طرأت عليه . فقد صنفهم آنذاك في الصنف (11)علما أن أستاذ التعليم الأساسي صنف في الصنف(12) مثلا،لكن بعد التسعينات تم ترقية جميع ألأسلاك ماعدا مساعدي التربية، حيث أصبح أستاذ التعليم الأساسي مثلا في الصنف (14) وعليه كانت جل اهتمامات مساعدي التربية منصبة حول القانون الخاص لإنصافهم. لكن مفاجأتهم كانت كبيرة والغبن أكبر جراء الضرر النفسي الذي لحق بهم ، بعد صدور القانون الخاص هذا الأخير الذي يهمشهم ويحرمهم من الترقية الصنفية وينزلهم في التصنيف. لم يشفع لهم عملهم الذي يتطلب قدرات خاصة جدا،فهم يعملون في الأوقات الرسمية وغير رسمية ، نهارا وليلا وحتى في بعض الأعياد ، وهذا في الداخليات المنتشرة عبر الوطن، فالمساعد التربوي عموما قريب بعيد عن أهله وذويه ، مسؤول مسؤولية مباشرة وكاملة طيلة 17ساعة متتالية دون انقطاع حرصا على صحة وسلامة أبناء الداخلية زيادة على ألأعمال البيداغوجية والتربوية التي يقدمها في المذاكرة والمداومة لصالح التلاميذ بغية تحسين مردودهم .فهذا العمل يتطلب كفاءة عالية ويقظة دائمة ولياقة بدنية معتبرة مع مستوى أكاديمي ومعرفي مقبول. أكاد أجزم أن جل مساعدي التربية ممن يعملون بالداخليات لم تعرف أعينهم النوم طيلة العشرية السوداء، ولحد ألآن ولو بدرجة أقل. فخوفهم على عائلاتهم ومسؤوليتهم على التلاميذ ليلا ومهامهم المتعبة جعلتهم لا يعرفون النوم ليلا. لقد حرم المساعد التربوي من الترقية الصنفية بدعوى عدم وجود مؤهلات تسمح لهم بذلك، واستثنى حاملي شهادة الليسانس بسنتين أقديمة بترقيتهم وتسوية وضعيتهم إلى منصب مستشار تربوي مع تنزيل بقية مساعدي التربية إلى الصنف (7) علما أن هناك من مساعدي التربية ممن التحق بهذا المنصب قبل أن يولد صاحب شهادة الليسانس ويحملون شهادات جامعية كشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية ، مع أن معيار التفرقة بين الشهادتين بسيط جدا، زيادة على الخبرة المهنية التي يتمتعون بها والتي تفوق 20 سنة . وهذه واحدة من الحقائق الغير عادلة التي انجرت عن القانون الخاص، حيث أصبح الولد التلميذ مستشارا تربويا يؤطر المساعد التربوي الذي أطره يوم كان تلميذا ، وهم لا يتفاوتون بالمستوى إلا بما ذكر . زيادة على هذا كله فإن القانون الخاص لم يكفيه حرمان المساعد التربوي من الترقية إلى منصب مستشار تربوي يتحد معه في طبيعة العمل، بل يسمح للأساتذة التقنيين للترقية في منصب مستشار تربوي رغم أن طبيعة عملهم ألأصلي تختلف مع طبيعة ومهام هذا المنصب مع ترغيبهم في هذا المنصب برفع تصنيفه إلى الصنف 13 علما أنهم يحملون نفس الشهادات مع مساعدي التربية أو أقل منهم. وهذا كله لأن مهنتهم في طريق الزوال ووجب البحث عن مناصب أخرى يتم إدماجهم فيها ولو على حساب فئة أخرى ترى أن المنصب من حقها باعتبار طبيعة المهام الواحدة المتحدة. كما آمنوا بالتشريع وجميع القوانين المحددة لعملهم وترقيتم، هذا دون أن ننسى الخبرة المهنية التي يتمتعون بها في طبيعة هذا العمل والشهادات المتماثلة والنضيرة التي يحوزون عليها. إن ما حصل لمساعدي التربية من حرمان في الترقية لا يعدوا أن يكون مقايضة لصالح الأساتذة التقنيين وغيرهم مع الوزارة الوصية ،وذلك بإدماجهم في مناصب لا تمت إليهم بصلة ،وهذا تثبيتا لمبدأ أللاحترافية مع تفضيل صنفي غير مبرر. إن المدرسة الجزائرية بحاجة أكثر إلى مساعدين تربويين أكفاء، يجمعون بين الكفاءة والفاعلية والمستوى العلمي ألأكاديمي ، زيادة على اللياقة البدنية المطلوبة والضرورية لممارسة مهامهم من كلا الجنسين، فلا يعقل أن يوظف مساعدو التربية بمستوى السنة الثالثة ثانوي ونطالبهم في نفس الوقت بتوجيه عمل التلاميذ ومراقبة أعمالهم في المذاكرة والمداومة خاصة في الثانويات والدا خليات وهم بهذا المستوى . علما أن هذا المستوى كان مقبولا في الثمانينات من القرن الماضي يوم كانت الموارد البشرية الرفيعة المستوى تشكو شحا أما اللياقة البدنية فهي أكثر من ضرورية لأن عمل المساعد التربوي يتطلب العمل في النظام الداخلي أو النصف داخلي أو الخارجي أو جميع ألأنظمة معا ،وهذا يتطلب جهداً كبيراً ويقظة دائمةً .كما أن تلاميذ ألأمس ليسوا كتلاميذ اليوم ، فهم أكثر عنفاً مع بعضهم البعض أو مع مؤطريهم وأساتذتهم وقد تحصل بعض المناوشات تتطلب من المساعد التربوي أن يفضها في الحين قبل أن تتطور، وقبل ألإجراءات القانونية وهذا في حد ذاته يتطلب مهارات خاصة تسمح بفض المناوشات دون استعمال العنف .وهنا فقط تكمن أهمية المساعد التربوي الكفء ، زيادة على أهميته ومهامه التربوية والإدارية يمكن أن يكون له الدور الفاعل والكبير في القضاء على بعض ألآفات التي أصبحت تشكل الخطر الداهم على تلامذتنا ومنظومتنا التربوية وذلك بسن قوانين جديدة تدخل في صلب مهامهم تكون واضحة ودقيقة ، مع تحفيزهم وتشجيع مردودهم البيداغوجي والتربوي دون أن ننسى التصنيف اللائق والترقية لمن له ألاستعدادات والمؤهلات الموضوعية زيادة على الخبرة المهنية . نحن مدعوون لبناء مدرسة عصرية منفتحة بما يتماشى والمتطلبات الجديدة، لكن هذا البناء يقتضي الحرص على العدالة وتطبيق المساواة مع نبذ المفاضلة بين ألأسلاك التربوية والحرص على تمكين وإتاحة الفرص للجميع كل حسب طبيعة عمله حسب تقسيم ألأسلاك، وذلك بترشيد أنماط الترقية حسب الاختصاص وخصوصية العمل المتحد . فلا يمكن أن تستفيد بعض الأسلاك من عدة أنواع من الترقية الصنفية ،بما فيها التي لا تتماشى مع طبيعة عملها الأصلي ، ويحرم آخرون من الترقية إلى سلك يتحد ويتماشى مع طبيعة عملها ألأصلي. وعليه فان جل مطالب مساعدو التربية تنحصر فيما يلي 1ـ رفع التصنيف إلى مستوى تصنيف الأساتذة ( باعتبار الشهادات المتماثلة والنظيرة) 2 ـ حصر الترقية لمنصب مستشار تربوي على المساعد التربوي فقط (باعتبار طبيعة المهام الواحدة المتحدة) 3 ـ وجوب تماشي الترقية حسب طبيعة العمل الأصلي والعمل المراد الترقية فيه 4 ـ تمكين مساعدي التربية ممن يملكون الاستعدادات والمؤهلات والخبرة المهنية من الترقية الصنفية 5 ـ ضرورة تمكين مساعدي التربية من التأهيل وتحسين المستوى 6 ـ ضرورة رفع اللبس عن شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية وإعطائها مكانتها ألأكاديمية والصنفية 7 ـ تخفيض الحجم الساعي للمساعد التربوي 8 ـ تخصيص منحة خاصة بالمساعد التربوي الذي يعمل في النظام الداخلي أو النصف داخلي أو الأنظمة معا 9 ـ إلغاء التوظيف بمستوى السنة الثالثة ثانوي مع إنشاء معاهد خاصة بمساعد والتربية هذه هي المطالب الضرورية والموضوعية التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار خاصة ونحن في مرحلة إصلاح شامل تستوجب إعادة النظر في كل كبيرة وصغيرة من شأنها أن تؤثر سلبا على منظومتنا التربوية ، تماشيا ومتطلبات المرحلة القادمة وتجسيدا لتوصيات السيد رئيس الجمهورية في ألإصلاح الشامل وبعث روح العدالة بين الموظفين حتى نعطي المعنى الحقيقي { لأسرة التربية } باعتبار مفهوم الأسرة له دلالات عدة دون أن ننسى بناء منظومة تربوية مبنية على استشراف المستقبل انطلاقا من معطيات الماضي ومتغيرات الحاضر بعيدا عن زرع بذور الفرقة في أسرة التربية عن طريق ما يسمى بنقابات التربية التي تناضل من أجل إفتكاك بعض المكاسب لصالح الجزء وليس الكل ، فأعتقد أن المشاكسات التي تحصل بينهما تبرر الغاية من وجودهما . مساعد تربوي آسف على ما صدر منك ضدي وأنت لا تدري ولا تقدر تضحيات الآخرين وتعتقد نفسك وحدك البطل المغوار أنت وجماعتك والتي هي في حقيقة الأمر تمثل في فكرها ونهجها أداة من أدوات نقابة الأنا هف في تكسير وتحقير كل ما يرمز الى مساعدي التربية وهذه حقيقة ولا يمكن للأسف أن تدركها أنت وأغلب مريدي جمعيتكم لو كان لكم فكر لما رضيتم تشتت مساعدي التربية بين تنسيقية وجمعية أصلا وها أنت ترى وتسمع نتائج التشتت وما وصلت اٍليه قضية مساعدي التربية وحدها وحدة الصف والفكر والعمل النقابي من تصنع الحدث علما أنه لا يمكن أن نناظل برأسين لقلتنا وعتبي لكم وللتسيقية سواء نريد أن نفاوض بأنفسنا لا بنقابات تكيد لنا من أسلاك التدريس أصبح مساعدي التربية بأفعالكم وأقوالكم موضع سخرية واٍزدراء في كل مجمع وحديث بين أسلاك التدريس وستثبت لك الاٍيام قولي وقد ثبتت الآن وقبل فقط عمي البصر والبصرة لا يمكنهم رؤية ذلك اٍلا بعد حين فقد عودتمونا أنكم لا تحسنون التموقع التكتيكي ولا تدافعون بجد وجدية كما أنكم لا تحسنون الهجوم وأكثر ما تفعلوه اٍن حصل مرتدات بطيئة قد تسجلون بها بعض الأهداف لكن للأسف من وضعيات متسللة باٍعتباركم لا تحسنون التموقع رغم نصح الكثير من مساعدي التربية لكم لا يؤخذ الحق اٍلا بالجد |
||||
2014-10-31, 13:21 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
وما دمت كذلك تنعت الناس بالدواب و الغباء و و و و و فأنت إذا كمن تصف و مثله لأنك لم تعط حلا بل لم تقرأ جيدا ما كتبت لك ... لأن حقدك الأعمى على إخوانك أعمى بصيرتك ...فسنعاملك من اليوم كمجنون أو صبي أو نائم في عسل نرجسيته . تظن بمقالاتك الطوال أنك وحدك "البوعريف" و لو قرأت جيدا ما كتبت لك ما تلفظت بكلام سوء هو أشيه بحالك و مقالك لن أرد عليك أبدا لا لحجة أعدمها و إنما السكوت على الأحمق خير جواب له ....و ما ضر السحاب ......و الغياذ بالله فالقافلة ماضية و...........أعيذك بالله أن تكون كذلك هداك الله و السلام... |
||||
2014-10-31, 19:13 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
أنا متيقن أن هناك العديد من مساعدي ومشرفي التربية أبلغ بكثير مني منتشرون في الجزائر العميقة لكن ما أنا متأكد منه أنني لست بجاهل ولا عالم غير أنني أحب التحدي لثبات عزمي وحجة قولي وحقيقة موقفي ونظالي فكري ومنهجي مستمد من مساعد تربوي لا نقابة تسيرني ولا اٍنتداب يستهويني فقط القهر والغبن علمني كيف يمكن أن أرسم الكلمات وأناظل بشرف دون تشريفات........................................... تقول لي أنه لا يمكن لك الرد علي وهذا لضعفك وحجة قولك وموقفك ويجب أن تعلم يا زميل أني ما اٍعترضت على كتاباتك الركيكة الضعيفة فكرا ومحتوى اٍلا لأنك أنت من كتبت موضوعا عني فكيف لا أرد عليك على كل حال يجب أن تعلم أنك لست ندا لي لأنك تفتقر الى عدة مؤهلات فكرية وثقافية ونظالية ولا شك أنك لا زلت غر صغيرمبتدأ أتمنى فقط أن تعيد النظر في كل شيئ فأنت ينقصك الكثير الكثير عل فكرة أنا لم أصف مساعدي التربية بالدواب لكن أقول أن النقابات اٍستعملت مساعدي التربية كدابة لركوبهم من أجل فتح القانون الخاص واٍليك واحدة من بعض مقالاتي القديمة وبعض المطالب التي كنت يوما ما أكتبها وحدي دون غيري من نقابات الهف الوحيد الذي تبناها هو النائب بن خلاف ولو جائت مغايرة وناقصة نوعا ما تأكد يا زميل أن أول كتاب سيصدر من مساعد تربوي مشرف حاليا فهو لي وقد أهديه لك وللجنتك وتنسيقيتك يحكي معانات وغبن مساعدي التربية منذ الاٍستقلال الى غاية الاٍيام القادمة الغير بعيدة وبالتأكيد اللجنة الوطنية لمساعدي التبعية ستأخذ نصيبها من الكتاب بما فيهم البعض من مساعدي التربية سواء من المنتدبين أو الأحرار ليبقى للتاريخ وهو كتاب تحليلي في قالب شيق .................................................. ......واٍليك واحدة من مقالاتي لعل الغشاوة تذهب عن قلبك اٍقرأ لا تخجل.............................................. .................................................. ................. عندما يسمح لنقابات اٍنتهازية في المشاركة في العبث بمسار مهني لسلك مساعدي التربية تحت ذريعة التعديل والتثمين قصد التهميش والتحقير وعندما يتلقى هذا السلك بالذات عدة ضربات متتالية من تحت الطاولة أثناء مفاوضات النقابات مع الوزارة ولا يعي هذا المساعد الشبه نقابي ما يحاك ويدبر له فهذا يعني أنه يستحق ذلك وعندما يفرح ويهلل هذا المساعد التربوي لمجرد أن رئيس ا لنقابة ذكرهم بألاٍسم في خطاباته الهامشية قصد التعبئة حتى واٍن لم يشرح غبنهم وقهرهم فهذا يعني أنهم سذج والمصيبة ألأكبر أنهم وعاء بشري لا يستهان به ولو لم يكونوا كذلك ما قبلت هذه النقابات حتى النشاط في ظلهم فهذه النقابات تدرك جيدا أنها ستستعملهم فقط عند الحاجة ولرفع نسبة التمثيل ليس اٍلا كما أنها تستطيع أن تسوق أغلبيتهم كما يساق القطيع في أي اٍحتجاج أو اٍضراب وهي غير ملزمة بالضرورة لتلبية أو مناقشة مطالبهم الحقيقية والعادلة مع الوزارة الوصية ويبدوا أن الهزائم وألاٍحباطات المتتالية التي لحقت بهذا السلك لم تثنيه لتطليق هذه النقابات الغير آمنة فقط لأن اٍرادة ألاٍستمرار والمتابعة اٍنكسرت للأسف لديهم فتشتت شملهم وفكرهم ومبتغاهم تحت ظل نقابات اٍنتهازية ومخادعة جدا مخطئ من يعتقد أن أغلب مساعدي التربية ومشرفيها المستحدثين لهم فكر متحرر من كل تبعية عملية وفكرية لقد ألف المساعد التربوي أن يكون مساعدا لغيره وكفى باٍعتبار طبيعة مهامه التنفيذية لا غير والذي يدار من طرف مستشار التربية والمدير الذي يدير الفعل المراد تطبيقه هذا المدير الذي اٍستطاع ركوب هؤلاء دون الحاجة اٍلى تبني مطالبهم بصدق وجدية وذلك باٍستحمارهم واٍستغبائهم بكل جدارة واٍقتدار كيف لا وأغلبيتهم سذج ومحدودي الفكر و المستوى كيف لا ومؤطري اللجنة والتنسيقية أغلبيتهم ألاٍنتداب ظالتهم والشوفينية مبتغاهم كيف لا وألاٍنتهازية والوصولية تعمي عيونهم وقلوبهم كيف لا ومحدودي الفكر والمستوى هم من يسيطرون ويبادرون بينما أصحاب الشهادات ألأكادمية لا يبالون ولا يبادرون ولا يشاركون في اٍدارة الفعل النقابي الحربكل جرأة واٍقتداركما يفعل ألأساتذة أو المنحدرين منهم والحقيقة التي لا شك فيها أن أغلب مؤطري اللجنة والتنسيقية يشوبهم الكذب والخداع سواء على مستوى الطرح أو المطلب أو ألاٍصرار أو الثبات منذ 2008 وهم ينادون بالتصنيف ألاٍحتقاري 10 لكل مساعد تربوي مع الترقية اٍلا مستشار تربوي ولم ينادوا أبدا بمساواتهم مع أسلاك التدريس حفاظا على مشاعر قائدهم فعدل القانون وشتت الجميع بين عدة أصناف من مساعد ومشرف بطريقة مبتدعة ومبتذلة لمهام شبه واحدة بعدها اٍكتشف أن مساعدي التربية ضحية وأضحية تهور زملاء لهم ونفاق نقابات لاٍبعادهم أكثر عن المطلب ألأساسي الذي كان من حقهم منصب مستشار تربوي وذلك بوضع الكثير من المطبات للوصول اٍليه ولن يصل اٍليه أحد وقد نادت اللجنة بعدم المشاركة في مسابقة مشرف تربوي وها هم اليوم الأوائل ممن يتسابق على ذلك وهم معذورون وأعتقد أن النقابة والوزارة نجحت في تحييد مساعدي التربية عن مطلبهم ألأساسي الترقية اٍلى مستشار تربوي وكل ما هو حاصل الآن التصارع حول مشرف تربوي وهنا ينبغي طرح السؤال الآتي ما مصير مشرفي التربية الذين أدمجوا سابقا ولهم شهادات وخبرة مهنية أليس من حقهم الترقية الى منصب كان من حقهم يوما وتم قرصنته لمذا يرخص للأساتذة ألاٍ ستفادة من جميع الترقيات دون ألأخذ بعين الاٍعتبارالمدة القانونية الواجب البقاء فيها في المنصب ويحرم آخرون منها ذنبهم فقط أنهم من السلك التربوي ما مصير أصحاب شهادة اللسانس من مساعدي التربية وهل يجوز اللامساوات بين مساعدي التربية ممن يملكون شهادات وبين المقبلون على الحصول على منصب مشرف تربوي من أصحاب الديا الجدد وأين مبدأ المساواة بين جميع ألأسلاك لمذا تعد الخبرة المهنية لأسلاك التدريس كترقية في التصنيف ( أستاذ رئيسي وأستاذ مكون) بينما مساعدي التربية خبرتهم في اللاشيئ كل هذه ألأسئلة التي تراود الجميع تؤكد أن القانون ألأساسي أو المعدل منه لم يعالج الاٍختلالات بل زاد من الفروقات بفضل ألاٍختراقات النقابية الكيدية لاٍنجاز وتثبيت خروقات واٍختلالات رعناء ليس اٍلا واٍلا كيف نفسر ما اٍنجر عنه القانون المعدل وقد كان لهم الوقت الكافي للمراجعة والتصحيح بينما ما نراه أمامنا لا يرتكبه حتى المبتدئين في الميدان القانوني كيف لا وقانون الموظف لا يعدل اٍلا اٍذا كان أكثر نفعا واٍلا شابه الاٍذعان والاٍكراه كيف لا ومساعدوا التربية حرموا من الترقية أصلا وما القانون المعدلا اٍلا تدارك لموقف غير طبيعي وغير قانوني والذي علج بترقية مفبركة ومخادعة ومراوغة كيف لا وقد تم تشتيت مساعدي التربية بترقيات مشبوهة الغرض منها شق وحدة الصف والفكر والمبتغى لطالما كنت أول المحذرين من نفاق النقابات جميعها والتي يرأسها أسلاك التدريس أو المنحدرين منهم ولكن هيهات فعميُ البصر والبصيرة من مساعدي التربية أبو ولا يزالون يكابرون في اٍتباع نقابات ليست منا وهم صاغرون لا يدرون تماما أنهم مثل الزائدة الدودية بالنسبة لنقابات التدريس والسؤال المطروح هو هل كان بألاٍمكان أن يكون وضعنا وتصنيفنا أحسن مما كان أقول نعم لو فاوضنا بأنفسنا عن طريق نقابة منا وفينا وحتى نعيد القاطرة الى السكة الحقيقية لا بد علينا أن نتدارك ما ضاع من وقت وجهد في غير محله بدون مكابرة ولا مواربة وذلك باٍنشاء نقابة السلك التربوي عامة باٍعتبار مساعد تربوي في طريق الزوال شئنا أم أبينا على ألأقل قد يستفيد منها المقبلون الجدد على هذه المهنة ويكون شعارها المساواة بين أسلاك التربية عامة وخلقنة وعقلنة القوانين المنظمة والمسيرة للمسارات المهنية دون تحيز أو مفاضلة مع وجوب تصنيف عادل ومعقول فلا يعقل أن يكون أصحاب السنة الثالثة ثانوي من أسلاك التدريس اليوم في التصنيف 12 و 13 و15 و و ومساعد تربوي بنفس الشهادة في الصنف 7 و 8 ولا يجوز لأصحاب الديا واللسانس من أسلاك التدريس في التصنيف 12 و 13 و 14 و15 و 16 ومشرفوا التربية في التصنيف 10 فقط كما لا يجوز أبدا التعدي المفضوح على الترقية لمنصب مستشار تربوي من طرف أسلاك التدريس وحدهم والمعقول هومنع أساتذة التدريس من الترقية في هذا المنصب باٍعتبار هذا المنصب يتحد ويتماشى فقط مع العمل ألأصلي لمساعدي ومشرفي التربية فاٍذا كانت فرنسا من بين شروطها للدخول الى هذا المنصب تجبر الراغبين في ذلك حصولهم على شهادة اللسانس في علوم التربية أو علم النفس التربوي وعن طريق مسابقة خارجية أو بكالوريا أوشهادة جامعية زائد شهادة عمل كمساعد تربوي أو مساعد بداغوجي لا تقل عن 6 سنوات فكيف نحن من فرنسا نبيح هذا المنصب لكل ألاٍختصاصات ما عدا مساعدي التربية لقد سبق وأن كتبت منذ 2009 وناديت ببناء مدرسة عصرية منفتحة بما يتماشى والمتطلبات الجديدة، لكن هذا البناء يقتضي الحرص على العدالة وتطبيق المساواة مع نبذ المفاضلة بين ألأسلاك التربوية والحرص على تمكين وإتاحة الفرص للجميع كل حسب طبيعة عمله حسب تقسيم ألأسلاك، وذلك بترشيد أنماط الترقية حسب الاختصاص وخصوصية العمل المتحد .فلا يمكن أن تستفيد بعض الأسلاك من عدة أنواع من الترقية الصنفية ،بما فيها التي لا تتماشى مع طبيعة عملها الأصلي ، ويحرم آخرون من الترقية إلى سلك يتحد ويتماشى مع طبيعة عملها ألأصلي. وعليه فان جل مطالب مساعدو ومشرفوا التربية تنحصر فيما يلي 1ـ رفع التصنيف إلى مستوى تصنيف الأساتذة ( باعتبار الشهادات المتماثلة والنظيرة) 2 ـ حصر الترقية لمنصب مستشار تربوي على مساعدو ومشرفوا التربية فقط (باعتبار طبيعة المهام الواحدة المتحدة) 3 ـ وجوب تماشي الترقية حسب طبيعة العمل الأصلي والعمل المراد الترقية فيه 4 ـ تمكين مساعدي التربية ممن يملكون المؤهلات والخبرة المهنية من ألاٍدماج المباشر في الرتبة المستحدثة وبأقل خبرة ممكنة كباقي ألأسلاك مع اٍعطاء قيمة صنفية للخبرة المهنية من 10 سنوات و20 سنة كأسلاك التدريس تماما 5ـ ضرورة تمكين مساعدي التربية من التأهيل وتحسين المستوى 6 ـ ضرورة رفع اللبس عن شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية وإعطائها مكانتها ألأكاديمية والصنفية 7 ـ تخفيض الحجم الساعي لمساعدي ومشرفي التربية 8 ـ تخصيص منحة خاصة بالمساعد التربوي الذي يعمل في النظام الداخلي أو النصف داخلي أو الأنظمة معا 9 ـ إنشاء معاهد خاصة بتكوين مشرفي التربية الجدد ورسكلة من هم قيد العمل من مساعدي التربية من ذوي الخبرة ألأقل 10 ـ اٍستحداث منصب مفتش لمشرفي ومساعدي التربية يكون منحدر منهما لترسيخ وتأصيل وعقلنة العمل الاٍحترافي التربوي 11 ـ اٍدماج جميع أصحاب الشهادات الجامعية قيد الخدمة من شهادة الديا واللسانس في الرتب المستحدثة دون النظر اٍلى شرط الخبرة المهنية دون قيد أو شرط هذه هي المطالب الضرورية والموضوعية التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار خاصة ونحن في مرحلة إصلاح شامل تستوجب إعادة النظر في كل كبيرة وصغيرة من شأنها أن تؤثر سلبا على منظومتنا التربوية ، تماشيا ومتطلبات المرحلة القادمة وتجسيدا لتوصيات السيد رئيس الجمهورية في ألإصلاح الشامل وبعث روح العدالة بين الموظفين حتى نعطي المعنى الحقيقي { لأسرة التربية } باعتبار مفهوم الأسرة له دلالات عدة دون أن ننسى بناء منظومة تربوية مبنية على استشراف المستقبل انطلاقا من معطيات الماضي ومتغيرات الحاضر بعيدا عن زرع بذور الفرقة في أسرة التربية عن طريق ما يسمى بنقابات التربية التي تناضل من أجل إفتكاك بعض المكاسب لصالح الجزء وليس الكل ، فأعتقد أن المشاكسات التي تحصل بينهما تبرر الغاية من وجودهما . ملاحظة : أتحدى أي نقابة تنادي بمساوتنا مع أسلاك التدريس باٍعتبار الشهادات المتماثلة والنظيرة التي نحوز عليها أتحدى أي نقابة تطلب من وزارة التربية اٍعفاء ألأساتذة من منصب مستشار تربوي باٍعتبار أنه لا يتماشى مع منصبهم ألأصلي واٍقتداءاً بما هو معمول به في المنظومة التربوية الفرنسية علما أن كل ما يعمله المساعد التربوي أو المشرف مستمد من ما هو معمول به في فرنسا اٍلا في الترقية اٍلى منصب مستشار تربوي أتحدى أي نقابة تطلب من وزارة التربية تثمين الخبرة المهنية لمساعدي ومشرفي التربية مثل ما حصل عليه أساتذة التدريس ( أستاذ رئيسئ وأستاذ مكون ) أتحدى أي نقابة تطلب من وزارة التربية رخصة اٍستثنائية لمدة خمسة سنوات للترقية اٍلى منصب مستشار تربوي كما طلبتها لأساتذتها منذ 2008لكل أنواع الترقيات و و و و موضوع للنقاش الجاد .................................................. .................................. لا يؤخذ الحق اٍلا بالجد |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
خير...., عجبا, كلمة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc