|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-05-28, 09:27 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الى الاستاذ ابراهيم
سلام استاذ ارجوك احتاج هذا بسرعة
|
||||
2014-05-28, 10:30 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
حل المشكلة : ان الاطروحة القائلة باسبقية الحق على الواجب سليمة وصحيحة من عدة جوانب لذلك وجب الاخذ بها وتبينيها ومن ثم العمل بها ذلك لان الانسان ولد وولدت معه كامل حقوقه كالحق في الحياة والملكية دون ان يطالب بها . |
|||
2014-05-28, 10:36 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
لا اختي شوفي مليح انا راني كاتبة الدفاع عن اسبقية الواجبات على الحقوق و ليس العكس |
|||
2014-05-28, 10:47 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
اه عفوا اختي انا ذكر لست انثى ههههه هل عندكي سكا يب |
|||
2014-05-28, 12:55 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
2014-05-28, 12:58 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2014-05-28, 13:36 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
مساء الخير ستكون المقالة كاملة غدا الخميس بحول الله لاني لا احمل المعلومات معي اليوم
|
|||
2014-05-28, 14:31 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
يرى بعض الفلاسفة ان العدالة الحقيقة هي التي تسبق فيها الواجبات الحقوق ونجد هذا مثلا في الفلسفة اليونانية القديمة على يد افلاطون الذي يقول ( ان العدل يكمن في اداء الفرد لواجبه وامتلاكه ما يخصه ) وقد نفهم من خلال هذا الراي ان افلاطون يقدم الواجبات عن الحقوق وكذلك في الفلسفة الحديثة و خصوصا المثالية حيث نجد كانط والذي يعتبر اكبر ممثل لهذا الاتجاه حيث يعتقد ان الاولوية للواجبات على حساب الحقوق فالاخلاق عنده هي اداء الفرد لواجبه |
|||
2014-05-28, 14:40 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
زيدي قوليلهم |
|||
2014-05-28, 16:43 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
طرح المشكلة: يعتبر العدل من أهم الفضائل و القيم الأخلاقية التي اهتم بها الفلاسفة و رجال القانون و الدين و هو يعني لغويا الاستقامة و المساواة و نقيضه الظلم و الجور و قد عرفه الجرجاني بقوله : « العدل هو الأمر المتوسط بين طرفي الإفراط و التفريط » أي العدل فضيلة بين رذيلتين أما تطبيقه على أرض الواقع فقد ارتبط دائما بالواجبات و الحقوق التي يحددها القانون فقد جاء في صحيح البخاري عن أبي هريرة أنه قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "حق المسلم على المسلم خمس: رد السلام وعيادة المريض وإتباع الجنائز وإجابة الدعوة وتشميت العاطس"، ولفظ الحق في الحديث ورد بمعنى الواجب، وذلك لما بين الحق والواجب من ترابط. وقد اعتقد بعض الفلاسفة بسبب هذا الترابط أن أداء الواجبات هو شرط لنيل الحقوق، وبالتالي يكون الواجب أسبق من الحق وأولى منه. وتحديد هذه الأطروحة يتعارض مع الأطروحة التي يقترحها الموضوع للمناقشة والتي تقول: "قبل أن نطالب الناس بواجباتهم علينا أن نمكنهم قبل كل شيء من حقوقهم"، مما يلزم عنه أن الحق أولى من الواجب وأسبق منه، وهذه المشكلة تدفعنا إلى التساؤل التالي: هل إعطاء الحقوق أولى وأسبق من أداء الواجب، أم العكس؟ |
|||
2014-05-28, 16:50 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
كما يرى المفكر و الفيلسوف الجزائري الراحل مالك بن نبي (1905-1973م) ان الواجب يسبق الحق في تحقيق العدالة و التطور الاقتصادي ملت اذ يرى ان حياتنا الاقتصادية في العالم الاسلامي تفتقد الى العدالة و التوازن و وضع معادلة اقتصادية لا تقل أهمية عن التخطيط الاقتصادي الدقيق المنسي أو المجهول في حياتنا اليومية.. هذه المعادلة تكمن في أداء الواجب ثّم لحق. فعندما عرف الغرب حقيقة هذه المعادلة خطا خطوات ملحوظة في عملية التنمية، فأصبح الاقتصاد ركيزة أساسية ويومية في حياته. والحق كما يذكر بن نبي أن الاقتصاد في الغرب صار منذ قرون ركيزة أساسية للحياة الاجتماعية وقانونا جوهريا لتنظيمها. إن العلاقة بين الحق والواجب هي التي ترسي القواعد الأساسية لجميع ميادين التطور في المجتمع. ومن المعروف أن الفرد في الدول العربية والإسلامية يطالب بحقوقه ويؤدي بعد ذلك واجباته، في حين أن الأفراد في العالم المتطور يؤدون واجباتهم ثم يطالبون بحقوقهم طبقا لمنوال خاص يطبع ثقافتهم وتصرفاتهم. إن العلاقة "واجب-حق" تضعنا أمام علاقة اقتصادية "إنتاج-استهلاك"، فكلما أدى المجتمع واجباته زاد الإنتاج وكلما زاد الإنتاج تمتع الاقتصاد بالوفرة والرفاهية واستفاد جميع أفراد المجتمع بهذا الخير. والعكس صحيح أيضا فكلما طالب أفراد المجتمع بالحقوق اتجه نحو التكديس والفساد والرشوة، فالسياسة التي تنهض أساسا بالمطالبة بالحقوق وتهمل جانب الواجبات لا تعدو أن تكون قد اتجهت هذا الاتجاه على أساس اختيار ضمني أو صريح بين مفهومين أخلاقيين: الواجب والحق. كما يؤكد مالك بن نبي أن المجتمع لا يأخذ توازنه و لا تتحقق العدالة فيه إلا إذا تساوى فيه حجم الإنتاج وحجم الاستهلاك، ولن يتأتى هذا إلا بعملية تخطيط دقيقة ومنهجية تحترم فيها مقاييس الاقتصاد الكلي، ذلك أنه كلما ارتفع حجم الاستهلاك إلى مستوى لا يمكن التحكم فيه اتجه المجتمع نحو التبذير والفساد. أما حين يتجه منحنى الطلب نحو الأسفل أي عندما يزيد عدد المستهلكين على عدد المنتجين فإن المجتمع يتجه نحو التأزم والقلة، ونتيجة لذلك تظهر الأزمات الاقتصادية والاجتماعية وينحل المجتمع ويصبح أفراده يفسدون أكثر مما يصلحون، وتضمحل المؤسسات السياسية والاقتصادية التي تسهر على احترام النظام، وهكذا يتجه المجتمع نحو الركود والتقهقر.
|
|||
2014-05-28, 17:07 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
saha ousstad loukèn ya3tik f dakira soual ygoulk hal dakira madiya am ijtima3iya maw9if louwel nahadro 3la madiya mais nzidou nafssiya w lala ? |
|||
2014-05-28, 18:02 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
يا استاذ مفهمتش طلب نتاعي انا عندي مقالة جدلية راني حابة استقصاء في عنصر تدعيم الاطروحة بحجج شخصية و حل المشكلة انا منعرفش ندير تدعيم اطروحة بحجج شخصية على هذيك كلبت ذلك |
|||
2014-05-28, 18:13 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
saha ousstad loukèn ya3tik f dakira soual ygoulk hal dakira madiya am ijtima3iya maw9if louwel nahadro 3la madiya mais nzidou nafssiya w lala ? |
|||
2014-05-28, 18:20 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
يا اختي راني نسال فيه على هذي مقالة اذا حبيتي تسقسيه ديري موضوع جديد |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاستاذ, ابراهيم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc