بوتفليقة استهلك 800 مليار دولار.. أدخل لتعرف ماذا كان بإمكانه أن ينجز بها

[samirovich]

ستُصعق عندما تنظر هذا التقرير عما كانت ستكون عليه الجزائر بالأموال الضخمة التي صرفها بوتفليقة 800 مليار دولار (أموال البترول طبعا)

ـ مليوني سكن (تكلفة السكن 30 ألف أورو) بتكلفة 60 مليار دولار .
ـ قطار الرصاصة هو أحدث قطار في العالم تخترق سرعته سرعة الصوت 344 كلم في الساعة ولا يضر بالبيئة وهذه التكنولوجيا تستعمل في كاليفورنيا و السعودية و تركيا تكلفته مد خط شرق غرب بطول 1000 كلم تكلف حوالي 60 مليار دولار.
ـ بناء مدينة على شكل (ديزني لاند) الأمريكية التي بنيت كذلك في باريس وهونغ كونغ ودبي وهي مدينة سحرية أمريكية من بنايات أسطورية وبحيرات ووديان وملاهي وحيوانات وغابات كلفت آخر نسخة منها بنيت في اليابان حوالى 3 مليار دولار، تستقطب هده المدينة بأمريكا 16 مليون سائح سنويا أي أكثر من عدد السواح في أفريقيا كلها.
ـ بناء مطار بحجم مطار دبي المصنف الرابع عالميا بقيمة 10 مليار.
ـ أربع مستشفيات بحجم فال دوغراس الفرنسي (الذي يرقد فيه بوتفليقة) تكلفة الكل 1 مليار .
ـ بناء ثلاث مدن مستحدثة من الصفر بحجم مدينة الملك عبد الله السعودية بها مجمع صناعي و جزيرة مالية أي بنوك عائمة في الماء، مركز مدينة ، كورنيش و مدينة تعليمية . تضم كل مدينة 500 ألف ساكن تكلفة ثلاث مدن 240 مليار دولار.
ـ خمس ملاعب كرة القدم بحجم ملعب فرنسا تكلفة الملعب مليار دولار الكل 5 مليار.
ـ ثلاث مئة ناطحة سحاب بالعاصمة لتصبح أول مدينة في العالم من حيث عدد ناطحات السحاب معدل التكلفة 200 مليون دولار (تكلفة الكل 60 مليار دولار).
ـ ست مدن جامعية مثل الجامعات السعودية التي تحتل المراتب الأولى عربيا بتكلفة 0.35 مليار دولار (تكلفة الكل حوالى 2 مليار دولار).
ـ شراء الخمس شركات الأغلى في العالم وهي:
ـ آبل (57 مليار ).
2 ـميكروسوفت (56 مليار دولار).
3ـ كوكاكولا 55 مليار دولار.
4ـ بيام دبليو (43 مليار)
5 ـ غوغل (43 مليار)
المجموع 250 مليار دولار .
ـ خمس فنادق بحجم برج العرب أفخم فندق في العالم و هو الفندق الوحيد في العالم المصنف سبعة نجوم بتكلفة حوالي 4 مليار دولار.
ـ كل هذه الانجازات تكلف أقل بقليل من 700 مليار أي يبقى لنا أكثر من 100 مليار تجعل الجزائريين يعيشون في رفاهية و ترف 5 سنوات على الأقل

. فلنقارن هذه الانجازات مع ما أنجزه بوتفليقة

[oum abderhmane]

السلام عليكم
و الله علابالنا بلي مصوا مال الشعب و احنا في ذيل قوائم اقتصادية
في العالم و الطبالين يقولوا انجازات واش من انجازات يرحم والديكم
دبي في عشر سنين تغيرت كليا و احنا 15 سنة و لا شي قولولي ميتروا
مداروهش هو الطريق يصلحوا هنا يفسد هناك و سرقة الاموال و الفساد و
و.سكنات ماشي بالمجان اذا انتوما فخورين بانكم شياتين احنا فخورين بنكارين
الخير حتى المدعو شكيب خليل برئ كل يوم خبر يصدم و صدقوني دولتنا
كون ميخرجوش منها رجال صالحين يصلحوا بلاد فا يا بلادي الله معاك و يحميك

[خليل صلاح]

شكرا على الموضوع
عله يسكت عنا جماعة المطبلين

[bfares13]

شكرا جزيلا

أنا شخصيا أمنح لك دكتوراه في التخطيط

[lalib40]

كلنا يعلم ان اموالنا سرقت ونهبت من طرف بوتفليقة وزبانيته اومازال بقالو 5 اسنين برك باش اكمل الانجاز انتاعو.

[صالح القسنطيني]

قلتها يوما جميع الجزائريين مجمعون على فساد خليدة تومي و فساد رأيها و أنها وضعت لنهب أموال الشعب

و السؤال المطروح: لماذا بقيت 15 سنة كاملة على رأس الوزارة هل السيد الرئيس يعلم بفساد وزارتها أم لا يعلم

فإذا قيل لا يعلم طعن فيه فرئيس لا يعلم بفساد وزارة لا يستحق الرئاسة

و إذا قيل بل يعلم بفسادها و ابقاها فالمصيبة أعظم

قد صرح النظام بعظم لسانه بأنه ثم انفاق أكثر من 500 مليار على الاصلاحات و لكن لا وجد تلك الاصلاحات إلا في الأوراق و جميع تلك الأموال أخدها من هم على شاكلة وزارة الشطيح و رديح ....و شاكلة صندوق المغتصبات..........

وقفت في قريب زمن على تقرير لما يمكن فعله بــــ 500 مليار فكادت تسقط الدمعة على حال بلادنا ...........

[الفارس_الجزائري]

قصف بوتفليقة و دافع عن الـ " دي أر أس " سيد أحمد غزالي بومدين أنفق 25 مليار دولار خلال 17 سنة و بوتفليقة صرف 800 مليار دولار خلال 15 سنة




مثل مولود حمروش و علي بن فليس يعود سيد أحمد غزالي إلى الواجهة بعد صمت دام 15 سنة أيضا و مثلهما و الثلاثة كانوا رؤساء في حكومات سابقة ، فتح غزالي النار على النظام و نعته بكل الأوصاف لكنه مثل مولود حمروش تماما رافع من أجل تغيير النظام لكنه شكّك في هوية الذين يحتلون الشارع بل شكك في قدرة هؤلاء على المضي في تحقيق ما يرغبون بدعوى أن الشارع مطية لـ " التخلاط الأجنبي " متسائلا : " من تكون هذه بركات ، أنا لا أعرفهم و لا يمكنني تقييمهم " .
و لا شك أن تشكيك سيد أحمد غزالي في هوية " بركات " و هوية شبابها " دون أن يذكرها بالإسم يخدم النظام نفسه الذي خرج غزالي ليندد بأساليبه ، و هو النظام الذي ما فتئ يخّوف الجزائريين من يد الخارج ، و هو ما أكد عليه غزالي عندما راح يعدّد حركات احتجاجية شهدتها شوارع عواصم أوروبا الشرقية و دول إسلامية استغلها جهاز الاستخبارات الأمريكية الـ " سي أي أي " و موّلها لزعزعة الاستقرار الداخلي لتلك الدول أو إسقاط رؤسائها و يقول : " الشارع طريق للتدخل الأجنبي " .
وفي محاولة منه تبرئة ذمته من هذا النظام الذي رهن تغييره بتغيير " منظومة القوانين التي تسيّر بموجبها مؤسسات الدولة المطعون في شرعيتها " رفض غزالي في منتدى " ليبرتي " اليوم الاثنين 17 مارس نعته بأنه من الرجالات السابقين للنظام و ردّ مدافعا عن نفسه : " لم أكن يوما في النظام ، و أنا أتبرأ من النظام ، و لم أطلب منه يوما منصبا ، عليكم التفرقة بين السلطات العمومية و أجهزة النظام " .
و لم يولي غزالي ، الذي تحدث عن رفض السلطة اعتماد حزبه " الجبهة الديمقراطية " و منعه من الكلام في السياسة طيلة 15 سنة ، اهتماما للنقاش الدائر اليوم عشية استحقاقات 17 أبريل حول مسألة المرحلة انتقالية و اكتفى بالقول أن الجزائر " تعيش مرحلة انتقالية منذ 52 سنة و أنها ظلت تقفز من وضع مؤسساتي إلى آخر طيلة هذه المدة " داعيا إلى أولوية تشخيص الوضع القائم بجدية لـ " أنه وضع سيء للغاية " و إرجاء النقاش بشأن المرحلة الانتقالية إلى ما بعد ، بدعوى أن الوضع الحالي " أهدر الكثير من القدرات المادية و البشرية التي يعوّل عليها في الانتقال بالجزائر إلى مراحل أفضل " .
و فيما تعاطي سيد أحمد غزالي بكثير من الحذر مع مسألة النظام و رفض الدخول في الجدل الذي اندلع منذ فترة حول الصراع أعلى هرم السلطة بين الرئاسة و المخابرات بدعوى " أن السلطة القائمة الآن هي من تدفع باتجاه " الصراع المتاهة " ، مدافعا بالمناسبة عن جهاز الـ (دي أر أس ) عندما قال :" إن داخل جهاز المخابرات مئات من الاشخاص دفعوا حياتهم فداء للوطن " ، كان صريحا جدا في تعاطيه مع كل ما يتصل بملف الرئيس بوتفليقة و محيطه و المصفقين له .
و قال سيد أحمد غزالي بأعلى صوته أنه كان من الأوائل الذين رفضوا العهدة الأولى و الثانية و الثالثة للرئيس بوتفليقة و " ها أنا أعارض مرة أخرى العهدة الرابعة " واصفا الأخيرة بـ المهزلة التي ستعرض الجزائر للمسخرة الدولية " و في محاولة منه التوضيح أنه ليس يعيب على الرئيس مرضه عندما قال " لست أطلق الرصاص على سيارة إسعاف هذا ليس من أخلاقي " و إنما يعيب على الذين يدفعون برئيس مريض إلى الواجهة و يقول : " إنهم ليسوا يلعبون بصحة الرئيس ، هم يلعبون بشعب بأكمله و لا يهتمون بما يقول العالم و هم يعرضون الجزائر إلى الاستهزاء الدولي " .
و راح سيد أحمد غزالي الذي يعتبر من أسوأ رؤساء الحكومات الجزائرية حظا لتزامن فترة رئاسته للحكومة ( جوان 1991 – جويلية 1992 ) بوضع سياسي مترهل طبعه توقيف المسار الإنتخابي الذي فازت به جبهة الإنقاذ المحلة و ما تبعه من اندلاع للعنف المسلح ثم اغتيال الرئيس محمد بوضياف و قبله استقالة الراحل الشاذلي بن جديد ، راح يقارن بين فترة حكم الرئيس الراحل هواري بومدين و فترة حكم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة . و فيما اشاد بحكم الأول عندما قال أن بومدين " رغم سياسته الشمولية " الشفافة " لم يكذب على الجزائريين و لم يعدهم بالديمقراطية ، لكن الجزائريين في عهدته كانوا مقتنعين أن الرجل كان يعمل لصالح الجزائر و ليس لصالح ثلة من اصحابه " انتقد بشدة ولاية بوتفليقة فوصف فترة حكمه بـ " الشمولية الغامضة التي أفرزت الحصانة للمفسدين و بددت المال العام و داست على قوانين الجمهورية " .
و أورد سيد أحمد غزالي أرقاما للتدليل على فشل سياسة بوتفليقة خلال الـ 15 سنة و توقف عند حجم المبالغ المالية التي خرجت من الخزينة العمومية بغرض الإصلاح و التنمية و قال : " إن بومدين أنفق خلال 17 سنة حكم فيها الجزائر 25 مليار دولار آنذاك ، و لو ضربنا المبلغ في ثلاثة لكان الرقم 75 مليار دولار ، أما بوتفليقة استهلك خلال الـ 15 سنة الماضية 800 مليار دولار و يتساءل : اين ذهبت كل هذه الأموال ؟ "
و بعث غزالي بإشارات مخيفة قد تؤوّل على أوجه مختلفة عندما قال في الختام و هو يردّ على الكثير من اسئلة الصحفيين أن السلطة التي " ترفض التغيير بالسلم و الهدوء قد تضطر لقبول التغيير بالفوضى " و يضيف : " أخشى ان يفرض التغيير من الخارج " .
و بالنسبة لسيد أحمد غزالي فـ " وحده رئيس منتخب شرعيا ، يكون مقبولا من الجزائريين ، من بإمكانه قيادة الجزائر مستقبلا " لافتا أن الدستور بشكله الحالي " يعطي للرئيس صلاحيات تفوق بكثير المعايير الدولية المتفق عليها " في إشارة أن العمل يجب أن يكون على تغيير الدستور أولا الذي يحدد بدقة صلاحيات الرئيس و عهداته و العلاقات بين مؤسسات الدولة و السلطات الثلاثة .


فتيحة / ب .جريدة الحدث
2014-03-17 14:10:36

سعر الخبز اليوم 10دج وكان سنوات الثمانينات 1دج ، لم أفهم هذه المقارنات ؟