المسلمون في أفريقيا الوسطى يتعرضون لأبشع الجرائم والتعذيب والعالم يكتفي بالتصريحات - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المسلمون في أفريقيا الوسطى يتعرضون لأبشع الجرائم والتعذيب والعالم يكتفي بالتصريحات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-02-22, 11:42   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
nina love
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية nina love
 

 

 
إحصائية العضو










15 المسلمون في أفريقيا الوسطى يتعرضون لأبشع الجرائم والتعذيب والعالم يكتفي بالتصريحات



المسلمون في أفريقيا الوسطى يتعرضون لأبشع الجرائم والتعذيب والعالم يكتفي بالتصريحات


رام الله - دنيا الوطن
بعد حظر الدين الإسلامي في أنجولا، وهدم مساجد المسلمين، ومنعهم من أداء عباداتهم، جاء الدور على المسلمين في جمهورية إفريقيا الوسطى، الذين يتعرضون لأبشع الجرائم على يد الميلشيات النصرانية المتطرفة، التي تقوم بعمليات قتل وإرهاب منظمة، وتنقية عرقية بشعة للقرى والمدن التي يقطنها المسلمون؛ ما دفعهم إلى الهروب الجماعي إلى الدول المجاورة.

وقد وصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عمليات التطهير الطائفي ضد المسلمين في "إفريقيا الوسطى" بأنه "بشع ولا يوصف"، مشيراً إلى الهجمات التي ارتُكبت على نطاق واسع ضد المسلمين في المناطق التي لم تتمكن قوات "حفظ السلام" من الانتشار فيها، وقال: "إن المسلمين يتعرضون لعمليات إعدام علنية، وبتر للأطراف، وغيرها من أعمال العنف المروعة، والخوف والفوضى. إن المسلمين يفرون بأرواحهم من المجازر، ويقومون بنزوح جماعي على نطاق تاريخي".

وتطرح قضية المجازر التي يتعرض لها المسلمون في "إفريقيا الوسطى" تساؤلات حول الدماء المسلمة التي تنزف؟ وعمليات الإجرام المنظمة ضدهم؟ والصمت الدولي، وعدم التحرك لإنقاذهم؟

وما يحدث للمسلمين في إفريقيا الوسطى نموذج يتكرر بين فترة وأخرى في دول إفريقية وآسيوية، بل في قلب أوروبا (البوسنة – كوسوفا – صربيا).

الجريمة البشعة التي تُقترف ضد مسلمي جمهورية إفريقيا الوسطى تقوم بها وتنفذها ميلشيات "أنتي بالاكا" المسيحية المتطرفة، التي تشكلت بعد الانقلاب الذي نفذته حركة "سيليكا" المسلمة العام الماضي، وأطاحت من خلاله بالرئيس السابق "فرانسوابوزيزي"، ونصبت بدلاً منه "ميشيل جوتوديا"؛ ليكون أول رئيس مسلم يحكم البلاد، الذي يعتقدون أنه يهدد المصالح الفرنسية في استغلال الثروات الطبيعية لإفريقيا الوسطى، وذلك بتولي المسلمين 14 حقيبة وزارية.

ووفقاً لمصادر إعلامية دولية، فقد حد ذلك من نشاطات ونفوذ المسارات النصرانية، التي استغلت في الفترة الماضية ثروات ومقدرات البلاد في بناء الكنائس والمعاهد اللاهوتية. و

هذا الإقصاء عن السلطة من طرف المسلمين، وحرمانهم من نهب خيرات البلاد، ودفعاهم لاستخدام البُعد العقدي لتأجيج الشارع النصراني بمساعدة فرنسية، التي استخدمت أساليب الضغط الدولي لتجبر الرئيس "جوتوديا" المسلم على التنحي، وتعيين النصرانية "كاثرين" رئيساً للبلاد؛ ليبدأ بعدها المسلسل الوحشي الإجرامي الذي تطول حلقاته في وصف الأحداث، والإصرار على الانتقام، وتهجير المسلمين كافة الذين غادروا بيوتهم ومساكن إقامتهم فارين من الذبح والقتل والتعذيب الوحشي، كما تثبته الصور واللقطات على شاشات الفضائيات، وعبر وسائل الإعلام.

وذكر موقع "إنترناشونال بيزنس تايمز" البريطاني ومواقع إخبارية إفريقية أن عصابة من المسيحيين شقت بطون نساء مسلمات حوامل، وذبحت الأطفال بالمناجل، في هجوم من عرقية "البويل".

كما أعلنت لجنة الصليب الأحمر مقتل 300 شخص خلال الأيام القلية الماضية من المسلمين نتيجة لأعمال العنف التي شهدتها العاصمة "بانغي". وكشفت قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الإفريقي النقاب عن مقبرة جماعية في معسكر وسط العاصمة "بانغي"، تضمنت جثثاً لعشرات المسلمين.

ومن التصريحات المريبة التي تبيّن خطة ومنهجية تهجير المسلمين من إفريقيا الوسطى، وتأتي متزامنة مع صمت دولي، إشارة مدير منظمة الطوارئ في منظمة "هيومن رايتس ووتش" بيتر باركوت إلى أنه "مع اتساع نطاق نزوح المسلمين فإنه خلال الأيام المقبلة سيغادر المسلمون كافة عنوة تاركين وطنهم. وتوجد أحياء كاملة تركها سكانها المسلمون".

من جانيها قرَّرت اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي في اجتماعها الطارئ الذي عُقد في مقر الأمانة العامة في جدة أمس الخميس إيفاد وفد رفيع المستوى برئاسة وزير خارجية جمهورية غينيا لونسيني فال؛ للقيام بزيارة عاجلة إلى العاصمة بانغي؛ للتضامن مع المسلمين هناك، الذين يتعرضون للتنقية العرقية، وتقييم الوضع، والتواصل مع السلطات في جمهورية إفريقيا الوسطى، والإسهام في الحوار والتقارب، كما قرَّرت تعيين ممثل للأمين العام لقيادة جهود حل الأزمة، وبناء السلام في البلاد.

ورحَّب الأمين العام بقرار مجلس الأمن نشر قوات للاتحاد الأوروبي، وكذلك بقرار فرنسا رفع مستوى قواتها، مناشداً السلطات الجديدة في جمهورية إفريقيا الوسطى، بقيادة الرئيسة المؤقتة السيدة كاثرين سامبا بانزا، ومجلس الأمن الدولي والقوة الفرنسية وبعثة الدعم الدولية بقيادة إفريقية في جمهورية إفريقيا الوسطى التي تعمل في البلاد، الاضطلاع بمسؤوليتها كاملة في حماية حياة جميع المدنيين، متطلعاً إلى أن ينظر الاتحاد الإفريقي على وجه الاستعجال في السماح للأمم المتحدة بتحويل بعثة الدعم إلى بعثة للأمم المتحدة.

وأشار الأمين إلى أن منظمة التعاون الإسلامي بدأت بعض الإجراءات في هذا الصدد؛ إذ عاد فريقها للتو من تشاد بعد تقديم مساعدات إنسانية للاجئين في العديد من المخيمات الموجودة، سواء في العاصمة نجامينا أو في مدن سحر وسيدو ودوبا، مبدياً استعداد المنظمة للعمل مع حكومة جمهورية إفريقيا الوسطى للإسهام في عملية إعادة الاستقرار والأمن في البلاد.



وفي جلسة مجلس الأمن الدولي حول التعاون بين الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، أشار الأمين العام إلى وصف فرار المسلمين من جمهورية إفريقيا الوسطى بأنه "نزوح على نطاق تاريخي"، وقال: "يتعين أن نفعل أقصى ما يمكن لمنع وقوع مزيد من الفظائع والعنف الانتقامي، خاصة الاستهداف الواسع والمنسق للمجتمعات المسلمة. يجب أن ندرك الأمور الأخرى التي تتعرض للمخاطر. إن النسيج الاجتماعي الذي نسج على مدى أجيال يجري تمزيقه. إن المجتمعات التي لم يكن لها تاريخ في الصراع العنيف توجد الآن على مسار - إذا لم يتغير- قد يقود إلى عشرات السنين من الصراع المدمر".

وحذَّر بان كي مون من أن كل ما تعمل الأمم المتحدة من أجله، من السلام والأمن وحقوق الإنسان والتنمية، يتعرض الآن إلى الاعتداء في جمهورية إفريقيا الوسطى.

وشدَّد على ضرورة مواجهة الفظائع والجرائم، وتوفير الحماية الفعالة للمدنيين من خلال استخدام القوة السياسية والعسكرية والمالية للدفاع عنهم. وقال الأمين العام للأمم المتحدة إن مسؤولية المجتمع الدولي واضحة، وتحتم عليه الوقوف إلى جانب شعب جمهورية إفريقيا الوسطى.




وقد رأيتهم على آلتلفزيون آلفرنسي يحتمون بآلكنآئس يقدمون لهم آلرعآية وآلأمن وطبعآ آلهدف وآضح
حسبنآ آلله ونعم آلوكيل في كل مسلم قآدر خدل إخوآنه
لو كآنت مغنية قذرة لتهفآت عليهآ آلملآيين









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-02-22, 15:20   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
**سفيان الثوري السلفي**
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية **سفيان الثوري السلفي**
 

 

 
إحصائية العضو










B11

أبشري يا اختاه هناك أخبار عن نفير المجاهدين إلى افريقيا الوسطى لنصرة اخوانهم المسلمين..وباذن الله ستباد جيوش الكفر والطغيان في كل مكان.










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-22, 15:59   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
saqrarab
عضو محترف
 
الصورة الرمزية saqrarab
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر السيف مشاهدة المشاركة
أبشري يا اختاه هناك أخبار عن نفير المجاهدين إلى افريقيا الوسطى لنصرة اخوانهم المسلمين..وباذن الله ستباد جيوش الكفر والطغيان في كل مكان.
وأنت يا أخ ابو عمر هل ستذهب ام لا ؟









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-22, 16:13   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
nina love
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية nina love
 

 

 
إحصائية العضو










17

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر السيف مشاهدة المشاركة
أبشري يا اختاه هناك أخبار عن نفير المجاهدين إلى افريقيا الوسطى لنصرة اخوانهم المسلمين..وباذن الله ستباد جيوش الكفر والطغيان في كل مكان.
شكرآ لمرورك آلرآقي أخي ونتمنى ذلك لهم آلله
آرق تحيآتي









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-22, 16:17   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
nina love
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية nina love
 

 

 
إحصائية العضو










17

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab مشاهدة المشاركة
وأنت يا أخ ابو عمر هل ستذهب ام لا ؟
شكرآ لمرورك آلرآقي أخي وطبعآ أكيد يشرفه
وويشرفنآ آلجهآد في سبيل آلله
حتى لو بآلكلمة وآلقلم وإنكآر مآ يحدث لكل مسلمـ من ظلم
آرق تحيآتي









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-22, 19:26   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
pauvre
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية pauvre
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nina love مشاهدة المشاركة


المسلمون في أفريقيا الوسطى يتعرضون لأبشع الجرائم والتعذيب والعالم يكتفي بالتصريحات


رام الله - دنيا الوطن
بعد حظر الدين الإسلامي في أنجولا، وهدم مساجد المسلمين، ومنعهم من أداء عباداتهم، جاء الدور على المسلمين في جمهورية إفريقيا الوسطى، الذين يتعرضون لأبشع الجرائم على يد الميلشيات النصرانية المتطرفة، التي تقوم بعمليات قتل وإرهاب منظمة، وتنقية عرقية بشعة للقرى والمدن التي يقطنها المسلمون؛ ما دفعهم إلى الهروب الجماعي إلى الدول المجاورة.

وقد وصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عمليات التطهير الطائفي ضد المسلمين في "إفريقيا الوسطى" بأنه "بشع ولا يوصف"، مشيراً إلى الهجمات التي ارتُكبت على نطاق واسع ضد المسلمين في المناطق التي لم تتمكن قوات "حفظ السلام" من الانتشار فيها، وقال: "إن المسلمين يتعرضون لعمليات إعدام علنية، وبتر للأطراف، وغيرها من أعمال العنف المروعة، والخوف والفوضى. إن المسلمين يفرون بأرواحهم من المجازر، ويقومون بنزوح جماعي على نطاق تاريخي".

وتطرح قضية المجازر التي يتعرض لها المسلمون في "إفريقيا الوسطى" تساؤلات حول الدماء المسلمة التي تنزف؟ وعمليات الإجرام المنظمة ضدهم؟ والصمت الدولي، وعدم التحرك لإنقاذهم؟

وما يحدث للمسلمين في إفريقيا الوسطى نموذج يتكرر بين فترة وأخرى في دول إفريقية وآسيوية، بل في قلب أوروبا (البوسنة – كوسوفا – صربيا).

الجريمة البشعة التي تُقترف ضد مسلمي جمهورية إفريقيا الوسطى تقوم بها وتنفذها ميلشيات "أنتي بالاكا" المسيحية المتطرفة، التي تشكلت بعد الانقلاب الذي نفذته حركة "سيليكا" المسلمة العام الماضي، وأطاحت من خلاله بالرئيس السابق "فرانسوابوزيزي"، ونصبت بدلاً منه "ميشيل جوتوديا"؛ ليكون أول رئيس مسلم يحكم البلاد، الذي يعتقدون أنه يهدد المصالح الفرنسية في استغلال الثروات الطبيعية لإفريقيا الوسطى، وذلك بتولي المسلمين 14 حقيبة وزارية.

ووفقاً لمصادر إعلامية دولية، فقد حد ذلك من نشاطات ونفوذ المسارات النصرانية، التي استغلت في الفترة الماضية ثروات ومقدرات البلاد في بناء الكنائس والمعاهد اللاهوتية. و

هذا الإقصاء عن السلطة من طرف المسلمين، وحرمانهم من نهب خيرات البلاد، ودفعاهم لاستخدام البُعد العقدي لتأجيج الشارع النصراني بمساعدة فرنسية، التي استخدمت أساليب الضغط الدولي لتجبر الرئيس "جوتوديا" المسلم على التنحي، وتعيين النصرانية "كاثرين" رئيساً للبلاد؛ ليبدأ بعدها المسلسل الوحشي الإجرامي الذي تطول حلقاته في وصف الأحداث، والإصرار على الانتقام، وتهجير المسلمين كافة الذين غادروا بيوتهم ومساكن إقامتهم فارين من الذبح والقتل والتعذيب الوحشي، كما تثبته الصور واللقطات على شاشات الفضائيات، وعبر وسائل الإعلام.

وذكر موقع "إنترناشونال بيزنس تايمز" البريطاني ومواقع إخبارية إفريقية أن عصابة من المسيحيين شقت بطون نساء مسلمات حوامل، وذبحت الأطفال بالمناجل، في هجوم من عرقية "البويل".

كما أعلنت لجنة الصليب الأحمر مقتل 300 شخص خلال الأيام القلية الماضية من المسلمين نتيجة لأعمال العنف التي شهدتها العاصمة "بانغي". وكشفت قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الإفريقي النقاب عن مقبرة جماعية في معسكر وسط العاصمة "بانغي"، تضمنت جثثاً لعشرات المسلمين.

ومن التصريحات المريبة التي تبيّن خطة ومنهجية تهجير المسلمين من إفريقيا الوسطى، وتأتي متزامنة مع صمت دولي، إشارة مدير منظمة الطوارئ في منظمة "هيومن رايتس ووتش" بيتر باركوت إلى أنه "مع اتساع نطاق نزوح المسلمين فإنه خلال الأيام المقبلة سيغادر المسلمون كافة عنوة تاركين وطنهم. وتوجد أحياء كاملة تركها سكانها المسلمون".

من جانيها قرَّرت اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي في اجتماعها الطارئ الذي عُقد في مقر الأمانة العامة في جدة أمس الخميس إيفاد وفد رفيع المستوى برئاسة وزير خارجية جمهورية غينيا لونسيني فال؛ للقيام بزيارة عاجلة إلى العاصمة بانغي؛ للتضامن مع المسلمين هناك، الذين يتعرضون للتنقية العرقية، وتقييم الوضع، والتواصل مع السلطات في جمهورية إفريقيا الوسطى، والإسهام في الحوار والتقارب، كما قرَّرت تعيين ممثل للأمين العام لقيادة جهود حل الأزمة، وبناء السلام في البلاد.

ورحَّب الأمين العام بقرار مجلس الأمن نشر قوات للاتحاد الأوروبي، وكذلك بقرار فرنسا رفع مستوى قواتها، مناشداً السلطات الجديدة في جمهورية إفريقيا الوسطى، بقيادة الرئيسة المؤقتة السيدة كاثرين سامبا بانزا، ومجلس الأمن الدولي والقوة الفرنسية وبعثة الدعم الدولية بقيادة إفريقية في جمهورية إفريقيا الوسطى التي تعمل في البلاد، الاضطلاع بمسؤوليتها كاملة في حماية حياة جميع المدنيين، متطلعاً إلى أن ينظر الاتحاد الإفريقي على وجه الاستعجال في السماح للأمم المتحدة بتحويل بعثة الدعم إلى بعثة للأمم المتحدة.

وأشار الأمين إلى أن منظمة التعاون الإسلامي بدأت بعض الإجراءات في هذا الصدد؛ إذ عاد فريقها للتو من تشاد بعد تقديم مساعدات إنسانية للاجئين في العديد من المخيمات الموجودة، سواء في العاصمة نجامينا أو في مدن سحر وسيدو ودوبا، مبدياً استعداد المنظمة للعمل مع حكومة جمهورية إفريقيا الوسطى للإسهام في عملية إعادة الاستقرار والأمن في البلاد.



وفي جلسة مجلس الأمن الدولي حول التعاون بين الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، أشار الأمين العام إلى وصف فرار المسلمين من جمهورية إفريقيا الوسطى بأنه "نزوح على نطاق تاريخي"، وقال: "يتعين أن نفعل أقصى ما يمكن لمنع وقوع مزيد من الفظائع والعنف الانتقامي، خاصة الاستهداف الواسع والمنسق للمجتمعات المسلمة. يجب أن ندرك الأمور الأخرى التي تتعرض للمخاطر. إن النسيج الاجتماعي الذي نسج على مدى أجيال يجري تمزيقه. إن المجتمعات التي لم يكن لها تاريخ في الصراع العنيف توجد الآن على مسار - إذا لم يتغير- قد يقود إلى عشرات السنين من الصراع المدمر".

وحذَّر بان كي مون من أن كل ما تعمل الأمم المتحدة من أجله، من السلام والأمن وحقوق الإنسان والتنمية، يتعرض الآن إلى الاعتداء في جمهورية إفريقيا الوسطى.

وشدَّد على ضرورة مواجهة الفظائع والجرائم، وتوفير الحماية الفعالة للمدنيين من خلال استخدام القوة السياسية والعسكرية والمالية للدفاع عنهم. وقال الأمين العام للأمم المتحدة إن مسؤولية المجتمع الدولي واضحة، وتحتم عليه الوقوف إلى جانب شعب جمهورية إفريقيا الوسطى.




وقد رأيتهم على آلتلفزيون آلفرنسي يحتمون بآلكنآئس يقدمون لهم آلرعآية وآلأمن وطبعآ آلهدف وآضح
حسبنآ آلله ونعم آلوكيل في كل مسلم قآدر خدل إخوآنه
لو كآنت مغنية قذرة لتهفآت عليهآ آلملآيين

أظن أن لفرنسا يد في ذلك فأينما ذهبت ترتكب المجازر بحق المسلمين









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-24, 21:08   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
pauvre
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية pauvre
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي











علينا أن نخجل من أنفسنا نحن المسلمين
أسأل الله العلي القدير أن يخسف بهم الأرض و ينتقم للمسلمين اللهم اضربهم بزلزال بقوة 10 ريشتر أو أكثر اللهم أبدهم عن آخرهم اللهم انتقم منهم









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-24, 21:18   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
pauvre
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية pauvre
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم قرب معركة النهاية بين المسلمين و الكفار أو كما يسمونها هرمجدون حتى ننتقم منهم










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-24, 21:37   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
pauvre
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية pauvre
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي












رد مع اقتباس
قديم 2014-02-25, 00:16   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
nina love
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية nina love
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صرآحة أخي صور مرووعة
آللهم إحفظ آلإسلآم وآلمسلمين
شكرآآ للمرور آلرآقي










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-25, 00:43   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
كاشف الكذب
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اهل الكفر يرون المسلمين جسما واحدا ولذلك اي طعنة في اي بقعة منه تكون منزفة و مؤلمة.. المشكلة هي ان المسلمين لايرون انفسهم جسما واحدا بل يعضّ بعضهم بعضا.. ووالله لا اكره بلدا في العالم مثل كرهي لفرنسا فهي اشد الدول كرها للاسلام و المسلمين... ربي ينتقم منها ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-25, 01:42   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
doom45
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية doom45
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

دور فرنسا القذر في أفرقيا الوسطى.!!




هل تعلم كيف بدأت الحرب في إفريقيا الوسطى ..؟؟؟
نجح السيليكا المسلمون في الوصول للسلطة وقامو بإسقاط فرنسوا بوزيزي الذي وصل للحكم بإنقلاب سنة 2003 وق امو بتعيين ميشال جوتوديا الذي قام بتشكيل حكومة إئتلافية بين المسيحيين والمسلمين هنا رفضت باريس أن تحكم الأقلية المسلمة الأغلبية المسيحية فآستصدرت قرار دولي من مجلس الأمن في يوم واحد بالتدخل العسكري ومباشرة بعد تدخلها بدأت بنزع أسلحة السيليكا ثم قامت بتسليح عصابات anti balaka و حرضت الأغلبية المسيحية على الثأر من المسلمين وبعدما تدهورت الأوضاع قامت بعزل الرئيس ميشال جوتديا وعينت في مكانه الرئيسة سامبا بانزا التي بدأت مع وصولها للحكم عملية تطهير عرقية ضد المسلمين من العاصمة بانغي..!!!

والتساؤل المشروع بل الواجب الدور القادم على من؟ كل مكان يقصر فيه المسلمون في الدعوة والوحدة والتنسيق والتضامن فيما بينهم ويتفاخرون بـالتعايش السلمي السلبي ويلتمسون فيه رضا الناس على حساب بعضهم البعض ولو بسخط الله ويجاملون على حساب الدين، فهو مرشح أن يكون المحطة القادمة!
اللهم أعز السلام وانصر المسلمين في كل مكان و ردهم إلى دينهم ردا جميلا آمين

ملاحظة:إفريقيا الوسطى دولة غنية جدا بثرواتها (الماس والذهب واليورانيوم)، ومع ذلك فشعبها من أفقر خمسة شعوب في العالم! حيث ابتلعتها فرنسا بالكامل واشترت ولاء حكامها.

عدد سكانها عام 1991م يقدر ب: 2,8 مليون نسبة المسلمين منهم 55% والنصارى 25% والوثنيين 20% حسب كتاب التاريخ الإسلامي للشيخ محمود شاكر، بينما تقلل إحصائيات الأمم المتحدة من نسبة المسلمين وتزعم انها 25%.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أفريقيا, المسلمون, الوسطى


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc