موضوع يثير التساؤل.اتمنى من الجميع مشاركتي برأيه القيم..وشكرا جزيلا

[فاتن 89]

احبائي موضوع أثار في حين قرأته موضوع يجب ان نتوقف عنده جميعا فهو خطأ يقترفه المجتمع في حق انسانيتنا......اتمنى ان ينال إعجابكم......

لماذا اخطاء الشباب طيش !!!واخطاء الفتاه جريمه ...؟؟:



حتى في ارتكاب الأخطاء !!. نجد ان المجتمع يفّرق بين الشابوالفتاة .
فإذا ما تم ضبط شاب وفتاة في وضع مخل أو وضع غير ذلك في مكان خاص او عام .
نرى الشباب يحصل على البراءة في فترة وجيزة , ويتغاضى
المجتمع عن أخطائه ويتناساه .
ونرى الشاب يواصل حياته وكأن شيئا لم يكن .

على الجانب الأخر ,يتعامل المجتمع مع البنت المخطئة على أنها مجرمة , أو منحرفة , فهي أخطأت في حق نفسها ,أسرتها ومجتمعها , ونجد الكل في حالة ترقب للنيل منها . والحكم عليها بالإعدام , وتصبح منبوذة طيلة حياتها , حتى فرصتها في الزواج تقل وقد تنعدم بعد أن تسقط من حسابات أي شاب يرغب يسعى الزواج .

وانا لااعني بكلامي هذا ان يتغااضى الانسان عن اخطاء
البشر سواء كان شاب او فتاه ولكن يجب ان يعطى الانسان فرصه اخرى بحياته ولكني اعني بالرحمه والرفق بالفتاه

فان كان الله وهو خالق كل شي وفوق كل شي جل وعلا يرضى ويغفر للكافر الذي عمل وعمل ما يحلو له من ذنوب بعد توبته .....
فنحن البشر لانستطيع ان نصفح ونجدد البسمه في حياة ناس ماتو وهم احياااء!!!

فهل من العدل أن تحتمل الفتاه - وحدها - هذا الوزر , وتدفع ثمنخطئها طوال عمرها ؟؟؟

وهل نطلق العنان للشاب لكي يجرب .

لكي يخطئبحجة "الطيش " والنزوات ....؟

و ما هي مسئوليةالمجتمع....؟......

[le fugitif]

في الحقيقة كلا هما مخطيء وكلاهما يجازي عن خطئه ولكن حتما خطأ الفتاه اكبر لان بخطئها يكون قد ضاع شرفها ولا مكان لجبره وان قبلت توبتها ولا يرحمها المجتمع اما هو فلا يترتب عن خطئه شيء تجاه نفسه بعد توبته

[يوسُف سُلطان]

نذرت أم مريم وكانت حاملا إذا ولدت ولدا ذكرا فسوف تهبه لخدمة بيت الله، ولما وضعت أنثى قالت: {إنى وضعتها أنثى} تتحسر على أنها لم تضع ذكرا أي أن الوليد الذى جاء لا يؤدي الغرض الذى وهب من أجله؛ فالأنثى - مريم - لا تستطيع أن تؤدي الخدمة في المعبد لأنها أنثى فامرأة عمران تعتقد: أن الذكر أفضل من الأنثى فى ذلك.
وهنا يصحح الله لها أفكارها وعقيدتها، فيقول لها: أما زلت تحسبين أن الذكر أحسن من الأنثى؟ هذا المنطق وهذا التفكير الذي تفكرين به هو منطق الدنيا الخائب، ثم يقول لها الخالق سبحانه: {وليس الذكر كالأنثى} أي أن الأنثى التي جاءت أفضل من الذكر الذي تمنيته، والأنثى لها مكانة أكثر مما تظنين، فلا تقولى أن الله قد أعطاني أنثى ولم يعطني ذكرا؛ لأن الله سبحانه وتعالى هو الخالق؛ ولأنه يعرف أن هذه الأنثى سيصبح لها شأن آخر، فالذكر لو جاء لخدم المعبد، لكن الأنثى التي جاء بها الله ولدت عيسى وعيسى خدم البشرية كلها.

اتصور من منطلق فكري المتواضع ان المراة ان اخطات فجرمّت انما هو اكراما لها لغير ذلك .....

[rafika1988]

لاننا وبكل بساطة نعيش في مجتمع ذكوري........... كذلك فالفتاة اذا ارتكبت جرما يضيع شرفها وبالتالي تصبح وصمة عار على عائلتها كما ان عارها يلاحقها طوال عمرها ............

[فاتن 89]

المراة ادا غلطت مرة ممكن تكون اخر مرة تغلط فيها مي الشاب ادا غلط يكرر الغلط تاعو خاطر معندو واش يخسر.سلام