حديث: اللهم يا جامع الناس في يوم لا ريب فيه, اجمع بيني وبين ضالتي, ويجوز أن تذكر اسم الشيء المفقود
درجة الحديث:
موضوع
حديث: من قرأ (حم الدخان) في ليلة أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك.
درجة الحديث:
لا يصح
حديث: ما من مسلم يصوم فيقول عند إفطاره: يا عظيم, يا عظيم, أنت إلهي لا إله غيرك, اغفر لي الذنب العظيم, فإنه لا يغفر الذنب العظيم إلا العظيم, إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: علموها عقبكم, فإنها كلمة يحبها الله ورسوله, ويصلح بها أمر الدنيا والآخرة.
درجة الحديث:
لا يصح
حديث: ما من رجل ينظر إلى والديه نظرة رحمة إلا كتب الله له بها حجة مقبولة مبرورة وفي رواية بلفظ: ما من ولد بار ينظر إلى والديه نظرة رحمة إلا كتب الله له بكل نظرة حجة مبرورة, قالوا: وإن نظر كل يوم مائة مرة ؟ قال: نعم، الله أكبر وأطيب.
درجة الحديث:
موضوع
حديث: بروا آباءكم تبركم أبناؤكم, وعفوا تعف نساؤكم.
درجة الحديث:
لا يصح
حديث: من فاتته في عمره صلوات لم يحصها فليقم في أخر جمعة من رمضان, ويصلي أربع ركعات بتشهد واحد, يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة القدر خمسة عشر مرة, والكوثر كذلك, ويقول في النية: أصلي هذه الأربع ركعات كفارة لما فاتني من الصلوات, وإذا فرغ من الصلاة صلى على النبي وآله مائة مرة ثم دعا بهذا الدعاء:
اللهم يامن لا تنفعك طاعتي, ولا تضرك معصيتي, تقبل مني مالا ينفعك, واغفر لي ما لا يضرك, يا من إذا وعد وفى, وإذا توعد تجاوز وعفا, اغفر لعبد ظلم نفسه, أعوذ بك اللهم من بطر الغنى, وجهد الفقر, إنك خلقتني ولم أك شيئاً, ورزقتني ولم أملك شيئاً, وارتكبت المعاصي, فإني مقر بذنوبي, فإن عفوت عني فلا ينقص من ملكك شيء, وإن عذبتني لم يزد شيئاً في سلطانك, اللهم إنك تجد من تعذبه غيري, ولكني لا أجد من يرحمني سواك, فاغفر لي ما بيني وبينك, وما بيني وبين خلقك, يا أرحم الراحمين, ورجاء السائلين, وأمان الخائفين, ارحمني برحمتك يا أرحم الراحمين, اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات, والمسلمين والمسلمات, وتابع بيننا وبينهم بالخيرات, رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين. قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: فمن صلى هذه الصلاة, ودعا بهذا الدعاء كانت كفارة أربعمائة سنة. قال علي: أربعمائة سنة؟ فقال صلى الله عليه وآله وسلم: بل كفارة ألف سنة. فقالوا: يا رسول الله, إن ابن آدم يعيش ستين أو سبعين سنة فلمن تكون الزيادة؟ قال: تكون لأبويه, وزوجاته, وأولاده, وأقاربه, وأهل البلد.
درجة الحديث:
مكذوب، ولا يوجد في كتب السنة كلها، وهو موجود في بعض كتب الشيعة.
حديث: أن من زنى بامرأة كانت متزوجة كان عليها وعليه في القبر نصف عذاب هذه الأمة, فإذا كان يوم القيامة يحكم الله سبحانه وتعالى زوجها في حسناته, هذا إن كان بغير علمه, فإن علم وسكت حرم الله تعالى عليه الجنة, لأن الله تعالى كتب على باب الجنة: أنت حرام على الديوث- وهو الذي يعلم بالفاحشة في أهله ويسكت ولا يغار-.
وورد أيضاً: أن من وضع يده على امرأة لا تحل له بشهوة جاء يوم القيامة مغلولة يده إلى عنقه, فإن قبلها قرضت شفتاه في النار, فإن زنى بها نطقت فخذه, وشهدت عليه يوم القيامة: وقالت: أنا للحرام ركبت, فينظر الله تعالى إليه بعين الغضب, فيقع لحم وجهه فيكابر ويقول: ما فعلت. فيشهد عليه لسانه فيقول: أنا بما لا يحل نطقت, وتقول يداه: أنا للحرام تناولت, وتقول عيناه: أنا للحرام نظرت, وتقول رجلاه: أنا للحرام مشيت, ويقول فرجه: أنا فعلت, ويقول الحافظ من الملائكة: وأنا سمعت, ويقول الآخر: وأنا كتبت, ويقول الله تعالى: وأنا اطلعت وسترت, ثم يقول الله سبحانه وتعالى: يا ملائكتي خذوه, ومن عذابي أذيقوه, فقد اشتد غضبي على من قل حياؤه مني. وتصديق ذلك في كتاب الله عز وجل: (يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون) .
درجة الحديث:
ليس بحديث
حديث: (( اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد))
درجة الحديث:
لا أصل له
حديث: ((علي رضي الله عنه قال: بينما كان الرسول صلى الله عليه وسلم جالس بين الأنصار والمهاجرين، أتى إليه جماعة من اليهود، فقالوا له: يا محمد إنا نسألك عن كلمات أعطاهن الله تعالى, لموسى ابن عمران لا يعطيها إلا لنبي مرسل, أو لملك مقرب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: سلوا. فقالوا: يا محمد, أخبرنا عن هذه الصلوات الخمس التي افترضها الله على أمتك؟ فقال النبي عليه أفضل الصلاة والسلام: صلاة الفجر, إن الشمس إذا طلعت تطلع بين قرني الشيطان, ويسجد لها كل كافر من دون الله، فما من مؤمن يصلي صلاة الفجر أربعين يوماً في جماعة إلا أعطاه الله براءتين، براءة من النار, وبراءة النفاق، قالوا صدقت يا محمد, أما صلاة الظهر فإنها الساعة التي تسعر فيها جهنم، فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة، إلا حرم الله تعالى عليه لفحات جهنم يوم القيامة, وأما صلاة العصر فإنها الساعة التي أكل فيها آدم عليه السلام من الشجرة, فما مؤمن يصلي هذا الصلاة , إلا خرج عن ذنوبه كيوم ولدته أمه, ثم تلا قوله تعالى: (( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى)), وأما صلاة المغرب فإنها الساعة التي تاب فيها الله تعالى على آدم عليه السلام, فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة محتسباً, ثم يسأل الله تعالى شيئاً إلا أعطاه إياه, وأما صلاة العتمة ( صلاة العشاء ) فإن للقبر ظلمة, ويوم القيامة ظلمة, فما من مؤمن مشى في ظلمة الليل إلى صلاة العتمة إلا حرم الله عليه وقود النار, ويعطى نوراً يجوز به على الصراط, فإنها الصلاة التي صلاها المرسلون قبلي)).
درجة الحديث:
كذب موضوع