قصة + حكمة

[حوحو]

في أحد أيام الشتاء والثلج كثيف، سقط عصفور متجمدا من شدة البرد، وبينما هو بين الموت والحياة إذ مرت بالقرب منه بقرة فألقت بروثها عليه فأستعاد وعيه من دفئ ذلك الروث الذي سقط عليه..... وفجأة مر بالقرب منه قط جائع فأزال عنه الروث وأكله ...

إخواني ... هل أترككم تستخرجون الحكمة ....

حكمة بليغة ....

...


ليس كل من ألقى عليك الأوساخ بالضرورة عدو لك ....

وليس كذلك بالضرورة صديقا لك من أزال عنك الأوساخ ....


أرجو التقييم ... فإني بحاجة إليه .. طبعا إن أعجبتكم هذه الحكمة .... أنا شخصيا أعجبتني هذه القصة والحكمة لما سمعتها في أحد الأفلام ... .... أخوكم حوحو

[le fugitif]

من القى عليك الاوساخ حتما هو عدو لك لان من يحبك سيرمي عليك كل ما هو جميل ولا يزيح عنك الاوساخ الا كل صديق وحبيب ............................. رأيي

[*جوداء*]

لها معنى هادف ...ولكن هل من يرمي عليك بالاوساخ اراد فعلا لك الخير؟؟وهل من يزيلها عنك اراد بك شر؟؟

[حوحو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le fugitif

من القى عليك الاوساخ حتما هو عدو لك لان من يحبك سيرمي عليك كل ما هو جميل ولا يزيح عنك الاوساخ الا كل صديق وحبيب ............................. رأيي

قلنا ليس بالضرورة ....

ففي هذه القصة كان الروث سببا في نجاته ... بنما القط الذي أزال الروث من المفروض أن يكون صديقا فإذا به بنهي حياته

ليس بالضرورة ............

[بورمله]

ليس كل مايتمناه المرء يدركه*** تجرى الرياح بما تشتهى السفن
بالفعل ليس كل من تظن انه صاحبك هو كذالك، والعكس
تحيتى

[حمـ 0418 ــزة]

مشكور عل الحكمة
اللهم زدني علما

[AMARAGROPA]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

رمي الأوساخ أو إزالتها هنا في هاته القصة مرهون بنية الفاعل فالفاعل الأول وهو البقرة : لم تفعل ذلك حبا في الطير وإنما هي حاجتها البيولوجية لفعل ذلك ونفس الشيء مع القط ولو أنه هنا أزال الأوساخ عن علم إذ ان حاجته البيولوجية للأكل تدفعه إلى الطير دفعا .

سلام...

[ابوانس 22]

السلام عليكم ورحمة الله
قد تلقى من صديقك او من يحبك بصفة هامة صفعة او لطمة يكون فيها خير لك ....وقد تلقى من عدو سهرة وخمرة ولذة ..وهي حتما شر لك
واظن ان هذا هو المقصود من القصة .
وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم

[امير الجود]

الحياة مواقـــف و عبـــــــر ....شكرا لك اخي على الحكمة بالتوفيق ان شاء الله

[islameaya]

بارك الله فيك
ممكن لكن نادرا تصدق هده المقولة