التفنيد العجاب لكل ما افترته الروافض - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

التفنيد العجاب لكل ما افترته الروافض

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-05-29, 11:24   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سميرالجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سميرالجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي التفنيد العجاب لكل ما افترته الروافض

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التفنيد العجاب لكل ما افترته الروافض على عمر بن الخطاب
(رضي الله عنه وأرضاه)

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم :

فهذا مباحث جمعتها للذب عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه وسأضم إليها كل ما يقع تحت يدي من بحوث وردود وكشف للشبهات دوريا مادمت حيا !!
هي وبقية السلاسل:
الإصابة في الذب عن الصحابة
فتح الباري في الذب عن معاوية بن أبي سفيان الصحابي
الصارم المتين في نحر ساب عائشة أم المؤمنين
كشف الغمة بالذب عن أبي بكر صديق الأمة
ووالله ما مدحت عمر بن الخطاب بكلامى ولكن مدحت كلامى بذكره ورفعت من قدر نفسى بالذب عنه
وقد جمعت الشبهات والردود من الشبكة و نقلت بعض الردودكما هى وتصرفت فى بعضها واختصرت بعضها
راجيا المولى عزوجلأن يغفر لي ما تقدم وما تأخر من ذنبي أنا ووالدي وأهل بيتي وكل المسلمين وأن يجمعنا بالنبى وآله وأصحابه فى الجنة بلا حساب ولا سابقة عذابوماكان من توفيق فمن الله وحده وماكان من سهو أو نسيان فمنى ومن الشيطان (استفدت المقدمة من أحد البحوث بتصرف مني )

أبو أسامة سمير الجزائري
بلعباس
25 جمادى الثانية 1434
5 ماي 2013
الشبهة


جاء في الطبقات الكبرى لابن سعد 8 / 265 :
أخبرنا عفان بن مسلم حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا علي بن زيد أن عاتكة بنت زيد كانت تحت عبد الله بن أبي بكر فمات عنها واشترط عليها أن لا تزوج بعده فتبتلت وجعلت لا تزوج وجعل الرجال يخطبونها وجعلت تأبى فقال عمر لوليها اذكرني لها فذكره لها فأبت عمر أيضا فقال عمر زوجنيها فزوجه إياها فأتاها عمر فدخل عليها فعاركها حتى غلبها على نفسها فنكحها فلما فرغ قال أف أف أف أفف بها ثم خرج من عندها وتركها لا يأتيها فأرسلت إليه مولاة لها أن تعال فإني سأتهيأ لك"


انظر : الغدير للأميني 10 / 38 ، زواج أم كلثوم للسيد علي الشهرستاني ص 55 ، ظلامة أم كلثوم للسيد جعفر مرتضى العاملي تحت فصل : مؤاخذات قوية .

وبئس العلماء الذين لا يعرفون كيفية الاستدلال ، وبئس القوم الذي يتبعونهم !
الجوابُ عن هذه الشبهة
نقول : الجواب عن هذه الشبهة لهُ مساران :
الرواية و الدراية .


من حيث الرواية :

1/ في سندها : علي بن زيد بن جدعان
وهو : ضعيف
سئل أحمد بن حنبل عنه ، فقال : ليس بشئ .
و مرةً قال : ضعيف الحديث
وقال العجلي : يكتب حديثه وليس بالقوي .
وقد نقل المزي عدداً كثيراً من العلماء يضعّفونه ، وذكروا أنّه يقلب الأحاديث ، وأنَّه رفّاع . ( انظر : تهذيب الكمال للمزي 20/434 )

وقال ابن حبان البستي في كتابه ( المجروحين 2/103) :
كان يهم في الأخبار ، و يخطئ في الآثار ، حتى كثر ذلك في حديثه ، وتبيّن فيها المناكير التي يرويها عن المشاهير ، فاستحق ترك الاحتجاج به .اهــ

وقال الجوزجاني : واهي الحديث ضعيف ، لا يحتجّ بحديثه .اهـ (الشجرة في أحوال الرجال 194)

و جاء في طبقات ابن سعد - نفس الكتاب الذي أخذ الرافضة منه الرواية - أن ابن سعدٍ قال عن زيد بن علي بن جدعان :
وكان كثير الحديث ، و فيه ضعف ، و لا يحتجّ به . اهــ (طبقات ابن سعد 7/252)

وقال العجلي في (الثقات 346) :علي بن زيد بن جدعان : يُكتب حديثه ، وليس بالقوي . اهــ

قال ابن حجر العسقلاني في الإصابة 8/209 : وعلي بن زيد ـ أي ابن جدعان ـ متفق على سوء حفظه .اهـ

وقال ابن كثير في البداية و النهاية الجزء الأول / صفحة : تكلم فيه غير واحد من الأئمة ، وهو منكر الحديث .اهـ وانظر أيضاً 6/234

[ انظر المصادر التي صرّحت في تضعيفه من غير المصادر المذكورة آنفاً ، من مثل :الجرح و التعديل لابن أبي حاتم 6/186 ، المغني في الضعفاء للذهبي 2/447 ، تقريب التهذيب ط: شعيب الأرناؤوط 3/ 43 ، تهذيب التهذيب 7/322 ، الضعفاء الكبير للعقيلي 3/229 ، سير أعلام النبلاء 5/206 ، الثقات للعجلي 346 ، ميزان الاعتدال 3/129 ، وغيرها ]



2/ أنَّ فيها : انقطاعاً

فعليّ بن زيد بن جدعان لم يلقَ عاتكة بن زيد ، فيكون في الأثر انقطاعاً يمنع من الاحتجاج به و الاعتماد عليه .

فعاتكة توفيت سنة إحدى و أربعين ( البداية و النهاية 8/26 )

و علي بن زيد بن جدعان توفي في عام 131 هـ !!!!

قال خليفة بن خيّاط في طبقاته ص369 :
علي بن زيد .. مات في الطاعون سنة إحدى وثلاثين ومائة .اهـ

وقال خليفة بن خياط في تأريخه ص298 :
وفي سنة إحدى و ثلاثين ومائة ..... توفي في الطاعون علي بن زيد بن جدعان . اهـ

وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء في ترجمة علي بن جدعان 5/206 :
ولد - أظنّ- في دولة يزيد ... ومات سنة إحدى وثلاثين ومئة .اهـ ، وكذا في ( العبر في خبر من غبر 1/172 )

وقال ابن حبان في المجروحين 2/103:
مات بعد سنة سبع وعشرين ومائة ، وقد قيل: إحدى و ثلاثين ومائة .اهـ

وذكر المزي في تهذيب الكمال 20/444 :
أنه توفي 129 ، وقيل 131 .اهـ

وفي ميزان الاعتدال 3/129 :
مات سنة إحدى و ثلاثين ومائة .اهـ

وذكر ابن حجر في التقريب 3/43 أنه مات سنة 131 . اهـ

والحادثة - لو صحّت - فقد كانت عام 12 هـ ، إذ إن زواج عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- كان في عام 12هـ
(الاستيعاب 13/74 . بهامش الإصابة ، تاريخ الطبري 3/ 385 ، البداية و النهاية 6/353 )

فبين الحادثة -لو صحت - وبين مولد علي بن زيد بن جدعان تقريباً : 50سنة!!!
وبين وفاةِ عاتكة وبين مولد علي بن جدعان قريباً من السنين العشر !!

فأين اتّصال السند !
وأين من روى عنهم علي بن زيد !

ولذلك يقول ابن عساكر في تاريخ دمشق 1/358 :
علي بن زيد بن جدعان يضعّفُ فيما رواه عن من أدركه ! فكيف بما رواه عن من لم يدركه ؟! .اهـ

والعجيب - في خيانة الروافض - أنهم ينقلون هذه الرواية من كتاب : كنز العمال 13/633 (رقم 37607) للمتقي الهندي ، ويقول مؤلف الكتاب : وهو منقطع .اهـ
فلم ينقلِ الرافضة كلام المتقي الهندي على سند هذه الرواية
فأين الأمانة العلمية يا روافضنا اللئام ؟




من حيث الدراية ، وفهم الأثر :
1/ أن عاتكة بنت زيد - رضي الله عنها - هي : إحدى زوجات عمر بن الخطاب ، وذكر هذا من ترجم لعمر بن الخطاب -رضي الله عنه- ، وهذا لا ينكره أحد !

قال ابن عبدالبر في كتابه الاستيعاب (بهامش الإصابة 13/74) : وتزوّجها عمر بن الخطاب في سنة 12هـ فأولم عليها و دعا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيهم علي بن أبي طالب .اهـ
ومن الذين ذكروا أن عاتكة من زوجات عمر : تاريخ الطبري 3/199 ، البداية والنهاية 8/23 ، تأريخ الإسلام ص275 (القسم الخاص بالخلفاء الراشدين) ، الإصابة 13/33 ، مناقب عمر بن الخطاب لابن الجوزي 238 ، البلاذري في كتابه : الشيخان و ولديهما 260 ، الكامل في التاريخ 3/54

( ومن المصادر الشيعية : بحار الأنوار 32/336 حيث قال: إن عاتكة كانت تحت عبدالله بن أبي بكر فخلف عليها عمر ثم الزبير .اهـ )

2/ أن ذلكم الفعل ( وهو عراك عمر لعاتكة ) كان بعد عقد الزواج ، حيث قال في الأثر ( فزوّجه ) ، يعني أنه عارك زوجته ، وليست أجنبيّة عنه .
ولكن كيف يَفهم الشعوبيّون فصيحَ لغةِ القرآن ؟

3/ من أسباب رفض عاتكة أن يُدخل عليها تلك الليلة ( التي غالبها فيها عمر ) نستنبطه من آخر الأثر ، حيث قالت عاتكة لعمر بن الخطاب : (تعال فإني سأتهيأ لك) ، فالمسألة هي في التهيؤ والاستعداد الكامل لليلة العرس ، ولو كانت لا تريده لم تَدْعُه ، ولم تهيئ نفسها له والخوف من اليوم الأول من العرس و الرهبة منه ، موجود ومعروف عند جميع الناس .

4/ تأفف عمر بن الخطاب منها ، دليل -فقط- على ترهّب عاتكة من تلك الليلة .

5/ أن عاتكة بنت زيد ، كانت تحب عمر بن الخطاب
ففي مصنّف عبدالرزّاق وابن أبي شيبة و موطأ مالك ( صفحة 326 ، وفي طبعة المنتقى للباجي 2/46) : أن عاتكة ابنة زيد بن عمرو بن نفيل امرأة عمر بن الخطاب ‏كَانَتْ ‏ ‏تُقَبِّلُ رَأْسَ ‏ ‏عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ‏ ‏وَهُوَ صَائِمٌ فَلَا ‏ ‏يَنْهَاهَا ‏ "
وكذلك روى هذا الأثر : ابن سعد في الطبقات في نفس الموضع (8/365)
ولكن ما حيلتنا في اللئام ؟

ومن ذلك أيضاً :
أنه قد شرطت عليه عند عقد النكاح ألا يمنعها المسجد للصلاة فيه ، وكانت تقول بعد الزواج : لو منعتني لاستجبتُ !
هل رأيتم كيف محبة هذه الزوجة العابدة الصالحة لزوجها !
وكيف تطيعه ؟
[ جاء في موطأ مالك : وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِك عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عَاتِكَةَ بِنْتِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ امْرَأَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَنَّهَا كَانَتْ تَسْتَأْذِنُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ إِلَى الْمَسْجِدِ فَيَسْكُتُ فَتَقُولُ وَاللَّهِ لَأَخْرُجَنَّ إِلَّا أَنْ تَمْنَعَنِي فَلَا يَمْنَعُهَا . كتاب النداء للصلاة ، باب خروج النساء للمساجد ]

وأيضاً :
أنها -رضي الله عنها- قد رثته عندما قتله المجوسي : أبو لؤلؤة -والذي تعظّمه الرافضة ، وتشهد قبره المسمى : ضريح بابا شجاع الدين- ، فقالت :

عينيَّ جودي بعبرةٍ ونحيبِ ******** لا تملّي على الإمام النجيبِ
فجعتني المنون بالفارس المُعـــــــــلم يوم الهياج و التثويبِ
قل لأهل الفراء ، و البؤس : موتوا ******** قد سقته المون كأس شَعُوبِ



وقالت أيضاً ترثيه :
منع الرقاد ، فعاد عيني عائدٌ ****** مما تضمّن قلبي المعمود
أبكي أمير المؤمنين و دونه ******* للزائرين صفائحٌ و صعيد


وقالت أيضاً :
فجّعني فيروزُ فلا درَّ درّه ****** بأبيضَ تالٍ للقران منيب
عطوفٍ على الأدنى ، غليظ على العدا ****** أخي ثقةٍ في النائبات مجيب
متى ما يقل لا يكذب القول فعله ******* سريع إلى الخيرات غير قطوب

[ انظر : الاستيعاب (بهامش الإصابة) 13/74 ، الكامل لابن الأثير 3/61 ، الشيخان للبلاذري 364 ، البداية و النهاية7/140]


6/ ماهو سبب رفضها الأول لعمر بن الخطاب ؟
هو أنها كانت تحبُّ زوجها الأول : عبدالله بن أبي بكر ، وقد كان هو في المقابل متيّماً بها ، ويحبّها حبّاً شديداً ، فاتّفق معها - قبل و فاته - أنه لو مات : لاتتزوّج بعده ، وآلت هي - أي : حلفت - ألا تتزوّج بعده كذلك ،، ولذلك كانت تقول :
فآليتُ لا تنفكُّ عيني حزينةً ***** عليكَ ، ولا ينفكُّ خديَ أغبرا

فمن الطبيعي لو جاءها أحد -ومنهم عمر بن الخطاب- ألا تقبله .
ولكنَّ عمر قد رغب بها ، فأعاد الكرة على وليّها ، فقبلت به .
ولذلك جاءت الأخبار أن عائشة - أخت الزوج الأول : عبدالله - قد طلبت المال الذي قد أعطاه إيّاها شرطاً لكي لا تتزوّج بعده ( انظر مثلاً : الإصابة 13/33 ، البداية والنهاية 8/23 )

ومن المعروف في الشريعة أن المرء لو حلف على يمين فوجد غيرها أحسن منها ، فإنّه يكفّر عين يمينه السابقة ، ويأتِ الذي هو خير .
كما ورد ذلك في صحيح مسلم ( كتاب الأيمان ، باب ندب من حلف يميناً فرآى غيرها خيراً منها حديث 1650 )
و موطأ مالك ( حديث 1034 )
وجامع الترمذي ( 1530 )
( ومن المصادر الشيعية التي ذكرت الحديث : مستدرك الوسائل 16/53 ، عوالي اللآلي 3/445 )
ومعلومٌ أن الزواج خيرٌ من العزوبة و الانقطاع ..
فما بالك بالزواج من ابن عمّها ؟
فضلاً عن كونه من أخيار الصحابة و مقدَّميهم !

7/ اتّهام الشيعة لآل البيت بالاغتصاب والفاحشة

فقد قالوا: إ ن زواج عمر بن الخطاب من السيدة : أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب ، كان اغتصاباً ، و رروا في ذلك حديثاً نسبوه لجعفر الصادق ، يقول فيه عن زواجهما :
"ذاك فرجٌ غصبناه " [ الكافي 5/346 وقال المجلسي في شرحه على الكافي 20/42 قال : حديث حسن ، وسائل الشيعة 20/561 ، ]

فكيف يُتَّهم علي بن أبي طالب بالدياثة ! والضعف و الخوف !
ويترك ابنته تغتصب من رجلٍ كافرٍ عندهم !
سبحانك ربي .. هذا بهتان عظيم
ونحن - المسلمين - نبرأ إلى الله من هذه الأقوال المنسوبة ظلماً و زوراً و عدواناً على آل البيت.



وبعد هذا كلِّه كيف يأتي الشيعة بعد ذلك ثم يتهمون أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه - بما لا يليق بمثله !










 


آخر تعديل سميرالجزائري 2013-05-29 في 11:24.
قديم 2013-05-29, 16:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا أخي سمير.









قديم 2013-05-29, 18:12   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سميرالجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سميرالجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاخ رضا مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا أخي سمير.
جمعني واياك في جنة الخلد يا اخي رضا









قديم 2013-05-30, 10:52   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
htc.ws
عضو متألق
 
الصورة الرمزية htc.ws
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2013-05-30, 11:32   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

الصحابة ليسوا في حاجة لنا للدفاع عنهم،وقد شهد الله لهم في القرءان الكريم،إن لم يكن بالأسماء فبالأفعال،فلاداعي للدخول في عوامل التخلف عندنا تاريخا وحاضرا،معرك المدح والهجاء،معارك القذف والدفاع،فمن الجريمة أن نذكر الميت بأي شر وإن قام به(غيبة)مابالك إن لم يكن فيه(بهتان)بدلا من تأليف الكتب في الدفاع والهجوم،علينا تأليف الكتب في فهم رسالة الإسلام وفق عصر النت والعولمة.










قديم 2013-05-30, 11:49   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور العقل مشاهدة المشاركة
الصحابة ليسوا في حاجة لنا للدفاع عنهم،وقد شهد الله لهم في القرءان الكريم،إن لم يكن بالأسماء فبالأفعال،فلاداعي للدخول في عوامل التخلف عندنا تاريخا وحاضرا،معرك المدح والهجاء،معارك القذف والدفاع،فمن الجريمة أن نذكر الميت بأي شر وإن قام به(غيبة)مابالك إن لم يكن فيه(بهتان)بدلا من تأليف الكتب في الدفاع والهجوم،علينا تأليف الكتب في فهم رسالة الإسلام وفق عصر النت والعولمة.
انت مخطئ يا اخي الكريم من الشرع ووالواجب والأدب والاخلاق والدفاع مع صحابة النبي واجب شرعي وليس تفضلا وهو حديث عن إيمان وعقيدة ، حديث عن أخوة متتابعة حتى نلقى الله تعالى ، حديث عن عرفان بالجميل ومعرفة لحق السابقين ، حديث عن أفضل أصحاب الأنبياء ، وأفضل الناس بعد الأنبياء .
إنهم أناس اختارهم الله لصحبة نبيه ؛ ولما كان محمد هو خير الأنبياء ، كان أصحابه هم خير أصحاب الأنبياء ؛ فحبهم دين وقربة وطريق إلى الجنة ، وبغضهم نفاق ومعصية وطريق إلى النار .
وصحابة النبي هم المهاجرون والأنصار ، الذين نالوا شرف الصحبة ، وقاموا بها على أكمل وجه ؛ والذين حملوا هذا الدين وبلغوه لمن بعدهم ؛ وجميعهم عدول بتعديل الله تعالى لهم ، فهم أفضل الناس بعد الأنبياء ، وحبهم دين وقربة إلى رب العالمين ، والاقتداء بهم إقامة للدين الذي جاء به سيد المرسلين ، والدفاع عنهم دفاع عن الدين الذي نقلوه إلى العالمين .
من هنا كان الأدب مع هؤلاء الكرام من الدين ؛
تعريف الصحابي
فضل الصحابة
الدفاع عنهم
ذكرهم والتطرق لهم
الاقتداء بهم
ما جاء في السنة ببيان قدرهم
ما جاء عن السلف في فضل الصحابة ومعرفة أقدارهم
من أقوال أهل العلم في الصحابة
الإجماع على عدالتهم
التفضيل بين الصحابة
الأدب مع صحابة النبي
هذا واجب كل مسلم










قديم 2013-06-10, 18:14   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سمير. الجزائري
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية سمير. الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

للفائدة........................










قديم 2013-06-10, 18:56   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
بوزيد.
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية بوزيد.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال تعالى : { والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم } .









 

الكلمات الدلالية (Tags)
التفويج, الروافض, الغياب, افترته


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc