تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~37~~>>سورة البقـرة 231-233آيآت - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~37~~>>سورة البقـرة 231-233آيآت

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-04, 11:27   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ريحآنة الوفآء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ريحآنة الوفآء
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24 تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~37~~>>سورة البقـرة 231-233آيآت

تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~37~~>>سورة البقـرة 231-233آيآت


السلام عليكم ورحمة الله



بسم الله الرحمن الرحيم
نسأل الله القدير الحفظ والتوفيق والسّدآد
نتمنى ان تكونو متآبعين وفيين لهذه الوقفآت البسيطة
سنكمل التفسير والحفظ من الآيـة 231 إلى الآية 233 من سورة البقرة
ونسأل الله التوفيق فـي الحفظ
والحمدُ للهِ ربّ العآلميـنْ.


وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ( 231 ) .

ثم قال تعالى: ( وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ ) أي: طلاقا رجعيا بواحدة أو ثنتين.

( فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ ) أي: قاربن انقضاء عدتهن.

( فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ ) أي: إما أن تراجعوهن, ونيتكم القيام بحقوقهن, أو تتركوهن بلا رجعة ولا إضرار, ولهذا قال: ( وَلا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا ) أي: مضارة بهن ( لِتَعْتَدُوا ) في فعلكم هذا الحلال, إلى الحرام، فالحلال: الإمساك بمعروف والحرام: المضارة، ( وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ) ولو كان الحق يعود للمخلوق فالضرر عائد إلى من أراد الضرار.

( وَلا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا ) لما بين تعالى حدوده غاية التبيين, وكان المقصود, العلم بها والعمل, والوقوف معها, وعدم مجاوزتها, لأنه تعالى لم ينزلها عبثا, بل أنزلها بالحق والصدق والجد, نهى عن اتخاذها هزوا, أي: لعبا بها, وهو التجرؤ عليها, وعدم الامتثال لواجبها، مثل استعمال المضارة في الإمساك, أو الفراق, أو كثرة الطلاق, أو جمع الثلاث، والله من رحمته جعل له واحدة بعد واحدة, رفقا به وسعيا في مصلحته.

( وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ) عموما باللسان ثناء وحمدا، وبالقلب اعترافا وإقرارا, وبالأركان بصرفها في طاعة الله، ( وَمَا أَنزلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ ) أي: السنة اللذين بيّن لكم بهما طرق الخير ورغبكم فيها, وطرق الشر وحذركم إياها, وعرفكم نفسه ووقائعه في أوليائه وأعدائه, وعلمكم ما لم تكونوا تعلمون.

وقيل: المراد بالحكمة أسرار الشريعة, فالكتاب فيه, الحكم، والحكمة فيها, بيان حكمة الله في أوامره ونواهيه، وكلا المعنيين صحيح، ولهذا قال ( يَعِظُكُمْ بِهِ ) أي: بما أنزل عليكم, وهذا مما يقوي أن المراد بالحكمة, أسرار الشريعة, لأن الموعظة ببيان الحكم والحكمة, والترغيب, أو الترهيب, فالحكم به, يزول الجهل، والحكمة مع الترغيب, يوجب الرغبة، والحكمة مع الترهيب يوجب الرهبة.

( وَاتَّقُوا اللَّهَ ) في جميع أموركم ( وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) فلهذا بيّن لكم هذه الأحكام بغاية الإحكام والإتقان التي هي جارية مع المصالح في كل زمان ومكان, [ فله الحمد والمنة ] .



وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ( 232 ) .


هذا خطاب لأولياء المرأة المطلقة دون الثلاث إذا خرجت من العدة, وأراد زوجها أن ينكحها, ورضيت بذلك, فلا يجوز لوليها, من أب وغيره; أن يعضلها; أي: يمنعها من التزوج به حنقا عليه; وغضبا; واشمئزازا لما فعل من الطلاق الأول.

وذكر أن من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فإيمانه يمنعه من العضل، فإن ذلك أزكى لكم وأطهر وأطيب مما يظن الولي أن عدم تزويجه هو الرأي: واللائق وأنه يقابل بطلاقه الأول بعدم التزويج له كما هو عادة المترفعين المتكبرين.

فإن كان يظن أن المصلحة في عدم تزويجه, فالله ( يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ) فامتثلوا أمر من هو عالم بمصالحكم, مريد لها, قادر عليها, ميسر لها من الوجه الذي تعرفون وغيره.

وفي هذه الآية, دليل على أنه لا بد من الولي في النكاح, لأنه نهى الأولياء عن العضل, ولا ينهاهم إلا عن أمر, هو تحت تدبيرهم ولهم فيه حق.


ثم قال تعالى:

وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلا وُسْعَهَا لا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلادَكُمْ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ( 233 ) .

هذا خبر بمعنى الأمر, تنزيلا له منزلة المتقرر, الذي لا يحتاج إلى أمر بأن ( يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ ) .

ولما كان الحول, يطلق على الكامل, وعلى معظم الحول قال: ( كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ ) فإذا تم للرضيع حولان, فقد تم رضاعه وصار اللبن بعد ذلك, بمنزلة سائر الأغذية, فلهذا كان الرضاع بعد الحولين, غير معتبر, لا يحرم.

ويؤخذ من هذا النص, ومن قوله تعالى: وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاثُونَ شَهْرًا أن أقل مدة الحمل ستة أشهر, وأنه يمكن وجود الولد بها.

( وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ ) أي: الأب ( رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) وهذا شامل لما إذا كانت في حباله أو مطلقة, فإن على الأب رزقها, أي: نفقتها وكسوتها, وهي الأجرة للرضاع.

ودل هذا, على أنها إذا كانت في حباله, لا يجب لها أجرة, غير النفقة والكسوة, وكل بحسب حاله, فلهذا قال: ( لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلا وُسْعَهَا ) فلا يكلف الفقير أن ينفق نفقة الغني, ولا من لم يجد شيئا بالنفقة حتى يجد، ( لا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ ) أي: لا يحل أن تضار الوالدة بسبب ولدها, إما أن تمنع من إرضاعه, أو لا تعطى ما يجب لها من النفقة, والكسوة أو الأجرة، ( وَلا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ ) بأن تمتنع من إرضاعه على وجه المضارة له, أو تطلب زيادة عن الواجب, ونحو ذلك من أنواع الضرر.

ودل قوله: ( مَوْلُودٌ لَهُ ) أن الولد لأبيه, لأنه موهوب له, ولأنه من كسبه، فلذلك جاز له الأخذ من ماله, رضي أو لم يرض, بخلاف الأم.

وقوله: ( وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ ) أي: على وارث الطفل إذا عدم الأب, وكان الطفل ليس له مال, مثل ما على الأب من النفقة للمرضع والكسوة، فدل على وجوب نفقة الأقارب المعسرين, على القريب الوارث الموسر، ( فَإِنْ أَرَادَا ) أي: الأبوان ( فِصَالا ) أي: فطام الصبي قبل الحولين، ( عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا ) بأن يكونا راضيين ( وَتَشَاوُرٍ ) فيما بينهما, هل هو مصلحة للصبي أم لا؟ فإن كان مصلحة ورضيا ( فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا ) في فطامه قبل الحولين، فدلت الآية بمفهومها, على أنه إن رضي أحدهما دون الآخر, أو لم يكن مصلحة للطفل, أنه لا يجوز فطامه.

وقوله: ( وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلادَكُمْ ) أي: تطلبوا لهم المراضع غير أمهاتهم على غير وجه المضارة ( فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ ) أي: للمرضعات, ( وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ) فمجازيكم على ذلك بالخير والشر.



انتهـى
تــآبعونـآ وآحفظـوآ معنـآ بشوق كلام ربّ العبآد عزّ وجلّ
ونشكُر لكمُ متآبعتكمُ الوفيّـة بالحفظ والفهمِ
نسأل الله التوفيق والسّدآد فـي حفظِ كتآبهِ الكريم
وشكرًآ للمتآبعة.







أرشــيف الحلقــآت السآآبقـة
1-الجزء الأوّل[حزبين]
تمّ

2-الجزء الثانــي :
22-*/تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~22~~>>سورة البقـرة 141-145آيآت/
23-*/تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~23~~>>سورة البقـرة 146-153آيآت/
24-*/تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~24~~>>سورة البقـرة 154-163آيآت/
25-*/ تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~25~~>>سورة البقـرة 164-170آيآت/
26-*/ تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~26~~>>سورة البقـرة 171-176آيآت/
27-*/تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~27~~>>سورة البقـرة 177-181آيآت/
28-*/تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~28~~>>سورة البقـرة 182-186آيآت/
29-*/تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~29~~>>سورة البقـرة 183-193آيآت/
30-*/تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~30~~>>سورة البقـرة 193-196آيآت/
31-*/
تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~31~~>>سورة البقـرة 196-196آيآت /

32-*/تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~32~~>>سورة البقـرة 203-210آيآت/

33-*/ تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~33~~>>سورة البقـرة 211-215آيآت/
34-*/تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~34~~>>سورة البقـرة 216-219آيآت/
35-*/تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~35~~>>سورة البقـرة 220-224آيآت/
36-*/تفسير القرآن الكريم و الحفظ تآبعونـآ~~36~~>>سورة البقـرة 225-230آيآت/
37-*/حلقـة اليــوم/








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-04, 19:53   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نمارق الجنة
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية نمارق الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
قرات تفسير الايات و خاصة هذه الاية :

وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلا وُسْعَهَا لا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلادَكُمْ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ( 233 ) .


و في خطبة هذه الجمعة تحدث الامام عن الاسترضاع و كيف تركنا هذه السنة و استبدلناها بعلب الحليب.


بارك الله فيك على المجهود.




















رد مع اقتباس
قديم 2013-02-04, 19:56   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ويناروز
عضو برونزي
 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

متابعين وبوفاء

اتمنى ان يكون الجميع بخير










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-04, 22:38   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ريحآنة الوفآء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ريحآنة الوفآء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لكما على المتابعة

و بارك الله فيكما

جوزيتما خيرا باذن الله


دمتم أوفياء










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
231-233آيآت, البقـرة, الدفع, القرآن, الكريم, تآبعونـآ~~37~~>>سورة, تفسير


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc