فتاوى مهمة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة > أرشيف قسم الكتاب و السنة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فتاوى مهمة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-03-31, 11:17   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
soheibprof
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Flower2 فتاوى مهمة

السؤال
ماهي السورة التي تعرف بطولى الطوليين ؟
الفتوى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فإن طولى الطوليين هي سورة الأعراف، روى البخاري عن زيد بن ثابت أنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ بطولى الطوليين.



--------------------------------------------------------------------------------


السؤال
ما معنى قوله تعالى : ( مستكبرين به سامراً تهجرون ) وجزاكم الله كل خير
الفتوى
{ مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِرًا تَهْجُرُونَ } قال المفسرون معناه: مستكبرين به، الضمير يعود إلى البيت، المعهود عند المخاطبين، أو الحرم، أي: متكبرين على الناس بسببه، تقولون: نحن أهل الحرم، فنحن أفضل من غيرنا وأعلى، { سَامِرًا } أي: جماعة يتحدثون بالليل حول البيت { تَهْجُرُونَ } [أي: تقولون الكلام الهجر الذي هو القبيح في] هذا القرآن.



--------------------------------------------------------------------------------


السؤال

كم مرة ذكرت كلمة رمضان في القرأن؟
الفتوى
ذكرت مرة واحدة فقط في سورة البقرة آية رقم 128 وهي قوله تعالى (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ)



--------------------------------------------------------------------------------


السؤال
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته جزاكم الله خيراً على هذا الموقع وجعله الله إن شاء الله في ميزان حسناتكم أما سؤالي فهو كالتالي: ما هو الفرق اللغوي بين الآية 136 من سورة البقرة و بين الآية 84 من سورة آل عمران ما هي الحكمة في إستعمال(على) بدلا من (إلى) و أيضاً في عدم تكرار (و ما أوتي) في آية آل عمران وهل هناك إختلاف في المعنى جراء هذا التغيير. سبحان الله الذي جعل لكل شيء حكمة وغاية و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
الفتوى

قوله تعالى في سورة البقرة {وما أنزل إلينا} ورد قبله {قولوا آمنا..} وهو أمر للرسول صلى الله عليه وسلم ومن اتبعه.
وإذا كان الأمر للجميع وجرى على حقيقته فإنما أنزل إليهم لأن المنزل عليه حقيقة هو الرسول صلى الله عليه وسلم لا المؤمنون، ولما قال في آل عمران {قل} وكان الخطاب للرسول صلى الله عليه وسلم ناسبه: (علينا) لأنه أنزل عليه فجاء كلٌّ على ما يجب.
وفي الإتقان: لأن "وما أنزل إلينا" خطاب للمسلمين و"وما أنزل علينا" خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم، و(إلى) ينتهي بها من كل جهة، و(على) لا ينتهي بها إلا من جهة واحدة وهي العلو، والقرآن يأتي المسلمين من كل جهة، وإنما أتى النبي صلى الله عليه وسلم من جهة العلو خاصة فناسب قوله {علينا} ولهذا أكثر ما جاء في جهة النبي صلى الله عليه وسلم بعلى وأكثر ما جاء في جهة الأمة بإلى‏".
وأجاب ابن عرفة بجواب آخر: وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم لما كان خاطره إلى العالم العلوي أميل، إذ في السّماء الجنّة والعرش والكرسيّ والملائكة ناسب تعدي الإنزال إليه بـ « على » ليشعر بإتيانه من الجهة الشريفة المحبوبة بخلاف هذه فإنّ فيها « قُولُوا » وهو خطاب له ولغيره.
وأما مجيء "وما أوتى النبيون من ربهم" في سورة البقرة، وفي سورة آل عمران "والنبيون من ربهم" دون {وما أوتي} فلأن الأمر في سورة البقرة للرسل وللمؤمنين {قولوا} فناسبه تأكيد ذكر الإنزال على النبيين، لأن المؤمنين لا يفرقون بين أحد منهم، وقد فرق غيرهم فناسب حالهم وسجل إيمانهم بالجميع تأكيد مقالهم وتثبيت اعتقادهم فقالوا"وما أوتى النبيون من ربهم".
ولما كان توجه الأمر في سورة آل عمران للنبي صلى الله عليه وسلم {قل} ناسبه عدم التأكيد بـ{وما أوتي} لتنزه الرسول عليه الصلاة والسلام حالاً ومقاماً عن التفريق بين أحد من الرسل.
ينظر ملاك التأويل لابن الزبير والإتقان للسيوطي وتفسير ابن عرفة.



--------------------------------------------------------------------------------


السؤال
السلام وعليكم ورحمه الله وبركاته الرجاء منكم الرد على سؤالي ما معنى الحجر والنهي واللب وهي من الالفاظ التي اطلقها القران على العقل
الفتوى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 1- اللب: وقد وردت الكلمة بصيغة الجمع ست عشر مرة في القرآن الكريم. كقوله تعالى: ?إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب?. واللب يعني بالنسبة إلى العقل مرتبة ومنزلة أرقى، فعندما يشتغل العقل فيدرك الأشياء على حقيقتها، ويميز ما بين الخير والشر، ويصل إلى "العبرة" أو "الذكرى" عندها يغدو العقل لبَّاً: ?لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب? يوسف: 111. ?إنما يتذكر أولو الألباب? الزمر: 9. 2- النهى: وقد سمى ربنا العقل "نهى" فوردت هذه الكلمة مرتين في الآية /54/ والآية /128/ من سورة طه: ?إن في ذلك لآيات لأولي النهى?. النهى: النهاية الخيِّرة للعقل واللب. فإذا حافظت على عقلك عاملاً بما يجب أن تعمل به حتى آخر حياتك فأنت صاحب نهى. والنهاية نهايتان: نهايتي أنا ونهاية الآخر الذي يقابلني، وسوف يلتقي السائرون على خط العقل في نهاية واحدة خيّرة. 3- الحِجر: والحجر هو العقل نفسه، وقد وردت الكلمة بهذا المعنى مرة واحدة في القرآن الكريم: ?هل في ذلك قسَمٌ لذي حجر? الفجر: 5. والحجر هو ما يحجرك ويمنعك، وينبغي للإنسان أن يكون لديه حِجر يحجر ما بين إنسانيته والحيوانية، وهناك حجر واحد فقط هو العقل، فهو المانع من أن ينقلب الإنسان فيعود حيواناً.لطائف قرآنية للدكتور محمود عكام



--------------------------------------------------------------------------------


السؤال
في الآيات الأخيرة من سورة الزمر التي تتحدث عن الذين كفروا يقول سبحانه: (وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمراً حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها). وفي الآية التي تليها والتي تتحدث عن المتقين يقول سبحانه: (وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها). سؤالي جزاكم الله خيرا هو ما المغزى في ذكر الواو بالنسبة للجنة {وفتحت}, وبالنسبة لجهنم {فتحت}. جزاكم الله خيراً.
الفتوى

1- الحكمة في إثبات الواو في قوله تعالى في أهل الجنة: " حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها " وحذفها من قوله تعالى في أهل النار: " حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها " ليدل بهذا على أنها كانت مفتحة قبل أن يأتوها، بدليل قوله تعالى: " جنات عدن مفتحة لهم الأبواب " [ ص: 50 ]. وهذا كما تفتح الخدم باب المنزل للمدعو للضيافة قبل قدومه وتقف منتظرة له، وفي ذلك من الاحترام والإكرام ما فيه.
2- وقيل إنها واو الثمانية، وذلك من عادة قريش أنهم يعدون من الواحد فيقولون: ....خمسة ستة سبعة وثمانية، فإذا بلغوا السبعة قالوا وثمانية. فهذه الواو تدخل على ما هو ثامن إمّا لأن فيه مادة ثمانية كقوله : { ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم } [ الكهف : 22 ] ، فقالوا في { وفُتحَت أبوابها } جيء بالواو لأن أبْواب الجنة ثمانية ، وإما لأنه ثامن في التعداد نحو قوله تعالى : { التائبون العابدون } إلى قوله : { والناهون عن المنكر } [ التوبة : 112 ] فإنه الوصف الثامن في التعداد. وممن قال بهذا القول ابن خالويه والحريري وتبعهما الثعلبي.

وهذا القول ردّه جمع من العلماء أمثال الإمام ابن كثير والألوسي وابن عاشور وغيرهم، وقد قال ابن كثير: ومن زعم أن "الواو" في قوله: { وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا } واو الثمانية، واستدل به على أن أبواب الجنة ثمانية، فقد أبعد النّجْعَة وأغرق في النزع. وإنما يستفاد كون أبواب الجنة ثمانية من الأحاديث الصحيحة.

منقول للفائدة









 


قديم 2009-03-31, 16:47   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
taha178
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية taha178
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي الكريم










قديم 2009-04-01, 22:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نعمة القدوس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية نعمة القدوس
 

 

 
الأوسمة
أفضل تصميم المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك على هذا العمل










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc