|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-11-20, 13:03 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
هل هناك خطر على الزوجين ؟
السلام عليكم
|
||||
2012-11-20, 13:24 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
تقول بضع سنوات وهما مع بعضهما ثم تقول هل هناك خطر؟ فيا ترى ماذا كانا يفعلان طيلة تلك السنوات ؟ ؟؟؟!!!!.وشكرا لك. |
|||
2012-11-20, 13:32 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
"لم ير للمتحابين مثل النكاح" هو رآها وتحدث معها على أهم الأساسيات
فالأفضل اختصار الوقت والطريق لأن كثرة الحديث تكثر الأخطاء ، وقد تؤدي لفراق ، مع أنهما لو كانا متزوجين كانا سيغضا البصر عن هذه الأخطاء ، فالحياة الزوجية الناجحة تعتمد على تنازلات و تضحيات من الطرفين . وبخصوص سؤالك عن صحة الفتوى لم أفهم هل تشك في أن قائلها بن باز ، أو تسأل عن صحة ماقال |
|||
2012-11-20, 16:52 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
كانا يعجنان العجين؟ و يغسيلان الغسيل؟ يا أخي وضعت السؤال للاجابة و ليس لسؤال أخر. الغرض منه التهكم و الاساءة. اعرف القصة كاملة ثم أجب ان كنت مجيبا طرحت الموضوع لكثرة وقوعه في مجتمعنا. و يعاني منه أقرب الناس الينا. فالمفروض نجد لهم جوابا أو ردا و ليس معاتبة فقط. حسب علمي أن كل واحد منهما يسكن في منطقة بعيدة و لايخرجان معا و ماشابه ذلك و يدرسان في الجامعة. كل في تخصص مختلف. شكرااااااااااا |
||||
2012-11-20, 16:57 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
شكرا على الرد بل أسأل عن صحة الفتوى شكرااااااااا |
||||
2012-11-20, 17:18 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
والله انا مع هذا الموضوع |
|||
2012-11-20, 17:43 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
لقاء المخطوبة في شأن إجراءات الزواج تقدمت لخطبة فتاة وقد قبلت وقبل وليها ، هل يجوز لي لقاؤها في بيتها بحضرة أمها وأخواتها دون وجود محرم ؟ لمناقشة بعض الأمور المتعلقة بعقد القِران ، وكذا تحديد المهر ؟ الحمد لله أجازت شريعتنا السمحة للخاطب أن ينظر إلى مخطوبته ويتحدث معها فيما يحتاج إليه من أمور الزواج ، بل حثَّت على نظر الخاطب إلى مخطوبته عند همه بأمر الخطبة ، فإن ذلك يقارب بين القلوب ، ويجلب المودة والرحمة المقصودة من الزواج . عن المغيرة بن شعبة أنه خطب امرأة ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( انظُرْ إِلَيْهَا ، فَإِنَّهُ أَحرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا ) رواه الترمذي (1087) وقال : " هذا حديث حسن والمعنى : أن ذلك أَجْدَرُ وَأَوْلَى وَأَنْسَبُ بِأَنْ يُؤَلِّفَ وَيُوَفِّقَ بَيْنَكُمَا , يَعْنِي يَكُونُ بَيْنَكُمَا الْأُلْفَةُ وَالْمَحَبَّةُ ; لِأَنَّ تَزَوُّجَهَا إِذَا كَانَ بَعْدَ مَعْرِفَةٍ فَلَا يَكُونُ بَعْدَهَا غَالِبًا نَدَامَةٌ . [ انظر : تحفة الأحوذي ] فلا حرج عليك أن تجلس مع مخطوبتك للتفاهم في بعض أمور الزواج ، لكن من غير خلوة ، فليجلس معكما أحد محارمها أو أمها ، ولا بأس بذلك إن شاء الله تعالى . سئل الشيخ ابن باز رحمه الله السؤال التالي "مجموع الفتاوى" (20/429) : " أحببت فتاة حبًّا شديدا ، وكذلك هي أحبتني وتعلقت بي كثيرا ، رأيتها مرة واحدة فقط ، وأصبح حديثي معها عن طريق سماعة الهاتف في حدود المعقول ، واتفقنا معًا على الزواج ، وكان معظم حديثي معها عن الحياة الزوجية ، وما تتطلبه الحياة الزوجية من تفاهم بين الزوجين ، وطريقة معاملة الزوجة لزوجها ، وحفظها لبيتها ، وأمور أخرى كهذه .. هل يجوز لي أن أرد على مكالمتها إن اتصلت بي وأن أتحدث معها ، أو لا يجوز ذلك ؟ فأجاب رحمه الله : " يجوز للرجل إذا أراد خطبة المرأة أن يتحدث معها ، وأن ينظر إليها من دون خلوة ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم لما جاءه رجل يستشيره ( أَنَظَرتَ إِلَيهَا ؟ ) قال : لا ، قال : ( اذهب فانظر إليها ) ، وقال : ( إِذَا خَطَبَ أَحَدُكُم امرَأَةً ، فَإِنِ استَطَاعَ أَن يَنظُرَ مِنهَا إِلَى مَا يَدعُوهُ إِلَى نِكَاحِهَا فَليَفعَل ) أبو داود (1783) والنظر أشد من الكلام ، فإذا كان الكلام معها فيما يتعلق بالزواج والمسكن وسيرتها ، حتى تعلم هل تعرف كذا ، فلا بأس بذلك إذا كان يريد خطبتها ، أما إذا كان لا يريد خطبتها فليس له ذلك ، فما دام يريد خطبتها فلا بأس أن يبحث معها فيما يتعلق بالخطبة ، والرغبة في تزوجه بها ، وهي كذلك ، من دون خلوة ، بل من بعيد ، أو بحضرة أبيها أو أخيها أو أمها ونحو ذلك " انتهى . انظر سؤال رقم (36807) والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب == أما السؤال الذي طلب منه العودة إليه ، فهذا ما ورد فيه هل يجوز مراسلة المخطوبة عبر البريد الإلكتروني ؟ هل يجوز مراسلة المخطوبة عبر البريد الإلكتروني للاتفاق على أمور قبل الزواج بمعرفة أبويها وعلمهم ؟. الحمد لله
لا مانع من مراسلة المخطوبة للاتفاق على أمور الزواج ، إذا كان ذلك بعلم أبويها واطلاعهم وكانت الرسائل خالية من العبارات العاطفية التي لا يجوز أن تكون بين المرأة والرجل الأجنبي عنها . ومعلوم أن الخاطب أجنبي عن مخطوبته ، حتى يعقد النكاح . ولا فرق بين أن تكون هذه المراسلة عن طريق البريد الإلكتروني أو العادي أو كانت حديثاً عبر الهاتف ، والأولى أن تتم المراسلة والمحادثة مع وليها فقط . سئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله عن مكالمة الخطيب لخطيبته عبر الهاتف هل هو جائز شرعا أم لا ؟ فأجاب : " مكالمة الخطيب لخطيبته عبر الهاتف لا بأس به ؛ إذا كان بعد الاستجابة له ، وكان الكلام من أجل المفاهمة ، وبقدر الحاجة ، وليس فيه فتنة ، وكون ذلك عن طريق وليها أتم وأبعد عن الريبة " انتهى من "المنتقى" (3/163) . والله أعلم . |
||||
2012-11-20, 20:08 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2012-11-20, 22:10 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته |
|||
2012-11-20, 23:00 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
[QUOTE=عطر الملكة;12224581][b][color="red"][size="5"]السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الزوجين, هناك |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc