استفسار من فضلكم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

استفسار من فضلكم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-10-19, 16:10   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
اسامة مسلم
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية اسامة مسلم
 

 

 
إحصائية العضو










17 استفسار من فضلكم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اريد بطاقة فنية حول مميزات الشعر في عصر الانحطآط (اسباب و نتآئج )
وجزاكم الله كل خيــــــر ♥









 


قديم 2012-10-19, 16:21   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
اسامة مسلم
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية اسامة مسلم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

.................................................. .....................










قديم 2012-10-19, 16:34   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
اسامة مسلم
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية اسامة مسلم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مستعجل الله يحفظكممممممممممم










قديم 2012-10-19, 17:19   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
اسامة مسلم
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية اسامة مسلم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشاهدات 14 و لا رد مفيييييييييييييييييييييد










قديم 2012-10-19, 17:29   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سطايفية بكل فخر
مشرف منتدى التقنيّة، ومنتديات الثقافة الطبيّة والعلوم
 
الصورة الرمزية سطايفية بكل فخر
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز العضو المميز المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

هدي فالجامعة او فالثانوي










قديم 2012-10-19, 19:30   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
اسامة مسلم
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية اسامة مسلم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ففي الجامعة اختتتتتي










قديم 2012-10-19, 19:35   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سطايفية بكل فخر
مشرف منتدى التقنيّة، ومنتديات الثقافة الطبيّة والعلوم
 
الصورة الرمزية سطايفية بكل فخر
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز العضو المميز المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

حسن سوف احاول ان ابحث معك










قديم 2012-10-19, 19:38   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سطايفية بكل فخر
مشرف منتدى التقنيّة، ومنتديات الثقافة الطبيّة والعلوم
 
الصورة الرمزية سطايفية بكل فخر
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز العضو المميز المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

حُرِمَ الشعر في عصر الانحدار كثيراً من الأسباب التي ترتقي به عادةً و تحمل أصحابه على الإجادة , فالملوك و السلاطين أعاجمٌ لا يعنون إلا في النادر بتشجيع الشعراء و تقريبهم و إغداق الخير عليهم , لذلك كسدتْ سوقُ الشعر و ساءتْ أحوالُ أصحابه و يدُلُّنا على هذا قولُ ابن نباتة يشكو إهمال الحُكَّام له :

لا عارَ في أدبي إن لم ينَلْ رُتَباً ... و إنما العارُ في دهري و في بلدي
هذا كلامي و ذا حظّي فيا عجباً ... مني لِثَروةِ لفظٍ و افتقارِ يدِ

و قد عمل الشعراء في ذاك العصر على كسبِ معيشتهم من سبل الحِرف و الصناعات , فكان من بينهم الجزَّارُ و الخبّاز
و في هذا قال أبو الحسين الجزار يمدحُ الجِزارةَ التي أعطتهُ اللقمة الكريمة بلا مَنٍّ و لا مَذَلّة :

كيفَ لا أشكرُ الجِزارةَ ما عِشْـــــــتُ حفاظاً و أَهجُرُ الآدابا
و بها صارتِ الكلابُ تُرَجِّيني ... و بالشَّعرِ كنتُ أرجو الكلابا


ـــ الأغراض الشعرية :

فَتَرَتْ الحميةُ و العصبيةُ اللتان نهضتا بالشعر الفخري قديماً , إلا أن ينبوع الشعر لم ينضب , و قرائح الشعراء لم تجف فقد استمرت في الشعر الأغراضُ التقليدية من مدحٍ و رثاءٍ و غَزَل و وصف و قد حاول الشعراء أن يطرقوا موضوعات جديدة فكان أن شاعتِ البديعيات ( و هي قصائدٌ غنيةٌ بالبديع ) فكان كل بيت في هذه القصائديحتوي على نوعٍ من البديع كقول ابنِ حجة الحموي و هو يشيرُ إلى هذا النوع :

لي في ابتدا مَدْحِكُمْ يا عُرْبَ ذي سلّمِ .... براعةٌ تَسْتَهَلُّ الدمعَ في القلمِ

وهو يشيرُ هنا إلى براعةِ الاستهلال

و من البديعيات في مدحِ الرسول الكريم ( بردةُ البوصيري ) التي مطلعها :

أمِنْ تَذَكُّرِ جيرانٍ بذي سَلَمٍ .... مَزَجتَ دمعاً جرى من مقلةٍ بدمِ

و نظم الشعراءُ الألغازَ و الأحاجي كقول بهاء الدين زهير مُلغِزاً في القفل :

و أسودَ عارٍ أنحلَ البردُ جسمَهُ .... و ما زالَ من أوصافهِ الحرصُ و الطمعُ
و أعجبُ شيءٍ كونُهُ الدهرَ حارساً .... و ليسَ لهُ عينٌ , و ليسَ لهُ سَمَعُ

و بالغَ بعض شعراء هذا العصر في التأريخِ الشعري كقولِ أحد الشعراء يؤرخُ بناء مدرسة :

مفتي البرايا بنى لله مدرسةً .... لها من الأُنسِ أنوارٌ تُغَشِّيها
على الهُدى أُسِسَتْ و اليُمْنُ أرَّخَّها .... ( دارُ العلومِ فيحيا العدلُ منشيها )

و كثُر عندهم الميلُ إلى المقطوعات الشعرية التي تحوي نكتةً أو فكاهة , كوصفِ الحمامي لدارٍ بطريقة تتجلى فيها الفكاهة و الدعابة :

و دارٍ خرابٍ بها قد نزِلْتُ .... و لكنْ نَزَلتُ إلى السابعه
و أخشى بها أن أُقيمَ الصلاةَ .... فتسجُدَ حيطانها الراكعه
إذا ما فرأتُ ( إذا زُلْزِلَتْ ) ... أخافُ بأن تقرأَ ( الواقعه )

و لم يُحجَم الشعراء عن وصفِ الأشياءِ المألوفة كالسجادة
والبساط كقولِ ابن الوردي في وصف سجادة :

سجادةٌ أذكرَتني ..... منكَ الذي كنتُ أعلمْ
أهديتُها لمُحبٍّ ..... صلى عليها و سلّم
و كأنّ الشعراء ــ و قد حِيلَ بينهم وبينَ جلائلِ الأمور ــ قد وجدوا في مثلِ هذه الموضوعات ما يسلي النفسَ و يَسُدُّ الفراغ .

ــ خصائصُ الشعر في عصر الانحدار :

ألَمَّ بالشعر داءُ التنميق اللفظي الذي ذهبَ برَونقِهِ و ترَكَهُ أشبَهَ بالمريضِ السقيم , فإذا رفعنا حجاب الألفاظ لم نجد سوى معانٍ مكررة , و قد لجأ بعضُ الشعراء ِ إلى التضمين و هو أن يحشو أحدهم شعرَهُ ببيتٍ أعجبَه , و قد عرفَ الشعراء قديماً هذا و لكن في إطارٍ ضيقٍ محدود , غير أنه في هذا العصرِ اتسع كما هو حالُ قولِ صفي الدين الحلّي :

و هيفاءَ لو أهْدَتْ إلى المَيْتِ نشرَها ... لأُنْشِرَ من ضَمَّتْ عليهِ الصفائِحُ
و لو أنها نادتْ عظامي أجابها ... فمي لا ( صدىً من جانبِ القبرِ صائحُ )

فقد أخذ الحلي قوله ( صدى من جانبِ القبر صائح ) من قولِ توبةَ الحِمْيَرِيّ :

و لو أنَّ ليلى الأخيَليَّةَ سلَّمتْ .... عليَّ , و دوني جندَلٌ أو صفائحُ
لَسَلَّمتُ تسليمَ البشاشةِ أو زَقا ... إليها صدىً من جانبِ القبرِ صائحُ

كذلكَ لجؤوا للاقتباس من القرآن الكريم و الحديثِ الشريف كقولِ ابن زيلاق في وصف الربيع :

و البردُ قد ولّى فما لكَ راقداً ... مُتَدَثِّراً ( يا أيها المُزَّمِّلُ )

و لجأ بعض الشعراء إلى ( التشطير ) و معناه أن يأخذ الشاعر قصيدةً لغيره من الشعراء فيجعل منها شطراً و يأتي بالشطر الآخر من نظمه
يقولُ ابن نباتة مشَطِّراً مجموعةَ أبياتٍ من معلقةِ امرئ القيس المشهورة :

فطمتَ ولائي ثم أقبلْتَ عاتباً ... ( أفاطِمُ مهلاً بعض هذا التدلُّلِ )
بروحيَ ألفاظٌ تعرَّضَ عَتْبُها ... ( تَعَرُّضَ أثناءِ الوشاحِ المُفَصَّلِ )

كم أولِعَ شعراءُ هذا العصر بالتورية , و تباهوا بأنها من خصائص عصرهم كقولِ سراج الدين الورَّاق :

أصونُ أديمَ وجهي عن أُناسٍ ... لقاءُ الموتِ عندهُمُ الأريبُ
و ربُّ الشِعرِ عندهمُ بَغيضٌ ... و لو وافى بهِ لهُمُ حبيبُ

و استكثروا من إظهار براعتهم و حذقهم في استعمال الألفاظ المصغرة و المهملة و المعجمة , و التزموا بما لا يلزم
كقول ابن قسيم الحموي في مدح أحدهم , وقصدَ أن يتناوبَ ورود السين و الصاد في كل كلماتِ البيت :

تُصغي لتستَمعَ اصطخا ... بَ لسانِهِ الصُّمُّ السَوادِرُ

و أسرفوا في استعمال الكلام العادي الصريح في الهجر , و شاعت في عصرهم الأخطاءُ النحوية و اللغوية .


ــ العاطفة و الخيال عند شعراء عصر الانحدار:

كان من الطبيعي ألا يقتصرِ أثرُ المحسنات البديعية التي اصطبغ بها شعر عصر الانحدار على الفكار التي يتناولها هذا الشعر بل كان طبيعياص أن يمتد أثره إلى العواطف فيُضعِفَ من فورةِ الشعورِ
واندفاع العاطفة
لنأخذ مثلاً هذه البيات لشرف الحصني و هو يرثي ابن مالك النحوي مُوَرِّياً مصطلحات النحو :

يا شَتاتَ الأسماءِ و الأفعالِ ... بعدَ موتِ ابنِ مالكِ المفضالِ
رفعوهُ في نعشهِ فانتصبنا ... نصبَ تمييزٍ كيفَ سيرُ الجبالِ
صَرَفوهُ يا عُظْمَ ما فعلوهُ ... و هوَ عدْلٌ مُعَرَّفٌ بالجمالِ

فقد سُحِقَتْ عاطفة الحزنِ في الأبيات تحتَ هذا الركام من مصطلحات النحو .

و لوقرأنا هذين البيتين لابنِ نباتة يرثي ابنه :

اللهُ جارُكَ إنَّ دمعيَ جارِ ... يا مُوحِشَ الأوطانِ و الأوطارِ
لما سكنْتَ من التُّرابِ حديقةً ... فاضت عليكَ العينُ بالأنهارِ

لَوَجَدْنا أنَّ عناية الشاعر بالجناس في البيتِ الأول , و التورية في البيتِ الثاني قد أطفأتْ من حرارة العاطفةِ الأبوية فلمْ تبدُ فياضةً دَفّاقةً بالأسى .

هذا عن العاطفة , أما الخيال فلم يخرج به الشعراء عن الصور المألوفة عند الأقدمين كما في تشبيه الحبيبة بالظبية , و وجهها بالبدر , و شعرها بالليل , و قدِّها بالرمح
من ذلك قول ابن الوردي :

فما لِصباحِ وجهكِ مِنْ مساءٍ ... و ما لِمساءِ شَعركِ مِنْ صباحِ
و وجهُكِ فوقَ قدِّكِ عَرَّفاني ... بإثمارِ البدورِ منَ الرماحِ










قديم 2012-10-19, 19:39   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
سطايفية بكل فخر
مشرف منتدى التقنيّة، ومنتديات الثقافة الطبيّة والعلوم
 
الصورة الرمزية سطايفية بكل فخر
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز العضو المميز المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

نظرا للظروف السياسية والاجتماعية عم الويل .وانتشر القلق وجفت القرائح وذبلت الحياة العلمية والادبية وتسلط الخمول على العقول فقصرت على الخلق والابتكار وانصرفت الى الجمع والتقليد والى الزخرفة والتعقيد
يتجلى ذلك في=
1- الشعر
- تميز بالتقليد
- تميز بالاقتباس مع المبالغة
- الزخرفة والتي ادت بدورها الى ظهور المدائح النبوية لكن مع حشو للمحسنات البديعية
*شعراء عصر الانحطاط=
1- البصيري=يمتاز شعره بالمدائح النبوية والرصانة والجزالة (القوة) وحسن استعمال البديع
2-ابن نباتة=لم يات بالجديد فهو مقلد .عناصر التقليد واضحة.ضف الى دلك ان ظاهرة الزهد كانت بارزة في العصر العباسي

2- النثر
-انحصرت موضوعات الفني ضمن الكتابة الديوانية (الرسمية)
-اصبح الاسلوب غاية الكتابة
-انصرفوا الى التاليف في الادب والتاريخ واللغة
-تميزانثر با=-الجمع
-التلخيص
-التذليل
*ادباء عصر الانحطاط
1- القزويني=
-يجمع ماتوصل اليه من معلومات
-بالغ في نقل المرويات فعمله حافل بالمعلومات لكن "ضعيف القيمة الفنية"وذلك لانه لا يرضي العقل المفكر
*اسلوبه=
-اعتماد التسلسل رغم الاطالة والتفصيل
-تكثيف المعلومات والاستشهادات
-اتباع خطة الجمع
2- ابن خلدون=
-تميز عن كتاب عصره لقد جمع بين الدقة العلمية والطرح الموضوعي
-له منهاج خاص في الكتابة
-جمع بين البساطة
-قوة التعبير
-حسن الدليل
- حسن الاداء والتنافس
-الاجمال والتفصيل والاستنتاج ضف الى ذلك حسن البيان والفصاحة










قديم 2012-10-19, 19:40   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سطايفية بكل فخر
مشرف منتدى التقنيّة، ومنتديات الثقافة الطبيّة والعلوم
 
الصورة الرمزية سطايفية بكل فخر
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز العضو المميز المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

اخي رايحة ننقلك بعض المقالات ومن بعد نفرزوهم

ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ

هناك فترة في نهاية العصر العباسي الثاني :
يطلق على الأدب فيها :
( أدب الانحطاط )
ويقسم هذا العهد إلى قسمين :
1- الطور المغولي :
بعد سقوط بغداد من سنة 1258 إلى سنة 1516 وينتهي باستيلاء سليم الفاتح على الشام ومصر .
2- الطور الثاني :
الطور العثماني :
من 1516 الى 1798 والذي ينتهي بحملة نابليون على مصر
وهذا من الناحية السياسية , أما من الناحية الاجتماعية فهو يمثل حالة من حالات الضنك والقلق والنزعة الاباحية والزهدية , فلقد أحس الناس مرارة العيش , فمال بعض منهم الى المخدرات , ولذات الدنيا , وانصرف البعض الآخر الى أمور الدين , فكثرت المدارس الصوفية والمدائح النبوية .
ويمتاز هذا العصر أدبيا :
بأنه كان وبالا على الأدب فقد بدد المغول نفائس المصنفات الأدبية ؟
وأحرقوا المكتبات , وأصيب الشعراء والشعر بالإحباط ووباء التنميق اللفظي في البديع والتصنع بلا عاطفة .
وفي النثر كثرت الكتابة الديوانية , والرسائل الأدبية . العامة والشخصية .

فهل عاد أدبنا العربي إلى تلك المرحلة الهابطة بهذا الزخم المختلط من فوضى
الشعر والنثر المليء بالأخطاء والعامية والخروج على أصول الإبداع الراقي
والذي ينحو بلغتنا العربية الفصحى إلى مهاوي الإسفاف البياني الفارغ من
القضايا التي تعانيها أمتنا في حاضرها ,والتي تحتاج إلى وقفة إبداعية خلاقة لحلول مشكلاتنا ورسم مستقبلنا واستعادة دور أدب عصور الازدهار .؟!!










قديم 2012-10-19, 19:44   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
سطايفية بكل فخر
مشرف منتدى التقنيّة، ومنتديات الثقافة الطبيّة والعلوم
 
الصورة الرمزية سطايفية بكل فخر
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز العضو المميز المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

https://pulpit.alwatanvoice.com/artic...10/194816.html










قديم 2012-10-19, 19:52   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
سطايفية بكل فخر
مشرف منتدى التقنيّة، ومنتديات الثقافة الطبيّة والعلوم
 
الصورة الرمزية سطايفية بكل فخر
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز العضو المميز المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

الادب في عصر الانحدار


اضطربت الاوضاع الاجتماعية والسياسية للمجتمع العربي بعد سقوط بغداد في ايدي المغول ولم تبق هناك حكومة مركزية يمكن الرجوع اليها ولو اسميا لتجميع كلمة المسلمين فبدأ المجتمع العربي مرحلة من أخطر مراحله حيث دب الضعف والتواكل وخرب التتار الثقافة والحضارة بكل همجية وحقد فلم يعد الناس امينين على انفسهم بعد ان كثرت الفتن والمكائد والانقلابات , ولم يكد العرب يخرجون من هذه الفترة الا وجاءتهم جحافل غزاة من نوع آخر انهم العثمانيون الذين مارسوا ظلما فادحا كان شديد الوطأة على الناس فكان هذا العصر عصر انحدار بكل المقاييس حيث ضعفت الهمم وتراخت العزائم وساءت الاخلاق وانقسمت اهواء الناس الى فسطاطين فمنهم من لحق بركب الشهوات والاباحة والتمتع في الدنيا ظنا منه انه سوف ينسى وضعه الاجتماعي القاسي لو تسلى عنه بما يشغله من لذائذ الدنيا , ومنهم من تعلق بحبائل الدين والاخلاق واسترجع امجاد الماضي وعاد الى السيرة النبوية وقصص الاولياء والصحابة مستوحيا منها منهجا لاصلاح المجتمع الفاسد والتجأ قسم من الادباء الى المدائح النبوية .
كان هذا العصر مصيبة من المصائب التي حلت بالادب والشعر فقد اتلف الغزاة عصارة الفكر العربي واحرقوا نتاج العقول النيرة وهدموا بمعاول التخريب مابناه فطاحل العلماء عبر مئات السنين فكان العرب حالهم في ذلك حال السفن التي فقدت دفتها وأخذت امواج النكبات تتقاذفها يمنة ويسرة .
وقف الادباء والشعراء مكتوفي الايدي ولم يكن همهم ان يتابعوا مسيرة الابداع بقدر ماكان همهم انقاذ مايمكن انقاذه من كنوز العرب التي اتلفت فبدأ كثير منهم بانتشال وتجميع التراث الضائع وسمي هذا العصر بعصر الموسوعات الكبيرة ومن منا لم يسمع بمعجم البلدان لياقوت الحموي ولسان العرب لابن منظور والكامل في التاريخ لابن الاثير ووفيات الاعيان لابن خلكان .
وقد لجأ الشعراء الى الدين يستعينون به في الصبر على محن العصر ويطلبون شفاعة الانبياء والاولياء فكثرت المدائح للكعبة المشرفة وللنبي محمد (ص) ولدين الاسلام متضرعين الى الله آملين ان يجدوا في الحياه الآخرة حياة أفضل من حياتهم الدنيا وقد امتازت القصائد الدينية بالجزالة وصدق العاطفة وجمال المعنى والمبنى فجاء البوصيري برائعته "قصيدة البردة" وهي قصيدة في مدح النبي محمد عارضها كثير من الشعراء ونسجوا على منوالها , ويقول فيها :
امن تذكر جيران بذي سلــــــــــــم....... مـزجت دمعا جرى من مقلة بدم
يالائمي في الهوى العذري معذرة ..... .. مني اليك ولو انصفـــت لم تلم
محمـــد سيد الكونين والثقلـ ـــــــــ ... ـين والفريقين من عرب ومن عجم
وقد شاعت امثال هذه القصائد نظرا لتزاحم المصائب على الناس واشتداد الظلم وعسف السلطة وحاجة الناس الى لقمة العيش فالتجؤوا الى خالق الاكوان طالبين حمايته ورافته كي يخلصهم من وضعهم المزري , وكان هذا الشعر شبيها بتيار الزهد والتصوف الذي نشأ في فترات سابقة ويمكن اعتباره امتدادا له .
وكثرت في هذه القصائد التي سميت بالبديعيات انواع وافانين من المحسنات البديعيةلم يالفها الناس سابقا . قال صفي الدين الحلي على منوال قصيدة البردة :
ان جئت سلعا فسل عن جيرة العلم........واقر السلام على عرب بذي سلم
ابيت والدمع هام هـــامل ســــــرب ...... والجسم في اضم لحم على وضـم
وقد نزع بعض الشعراء الى الحكمة والتأمل هربا من العيش الثقيل ودعوا الى الزهد في شهوات الدنيا والتأمل في الحياة الفانية وأخذ العظة من حوادث الدهر فقال ابن الوردي الذي عاش حياته فقيرا محتاجا :
اعتزل ذكر الغاني والغزل......وقل الفصل وجانب من هزل
ودع الدنيا لايام الصبــــــا......فلايــــــــــام الصبا نجــــم أفل
كتب الموت على الخلق فكم.... فل مـــن جيش وافنى من دول
وكانت مثل هذه القصائد لسان حال المواطن العربي الفقير الذي رزح تحت ثقل الخطوب فزهد في حياته وبردت همته .
وقد برز في هذا العصر شعراء حاولوا ان يستنهضوا الهمم وان يرفضوا الظلم ويتغنوا بالحرية والكرامة وان يقدموا للناس صورة براقة عن القيم العربية الاصيلة وعن المجد القديم الذي يجب ان يعود من جديد , وعبروا عن الروح العربية الاصيلة الخالدة فقال الحلي :
سلي الرماح العوالي عن معالينا.... وسائلي البيض هل خاب الرجا فينا
لما سعينا فما رقت عزائمــــــنا.....عمــــــــــا نروم ولا خابت مساعينا
وقد احتوت كثير من قصائد العصر على فيض من المحسنات البديعية والزخارف اللفظية التي لم تفسد القصائد ولم تنتقص من جزالتها بل كانت قيمة الشاعر في ذلك الزمان هي بمقدار مايمكن له ان يزخرف أقواله او يلبسها لبوسا بلاغيا , ولنستمع الى قول الحلي في وصف الربيع :
خلع الربيع على غصون البـــــــان....... حللا فواضلها على الكثبـــان
ونمت فروع الدوح حتى صافحت....... كفل الكثيب ذوائب الاغصان
والزخرفة اللفظية واضحة في هذه الابيات .
ولم يقتصر الامر على الشعر المسبوك الجيد فرغم الالماعات العظيمة في ذلك الزمان ظهر نوع من شهر الفكاهة وأخذ بعض الشعراء يهتم بالموضوعات المبتذلة مثل وصف الناعورة لابن الوردي وتخلى الشعراء عن القصائد الطوال ولجؤوا الى المقطوعات الصغيرة وأخلوا بقواعد اللغة .
أما النثر الادبي في هذا العصر فقد اتبع السهولة في العبارة واستخدم الجمل الطويلة المترابطة وظهر مفكرون من أمثال ابن خلدون اهتموا بايصال الفكرة بابسط اسلوب وابتعدوا عن استخدام المفردات الغريبة او السجع الذي لامبرر له وجعلوا همهم التعبير عن افكارهم , وخير مثال على ذلك كمؤلف ابن خلدون "كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر" ويقع في عدة أجزاء اهمها مقدمته التي احتوت على فكر فلسفي تاريخي اجتماعي لتطور الامم ومراحل نشوئها وانهيارها ويعتبر ابن خلدون مؤسسا لعلم الاجتماع , وكان لابد ان يستخدم نمطا من اللغة السهلة كي يعبر عن هذه الافكار الجديدة والنص التالي يشير الى ذلك :
"من أشد الظلامات واعظمها في افساد في العمران تكلف الاعمال وتسخير الرعايا بغير حق .... واعظم من ذلك في الدولة وافساد العمران والدولة التسلط على اموال الناس بشراء مابين ايديهم بابخس الاثمان " .
وظهر ايضا في هذا العصر نوع آخر من الادب النثري هو السير الشعبية وهي نمط من القصص كتبها مغمورون من ابناء الشعب المسحوق وتعكس حال الوجدان الاجتماعي وجعلوا شخصياتها ابطالا يسعون الى تحقيق العدالة الاجتماعية ولو بالقوة , وقد لقيت مثل تلك القصص رواجا كبيرا بين عامة الناس الذين وجدوا فيها متروحا عما يلاقونه من ظلم ووعاء صبوا فيه رغباتهم الكامنة في التحرر والعدالة الاجتماعية ومن أمثال تلك السير سيرة عنترة , والملك الظاهر بيبرس والاميرة ذات الهمة وتغريبة بني هلال وحمزة البهلوان , وتعبر وصية الرشيد في سيرة علي الزيبق الى رغبة الوجدان الشعبي في ايجاد مجتمع عادل خال من الظلم والفساد وتروي الاسطورة الى تأثر الرشيد بالزيبق وافعاله فقرر كتابة وصية لاولاده يامرهم بالعدل بين الناس وهذا يدل بطبيعة الحال على ان السير لاتهتم كثيرا بالامانة التاريخية بقدر اهتمامها بترسيخ احلام الشعب المقهور .
ويشير اسلوب الكتابة في هذه السير الى انها الفت في عصور عباسية متأخرة بلغ فيها الانحطاط الادبي والفكري والاجتماعي أوجه وجعل كتاب السير المجهولون همهم ان تكون هذه القصص ملاحم اسطورية بسيطة يتناقلها الجوالون وتروى في مجالس السمر وتكون محرضا وثورة على الواقع الراهن الذي تميز بضعف الامة وتراخيها أمام الاعداء الطامعين وبروز التفاوت الطبقي الحاد بين طبقتي الاثرياء والفقراء , وتمتاز القصص الشعبية رغم ركاكتها بصدق العاطفة وملامستها لوجدان الناس .
لقد كان هذا العصر انحطاطا سببه الواقع الاجتماعي المزري وتنازع المصالح واطماع الامم الاجنبية في امتنا العربية والفقر الذي عانى منه اغلب الناس فأخذ الناس يبحثون عما ينسيهم واقعهم , وكان لابد لهذا كله ان يترك أثره على الادب .










قديم 2012-10-19, 19:53   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
سطايفية بكل فخر
مشرف منتدى التقنيّة، ومنتديات الثقافة الطبيّة والعلوم
 
الصورة الرمزية سطايفية بكل فخر
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز العضو المميز المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

الأدب في عصر الضعف


يطلق الاداب على فتره حكم المماليك والعثمانين اسم عصور الانحطاط او الاجترار
في الادب وتبداء باستلاء المغول على بغداد 656هـ \ 1258م والقضاء على
الخلافه العباسيه فيها وتنتهي بدخول نابليون الاول الى مصر عام 1213هـ \ 1797م
وهناك من يقسم هذه العصور الى قسمين العصر المملوكي ويبدأ
من سقوط بغداد سنه 656هـ \1258مالى استيلاء العثمانين
على القاهره 923هـ \ 1517م
والعصر العثماني ويبداء منذ ذالك التارخ وينتهي باستيلاء نابليون على
مصر عام 1213هـ \1798مولقد اهتم المماليك باللغه والادب لانهم
لم يكونوا يعرفون تاريخا يتعصبون له ولا ادبا يسعون لنشره
ولانهم يحكمون شعبا عربيا يعتز باسلامه ولغته
ولتن ينسى لهم التاريخ ان القاهره في عهدهم اصبحت موئل العلماء والادباء الذين هاجروا اليها من
الشرق فرارا من عسف التتار او من الغرب بعد ان دب الضعف في جسم الخلافه العباسيه الاسلاميه
في الاندلس وادى الى سقوط غرناطه سنه 897هـ \1492مفقد قامو بتشجيع
العلماء ولقى الادباء في عهدهم ماكانوا يلقونه من اللخلافه الفاطميه وخصصوا رواتب شهريه للعلماء والشعراء
تضمن استقرار حياتهم مع الابقاء على اللغه العربيه لغه رسميه للبلاد



الادب في العصرين المملوكي والعثاني

اتسم المجتمع في تلك العصور بالقلق وعدم الاستقرار والتدهور في
مختلف نواحي الحياه
وضعفت الاخلاق وخمدت الحميه وضعف سلطان الدين في نفوس المسلمين حتى انطفات العقول
وسكتت الاقلام الا من خفقات واهنه واناشيد خافته اذا اتصف الادب في هذه الفتره بالانحطاط والتراجع
دون الالتفات الى دوره الفاعل في الحياه الثقافيه والاجتماعيه والحضاريه



1\ الــشـــــعـــــــــــــــــــــر

كان الشعر اكثر الانواع الادبيه تراجعا اذ ماتت فيه الروح الشعريه واصبح
اقرب الى النظم واصبح الشعراء من اصحاب الحروف يلتهون بالشعر لقتل الوقت واصبح التقليد هو
السمه الاساسيه في تلك الفتره
فلا يرتجي الشاعر تطويرا لفنه بقدر ما يرتجي العطاء وقد يرفض الاكتفاء باستحسان الممدوح
ودون عطاء كما في البيت التالي :
كلما قلت قال احسنت قولا ~*^*~ وباحسنت لا يباع الدقيق
وايضا كانوا يضيعون وقتهم في الالغاز والاحاجي اوجعل البيت يقراء من اليمين ومن اليسار دون ان
يختلف معناه مثل :
مودته تدوم لكل هول ~*^*~ وهل كل مودته تدوم
ثم ظهر شعراء لجؤوا الى نظم المدح في النبي صلى الله عليه واله وصحبه وسلم وفي مد ال البيت
وربما كان ذالك تعزيه لهم عند الشدائد



2\ الــنـــثـــــــــــــــــــر

لا يجوز ان ننكر على ابرز كتاب هذا العصر ولا سيما المؤرخين نثرهم الرشيق
وذالك في الحقيه الاولى من هذا العصر الا انه ظهرت طائفه جعلت من الكتابه وسيله للزخرف ومعرضا
للاساليب الانشائيه فشاعت طريقه تكثر من اطاله الجمل وحشوها بالمحسنات اللفظيه اما في ظل الحكم
العثماني فتدنى النثر الى درجه كبيره واصبح الكتاب يعجزون عن الاتيان برساله يسيره
ومن اظهر الاسباب التي ادت الى ضعف الادب النثري في العصر المملوكي والعثماني ان المماليك
لم يكن لهم ميل الى الادب او حس لغوي بتذوق الجمال فيه
يضاف الى ذالك ان الادب فقد جمهوره فتحول ذالك الجمهور الى الادب الشعبي في مثل قصص
سيف بن ذي يزن زابي زيد الهلالي والزير سالم



الــخـــــــــــــــــــــــــلاصـــــــــــــــــ ــــــه

ان هذا العصر على طوله كان اضعف عصور الادب العربقي وتسلط فيه
الخمول على العقول والتقليد
على الابتكار والصناعه على الطبيعه والابتذال على الاساليب الرفيعه










قديم 2012-10-19, 19:55   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
سطايفية بكل فخر
مشرف منتدى التقنيّة، ومنتديات الثقافة الطبيّة والعلوم
 
الصورة الرمزية سطايفية بكل فخر
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز العضو المميز المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.ingdz.com/vb/showthread.php?t=3024










قديم 2012-10-19, 20:01   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
سطايفية بكل فخر
مشرف منتدى التقنيّة، ومنتديات الثقافة الطبيّة والعلوم
 
الصورة الرمزية سطايفية بكل فخر
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز العضو المميز المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

مقدمة
ادب عصر الانحطاط
توالت المعارك حول الاستيلاء على الدولة العباسية من قبل الاجانب للاستيلاء على البلاد العربية و تسلم زمام الامور فكان من بين المخربين المدمرين لهذه الحضارة قبائل التتار في جنوبي سيبيريا التي سارت بقيادة جنكيز خان مبيحة في ذلك نشر الرعب و الدمار و القتل.
تلاه هولاكو فتيمورلنك و هذا ما نتج عنه زوال الحضارة العباسية "عم الويل,انتشر الضنك(الياس)و القلق,جفت القرائح(فطرة),ذبلت الحياة العلمية و الادبية...." حيث انصرف الجميع"الشعراء و المؤلفين" الى الجمع و التقليد و الى الزخرفة و التعقيد.
اما موضوعات النثر الفني فقد اقتصرت ضمن الرسائل الادبية او الاخوانية او وصف مشاهدات او مقامات مستعملين في ذلك الزخرفة و التصنيع الا فيما ندر. كما انقسم الشعر الى معالجة شقين هما:
1-الزهد:
تناول مدائح نبوية متضمنا كل انواع البديع"جناس-طباق-مقابلة-تورية" فكل بيت فيه نوع من البديع و فيه تمثيل له و قد سميت لذلك كل قصيدة من هذا النوع "بديعية"
2-الاباحية:
تناولت اقوال الهجر بالفاظ عارية صريحة لا تورية فيها و لا ايماء مع ضعف في الاسلوب و ضعة في المشاعر و هذا ما نجده في الغزل الماجن.
على الرغم من هذا الا ان هناك بعض من الاعلام من ذاع صيتهم في هذا العصر لكثرة المدارس و انصرافهم الى التاليف باكناف السلاطين فعالجوا موادا مختلفة كالادب حيث نجد ابن مالك الطائي في الفيته المشهورة و الكافية الشافية و في التاريخ الذي اشتهر فيه ابن خلدون في مقدمته و في الجغرافيا نجد الرحالة ابن بطوطة في كتابه تحفة "الانظار "
و هذا السيل من الاعلام انتج لنا نوعا من الشعر جديدا سمي بال:
الشعر التعليمي:
الذي له غرض تربوي تثقيفي تعليمي هادف بطريقة بسيطة










 

الكلمات الدلالية (Tags)
استفسار, فضلكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc