اعلن بن بوزيد قبل ان يقال وفاة امرأة في السابعة والثمانين في التربية ليتبين بعد ثلاثة ارباع الساعة انها حية ترزق بعد نقلها الى شركة الخدمات الاجتماعية على ما اعلنت النذالة .
وكانت عائلة المرأة المسنة المريضة اتصلت بخدمة الطوارئ. فاتى بن بوزيد وحرر شهادة وفاة بعد معاينة دقيقة خلص في نهايتها الى انها توفيت، ونقل جثمانها بعد ذلك الى مقبرة التربية حيث تبين للموظفين هناك انها لا تزال تتحرك على ما اوضح مقر الخدمات الاجتماعية .
وقد اتصل الموظفون بالطوارئ مجددا ونقلت المرأة المسنة حية الى مديريات المالية والصكوك والبنوك ، ولم تعرف بعدد اسباب هذا الخطأ ولم يجرى تحقق مع بن بوزيد لأن فترة مداومته انتهت واستخلف بآخر على ما أضن ان اسمه يبدأ بالحنان ولكن ككل اب جزائري أطيعوني يا أولادي والا دعوة الشر .