![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ![]() فيما يلي ملف مفتوح عن ماكس فيبارأتمنى أي عضو لديه إضافة عن هذا العلم فلا يبخل بها علينا وجزاكم الله ألف خير لا تنسونا بالدعاء في سجودكم ماكس فيبر 1864 – 1920م الرجل والظروف. ولد ماكس فيبار في أبريل عام 1864م في ايرفيرت بألمانيا. عرفت أسرته على أنها أسرة بروتستانتية، وعرف أجداده لأبيه بأنهم (لوثريون) طردوا من النمسا بسبب معتقداتهم، وعندما وصلوا إلى بيلفيلد اشتغلوا بالنجارة حتى أصبحوا من أشهر تجارها، وتوسعوا في تجارتهم التي كان لها إمدادات في (فراتكفورت) (مانشستر) كان والده محاميا، عمل بالسياسة، وانتخب عضوا بالبرلمان، وكان من زعماء الحزب الحر. وبإيجاز كانت أسرته بورجوازية موضعا وتوجها. أما هو فقد انتقل مع أسرته إلى بريلين عام 1869م، وأعد ليكون عضوا بالكنيسة البروتستانتية عام 1879م. بدأ في دراسة الاقتصاد منذ 1882م فالتقى بأفكار آدم سميث وماركس وغريهما كما التقى بالفلسفة، خاصة الكائنية والوجودية. وانتظم في محاضرات القانون الروماني في جامعة (هيدلبرج) عاش نفس الفترة التي ظهر فيها تورستن فبلن وشمولر وسومبارت والتي أثرت في توجههم التاريخي نحو دراسة الاقتصاد. وبعد حصوله على الدكتوراه قام بتدريس القانون في جامعة برلين عام 1892م، وعمل أستاذا للسياسة عام 1894م وأستاذا للاقتصاد عام 1897م سافر إلى أوربا وأمريكا ما بين 1889 – 1904م، ولم يحترف علم الاجتماع إلا قبيل وفاته بعامين فقط.(1) وتجدر الإشارة إلى أنه كان مولعا بالسياسة، وكم تمنى أن يكون زعيما سياسيا أو حتى عضوا في البرلمان، لكنه أخفق في حياته السياسية والعملية فحاول أن يفهم مجتمعه، كما اهتم بتوضيح فضل البروتستانتية في صعود الرأسمالية، وولدت هذه الفكرة في رأسه مما عناه من قلق وتعب.(2) ولهذا يتعين علينا – عند محاولتنا فهم ما كتب (حول الأخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية – أن نضع في الاعتبار كونه بروتستانتيا من أسرة تنتمي إلى البورجوازية التجارية، اشتغلت بالعمل السياسي. وأما عن الظروف المجتمعي التي عاش وتحرك عبر سياقها وأراد أن ينظر لها فهي بإيجاز شديد ظروف أوربا بين النصف الثاني من القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، حيث وضح صعود الرأسمالية، وبدأت ألمانيا طريقها كي تكون مجتمعا رأسماليا صناعيا. كانت فترة هدوء وإنجاز داخلي نما فيها التفكير العلمي، وتراكمات رأس المال، والتطور التكنلوجي، وسيطرت أوربا على العالم الثالث في إفريقيا وآسيا. من خلال الاستعمار وأعمال القرصنة. (1) Ibid, p 18 – 21. (2) ريمون آرون، المجتمع الصناعي، مصدر مذكور، ص17 – 18.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() عن علم الاجتماع.
إن المجلد الأول من كتاب ماكس فيبر (الاقتصاد والمجتمع) والذي أسهم مع آخرين في ترجمته وتحريره ويتش روث. يكاد يحوي معظم التصورات والأفكار الفيبرية حول علم الاجتماع وقضاياه .. خاصة جزءه الأول الذي حوي المفهومات السوسيولوجية الأساسية التي عدت أدوات فيبر التحليلية للمجتمع وأنساقه وأفعاله الاجتماعية ففي هذا العمل: 1. يعرف علم الاجتماع بوصفه علما يكرس جهوده للوصول إلى فهم تفسيري للفعل الاجتماعي أسبابه، ومصاحباته. ويعرف الفعل بوصفه نتاجا للمعنى الذاتي الذي يخلعه الأفراد على سلوكهم، سواء كان هذا المعنى واضحا أو كامنا مواربا. ويعد الفعل اجتماعيا بالقدر الذي يضع فيه الفاعل سلوك الآخرين في حسبانه توجها وتصرفا. وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى أن فيبر أعطى لمفهوم الفعل الاجتماعي معنى واسعا كل السعة، بوصفه الموضوع الأساسي للبحث السوسيولوجي من وجهة نظره، فقد ضمنه كافة أنواع السلوك مادام الفاعل يخلع عليها معنى.(1) ويذهب (جون ركس) في عمله الموسوم (بمشكلات أساسية في النظرية الاجتماعية) إلى أن ثمة خاصيتين في مفهوم فيبر حول الفعل الاجتماعي، فـ(فيبر) يسلم أولا وصراحة بمدخل ذاتي لنظرية علم الاجتماع وذلك بتركيزه على أن المفهومات النظرية في علم الاجتماع يتعين صوغها في ضوء نموذج محدد للدافعية التي تحرك (الفاعل الفرضي) والذي يمثل بدوره تصورا مفترضا. أما الخاصة الثانية فتتعلق بمدلول مصطلح (فيبر) عن (المعنى) وهو مصطلح اعتبر من بين المصطلحات، التي لعبت دورا في الجدل الذي ثار في ألمانيا حول مسألة التاريخ ومناهج العلوم الاجتماعية عشية ظهور أعمال (ماكس فيبر) المهم أنه عندما استخدم (فيبر) هذا المصطلح كان يعني به الإشارة إلى السلوك في ضوء الغرض أو المرمى الذي يسعى إلى تحقيقه الفاعل.(2) 2. ونظرا لتحديده لعلم الاجتماع بوصفه علما وشاملا للفعل الاجتماعي اقتضاه هذا أن يبذل جهدا في تصنيف الأفعال الإنسانية وتنميطها. ويقصد بالعام والشامل من وجهة نظره، وكما أوضح (ريمون آرون) من تحليله لأعمال فيبر، فهم المعنى الذي يخلعه الإنسان على سلوكه. وهذا المعنى، الذاتي بالطبع، هو المعيار الذي على أساسه يمكن تصنيف الأفعال الإنسانية، توطئة لفهم بناء السلوك. هذا ويمكن القول إن محاولته لتصنيف الأفعال هذه حكمت تفكيره إلى درجة واضحة، عندما هم بتفسير خصائص وأغراض المجتمع المعاصر، ووفقا لما أتى به يعد الرشد والعقلانية خاصة أساسية للعالم الذي نعيش فيه. وتفصح هذه العقلانية عن نفسها من خلال علاقاتها بالأهداف المحددة. فالمشروع الاقتصادي مثلا يكون رشيدا عندما تضبط الدولة بواسطة البيروقراطية، بل إن المجتمع بكامله يتجه نحو التنظيم البيروقراطي، وحتى العلم نفسه يعد من وجهة نظر (فيبر) مظهرا لعملية العقلانية التي تميز المجتمع الحديث.(3) (1) أليكس انكلز، مصدر مذكور، ص 43. (2) جون ركس، مشكلات أساسية في النظرية الاجتماعية، تر، محمد الجزهري وآخرون، منشأة المعارف بالاسكندرية، 1973م، ص 131 – 132. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() 3. تستند دعائم التصور النظري لدى ماكس فيبر على مسألتي:
أ- النموذج أو النمط المثالي، حيث أشار إلى أن أفضل طريقة في دراسة المعاني الذاتية للظاهرات الاجتماعية تتمثل في استخدام النمط المثالي. وهذا النمط ليس فرضا ولكنه يوجه الباحث إلى وضع فروض، وليس وصفا للواقع بل يستهدف توفير الوسائل الواضحة للتعبير عن هذا الوصف. ويبدو أن هذا المنطق تقوم عليه عبارته القائلة بوجود نوعين من المعاني: الأول وهو المعنى الموجود واقعيا لفاعل فرد واقعي، والثاني هو المعنى الذاتي الذي ندركه نظريا ونطلق عليه نمط المثالي، وهو أوضح مستوى لمفهوم مجرد عام ارتكز عليه تحليل (فيبر)، فهو ينظر إلى الفاعل لا على أساس أنه يستجيب لمؤثر بعينه، وإنما على أنه يبذل جهدا ليتلاءم مع أنماط من السلوك المثالي المجردة. وفي هذا يوضح أن بناء أسلوب الفعل الرشيد الخالص يعني تقديم نمط من السلوك إلى الباحث في علم الاجتماع ليساعده في الدراسة لأنه عندما يقارن السلوك الفعلي بهذا النمط يستطيع فهم الأساليب التي يتأثر بها هذا السلوك الفعلي بالعوامل غير الرشيدة، ومن هنا تكون هذه العوامل سبب الانحراف عن السلوك المتوقع. وخلاصة كل هذا أن النمط المثالي لا يشكل أسلوبا للفعل الواقعي وإنما يعتمد أسلوبا مثاليا مفترضا يمكن المضاهاة في ضوئه والمقارنة أيضا التي تساعد على فهم ما هو قائم.(1) ب- نظرية التنظيم، وهي تستند وبصفة أساسية على مفهومه للسلطة التي ميز فيها بين ثلاثة أنماط، هي السلطة الكارزمية المستندة إلى الإلهام والتي تنسب إلى وجود قائد ملهم له خصائص نادرة بمقتضاها يضحي قائدا أو زعيما، ويتمثل النمط الثاني في السلطة التقليدية التي تستند إلى قدسية التقاليد والإيمان بخلود الماضي، وبمقتضاها ينظر الناس للنظام الاجتماعي القائم بوصفه مقدسا وخالدا وغير قابل للانتهاك .. وأما النمط الثالث والأخير فسيستند إلى الإيمان بسيادة القانون، ومن ثم يوسم بالسلطة القانونية التي تفترض وجود مجموعة رسمية من المعايير المستقرة نسبيا، والتي تسعى إلى تنظيم السلوك كي يكون سلوكا رشيدا. 4. وعن تصوره للعلاقات الاجتماعية فيقصد بها سلوك جمع من الفاعلين تتحدد بمضمونات معنى هذا السلوك، وبالقدر الذي يضع كل الآخر في حسبانه ويوجه سلوكه في ضوء هذا.(2)وإذا انتقلنا إلى مسائل الطبقة الاجتماعية بوصفها مقولة، وموضوعا أساسيا من موضوعات علم الاجتماع نجده يعرف الطبقة بأنها مجموعة من الأشخاص في موقع طبقي متماثل. ذلك الموقع أو الوضع الذي يعني احتماليا وجود استلاب السلع، والوصول إلى وضع في الحياة، والشعور بالرضا والإشباع الداخلي. والذي يود المرء الإشارة إليه بشأن هذا التعريف، أنه في منطوقة وجوهره لم يختلف كثيرا عن التصور الماركسي اللينيني للطبقة بوصفها جماعة من الناس تحتل موضوعا متماثلا نسبيا في نظام الإنتاج الاجتماعي، وبذلك يكون ما أضافه فيبر بعض المؤشرات على الوضع الطبقي والتي حاول بعض الباحثين الأمريكيين أن ينسجوا على منوالها، فاعتمدوا مؤشرات عدة لتصنيف الناس حسب طريقتهم في الحياة – كما فعل لويد وآرنر – حتى في شكل ولون الحذاء الذي يلبسونه، على أن المهم في هذا أن فيبر عاد وحدد الاشتراك في المصالح كأساس لوجود الطبقة، ووسع من هذه المصالح لتشمل أشياء كثيرة، لكنها لا تخرج في التحليل العام والأخير عن ملكية الأصول الرأسمالية.(3) 5. وبشأن موقفه من قضايا الصراع والتغير في المجتمع الإنساني. يذهب البرت سالون إلى أن فيبر اجتهد في رسم إمكانات حل الصراع، وأنكر قدراته الدافعة نحو التغير، فقد رأى أن الصراع يمكن أن يتطور تطورا جدليا ديناميان بمعنى أن وجوده لا يحول دون بقاء المجتمع واستمراره، فتغيره تماما أمر لا يحدث إلا في حالات استثنائية.(4) (1) محمد عبد الله أبو علي، مدارس اجتماعية، الهيئة المصرية العامة، للكتاب، 1978، ص 176 – 180. (2)Weber, M op cit , p 26 – 27. (3) Ibid. (4)Mayer, C Max Weber's Interpretation of Karl Marx in Social Research, vol 42, No, 4 Winter, 1975 p 701 – 719. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() وأما إذا انتقلنا إلى تأثره (بماركس) فيمكن القول، مع (ارفنج زاتيلن)، إنه كان بالنسبة (لفيبر) وغيره من الباحثين شبحا ظلوا يحاكونه ويحاجونه، وكان مصدر إلهامهم سواء أقلدوه أو نقدوه،(1) وهناك آراء غير قليلة ترى أن (فيبر) بدأ ماركسيا، لكن ذلك لم يسعفه ولم يضعه في مكانته التي تطلع إليها، فانتهى إلى عكس ما بدأ، فكان له في الأخير ما أراد من شهرة. ويدلل على مثل هذا القول البحث الذي نشره (فيبر) عام 1869م حول تفسير سقوط الإمبراطورية الرومانية، والذي لم يركز فيه على تفكك العائلة الرومانية، وإنما على الأساس الاقتصادي للمجتمع،(2) ويمكن أن يضاف إلى هذا إسهامات (فيبر) في دراسة قضايا الطبقات الاجتماعية والتي في محاولة تقديم تعريفات إجرائية أكثر تفصيلا، ولعل توضيح هذه النقطة في فقرة سابقة يدلل على هذا. ومما يؤخذ على (فيبر) مغالاته في التشديد على الجوانب الذاتية في الحياة الاجتماعية، أي مرامي الأفراد ودوافعهم، الأمر الذي اقترب به من حافة التفسيرات السيكلوجة للظاهرات الاجتماعية، فقد أكد على قيم الأفراد ومصالحهم ومشاعرهم، وحتى في تمييزه بين أنماط السلطة ركز على ردود الزعيم الملهم. وقد جعله هذا يفرط في مسائل النسبية الثقافية والقيمية، وبتالي وضع تحديدات جمة أمام إمكانية التوصل إلى قوانين علمية موضوعية يسير المجتمع الإنساني في ضوئها. فقد أشار في مقاله الموسوم (بالموضوعية في العلوم الاجتماعية) إلى أنه ليس هناك تحليل علمي مطلق للثقافة، وإذا شئنا الدقة ليس هناك ظاهرات اجتماعية مستقلة عن وجهات نظر ذات جانب واحد،(3) ومع أهمية هذه النقطة فإن المبالغة فيها أفضت إلى آراء فردية ودراسات فردية أثرت في خطوط سير علم الاجتماع بعد ذلك حيث تحولت الدراسات إلى حملات قيمية نسبية خنقت البحث العلمي الموضوعي في علم الاجتماع. وتتجمع خيوط فكر (فيبر) في نسيجها الجوهري – حول قيم الفردية والذاتية ليكون بذلك مبررا ومساندا للعمل الفردي، وللمشروع الرأسمالي، الأمر الذي يدلل على وقوفه فكرا وموقفا وسلوكا بجانب المصالح الرأسمالية متغافلا عن الطبقات الاجتماعية العريضة من عمال وفلاحين وموظفين .. الخ ولكن وبعد هذه الإطلالة السريعة سيظل دور (فيبر) واضحا – فقط – بقدر تأثيره في من تلوه خاصة من منظري الغرب الرأسمالي، فقد ساعدهم في تحديد بعض الأسس المنهجية من خلال نموذجه المثالي، ومن خلال مفهوماته، ومن خلال دراسته حول البروتستانتية وروح الرأسمالية التي لا يزال البعض يراها سلاحا في وجه فكر آخر يرونه خطرا على المجتمع الرأسمالي. (1)Zeitlin, L Ideology and the Development of Sociological Theeory, op cit preface. (2) Kozer Kowalski, Weber and Marx in Polish Sociological Bulletin No. I 1968 p 5 – 17. (3) جون ركس، مصدر مذكور، ص 182 – 183 ــــــــــــــــــــــــــ مواضيع ذات صلة: ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لقد عرف فيبر علم الإجتماع بأنه ذالك العلم الذي يجد فهما تفسيريا للفعل الاجتماعي من أجل الوصول إلى تفسير علمي لمجرى هذا الفعل وآثاره. ويعرف الفعل الإجتماعي بأنه سلوك إنساني يضفي عليه الفاعل معنى ذاتيا سواء كان هذا المعنى واضحا أم كامنا. وقد ضمن فيبر مفهوم الفعل الإجتماعي كافة أنواع السلوك ما دام الفاعل يخلع عليها معنى. وقد اعتبر أن وحدة التحليل الأساسية للمجتمع هي الفرد الفاعل. وقد ميز فيبر بين أربعة أنماط أساسية للفعل الإجتماعي هي: |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ![]() بارك الله فيك الأخ massirken على الاضافة وجعلها الله في ميزان حسناتك وأتمنى على الأعضاء من لديه إضافات في أي موضوع مهما كان أن لا يبخلوا علينا فهيا شفيعتك بإذن الله يوم القيامة أهلا وسهلا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() شكرا ................................. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() ![]() العفوووووووووووو |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc