|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2013-07-21, 00:44 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
فاستقم كما أمرت الاستقامة طريق النجاة:
قال ابن القيّم -رحمه اللّه تعالى-: الاستقامة هي لزوم المنهج القويم. قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ ﴾ (فصلت/ 30). وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ ﴾ (الأحقاف/ 13)، إلى قوله: ﴿ يَعْمَلُونَ ﴾، وقال تعالى لرسوله -صلّى اللّه عليه وسلّم-: ﴿ فَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ وَمَنْ تابَ مَعَكَ﴾ (هود/ 112) إلى قوله: ﴿ بَصِيرٌ ﴾، فبيّن أنّ الاستقامة بعدم الطّغيان، وهو مجاوزة الحدود. وقال: ﴿ قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ ﴾ (فصلت/ 6). والمقصود من العبد الاستقامة وهي السّداد، فإن لم يقدر عليها فالمقاربة. وعند مسلم من حديث أبي هريرة، عن النّبيّ -صلّى اللّه عليه وسلّم- قال: )سدّدوا وقاربوا، واعلموا أنّه لن ينجو أحد منكم بعمله. قالوا: ولا أنت يا رسول اللّه؟ قال: ولا أنا، إلّا أن يتغمّدني اللّه برحمة منه وفضل(. ......... ربي رحمتك نرجوا فارحمنا برحمتك التي وسعت كل شئ واخوانا لنا هنا ربي نشهدك اننا نضع اعمالنا هذه هنا لوجهك الكريم فاكتبها لنا في ميزان الحسنات واكتب لنا بها القبول يارب ياذا الجلال والاكرام آمين
|
||||
2013-07-21, 04:12 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم ... وينبغي في هذا الشهر المبارك أن نكثر من قراءة القرآن، لأنه الشهر الذي أنزل فيه والذي كان فيه جبريل ينزل إلى رسول الله ـ عليه الصلاة والسلام ـ فيدارسه القرآن، سواء قرأ الإنسان بنفسه عن ظهر قلب أو من المصحف أو دارس إخوانه، ومدارسة الإخوان بأن يجتمع اثنان أو أكثر ... حتى تأتلف القلوب على كتاب الله عز وجل، وينبغي لمن قرأ القرآن ولا سيما طلاب العلم أن يتدبروه، وأن يقيدوا بعض الآيات المهمة التي تدل على معانٍ عظيمة حتى يراجعوها في كتب التفسير المأمونة أو في سؤال العلماء المأمونين، حتى يكونوا كما كان السلف عليه؛ كانو لا يتجاوزون عَشَرَ آيات حتى يتعلموها وما فيها من العلم والعمل، قالوا فتعلمنا القرءان و العلم والعمل جميعاً. هــ من شريط وظائف المسلم في رمضان
للشيخ محمد بن صالح العيمين رحمه الله تعالى |
|||
2013-07-21, 04:16 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم السائل يقول: ما هو برنامج المرأة المسلمة في رمضان حتى تعبد بها ربها وتخدم أهل بيتها ؟ جــ نقول: أن برنامج المرأة المسلمة هو برنامج الرجل، لكن المرأة المسلمة تزيد بعبادة ؛ وهي أن المرأة إذا اجتهدت في خدمة زوجها وأهل بيتها وأعدت لهم الطعام الذي يكفيهم فإنها في عبادة لله عز وجل إذا احتسبت ذلك عند الله ، فهذا فيه أجر لها وفيه تكثير لحسناتها ، وينبغي للمرأةِ المسلمة إذا كانت تعد الطعام أن تشغل لسانها بذكر الله؛ فتطبخ وهي تسبح ، وتطبخ وهي تهلل، وتطبخ وهي تذكر ولها في ذلك أجر عظيم. ولن يصرفها إعداد الطعام عن عبادة ربها سبحانه في نهار رمضان، فهنيئاً للمرأةِ المسلمة التي تخدم زوجها وأهل بيتها وهي تحتسب الأجر من الله ــ عز وجل ــ ومع ذلك لا تغفل عن ذكر الله وتقوم بما تستطيع من العبادات في نهار رمضان فإنها قد فازت فوزاً عظيما. للشيخ: سليمان الرحيلي ــ حفظه الله تعالى ــ ............ كثير من النساء تغفل عن هذا لكن بالتذكرة لبعضنا البعض والجماعة والرفقة الصالحة تقوى العزائم ............. كتبنا الله واياكم من الفائزين |
|||
2013-07-21, 10:51 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
سورة الرعد آية رقم 11 { إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} للشيخ عبد العزيز بن باز س : ما تفسيـر قـول الحق تبارك وتعـالى في سـورة الرعـد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) ؟ ج : الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه : (وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ) وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه : (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) يعني آيسون من كل خير ، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة . وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة
فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى وقد جاء في الآية الأخرى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم - ولا حول ولا قوة إلا بالله - اللهم ثبتنا وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة ، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير . ...... نسال الله سبحانه وتعالى ان يثبتنا واياكم بالقول الثابت في الحياة الدنيا والاخرة |
|||
2013-07-21, 12:08 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
سورة الرعد |
|||
2013-07-21, 12:18 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
امس استوقفتني هده الاية عندما سالني زوجي ما معناها ونحن نصلي صلاة تراويح |
|||
2013-07-21, 12:50 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم بارك الله فيك اختنا الكريمة الله يجعل اضافتك هذه في موازين حسناتك ونسال الله ان يبارك فيك وفي اهلك وولدك ويرزقكم الجنة وما قرب اليها من عمل .............. ............ املي ان تكون هذ النقول مقبولة وثقتي بالله كبيرة أن نكون ممن يقال لهم[ قـــومـــوا مــغـــفورٌ لـــكم .. قـد بـدلت سـيـئاتـكم حســنات ]
اللهم امين |
||||
2013-07-21, 12:21 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا |
|||
2013-07-21, 15:56 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
لي عودة
|
|||
2013-07-21, 17:32 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
سلام مجددا : {{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا * خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلًا} الكهف . يقول السعدي رحمه الله : ... وهذا صادق على جميع الجنة، فجنة الفردوس نزل، وضيافة لأهل الإيمان والعمل الصالح، وأي: ضيافة أجل وأكبر، وأعظم من هذه الضيافة، المحتوية على كل نعيم، للقلوب، والأرواح، والأبدان، وفيها ما تشتهيه الأنفس. وتلذ الأعين، من المنازل الأنيقة، والرياض الناضرة، والأشجار المثمرة،. والطيور المغردة المشجية، والمآكل اللذيذة، والمشارب الشهية، والنساء الحسان، والخدم، والولدان، والأنهار السارحة، والمناظر الرائقة، والجمال الحسي والمعنوي، والنعمة الدائمة، وأعلى ذلك وأفضله وأجله، التنعم بالقرب من الرحمن ونيل رضاه، الذي هو أكبر نعيم الجنان، والتمتع برؤية وجهه الكريم، وسماع كلام الرءوف الرحيم، فلله تلك الضيافة، ما أجلها وأجملها، وأدومها وأكملها"، وهي أعظم من أن يحيط بها وصف أحد من الخلائق، أو تخطر على القلوب، فلو علم العباد بعض ذلك النعيم علما حقيقيا يصل إلى قلوبهم، لطارت إليها قلوبهم بالأشواق، ولتقطعت أرواحهم من ألم الفراق، ولساروا إليها زرافات ووحدانا، ولم يؤثروا عليها دنيا فانية، ولذات منغصة متلاشية، ولم يفوتوا أوقاتا تذهب ضائعة خاسرة، يقابل كل لحظة منها من النعيم من الحقب آلاف مؤلفة، ولكن الغفلة شملت، والإيمان ضعف، والعلم قل، والإرادة نفذت فكان، ما كان، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.[ |
|||
2013-07-21, 17:46 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (13) الاحقاف إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا قال عطاء عن ابن عباس : نزلت هذه الآية في أبي بكر الصديق رضي الله عنه ; وذلك أن المشركين قالوا ربنا الله والملائكة بناته وهؤلاء شفعاؤنا عند الله ; فلم يستقيموا . وقال أبو بكر : ربنا الله وحده لا شريك له ومحمد صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله ; فاستقام . وفي الترمذي عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ " إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا " قال : ( قد قال الناس ثم كفر أكثرهم فمن مات عليها فهو ممن استقام ) قال : حديث غريب . ويروى في هذه الآية عن النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان وعلي معنى " استقاموا " ; ففي صحيح مسلم عن سفيان بن عبد الله الثقفي قال : قلت يا رسول الله قل لي في الإسلام قولا لا أسأل عنه أحدا بعدك - وفي رواية - غيرك . قال : ( قل آمنت بالله ثم استقم ) زاد الترمذي قلت : يا رسول الله ما أخوف ما تخاف علي ؟ فأخذ بلسان نفسه وقال : ( هذا ) . وروي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال : " ثم استقاموا " لم يشركوا بالله شيئا . وروى عنه الأسود بن هلال أنه قال لأصحابه : ما تقولون في هاتين الآيتين " إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا " و " الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم " فقالوا : استقاموا فلم يذنبوا ولم يلبسوا إيمانهم بخطيئة ; فقال أبو بكر : لقد حملتموها على غير المحمل " قالوا ربنا الله ثم استقاموا " فلم يلتفتوا إلى إله غيره " ولم يلبسوا إيمانهم " بشرك " أولئك لهم الأمن وهم مهتدون " . وروي عن عمر رضي الله عنه أنه قال على المنبر وهو يخطب : " إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا " فقال : استقاموا والله على الطريقة لطاعته ثم لم يرغوا روغان الثعالب . وقال عثمان رضي الله عنه : ثم أخلصوا العمل لله . وقال علي رضي الله عنه : ثم أدوا الفرائض . وأقوال التابعين بمعناها . قال ابن زيد وقتادة : استقاموا على الطاعة لله . الحسن : استقاموا على أمر الله فعملوا بطاعته واجتنبوا معصيته . وقال مجاهد وعكرمة : استقاموا على شهادة أن لا إله إلا الله حتى ماتوا . وقال سفيان الثوري : عملوا على وفاق ما قالوا . وقال الربيع : أعرضوا عما سوى الله . وقال الفضيل بن عياض : زهدوا في الفانية ورغبوا في الباقية . وقيل : استقاموا إسرارا كما استقاموا إقرارا . وقيل : استقاموا فعلا كما استقاموا قولا . وقال أنس : لما نزلت هذه الآية قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هم أمتي ورب الكعبة ) . وقال الإمام ابن فورك : السين سين الطلب مثل استسقى أي سألوا من الله أن يثبتهم على الدين . وكان الحسن إذا قرأ هذه الآية قال : اللهم أنت ربنا فارزقنا الاستقامة . قلت : وهذه الأقوال وإن تداخلت فتلخيصها : اعتدلوا على طاعة الله عقدا وقولا وفعلا , وداموا على ذلك . فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون قال مجاهد : لا خوف عليهم من الموت " ولا هم يحزنون " أي لا تحزنون على أولادكم فإن الله خليفتكم عليهم . وقال عطاء بن أبي رباح : لا تخافوا رد ثوابكم فإنه مقبول , ولا تحزنوا على ذنوبكم فإني أغفرها لكم . وقال عكرمة ولا تخافوا أمامكم , ولا تحزنوا على ذنوبكم . |
|||
2013-07-21, 17:49 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
سورة النحل آية رقم 112 {وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون} تفسير ابن كثير :
هذا مثل أريد به أهل مكة فإنها كانت آمنة مطمئنة مستقره يتخطف الناس من حولها ومن دخلها كان آمنا لا يخاف كما قال تعالى " وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا أولم نمكن لهم حرما آمنا يجبى إليه ثمرات كل شيء رزقا من لدنا" وهكذا قال هاهنا " يأتيها رزقها رغدا " أي هنيئا سهلا " من كل مكان فكفرت بأنعم الله " أي جحدت آلاء الله عليها وأعظمها بعثة محمد صلى الله عليه وسلم إليهم كما قال تعالى " ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار جهنم يصلونها وبئس القرار " ولهذا بدلهم الله بحاليهم الأولين خلافهما فقال " فأذاقها الله لباس الجوع والخوف " أي ألبسها وأذاقها الجوع بعد أن كان يجبى إليهم ثمرات كل شيء ويأتيها رزقها رغدا من كل مكان وذلك أنهم استعصوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبوا إلا خلافه فدعا عليهم بسبع كسبع يوسف فأصابتهم سنة أذهبت كل شيء لهم فأكلوا العلهز وهو وبر البعير يخلط بدمه إذا نحروه وقوله والخوف وذلك أنهم بدلوا بأمنهم خوفا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه حين هاجروا إلى المدينة من سطوته وسراياه وجيوشه . |
|||
2013-07-21, 17:50 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
السلام عليكم
|
|||
2013-07-21, 18:00 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
2013-07-21, 18:40 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
السلام عليكم
عبر صفحات الموضوع نتطرق للسور بترتيب الوارد في القرأن الكريم أكيد الاخ عبد القادر لديه إضافة لتفسير في سورة الرعد نرحب بك عبر حلقات ذكر رمضانية |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حلقات, رمضانية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc