من العانس ؟؟؟ هي فقط ؟؟؟؟..لا أنت مخطئ. - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من العانس ؟؟؟ هي فقط ؟؟؟؟..لا أنت مخطئ.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-01-25, 19:47   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdellah36 مشاهدة المشاركة
وهذا ليس هوى يا اختي العزيزة ، تفضيل الرجل على المرأة بالاطلاق لا بالتعيين اصل متفق عليه بين علماء الاسلام ، و ذلك منذ الولادة انظري كيف أن الشارع فاضل في العقيقة بين الذكر و الانثى و فاضل بينهما في الميراث و في القوة و القوامة و الشهادة و العقل ..... و هذا فضل الله عز و جل يؤتيه من يشاء ،

سيدي الفاضل..
صدقا...
لماذا كلما أثير إشكال ما نهرع الى توظيف مايخبر عنه الشرع بخصوصه ؟؟؟
مشكلة نعانيها نحن المسلمين...
لم لانهرع إليه. حين نعول على قضاء شأن من شؤون الدنيا فيم يخص معاملاتنا وقضاء حوائجنا..
ياسيدي الكريم..طبعا لاأقصدك أنت بهذا الكلام..
أقسم لوأن كل منا استشعر رأي الشارع الحكيم في حركاته..لكان حالنا ليس أفضل أقول بل فضُل عن حال كل من حملته الأرض..
فماذا لو لامسنا الواقع وما يحدث فيه ..فنكون بذلك أكثر إدراكا لمجرياته..
وإن عدنا الى رأي الشارع الحكيم..فيم يحدث..ألا نجد أن الرجل هو المسؤول رقم 1 عما يحدث ؟؟؟؟
فلم إثارة حديث الولاية والإمامة ؟؟؟
أهي المرأة في مجتمعنا من تتولّى أمره ..؟؟
أهي من تسن القوانين ؟؟؟
أين هي بالله عليك تلك الأفضلية التي تصر على وجودها في ظل مانراه قائما اليوم ..؟؟؟








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-01-26, 09:33   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
abdellah36
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

يا اختي الكريمة انت تفرقين بين الاوصاف و الذات و هذا خطا كبير، و تفضيل الرجل بتلك الصفات عن المرأة هو تضيل لذات الرجل عن ذات المرأ و هذا كلام مهم دقيق ، لا يقال ان الرجل افضل من المرأة في صفة كذا و كذا ... بل الواجب ان يقال ان جنس الرجل افضل من جنس المرأة هذا هو الصواب ..... و الله سبحانه يخلق ما يشاء و يختار ... و اختياره لجنس الرجل عن جنس المرأة بالتفضيل و التكريم .... ليس فيه تنقص لجنس المرأة و لا احتقار لها بل هو فضله يؤتيه من يشاء .... و ذلك يشبه من بعض الاوجه مسألة النبوة ، فلا يحتج محتج على الله و يقول لماذا لم يجعلني نبيا .... فالله عز وجل لم يحرمه حقا من حقوقه بل حرمه فضلا اعطاه لمن يشاء من غيره ....
و اما توضيفي للتفضيل في مسألة العنوسة ، فقد سبق انني اوردته ردا على من ساوى او دعى الى التسوية بين الرجل العانس و المرأة العانسة و بينت ان الفرق بينهما هو نفسه الفرق بين جنس الرجل و جنس المرأة ..... و أن هذا الفارق فارق فطرت و جبلت عليه النفوس .....
و اما بالنسبة للاخ عمر الاخوانجي فأقول:
قولك لماذا كلما أثير إشكال ما نهرع الى توظيف مايخبر عنه الشرع بخصوصه ؟؟؟مشكلة نعانيها نحن المسلمين...
قلت سبحان الله ، الا تعلم أن الله امرنا بالتحاكم الى دينه و شرعه في كل صغيرة و كبيرة ، ألا تعلم انه ما من مسألة من مسائل الدين او الدنيا الا و لها حكم في شرع الله من الاحكام الخمسة المعروفة .....
بل ان المشكلة اخي العزير ، ان الناس صاروا معرضين عن شرع الله ، لا يختلفون في مسألة إلا و حكموا فيها عقولهم و عقول الغربيين من اهل الكفر و الالحاد ، اما حكم الشرع فهو آخر ما يسألون عنه لو سألوا ... و ما وصلوا الى ما وصلوا الا بذاك....
قولك أقسم لوأن كل منا استشعر رأي الشارع الحكيم في حركاته..لكان حالنا ليس أفضل أقول بل فضُل عن حال كل من حملته الأرض..
قلت هذا هو المطلوب ، على ان الاتشعار و حده لا يكفي بل لا بد من العلم و العمل ...
اما كلامك الاخير فلست معنيا به ، لان مقصودي هو الرد على من اراد ان يجعل من عنوسة الرجل و عنوسة المرأة امرا واحدا مع ما فيه من المخالفة للدين و الفطرة و العقل و العرف .... و اما من يتحمل مسؤولية العنوسة فهذا اشكال آخر ، لم اتطرق اليه اصلا ، و بالنسبة لي هذا مشكل ثانوي او فرعي عن مشكل متجذر ، يشترك فيه الحاكم و المحكوم ، و هو البعد عن دين الله علما و عملا و حكما و قضاأ ......










رد مع اقتباس
قديم 2012-01-26, 10:39   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
مشكاة الهدى
رحمها الله
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم


الاخ عبد الله
كل ما تفضلت به على العين والراس
انا شخصيا لا اختلف معك لكن وباختصار شديد
انت توظف التفضيل في غير محله
وجعلت منه تفضيلا مطلقا
وهو ليس كذلك
واحيطك علما اني ايضا لا ابني افكارى جزافا لدي قاعدة لا باس بها من المعلومات الدينية وانا على قدر يؤهلني ان اجادلك في امور فقهية فلست اخالفك الطرح في التفضيل لكن طريقة توظيفك له هي محل الجدال










رد مع اقتباس
قديم 2012-01-26, 14:32   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdellah36 مشاهدة المشاركة
و و اما بالنسبة للاخ عمر الاخوانجي فأقول:
......
الله...الله عليك..ياسي عبد الله..
أتدري قسما بالله العظيم لاأذكر وقت آخر مرة ضحكت فيها.فهاأنت قد أضحكتني ...رائع والله جميل..أشكرك..جزييييييييلا..
على فكرة لم أقرأ ردك كاملا..معقبا فيه على كلامي..ماهمني هو ماقتبسته فقط.سأعود إليك لاحقا..حين الإنهاء على مامتعتني به كااااااملا. ففرصه لاتتكرر..أحييك..









رد مع اقتباس
قديم 2012-01-27, 15:11   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
النجمة القطبية
مؤهّل منتدى هن
 
الصورة الرمزية النجمة القطبية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[QUOTE=abdellah36;8658913]يا اختي الكريمة انت تفرقين بين الاوصاف و الذات و هذا خطا كبير، و تفضيل الرجل بتلك الصفات عن المرأة هو تضيل لذات الرجل عن ذات المرأ و هذا كلام مهم دقيق ، لا يقال ان الرجل افضل من المرأة في صفة كذا و كذا ... بل الواجب ان يقال ان جنس الرجل افضل من جنس المرأة هذا هو الصواب ..... و الله سبحانه يخلق ما يشاء و يختار ... و اختياره لجنس الرجل عن جنس المرأة بالتفضيل و التكريم .... ليس فيه تنقص لجنس المرأة و لا احتقار لها بل هو فضله يؤتيه من يشاء .... و ذلك يشبه من بعض الاوجه مسألة النبوة ، فلا يحتج محتج على الله و يقول لماذا لم يجعلني نبيا .... فالله عز وجل لم يحرمه حقا من حقوقه بل حرمه فضلا اعطاه لمن يشاء من غيره ....
و اما توضيفي للتفضيل في مسألة العنوسة ، فقد سبق انني اوردته ردا على من ساوى او دعى الى التسوية بين الرجل العانس و المرأة العانسة و بينت ان الفرق بينهما هو نفسه الفرق بين جنس الرجل و جنس المرأة ..... و أن هذا الفارق فارق فطرت و جبلت عليه النفوس .....
و اما بالنسبة للاخ عمر الاخوانجي فأقول:
قولك لماذا كلما أثير إشكال ما نهرع الى توظيف مايخبر عنه الشرع بخصوصه ؟؟؟مشكلة نعانيها نحن المسلمين...
قلت سبحان الله ، الا تعلم أن الله امرنا بالتحاكم الى دينه و شرعه في كل صغيرة و كبيرة ، ألا تعلم انه ما من مسألة من مسائل الدين او الدنيا الا و لها حكم في شرع الله من الاحكام الخمسة المعروفة .....
بل ان المشكلة اخي العزير ، ان الناس صاروا معرضين عن شرع الله ، لا يختلفون في مسألة إلا و حكموا فيها عقولهم و عقول الغربيين من اهل الكفر و الالحاد ، اما حكم الشرع فهو آخر ما يسألون عنه لو سألوا ... و ما وصلوا الى ما وصلوا الا بذاك....
قولك أقسم لوأن كل منا استشعر رأي الشارع الحكيم في حركاته..لكان حالنا ليس أفضل أقول بل فضُل عن حال كل من حملته الأرض..
قلت هذا هو المطلوب ، على ان الاتشعار و حده لا يكفي بل لا بد من العلم و العمل ...
اما كلامك الاخير فلست معنيا به ، لان مقصودي هو الرد على من اراد ان يجعل من عنوسة الرجل و عنوسة المرأة امرا واحدا مع ما فيه من المخالفة للدين و الفطرة و العقل و العرف .... و اما من يتحمل مسؤولية العنوسة فهذا اشكال آخر ، لم اتطرق اليه اصلا ، و بالنسبة لي هذا مشكل ثانوي او فرعي عن مشكل متجذر ، يشترك فيه الحاكم و المحكوم ، و هو البعد عن دين الله علما
عملا و حكما و قضاأ ......[/QUO
تفضيل الرجل على المراة من حيث الجنس اولا هو ليس تفضيل مطلق وانما هو تفضيل فى الاجمال
بما فضل الله بعضهم عن بعض
فهنا لا يكون كل الرجال افضل من كل النساء وانما هذا التفضيل كان لاختلاف المهام كحال الليل والنهار
احدهما افضل من الاخر ولكن لا نهار من دون ليل والعكس صحيح
فلا رجل دون امراة والعكس صحيح
اما التفضيل جاء لان مهام الرجل وبنيته ووظيفته فى الحياة تقتضى ذلك لان الله اوكل اليه النبوة والقيادة والجهاد والامامة
وهذا التفضيل الوظيفى جاء حتى بين الرجال فليس كل الرجال متساوون فيه وليس كل الرجال بنفس القوة
ولا كلهم يصلحون لقيادة الامة
وايضا التفضيل صب لمصلحة المراة من حيث ان الرجل هو العائل لها وهو الذى يتعب ويشقى للانفاق عليها
وهو الحماية لها وبالتالى رفعه الله درجة لما تقتضيه القوامة
اما اصل الخلقة فهو واحد لان الله ذكر فى القران انه خلقنا من نفس واحدة وجعل منها زوجها
وبالتالى يكون الرجل هو اصل الخلقة
وهذا لحكمة يعلمها الله سبحانه وتعالى
اما مساله التكريم فهى خاطئة لان الرسول عليه الصلاة والسلام ذكر ان اكرمكم عند الله اتقاكم
وانت تعلم ان هذا الموضوع طويل وكويل جداا ولو بدانا الكلام فيه لا ينتهى
ولكن الفكرة اساسا لا تخدم موضوع العنوسة
اولا مصطلح العنوسة اصطلاحا فى القاموس هو مصطلح موجه للجنسين دون تفريق
ومسالة ان الرجل لا يتاثر من العنوسة مثل المراة هى مسالة خاطئة لانه بكل بساطه المجتمع يوجه التهم
للرجل المتاخر فى الزواج لما يصل لسن مرتفع نسبيا اكثر من المراة باضعاف مضاعفة
اما كون الرجل يعيل نفسه فبعض النساء اغنى من بعض الرجال ولسن بحاجة الى مال
وبالتالى ارى ان فكرة التفضيل لا تخدم الموضوع لان التفضيل خاص بالقوامة وهو يزيد من مسؤوليات الرجل والضغط عليه وليس
العكس
تقبل مرورى










آخر تعديل رَكان 2012-01-27 في 20:06.
رد مع اقتباس
قديم 2012-01-27, 15:26   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
النجمة القطبية
مؤهّل منتدى هن
 
الصورة الرمزية النجمة القطبية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdellah36 مشاهدة المشاركة
لفظ العنوسة يطلق عادة على المرأة و ليس على الرجل

فى القاموس موجه للطرفين
، و هو احد الاوجه الكثيرة التي تدل على ان الرجولة في الاسلام افضل من الانوثة .... و مما يذكر في هذا المجال :
شرحت مسالة الرجولة والانوثة وهو لاختلاف الوظيفة ولتحقيق التكامل على الارض وليس تفضيل مطلق
ولا ننسى ان هناك اختلاف للعلماءايضا
المرأة اذا بلغت سنا معينة تصبح غير قادرة على الانجاب
بما انى ادرس طب ساجيبك
العلم يتطور والمراة اصبحت الان تنجب الى سن كبييرة وهذا يختلف من امراة لاخرى
لاسباب وراثية واسباب اخرى
وكذلك الرجل طبيا وعلميا قد تقل خصوبته مع التقدم فى السن لعدة اسباب خاصة الاسباب المرضية المنتشرة حاليا
وايضا مسالة السن وهذا معروف طبيا

المرأة كلما تقدمت في العمر قلت رغبة الرجال بها ،
فى مجتمعنا الفكرة موجودة نعم لكنها ليست دائما صحيحة
فالرسول عليه الصلاة والسلام تزوج امنا خديجة فى الاربعين وقد انجب منها الاولاد ولم ينجب من غيرها
رغم انه فى ذلك الوقت كانت المراة تتزوج فى سن صغير جداا وكابر دليل زواجه بامنا عائشة التى كانت مخطوبة من قبل
و الاصل ان الرجل طالب و المرأة مطلوبة
السلف كانو يخطبون لبناتهم
وامنا خديجة طلبت الرسول عليه الصلاة والسلام
اذن لا دليل شرعى على هذا الاصل
تكثر الشكوك و الشائعات حول المرأة المتقدمة في السن و هو ما يشجع النفور عنها
الشائعات تكثر على الرجل اكثر اذا لم يتزوج مطلقا
لان زواجه بيده
تكون المرأة بعد زمن بلا بعل او ولد يعيلها ،
وكذلك الرجل اذا لم يتزوج وقد تكون غنية وذات مال لا حاجة لها لمن يعيلها
وفى كل الاحوال فنحن كمسلمين نتكفل ببعضنا البعض

و قد تصير عالة على إخوتها ..
لن تكون عائلة فهى ستاخذ ارثها ونصيبها
وقد تكون من العاملات سواء داخل البيت كالخياطة او الحلويات او غيره
او ربما خارجه
وهناك من الرجال من يعانون البطالة ...
فهذه نصيحة مني للمرأة الجزائرية ان تحترم عقلها و انوثتها و ترجع الى صوابها و ذلك بالالتزام بما يلي
اولا متى خطبها خاطب ترضى دينه و خلقه فلتوافق
ان كان فعلا ذا خلق ودين
والاهم الاخلاق
والتواضع من الاخلاق
من تواضع لله رفعه

ثانيا ان تلزم بيتها و تتجنب الاماكن المختلطة خاصة الجامعات
هناك ايضا اختلاف للعلماء
اما ان تلزم المراة بيتها ولا تخرج الا للضرورة فانا اوافقك
والدراسة قد تكون من الضرورة خاصة ان استطاعت ان تتجنب الاختلاط وهذا ممكن والحمد لله
شكرا على النصيحة









رد مع اقتباس
قديم 2012-01-27, 15:33   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
النجمة القطبية
مؤهّل منتدى هن
 
الصورة الرمزية النجمة القطبية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مصطلح (جنس الرجال أفضل من جنس النساء)
لم ينطق به رسول الله محمد صلى الله عليةوسلم
ولا عمر بن الخطاب ولا أبو بكر الصديق ولا عثمان وعلي رضي الله عنهم أجمعين
واختلف جمهور العلماء في مدلولات التفضيل
والآن ألا يسعنا أن نسكت عما سكتتعنه خير القرون

ثم أن تفضيل الرجال المذكور في كتاب الله عز وجل وفي كتب التفسير، لا يقصد به التفضيلالمطلق، بمعنى أن كل رجل خير من كل امرأة، وهذا معلوم وواضح وإنما المراد بهالقوامة، أي أن الرجل أقدر على القيام بشؤون الأسرة وتولي أمرها من المرأة، كما قالالله تعالى: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِعَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ ... أي زائدة وهي القوامة والطاعة وملك الطلاق، ونحو ذلك منلوازم القيام على الأسرة
ليس الذكر كالأنثى: هي بيان ٌلفرق جنس الذكور عن الإناث :
فلكل ٍمنهما طبيعتهالتي خلقه الله عليها : والتيتتناسب مع وظيفتهتماما ًبتمام ..
إذا ً:
ففيوظائف الرجل: فهومُفضلٌ فيها عن الأنثى...
وفيوظائف الأنثى: فهيمُفضلة ٌفيها عن الذكر...

إن اللفظ الذي ذكر الله تعالى فيهتفضيل الرجال على
النساءصراحة ًفي القرآن : كان مُتعلقاًبوظيفة مُحددةذُكرت في نفس السياق
ألا وهي : القوامة.. إذا ً: عندماتـــُـذكرالقوامة: يُذكر معها أفضليةالرجال.....
يقول الله عز وجل
:
"
الرجال قوامون علىالنساء : بما : فضل الله : بعضهم على بعض : وبما أنفقوا :
من أموالهم" ...
وأما الملحظ الثاني فهو: الأسلوب القرآنيالراقيفي التعبير عن تلكالأفضليةهنا
في هذا الموضع من الآية بقوله سبحانه : " بما فضلبعضهم على بعض" !!!!!!!...
فلم يقل : بما فضلكلهم على كلهن
!!!..
ولم يقل مثلا ً : " الرجالقوامون على النساء بمافضلهم الله عليهن
" ..
ولكن جاء الأسلوبالمُعجز في هذا التعبير " بعضهم على بعض" : ليُبينأن كلا ً

منهم أو منهن : مُفضلٌ في شيء: ومُفضلٌ عليه في شيءٍ آخر









رد مع اقتباس
قديم 2012-01-27, 16:42   رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
kerat2006
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الذي بلغ الستين ويريد الزواج فليتزوج بنت الاربعين التي اقترحتها لابن العشرين وابن العشرين بذلك له العشرينية التي كان سياخذها ذلك الكهل
اخي عمر العلاج موجود بدون اقتراخات لخل مشاكل العنوسة المشكلة هي عزوف رهيب عن نصف الدين ليست القضبة مادية فالكثير لهم ظروف مواتية لكنهم عازفون ..........
نعم عازفون على انغام واقع لا يبشر بخير
لا بد من اعادة تربية المجتمع على اسس ديننا الحنيف










رد مع اقتباس
قديم 2012-01-27, 17:07   رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
أم يقين
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُمر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم..
الفكرة تكررت ..العنوسة ولكن ما يؤخذ عليها أمران..
الأول / أنه لايتم طرح أفكار تحد من الظاهرة..
الثاني / الكل يوجه الصفة للنساء من دون الرجال
...هنا سأصرخ وعذرا في وجوهكم كي تسمعوني..
العانس قد يكون رجلا مثلما قد كان على الدوام في نظر الناس امراة..
كيف ذلك ..؟؟؟؟
ـــــــــــــــــــ
[font=times new roman][b][i]مارأيكم برجل قارب الثلاثين أو بلغها أو تجاوزها ولازال يسهر خارج البيت مع أصحابه ولا يدق باب الدار سوى ساعة متأخرة من الليل فيجد أباه و أمه أو أحدهما يفتح له الباب..ولتسخن له أمه طعام العشاء لينزوي بعدها في غرفته واضعا كيتمان في أذنيه أو يكمل سهرته مشاهدا التلفاز..ويقضي سنوات من عمره على هذه الحال ..ألا يمكن وصفه بالعانس ؟؟؟
والله كأنك تقف على عتبة باب بيتنا و تنظر إلى أخي
Right]ــــــــــــــــــــــ
مارأيكم برجل متزوج من إمرأة وقد انفصلا عقليا وعاطفيا ..فلم يعد لكل منهما سوى دور الروبو ..في أداء واجباته للإبقاء على عجلة حياة الأسرة في حالة دوران ولو باحتشام ؟؟؟
أليس ذلك الرجل يعتبر عانسا بل أليست تكون من أبشع صور العنوسة الحال التي هو عليها ؟؟؟؟
[color="rgb(154, 205, 50)"]ما أمره الحال الذي و صفت يا أخي ، على كل هي حال كثيرا ما نعلق فيها نحن الذين نظن أننا هزمنا العنوسة.
ـــــــــــــــــــــــ
دعونا نذهب الى معوقات ترفع من شأن ظاهرة العنوسة التي تضرب مجتمعنا فأصابته جرحا غائرا يتواصل ويتعاظم نزفه يوما بعد يوم..
هي تلك المعوقات أمام من أراد طرد شبح العنوسة من حواليه سواء كان رجلا أو إمرأة متزوجا كان أو عازبا..
لدي بعض الأفكار بخصوص ذلك..وأنتظر منكم الإضافة لما تاه عن إدراكي..
ــ تكاليف الزواج الباهضة.
ــ البطالة..
ــ تجريم عملية التعدد بالنسبة للمتزوجين.
( أنت تقترب من منطقة ملغمة )
ــ النظرة الدونية لعادات المجتمع التي تم التخلي عنها ومن بينها إيواء الأسرة الكبيرة لأبنائها المتزوجين..
( حلم و لا أروع ، تقضي عليه الفتيات في البداية ثم لا يلبثن أن يتمنينه بعد حين )
ماذا لو تم تخطي أفكارا ارتبطت بقضية الزواج وصارت وكأنها من أركانه..؟؟؟
لأبسط الأمر..
ماذا لو يتم تغيير النظرة المألوفة للزواج الى نظرة أخرى فيتم اعتبار الزواج وكأنه عملية شراكة بين اثنين..ينظر فيها أساسا الى تحقيق المصلحة المتبادلة بين الطرفين..وليلغى من خلال ذلك الإعتبارات الأخرى المتعارف عليها ؟؟؟
فليكن اتفاقا مبني على مصلحة..لهذا الطرف مثلا ما يفتقر له الآخر .وللآخر مايفتقر له الطرف الأول..
وليضرب بعرض الحائط..اعتبارات السن والمال ..والمستوى الدراسي والجمال وغيره..
مالمشكلة في أن تتزوج ابنة العشرين صاحب الستين ؟؟؟
ومالمشكلة أن يتزوج ابن العشرين صاحبة الأربعين ؟؟؟؟
ابنة العشرين لالاحظ لها في مايجلب من كان قريبا لها في السن لخطبتها فهل ستبقى طيلة حياتها بلازواج ؟؟؟
ابن العشرين مثلا..يخرج الملح أزهارا ولن يصل لبناء عش الزوجية ..فمالإشكال في أن يتزوج امرأة في الأربعين تملك سكنا وعملا ؟؟؟؟
( هذا ما يسمى زواج المصلحة )
مالمشكلة في أن تتزوج من لم يسبق لها الزواج من رجل متزوج ؟؟؟
ضرة يعني...؟؟؟
اهدأن يابنات ولاتغضبن مني يعني لاتنفعلن لست اجبركن على ذلك ولكن تأكدن أن هناك منكن ترغب بذلك ولكن ولااااااااااكن ما يقهرها هو تلك النظرة الدونية لما تريد سلوكه من طرف قريباتها وصديقاتها ..
( [color="yellow"]المشكل في أن كل رجل يريد أن يعيد الزواج لن ينظر إلى تلك بل معظمهم يبحث عن التي يبحث عنها المعظمهم[/color]
الكل يتذمر ويتألم بل يؤلمه جلد سياطها ويحرقه لهيب نارها نساء ورجالا ظاهرة العنوسة ولايتوقف عن الحديث عنها ولكن في المقابل هل فكرنا على الأقل في مخرج لذلك بالعودة والبحث في المعوقات ومن ثمة التنازل عن أفكار وعادات خاطئة مكتسبة ..لاتزيد سوى في استفحال الظاهرة يوما بعد يوم..؟؟؟؟؟
لازلت لم آت على كل ما لدي من أفكار مشوش أخوكم بعض الشيء ولكن اترك لكم المجال لتناول بعض مما طرحته ولم لا فقد نتوصل الى مايمكن لست أقول القضاء على الظاهرة فعلى الأقل الحد من جبروتها...
لكل من أراد التطرق الى جزئية مما طرحت له ذلك ..ومن زاوية يراها تليق بتصوره وأحيييكم بقوة..
بارك الله فيك أخي عمر و كما قال أخ سبقني لا فض فوك. حقيقة طرح رائع و الأروع طريقة طرحه .









رد مع اقتباس
قديم 2012-01-27, 20:21   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ز م أمين مشاهدة المشاركة
أقصدهما معا
فحسب ظني المغري هو عائق لا محالة كونه يشغل الإنسان عن غايته
لي عودة إنشاء الله
لايمكن تحييد عامل الإغراء ..هذه مشكلة وتلقي بنا في مربع آخر...
فنواجه بحقيقة لايمكن الهروب منها إنه تردي أوضاعنا من حيث المثل والخلق..فنتساءل مرة أخرى عن غياب كلي للمربي ؟؟؟
المربي هو من ؟؟؟
من يضع المناهج التعليمية ؟؟؟
من يسن القوانين ..وبما تتضمنه من عقوبات كوسلة للردع ؟؟؟
الخطاب الديني ؟؟؟؟
الأسرة .....؟؟؟؟
مشكلة
............................









رد مع اقتباس
قديم 2012-01-29, 13:59   رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
abdellah36
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي تصويب السهام و النبال ردا على من دعى لتسوية النساء بالرجال

ردا على الاخت نجمة اقول: ان كنت تقصدين بالاطلاق اي ان كل رجل فهو افضل من اي امرأة فأنا معك في بطلان هذا و قد بينته سابقا.....اما اذا كنت تقصدين ان الرجل افضل من المرأة في صفة كذا و كذا و المرأة افضل من الرجل في صفة كذا و كذا ثم تصلين في الاخير الى أن الرجولة و الانوثة سواء .... فأنت مخطئة جدا اختى العزيزة و ذلك من وجوهمتعددة:
اولا ان الصفات لا تنفك عن الذات فصفات الرجل لا تدل الا على ذاته كما ان صفات المرأة لا تدل على ذاتها فإذا كان الرجل افضل من المرأة في صفة من الصفات التي يختص بها فلازم هذا ان تكون ذاته افضل من ذاتها .....
ثانيا ان تفضيل الرجولة على الانوثة في الاسلام لا يختص بالصفات الخلقية بفتح الخاء كما قد يظنه البعض بل يتعداه الى الصفات الخلقية بضم الخاء فمن المعلوم مثلا ان المراة لا تعاب لا بالفطرة و لا بالمنقول او المعقول عن خوفها او جبنها او شحها او ترددها او مكرها او مداراتها او قلة عقلها أو ضعف صبرها ... ما يلام به الرجل لو وقع في شيئ من ذلك .... و من المعلوم ان هذه الصفات صفات نهى عنها الاسلام بل دعى إلى اضدادها كالشجاعة و الصبر و الصدق و الحلم و السخاء و رجاحة العقل...... و هي صفات لا تنفك عن الرجولة بحال.
ثالثا ان التفضيل بين الذكر و الانثى هو امر فطري يشعر به كل احد كما قال تعالى: (و ليس الذكر كالأنثى)، و الاسلام لم يدعوا قط الى انكار هذا المفهوم او محاربته مع انه كان سائدا و واقعا أيام الجاهلية لدى العرب و لدى غيرهم من الامم .... و انما حارب اظطهاد المرأة و حرمانها من حقوقها الانسانية و الشرعية ..... و اما مسألة التفضيل فلم يحاربها قط بل قد اقرها و رتب عليها احكاما عملية ... و من ابرز الأدلة على ذلك :
اولا : قال تعالى ( والله جعل لكم من أنفسكم أزواجاً وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات ) و قال تعالى : ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودةً ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) .
فقوله ( خلق لكم من أنفسكم ) و(جعل لكم من أنفسكم ) تدل على ان المراة جعلت للرجل ومن أجله و ليس العكس و هذا فضل عظيم خص الله به الرجال على النساء ، فوجب عليهم ان يعرفوا قدرهم و يعرفوا نعمة الله عليهم و قد صدق الشاعر اذ قال و ما عجبت ان النساء ترجلت و لكن تخنث الرجال عجاب ......، فكون المراة اقل من الرجل يجعلها تتطلع و تتشوق لتكون مثله و هيهات هيهات غير ان العجب كل العجب أن ترى رجلا طويلا عريضا يتشبه بالنساء و يتوق ليكون مثلهن ... فانظروا ما يفعل الجهل بصاحبه.
الثاني: ان المراة تنجب للرجل الأولاد والأحفاد فلا ينسبون إلا إليه و لا ينسبون إليها بحال و ذلك باتفاق الاجناس و الامم و هو في الحقيقة لازم الفطرة و العقل.
الثالث: قال تعالى : ( أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين ) تسفيهاً وتوبيخاً لسفهاء المشركين الذين قالوا ان الملائكة بنات الله ومبيناً بذلك مرتبة الأنثى إزاء الذكر.
قال الشوكاني رحمه الله : "معنى ينشأ : يربي والنشوء : التربية ، والحلية :الزينة والمعنى أَوَ جعلوا له سبحانه مَنْ شأنه أن يربى في الزينة وهو عاجز أن يقوم بأمور نفسه وإذا خوصم لا يقدر على إقامة حجته ودفع ما يجادله به خصمه لنقصان عقله وضعف رأيه ". قلت و لذلك اختصت النساء بزينة الحلي من دون الرجال، فهن يدفعن نقصهن الخلقي و الخلقي به، و ذلك بخلاف الرجال فكمالهم اظهر من ان يرقعوه بذهب او فضة.
الرابع: قال تعالى : ( أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ألكم الذكر وله الأنثى تلك إذاً قسمة ضيزى ) .
قال الحافظ ابن كثير -رحمه الله-: أي أتجعلون له ولداً وتجعلون ولده أنثى وتختارون لأنفسكم الذكور فلو أقتسمتم أنتم ومخلوق مثلكم هذه القسمة لكانت قسمة ضيزى أي جوراً باطلة ، فكيف تقاسمون ربكم هذه القسمة التي لو كانت بين مخلوقين كانت جوراً وسفهاً "
الخامس: عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : "يا معشر النساء تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار فقلن : وبم يا رسول الله ؟ قال تكثرن اللعن وتكفرن العشير ، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن قلن : وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال: أليست شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل ؟ قلن : بلى ، قال : فذلك من نقصان عقلها . أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم ؟ قلن : بلى، قال فذلك من نقصان دينها".
فهذا الحديث فيه تصريح بنقصان دين النساء وعقولهن والظاهر أن هذا النقص من أسباب إكثارهن اللعن ومن أسباب وقوعهن في كفران العشير .
كما أن الحديث صريح في أن شهادة امرأتين تعدل شهادة رجل واحد سببه نقصان عقلها .
السادس: قال أبو بكر المعروف بابن العربي -رحمه الله- في تفسير قوله تعالى واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان) :
" فضل الله تعالى الذكر على الأنثى من ستة أوجه :
الأول : أنه جعل أصلها وجعلت فرعه ، لأنها خلقت منه كما ذكر الله في كتابه.
الثاني : أنها خلقت من ضلعه العوجاء .
قال النبي صلى الله عليه و سلم : " إن المرأة خلقت من ضلع أعوج فإن ذهبت تقيمها كسرتها وإن استمتعت بها استمتعت بها على عوج ، وقال : وكسرها طلاقها " .
الثالث : أنه نقص دينها .
الرابع : أنه نقص عقلها .
وفي الحديث : " ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم منكن " قلن : يا رسول الله ، وما نقصان ديننا وعقلنا ؟ قال : " أليس تمكث أحداكن الليالي لا تصوم ولا تصلي وشهادة إحداكن على نصف شهادة الرجل؟"
الخامس : أنه نقص حظها في الميراث ، قال الله تعالى : ( للذكر مثل حظ الأنثيين) .
السادس : أنها نقصت قوتها فلا تقاتل ولا يسهم لها وهذه كلها معان حكيمة .
فإن قيل : كيف نُسب النقص إليهن وليس من فعلهن ؟ قلنا :هذا من عدل الله يحط ما شاء ويرفع ما شاء ، ويقضي ما أراد ، ويمدح ويلوم ولا يسأل عما يفعل وهم يسألون ، وهذا لأنه خلق المخلوقات منازل ، ورتبها مراتب ، فبين ذلك لنا فعلمنا وآمنا به وسلمناه " أحكام القرآن (1/300-301) .
وذلك فضل الله يختص بفضله من يشاء
السابع: قالَ الشَّيخ ابن باز -رَحمهُ الله- في معرض رَدِّهِ على امن ادعى ان القوامة للرَّجل هي قوامة تكليف وليست قوامة تشريف قال رحمه الله والجواب أن يُقال: هذا خطأ والصواب أن يقال: إنقوامة الرِّجال على النِّساءقوامة تكليف وتشريفلقولِ الله جل وعلا: "الرِّجالُ قوَّامون على النِّساء بما فَضَّلَ اللهُبعضهم على بعض وبما أنفقوا ) فأوضحَ سُبحانَهُ أنَّه جَعَلَالرِّجال قوَّامين على النِّساء لأمرين: أحدهما: فَضلُ جنس الرِّجال على جنس النِّساء. والأمر الثانيقيام الرِّجال بالإنفاق على النِّساء بما يدفعونه مِن المهور وغيرها من النفقات.
الثامن: أن النبي صلى عليه وسلم ذكر زوجته خديجة فذكر من مناقبها أن كان له منها الولد ، و لو كان الذكر كالأنثى ما كان ذلك منقبة.

تاسعا من الاحكام الشرعية التي التي فضل الله فيها الرجال على النساء:
-القوامة قال تعالى الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعضوبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله
- الولاية على المرأة في عقد النكاح إذ لا تكون هذه الولاية إلا للرجال فلا تتولى المرأة عقد النكاح على نفسها ولا على غيرها .
- تفضيل الذكر على الأنثى في العقيقة إذ يعق عن الغلام بشاتين وعن الجارية بشاة واحدة .
- تفضيل الذكر على الأنثى في الميراث فللمرأة نصف ميراث الرجل بنتاً كانت أو أختاً أو أماً أو زوجة .
-التفاوت في الديات إذ دية المرأة على النصف من دية الرجل .
- يفضل الرجل على المرأة في الشهادة إذ شهادة الرجل تعدل شهادة امرأتين وهناك أمور لا تقبل فيها شهادة المرأة كالجنايات .
- ومنها الخلافة والإمارة والقضاء وقيادة الجيوش وتدبير أمر الأمة فهذه للرجال وعليهم .
- وللرجال أن يعددوا الزوجات إلى أربع وليس للمرأة أن تعدد الأزواج وهذا التفضيل حاصل في الجنة أيضا فقد جعل للرجال الحور العين و لم يذكر للنساء غير أزواجهن.

أقول هذا و اكرر نصيحتي للمرة الجزائرية المسلمة أن تحترم عقلها و دينها و شرفها و تتجنب الانسياق و الجري وراء دعاة التغريب و التنصير و التهويد الذين يريدونها ان تميل ميلا عظيما، بان لا يكون لها ولي يقومها بالأمر او بالنهي او ان تكون ندا للرجل تزاحمه في المقاهي و الجيش و اماكن العمل ....

و انه مما يحز في النفس ان يكون ولاة الامور الذين استرعاهم الله على خلقه و استخلفهم على ارضه ان يكونوا اول المحاربين لدينه و شريعته يدعون لتحرير المراة من قيود الإسلام استجابة لأعداء الاسلام .... و مما يحزن اكثر ان ترى دعاة على ابواب جهنم قد استهوتهم الامامة و المشيخة فراحوا يحلون للنساء ما حرم الله عليهن و يوقعون عن الله الكذب و هم يعلمون ... فاختلط الحابل بالنابل و عمت الفتن و طمت ، فلم يعد للرجل ولاية لا على بنت و لا على اخت و لا على زوج .... و انتشرت البطالة في اوساط الرجال و الاباء و ضاع الاولاد من نفقات الام على الزينة و الاوهام و تضاعف عدد العوانس من النساء و ما هو الا غيص من فيض و الله المستعان .....









رد مع اقتباس
قديم 2012-01-29, 15:40   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
أحلام جميلة
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أحلام جميلة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
شكرا أخي عمر على هذا الموضوع
أنا مشكلتي ليست متى أتزوج ولكني أخشى من أتزوج فكثير من شباب بلادي اقول الكثير ولا أعمم و لأسف بلا مسؤولية
الله يسترنا في الدنيا و الأخرة
أمـــــــــــــــــــــــــــــــــــيــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـن










رد مع اقتباس
قديم 2012-01-29, 16:02   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
khoukha1580
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم المشكل ليس ماديا و انما هو خوف من الارتباط او بصفة اوضح خوف من الطرف التاني بالنسبة للرجل و المراة كدلك كل واحد خايف ... المهم ربي يفرج










رد مع اقتباس
قديم 2012-01-29, 19:57   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
النجمة القطبية
مؤهّل منتدى هن
 
الصورة الرمزية النجمة القطبية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdellah36 مشاهدة المشاركة
ردا على الاخت نجمة اقول: ان كنت تقصدين بالاطلاق اي ان كل رجل فهو افضل من اي امرأة فأنا معك في بطلان هذا و قد بينته سابقا.....اما اذا كنت تقصدين ان الرجل افضل من المرأة في صفة كذا و كذا و المرأة افضل من الرجل في صفة كذا و كذا ثم تصلين في الاخير الى أن الرجولة و الانوثة سواء .... فأنت مخطئة جدا اختى العزيزة و ذلك من وجوهمتعددة:
اولا ان الصفات لا تنفك عن الذات فصفات الرجل لا تدل الا على ذاته كما ان صفات المرأة لا تدل على ذاتها فإذا كان الرجل افضل من المرأة في صفة من الصفات التي يختص بها فلازم هذا ان تكون ذاته افضل من ذاتها .....
ثانيا ان تفضيل الرجولة على الانوثة في الاسلام لا يختص بالصفات الخلقية بفتح الخاء كما قد يظنه البعض بل يتعداه الى الصفات الخلقية بضم الخاء فمن المعلوم مثلا ان المراة لا تعاب لا بالفطرة و لا بالمنقول او المعقول عن خوفها او جبنها او شحها او ترددها او مكرها او مداراتها او قلة عقلها أو ضعف صبرها ... ما يلام به الرجل لو وقع في شيئ من ذلك .... و من المعلوم ان هذه الصفات صفات نهى عنها الاسلام بل دعى إلى اضدادها كالشجاعة و الصبر و الصدق و الحلم و السخاء و رجاحة العقل...... و هي صفات لا تنفك عن الرجولة بحال.
ثالثا ان التفضيل بين الذكر و الانثى هو امر فطري يشعر به كل احد كما قال تعالى: (و ليس الذكر كالأنثى)، و الاسلام لم يدعوا قط الى انكار هذا المفهوم او محاربته مع انه كان سائدا و واقعا أيام الجاهلية لدى العرب و لدى غيرهم من الامم .... و انما حارب اظطهاد المرأة و حرمانها من حقوقها الانسانية و الشرعية ..... و اما مسألة التفضيل فلم يحاربها قط بل قد اقرها و رتب عليها احكاما عملية ... و من ابرز الأدلة على ذلك :
اولا : قال تعالى ( والله جعل لكم من أنفسكم أزواجاً وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات ) و قال تعالى : ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودةً ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) .
فقوله ( خلق لكم من أنفسكم ) و(جعل لكم من أنفسكم ) تدل على ان المراة جعلت للرجل ومن أجله و ليس العكس و هذا فضل عظيم خص الله به الرجال على النساء ، فوجب عليهم ان يعرفوا قدرهم و يعرفوا نعمة الله عليهم و قد صدق الشاعر اذ قال و ما عجبت ان النساء ترجلت و لكن تخنث الرجال عجاب ......، فكون المراة اقل من الرجل يجعلها تتطلع و تتشوق لتكون مثله و هيهات هيهات غير ان العجب كل العجب أن ترى رجلا طويلا عريضا يتشبه بالنساء و يتوق ليكون مثلهن ... فانظروا ما يفعل الجهل بصاحبه.
الثاني: ان المراة تنجب للرجل الأولاد والأحفاد فلا ينسبون إلا إليه و لا ينسبون إليها بحال و ذلك باتفاق الاجناس و الامم و هو في الحقيقة لازم الفطرة و العقل.
الثالث: قال تعالى : ( أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين ) تسفيهاً وتوبيخاً لسفهاء المشركين الذين قالوا ان الملائكة بنات الله ومبيناً بذلك مرتبة الأنثى إزاء الذكر.
قال الشوكاني رحمه الله : "معنى ينشأ : يربي والنشوء : التربية ، والحلية :الزينة والمعنى أَوَ جعلوا له سبحانه مَنْ شأنه أن يربى في الزينة وهو عاجز أن يقوم بأمور نفسه وإذا خوصم لا يقدر على إقامة حجته ودفع ما يجادله به خصمه لنقصان عقله وضعف رأيه ". قلت و لذلك اختصت النساء بزينة الحلي من دون الرجال، فهن يدفعن نقصهن الخلقي و الخلقي به، و ذلك بخلاف الرجال فكمالهم اظهر من ان يرقعوه بذهب او فضة.
الرابع: قال تعالى : ( أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ألكم الذكر وله الأنثى تلك إذاً قسمة ضيزى ) .
قال الحافظ ابن كثير -رحمه الله-: أي أتجعلون له ولداً وتجعلون ولده أنثى وتختارون لأنفسكم الذكور فلو أقتسمتم أنتم ومخلوق مثلكم هذه القسمة لكانت قسمة ضيزى أي جوراً باطلة ، فكيف تقاسمون ربكم هذه القسمة التي لو كانت بين مخلوقين كانت جوراً وسفهاً "
الخامس: عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : "يا معشر النساء تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار فقلن : وبم يا رسول الله ؟ قال تكثرن اللعن وتكفرن العشير ، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن قلن : وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال: أليست شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل ؟ قلن : بلى ، قال : فذلك من نقصان عقلها . أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم ؟ قلن : بلى، قال فذلك من نقصان دينها".
فهذا الحديث فيه تصريح بنقصان دين النساء وعقولهن والظاهر أن هذا النقص من أسباب إكثارهن اللعن ومن أسباب وقوعهن في كفران العشير .
كما أن الحديث صريح في أن شهادة امرأتين تعدل شهادة رجل واحد سببه نقصان عقلها .
السادس: قال أبو بكر المعروف بابن العربي -رحمه الله- في تفسير قوله تعالى واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان) :
" فضل الله تعالى الذكر على الأنثى من ستة أوجه :
الأول : أنه جعل أصلها وجعلت فرعه ، لأنها خلقت منه كما ذكر الله في كتابه.
الثاني : أنها خلقت من ضلعه العوجاء .
قال النبي صلى الله عليه و سلم : " إن المرأة خلقت من ضلع أعوج فإن ذهبت تقيمها كسرتها وإن استمتعت بها استمتعت بها على عوج ، وقال : وكسرها طلاقها " .
الثالث : أنه نقص دينها .
الرابع : أنه نقص عقلها .
وفي الحديث : " ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم منكن " قلن : يا رسول الله ، وما نقصان ديننا وعقلنا ؟ قال : " أليس تمكث أحداكن الليالي لا تصوم ولا تصلي وشهادة إحداكن على نصف شهادة الرجل؟"
الخامس : أنه نقص حظها في الميراث ، قال الله تعالى : ( للذكر مثل حظ الأنثيين) .
السادس : أنها نقصت قوتها فلا تقاتل ولا يسهم لها وهذه كلها معان حكيمة .
فإن قيل : كيف نُسب النقص إليهن وليس من فعلهن ؟ قلنا :هذا من عدل الله يحط ما شاء ويرفع ما شاء ، ويقضي ما أراد ، ويمدح ويلوم ولا يسأل عما يفعل وهم يسألون ، وهذا لأنه خلق المخلوقات منازل ، ورتبها مراتب ، فبين ذلك لنا فعلمنا وآمنا به وسلمناه " أحكام القرآن (1/300-301) .
وذلك فضل الله يختص بفضله من يشاء
السابع: قالَ الشَّيخ ابن باز -رَحمهُ الله- في معرض رَدِّهِ على امن ادعى ان القوامة للرَّجل هي قوامة تكليف وليست قوامة تشريف قال رحمه الله والجواب أن يُقال: هذا خطأ والصواب أن يقال: إنقوامة الرِّجال على النِّساءقوامة تكليف وتشريفلقولِ الله جل وعلا: "الرِّجالُ قوَّامون على النِّساء بما فَضَّلَ اللهُبعضهم على بعض وبما أنفقوا ) فأوضحَ سُبحانَهُ أنَّه جَعَلَالرِّجال قوَّامين على النِّساء لأمرين: أحدهما: فَضلُ جنس الرِّجال على جنس النِّساء. والأمر الثانيقيام الرِّجال بالإنفاق على النِّساء بما يدفعونه مِن المهور وغيرها من النفقات.
الثامن: أن النبي صلى عليه وسلم ذكر زوجته خديجة فذكر من مناقبها أن كان له منها الولد ، و لو كان الذكر كالأنثى ما كان ذلك منقبة.
تاسعا من الاحكام الشرعية التي التي فضل الله فيها الرجال على النساء:
-القوامة قال تعالى الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعضوبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله
- الولاية على المرأة في عقد النكاح إذ لا تكون هذه الولاية إلا للرجال فلا تتولى المرأة عقد النكاح على نفسها ولا على غيرها .
- تفضيل الذكر على الأنثى في العقيقة إذ يعق عن الغلام بشاتين وعن الجارية بشاة واحدة .
- تفضيل الذكر على الأنثى في الميراث فللمرأة نصف ميراث الرجل بنتاً كانت أو أختاً أو أماً أو زوجة .
-التفاوت في الديات إذ دية المرأة على النصف من دية الرجل .
- يفضل الرجل على المرأة في الشهادة إذ شهادة الرجل تعدل شهادة امرأتين وهناك أمور لا تقبل فيها شهادة المرأة كالجنايات .
- ومنها الخلافة والإمارة والقضاء وقيادة الجيوش وتدبير أمر الأمة فهذه للرجال وعليهم .
- وللرجال أن يعددوا الزوجات إلى أربع وليس للمرأة أن تعدد الأزواج وهذا التفضيل حاصل في الجنة أيضا فقد جعل للرجال الحور العين و لم يذكر للنساء غير أزواجهن.

أقول هذا و اكرر نصيحتي للمرة الجزائرية المسلمة أن تحترم عقلها و دينها و شرفها و تتجنب الانسياق و الجري وراء دعاة التغريب و التنصير و التهويد الذين يريدونها ان تميل ميلا عظيما، بان لا يكون لها ولي يقومها بالأمر او بالنهي او ان تكون ندا للرجل تزاحمه في المقاهي و الجيش و اماكن العمل ....


و انه مما يحز في النفس ان يكون ولاة الامور الذين استرعاهم الله على خلقه و استخلفهم على ارضه ان يكونوا اول المحاربين لدينه و شريعته يدعون لتحرير المراة من قيود الإسلام استجابة لأعداء الاسلام .... و مما يحزن اكثر ان ترى دعاة على ابواب جهنم قد استهوتهم الامامة و المشيخة فراحوا يحلون للنساء ما حرم الله عليهن و يوقعون عن الله الكذب و هم يعلمون ... فاختلط الحابل بالنابل و عمت الفتن و طمت ، فلم يعد للرجل ولاية لا على بنت و لا على اخت و لا على زوج .... و انتشرت البطالة في اوساط الرجال و الاباء و ضاع الاولاد من نفقات الام على الزينة و الاوهام و تضاعف عدد العوانس من النساء و ما هو الا غيص من فيض و الله المستعان .....
يا اخى الكريم
من قال ان الرجل خير من المراة فى الاجمال وليس افضلية مطلقة هو ليس كلامى وانما كلام اغلبية العلماء وموجود فى مركز الفتوى مع الاختلاف لدى العلماء كما تعلم
ان الرجال افضل من النساء اجمالا
كما اننا قلنا ان المراة مخلوقة اصلا من الرجل فهى اذن جزء منه
والبشرية كلها اصل واحد
ولا انادى بذلك للمساواة فلا يستويان ابدا للاخلاف الوظيفى
وتركيزى هنا على الوظيفة لان الانسان عموما خلق للعمل
وما اردت ان ندخل للادلة والبراهين لانك كما تعلم الموضوع شاسع وكتبت فيه كتب كثييرة ومؤلفات
ولذلك تجنبت انا ان ادخل فى المناقشات
واكبر دليل على كلامى ان هذا الكلام وبهذا اللفظ لم يذكره كتاب ولا السنة ولا الصحابة والسابقين وهو بهذا اللفظ من اجتهادات العلماء
اما القران والسنة فقد بيين تماما مكانة الرجل والسنة ورفع الرجل درجة بالقوامة وهم لا يستويان لاختلافهما الكلى فليس الذكر كالانثى
فلاحظ معى المراة هى من تنجب الرجل وهى من تربيه وهى من ترضعه من حليبها فيكون قطعة وجزء منها
وفى نفس الوقت المراة فى الاصل قطعة من الرجل لان الرجل هو الاصل وهى خلقت منه
وحتى من الناحية الطبية لو تلاحظ كل البشر يحملون عنصر x وهو اصل الانثى
وعلميا الانوثة والرجولة لا ينفصلان
لا يوجد رجولة مطلقة ولا انوثة مطلقة وهذا من الناحية العلمية
اما انا فلم اقل ابداا انهما يستويان بمعنى الرجل والمراة ولا استطيع لان الله قد حسم ذلك ورفع الرجال درجة بالقوامة وفضلهم فى امور كثييرة
وشخصيا اوافق جداا لانى بعدما قرات وقرات وجدته قمة العدل
ولذلك شبهت المراة بالليل والنهار لو تلاحظ ان الله رفع احدهما وجعل احدهما مبصرا ومحى اية الثانى فالليل والنهار لا يستويان ايضا بدليل من القران الكريم كما تعلم
فالمراة والرجل كالليل والنهار والشمس والقمر
رغم ان الله رفع احدهما وجعله افضل من الاخر الا ان كلاهما لا يعيش دون الاخر
فلا ليل دون نهار والعكس صحيح ولا يستويان ابداا
اخى الكريم النقاش فى هذا الموضوع طويل
وارحب برايك واشكرك على اتساع ثقافتك وعلمك ماشاء الله
وقد اكون مخطئة او العكس الله اعلم
انما الرجل فى نظرى لا يظرنى ان يكون فوقى درجات فهو ابى واخى وزوجى وابنى مستقبلا
اما انا فلو كان لدى الاختيار مجددا لاخترت ان اكون امراة
سواء متزوجة او لا سعيدة او لا
فقد وجدت سعادتى فى كونى امراة ولا اعرف كيف اكون رجل ولن اعرف ابداااا ولن اتمنى ذلك
بل يسعدنى ان تكون المراة هى من تنجب الرجال وتربيهم
ويسعدنى ان الرسول عليه الصلاة والسلام قال امك ثم امك ثم امك ثم ابوك
ويسعدنى ان يقال ان الجنة تحت اقدام الامهات
سعادتى وسعادة بنى جنسى فى كوننا اناث وارجو ان يفهمن ذلك والخير فيما اختاره الله
فان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسى والشيطان
واستغفر الله واتوب اليه ان كنت اخطات دون علم









رد مع اقتباس
قديم 2012-01-29, 20:31   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
النجمة القطبية
مؤهّل منتدى هن
 
الصورة الرمزية النجمة القطبية
 

 

 
إحصائية العضو










A7 لست من دعاة المساوات

اما تفسير وجعل لكم من انفسكم ازواجا وجعل لكم من ازواجكم بنين وحفدة
التفسير هنا واضح ان الله انعم على عباده بان جعل لهم ازواجا من جنسهم وشكلهم
وهذا من تفسير ابن كثيير انضر الكتاب
وقال ايضا جعل لكم بنين فمن غير المعقول ان المقصود ان البنين خلقو لخدمة الرجل
قد اختلفت التفسيرات كما تعلم هناك من قال كانت العرب يخدمهم بنوهم
فالمراة والابناء ذكورا واناثا تحت كنف الرجل وخدمته كما تعلم ولا ينقص ذلك من قيمتهم شيئا
قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ {الحجرات:13}، وقال عز وجل: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا {النساء:1}، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنما النساء شقائق الرجال. صحيح رواه أبو داود والترمذي عن عائشة رضي الله عنها.
وعندما سال الرسول عليه الصلاة والسلام عن احب الناس اليه قال عائشة سبحان الله وهى امراة
وقال ان النساء شقائق الرجال
ولو عدنا بالتاريخ لوجدنا ان اول من وقف مع الرسول عليه الصلاة والسلام فى بدا نزول الرسالة هى امراة
واول من دخل الاسلام امراة
وهل تعتقد اخى ان بعد كل ذلك لا احب كونى امراة
ثم انى استغرب اخى من القائل ان المراة تاخذ نصف الميراث
لاحظ معى
المراة تاخذ نفقتها من الرجل شرعا
المراة تاخذ المهر
للمراة الحق فى مالها الخاص والتصرف به
المراة تاخذ نصيبها من الميراث
العمل مباح للمراة عند الضرورة وبالضوابط الشرعية
اليس هذا قمة العدل والتكريم للمراة فى الاسلام

اما المراة فقد خلقت للعبادة وهذا هو الاصل
خلقت للعبادة اولا واخيرا قال تعالى (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون).

الحمد لله الذى اكرم المراة بالعقل وزينها بالحياء وحفظها بالحجاب
اما عن حديث النقصان فى العقل والدين فقد الفت فيهم كتب وكثرت فيهم الاراء
ولن اضيف انا ولكن المراة تمر بمراحل مختلفة تؤثر على ذاكرتها وهذا مثبت علميا كما انها تميل للعاطفة
لكن ما يهم انها لو لم تكن عاقلة لما كانت مكلفة
المراة مكلفة ومحاسبة وهذا هو الاهم
وفى الاخير اخى عبد الله لست من دعاة المساواة ولن اكون كما سبق وقلت
لن اكون سوى امراة ولله الحمد
وسعيدة بنقصانى ولله الحمد
اللهم لك الحمد حمداا كثييرا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
العنز, ؟؟؟؟


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc