|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
التعدد في ميزان الشرعي .لاميزان غيرتكن..
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-08-07, 16:05 | رقم المشاركة : 61 | ||||||
|
اقتباس:
أنا قلت ثلاثين سنة أو أزيد ..
ولعلّ أمر السن يختلف من منطقة لأخرى أتكلم عن واقع أراه .. الإخوة هنا يزهدون في ذات الثلاثين سنة. هناك من تُعرض عليه السلفيّة، وأقسم بالله غير حانثة هناك من تُعرض عليه حتى أقل من الثلاثين سنة يرفض بحُجة السن ويتقدّم لذات 18 سنة. مع أنه قد يكون شارف على الأربعين سنة أو أزيد. اقتباس:
وحتى نكون مُنصفين هناك من الإخوة من يقبل بزوجة تكبره سنًّا إن كان منهجها سليمًا وكانت على استقامة، لكنهم قلّة مُقارنة بأولئك. والله أعلم والله الموفق
|
||||||
2013-08-07, 16:09 | رقم المشاركة : 62 | |||
|
|
|||
2013-08-07, 16:14 | رقم المشاركة : 63 | ||||||
|
اقتباس:
الله المستعان. اقتباس:
اقتباس:
و أما النوع الاخر كما اسلفتِ، سببه مخالطته بالعوام، و الله اعلم. |
||||||
2013-08-07, 16:23 | رقم المشاركة : 64 | ||||
|
اقتباس:
و الناس بكري يقولون "الزين مايعمر الدار". |
||||
2013-08-07, 16:29 | رقم المشاركة : 65 | |||
|
لتكن المناقشة عن ايجاد الحل في مثل تلك الحالات. |
|||
2013-08-07, 16:31 | رقم المشاركة : 66 | |||
|
رسالة مهمه للشيخ العلامة ربيع المدخلي لقد أعطى الإسلام كلاً من الرجل والمرأة حقه بالعدل والقسطاس المستقيم فشرع للرجال من الحقوق والواجبات ما يلائم رجولتهم وقواهم وعقولهم واستعدادهم لمواجهة الأخطار وتحمل المشاق وفطرهم التي زودهم الله بها . وشرع للنساء من الحقوق والواجبات ما يلائم أنوثتهن وضعفهن ونقصهن عن الرجال في العقل والقوة وضعفهن في الاستعداد لمواجهة الأخطار والمشاق . وقد رضي المسلمون رجالاً ونساءً هذا التشريع الإلهي الحكيم الرحيم واعتبروه من عقائدهم المسلمة . ومن تفلت منه فليس بالمؤمن ، ويعتبر مستدركاً على الله ورسوله وحاشا مؤمناً بالله ورسله وكتبه أن يقع في ذلك . وقد راعى الإسلام هذا التفاوت فبنى عليه الحقوق والواجبات لكل من الرجل والمرأة وعليهما بعد حقوق الله فمن حق الله على عباده رجالاً ونساءً أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً وأن يقوموا بأركان الإسلام والإيمان المعروفة . وأن يقوموا ببر الوالدين وصلة الأرحام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وغير ذلك من الأمور المشتركة بين الرجال والنساء . ومن الواجبات التي تخص الرجال . 1- الجهاد بالنفس والمال في سبيل الله لإعلاء كلمة الله ونشر الإسلام ، والذياد عن ديار الإسلام . 2- صلاة الجمعة والجماعة في المساجد . 3- النفقة والكسوة والسكن تجب على الرجال لزوجاتهم بالمعروف وهذه وتلك أمور عظيمة تبذل فيها الأموال والطاقات والأنفس ولا طاقة للنساء بها إلا ما تقوم به على وجه التطوع منها . 4- تكوين الجيوش لا يكون إلا من الرجال دون النساء . ومن الحقوق المشروعة التي فضل فيها الرجال على النساء . 1- القوامة قال تعالى ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله ) . 2- الولاية على المرأة في عقد النكاح إذ لا تكون هذه الولاية إلا للرجال فلا تتولى المرأة عقد النكاح على نفسها ولا على غيرها . 3- تفضيل الذكر على الأنثى في العقيقة إذ يعق عن الغلام بشاتين وعن الجارية بشاة واحدة . 4- تفضيل الذكر على الأنثى في الميراث فللمرأة نصف ميراث الرجل بنتاً كانت أو أختاً أو أماً أو زوجة . 5- التفاوت في الديات إذ دية المرأة على النصف من دية الرجل . 6- يفضل الرجل على المرأة في الشهادة إذ شهادة الرجل تعدل شهادة امرأتين وهناك أمور لا تقبل فيها شهادة المرأة كالجنايات . 7- ومنها الخلافة والإمارة والقضاء وقيادة الجيوش وتدبير أمر الأمة فهذه للرجال وعليهم . 8- وللرجال أن يعددوا الزوجات إلى أربع وليس للمرأة أن تعدد الأزواج وهذا التفضيل حتى في الآخرة . ولقد أعطى الإسلام المرأة حقوقاً أكثر من الواجبات التي افترضها عليها فالواجبات الثقيلة والشاقة ومنها ما فيه بذل المال والنفس فإنما فرضها على الرجال أما المرأة فهي معفوة منها فأي نظام في الماضي والحاضر يعطي المرأة مثل هذا العطاء ؟ فمن الواجبات عليها : 1- طاعة زوجها في غير معصية الله وحق الرجل عليها أعظم من حق أبويها . 2- رعاية البيت والأسرة ، "والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها". 3- ألا تصوم تطوعاً إلا بإذنه . 4- وألا تأذن لأحد في بيته إلا بإذنه . 5- وألا تخرج من بيتها إلا بإذنه . 6- أن تحفظه في دينه وعرضه . وهناك حقوق أخرى له عليها . ومن حقوق المرأة على الرجل : 1- أن يدفع لها مهراً للزواج بها . 2- النفقة عليها في حدود المعروف. 3- أن يؤمن لها الملبس والسكن . 4- وأن يعاشرها بالمعروف . وهذا له تفاصيل منها أن يتحبب إليها ويناديها بأحب الأسماء إليها وأن يحترم حديثها ويجمعها حسن الأخلاق معها . وإني مع إيماني بفضل الرجل على المرأة فإني أحترم المرأة سواءً كانت أماً أم بنتاً أم زوجة أم أختاً أو أي قريبة من القريبات . وأرى أن على المسلمين أن يحترموها وأن يكرموها وأن يستوصوا بها خيراً كما أوصاهم بذلك رسول الله وعلمهم حقوقها التي سلبتها الجاهليات فاستعادها لها. وأوصى النساء أن يعرفن حق الرجال وأن يقمن به على الوجه الذي شرعه الله وبقيام كل من الطرفين بحقوق الله وبحقوق الآخر وواجباته يسعد الزوجان وتسعد الأسر والأمة وتطيب لهم الحياة في الدنيا والآخرة . مقتطف من كتاب الحقوق والواجبات على الرجال والنساء في الإسلام تأليف الشيخ ربيع بن هادي عمير المدخلي مما قاله سماحته المرأة الصالحه نعمه ، وغير الصالحه نقمه |
|||
2013-08-07, 17:09 | رقم المشاركة : 67 | |||
|
اسمعها من والدتي حفظها الله مرارا
|
|||
2013-08-07, 17:15 | رقم المشاركة : 68 | |||
|
|
|||
2013-08-07, 18:24 | رقم المشاركة : 69 | |||
|
مهور نسائنا و مهور نساء السلف 1- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " جاء رجل إلى النبي r فقال : إني تزوجت امرأة من الأنصار .... قال: على كم تزوجتها؟ قال: على أربع أواق فقال النبي r " على أربع أواق؟ كأنما تنحتون الفضة من عرض هذا الجبل ... " رواه مسلم في النكاح حديث (1424) والأوقية أربعون درهماً . 2- وهبت امرأة نفسها للنبي r فما رغب فيها ، فقال رجل: فزوجنيها يا رسول الله إن لم تكن لك بها حاجة. فقال: هل عندك من شيء تصدقها ؟ فقال: ما عندي إلا إزاري هذا، فقال رسول الله r : إزارك إن أعطيتها جلست ولا إزار لك فالتمس شيئاً، قال : ما أجد، قال: التمس ولو خاتماً من حديد، قال: فالتمس فلم يجد شيئاً، فقال رسول الله r : هل معك من القرآن شيئ؟، قال: نعم سورة كذا و سورة كذا لسور سماها، فقال رسول الله r : زوجتكها بما معك من القرآن " متفق عليه ورواه عدد من الأئمة منهم مالك والشافعي وأحمد من حديث سهل بن سعد. 3- وروى أحمد والترمذي بإسنادهما عن عامر بن ربيعة عن أبيه أن امرأة من فزارة تزوجت على نعلين فقال رسول الله r: أرضيت من نفسك ومالك بنعلين؟ قالت: نعم فأجازه. قال الترمذي حديث حسن صحيح وضعفه بعض الأئمة . 4- عن ابن سيرين عن أبي العجفاء السلمي قال : قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لا تغالوا صدُقة النساء فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى في الآخرة لكان أولاكم بها النبي r ما أنكح شيئاً من بناته ولا نسائه على أكثر من ثنتي عشرة أوقية " رواه الترمذي في النكاح حديث (1114) وقال: هذا حديث حسن صحيح وقال بعده " والأوقية عند أهل العلم أربعون درهماً وثنتا عشرة أوقية أربع مئة وثمانون درهماً " ورواه أحمد في مسنده حديث (340 ) وصححه أحمد شاكر . فهل نساء هذا العصر ومنهن صواحب المنتدى يرضين بمثل هذه المهور تأسياً بالصحابيات الكريمات اللاتي تعدل الواحدة منهن ملىء الأرض من أمثالهن؟، وهل يرضين أن يعشن مثل معيشتهن ويسكن في مثل مساكنهن ويلبسن مثل لباسهن ويتخلقن بمثل آدابهن وأخلاقهن ويخدمن أزواجهن كخدمتهن؟!. إن المرأة في السعودية تعيش حياة لا يلحقها فيها النساء لا في الماضي ولا في الحاضر فالمرأة في الهند هي التي تدفع المهر، وفي أوربا وأمريكا لا تكلف المرأة زوجها عشر هذه التكاليف التي تكلفها هنا النساء أزواجهن بل يقاسمن أزواجهن في تكاليف الحياة. وأقول : لا وجه لتجمع النساء في المنتديات للمطالبة بحقوق النساء ولا داعي لمطالبة بعض الأحزاب بهذه الحقوق فالظلم متبادل بين الرجال والنساء فمن له حق على الآخر إما أن يصبر وإما أن يرفع قضيته إلى المحاكم الشرعية ، شأن المظالم في هذا الباب شأن المظالم الأخرى الواقعة من الرجال على الرجال ومن النساء على النساء، ولا يجوز للمسلمين أن يركضوا وراء أعداء الإسلام فإن هذه التجمعات والمطالبات إنما هي من أساليبهم وأوضاعهم السيئة المظلمة التي لا يوجد لها حلول في أديانهم المحرفة هي التي دفعتهم إلى هذه التكتلات والمطالبات، أما ديننا والحمد لله ففيه من النصوص والأحكام ما يحمي كلاً من الرجل والمرأة من الظلم في أي ميدان من ميادين الحياة وفيه الحلول الحاسمة لكل المشكلات. والمحاكم في هذه البلاد ولله الحمد تعطي المرأة حقها قبل الرجل والمجتمع يحترمها ويغار عليها ويذب عنها فحال المرأة هنا غير حالها في الدنيا جميعها. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. كتبه ربيع بن هادي عمير المدخلي 5 ذي الحجة 1424هـ
|
|||
2013-08-07, 18:39 | رقم المشاركة : 70 | ||||
|
[quote] اقتباس:
.بارك الله فيك يا اخي فقير الى الله حفظ الله شيخ ربيع |
||||
2013-08-07, 18:55 | رقم المشاركة : 71 | |||
|
جزاكم الله خيرا
و كلمة حق واجب علي أن أقولها و الله ما كتبت هذا ردا على أخواتي السلفيات و الله يعلم ما تخفي الصدور و كثير من المتدينات غير السلفيات لا يطالبن بمهور غالية بل يعادين غلائها فكيف بالسلفيات. أقول هذه العادات يجب أن نجعلها تحت ما تحت القدم و خاصة ماكانت مخالفة لنصوص الكتاب و السنة العجب في هذا أن أكثر من يتمسك بها من لم يكن له حظ لا من علوم السلف ولا من علوم الغرب فهم الاميون و الذين لا يقرؤون و لا يكتبون و لربهم و شريعتهم تاركون و للمشعوذ لا يفارقون فكيف نجعلهم القدوة و العمدة عندنا. |
|||
2013-08-07, 19:19 | رقم المشاركة : 72 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2013-08-07, 19:32 | رقم المشاركة : 73 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2013-08-07, 21:22 | رقم المشاركة : 74 | ||||
|
اقتباس:
كلامك واقعي أختي الفاضلة فكما يحق للرجل أن يختار من يريد ، أنا سمعت أحدهم يقول التعدد سنة مهجورة وو ولما أراد أن يعدد حادثته قليلا في العدل فقال لي سأخادع الأولى بالزهد زالورع حتى توافق لأجل أن يكون بيتها للثانية؟ فهل هذا يريد حقا السنة بالتعدد أم أمور أخرى؟
لكن في المابل يوجد سلفيات يرفضنه جملة وتفصيلا وبعضهن يحاربن من يسعى لذلك ، وهذا ليس حكما عاما بل هو خاص ببعض النساء فقط. المشكلة أن كلا الطرفين لا يحكم الشرع إلا حيث يجد ما يهواه ، ولما يصادم رغبته يبحث عن المخارج . |
||||
2013-08-07, 21:28 | رقم المشاركة : 75 | ||||
|
اقتباس:
كلامك واقعي وسليم تماما، لكن هناك تنبيه بسيط في مسألة عرض السلفية على السلفي أظن لابد من تقييدها بصاحب التقوى لا بكل من لبس لباسها، فمن يحترم حقا منهجه ويحب أهله لا يعرض عن السلفية لسنها إذا سمع بها فضلا عن أن تعرض عليه .
السم الثاني نادر ولا يفرد بحكم بل الحكم للأغلب لا للقليل النادر. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
.لاميزان, ميزان, التعدد, الشرعى, غيرتكن.. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc