من سيجيب على هذا السؤال ؟

[جَمِيلَة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَاسِمٌ.قَاسِم

سلام عليكم طبتم،..
---------------------------------
شكر الله لك أختنا المباركة جميلة مناجمنت
إجابة موفقة وصائبة بإذن الله
لكن الأخت المباركة سبقتك إليها (مزحة)
جعلنا الله وإياكم من المتسابقين في رحاب الفائدة والانتفاع
سلا..م

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
العفو أخي قاسم
بالفعل سبقتني الأخت وكانت إجابتها ممتازة ما شاء الله
جعلنا الله جميعا من المتسابقين في رحاب الفائدة والانتفاع آمين
بارك الله فيك

[جَمِيلَة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الله

بارك الله فيك على هذه الإضافة ولكن اعتقد هناك خطأ -غير مقصود طبعا - في كتابة الحديث
(لا أقوم الساعة ) والصواب ( لا تقوم الساعة................ ))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفيكم بارك الله أخي أيمن عبد الله
تم تصحيح الخطأ بإذن الله
شكرا لك أخي الكريم

[جَمِيلَة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســَاجدة لربـِّي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اختي الفاضلة جميلة على هذا الموضوع القيم
جزاك الله خيرًا
*********
سُؤال :
ما هي آية الظهار؟

وعليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بالأخت الساجدة
وفيك بارك الله
أعتقد أن الجواب على سؤالك قد تم بواسطة الأخ عبد الله المالكي
شكرا لك

[happy lilly]

عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « يَا أَبَا ذَرٍّ أَتَرَى كَثْرَةَ المَالِ هُوَ الْغِنَى ؟ » قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : « أَفَتَرَى قِلَّةَ المَالِ هُوَ الْفَقْرُ ؟ » قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : « إِنَّمَا الْغِنَى غِنَى الْقَلْبِ ، وَالْفَقْرُ فَقْرُ الْقَلْبِ ، وَمَنْ كَانَ الْغِنَى في قَلْبِهِ فَلا يَضُرُّهُ مَا لَقِيَ مِنَ الدُّنْيَا ، وَمَنْ كَانَ الْفَقْرُ في قَلْبِهِ فَلا يُغْنِيهِ مَا أَكْثَرَ مِنَ الدُّنْيَا وَإِنَّمَا يَضُرُّ نَفْسَهُ شُحُّهَا » .

أخرجه ابن حبان في صحيحه


الغنى هو قناعتك بما لديك تكون اغنى الناس
وتصبح بقناعتك انت واغنى الناس مالا فى درجه واحده
قال رسول الله صلى اله عليه وسلم : " من أصاب من الدنيا شيئا حلالا كافا به نفسه متعففا به عن الناس متعطفا به على جيرانه لقي الله يوم القيامة وجهه كالقمر ليلة البدر ."
وصدقت المقوله القناعه كنز لا يفنى
ومن ايقن بأن هذا هو الذى قسمه الله له ورضى به وشكر الله عليه زاده الله من فضله
ومن اعطاه الله الايمان فى قلبه وعرف العبد فضل نعمه الايمان اغناه ذلك عن مال الدنيا.....

[جَمِيلَة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة happy lilly

عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « يَا أَبَا ذَرٍّ أَتَرَى كَثْرَةَ المَالِ هُوَ الْغِنَى ؟ » قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : « أَفَتَرَى قِلَّةَ المَالِ هُوَ الْفَقْرُ ؟ » قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : « إِنَّمَا الْغِنَى غِنَى الْقَلْبِ ، وَالْفَقْرُ فَقْرُ الْقَلْبِ ، وَمَنْ كَانَ الْغِنَى في قَلْبِهِ فَلا يَضُرُّهُ مَا لَقِيَ مِنَ الدُّنْيَا ، وَمَنْ كَانَ الْفَقْرُ في قَلْبِهِ فَلا يُغْنِيهِ مَا أَكْثَرَ مِنَ الدُّنْيَا وَإِنَّمَا يَضُرُّ نَفْسَهُ شُحُّهَا » .
أخرجه ابن حبان في صحيحه
الغنى هو قناعتك بما لديك تكون اغنى الناس
وتصبح بقناعتك انت واغنى الناس مالا فى درجه واحده
قال رسول الله صلى اله عليه وسلم : " من أصاب من الدنيا شيئا حلالا كافا به نفسه متعففا به عن الناس متعطفا به على جيرانه لقي الله يوم القيامة وجهه كالقمر ليلة البدر ."
وصدقت المقوله القناعه كنز لا يفنى
ومن ايقن بأن هذا هو الذى قسمه الله له ورضى به وشكر الله عليه زاده الله من فضله
ومن اعطاه الله الايمان فى قلبه وعرف العبد فضل نعمه الايمان اغناه ذلك عن مال الدنيا.....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أختي happy lilly
وهو كذلك بالفعل الغنى الحقيقي هو غنى النفس وهذا ما ورد عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الشريفة ومنها ماذكرت
شكرا لك

[جَمِيلَة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نواصل مع المصطلح العشرين:
20- ماهي الغيبة؟ وما الحديث النبوي الدال على ذلك؟
بالتوفيق

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة مناجمنت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نواصل مع المصطلح العشرين:
20- ماهي الغيبة؟ وما الحديث النبوي الدال على ذلك؟
بالتوفيق

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته ..

حَسْبنا هذا الحديث الشريف تعريفا لها :

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْهَرَوِيُّ . ح مُحَمَّدُ بْنُ حَبَّانَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمِنْهَالِ . ح يَزِيدُ ، هُوَ ابْنُ زُرَيْعٍ ، عَنْ رَوْحٍ ، عَنِ الْهَادِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، عَنِ الْغِيبَةِ ، فَقَالَ : " أَنْ تَذْكُرَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ " ، قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , فَإِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ ؟ قَالَ : " فَإِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدِ اغْتَبْتَهُ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ " . وَاللَّهُ أَعْلَمُ .

[جَمِيلَة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته ..
حَسْبنا هذا الحديث الشريف تعريفا لها :
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْهَرَوِيُّ . ح مُحَمَّدُ بْنُ حَبَّانَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمِنْهَالِ . ح يَزِيدُ ، هُوَ ابْنُ زُرَيْعٍ ، عَنْ رَوْحٍ ، عَنِ الْهَادِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، عَنِ الْغِيبَةِ ، فَقَالَ : " أَنْ تَذْكُرَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ " ، قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , فَإِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ ؟ قَالَ : " فَإِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدِ اغْتَبْتَهُ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ " . وَاللَّهُ أَعْلَمُ .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالفعل أخي عبد الله المالكي هذا الحديث أكثر من كاف لتعريف الغيبة
بارك الله فيك

وهناك بعض بواعث الغيبة وجب علينا معرفتها بغية اجتنابها:
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول صلى الله عليه وسلم قال: "أتدرون ما الغيبة؟" قالوا الله ورسوله أعلم، قال: "ذكرك أخاك بما يكره" قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: "إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد اغتبته" رواه مسلم
ورد النهي عن الغيبة في قوله تعالى: "ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه"
الحجرات -12-
تعريف الغيبة:
قال العلامة التهانوي: "الغيبة: أن تذكر أخاك بما يكرهه، سواء ذكرت نقصانا في بدنه أو في لبسه أو في خلقه أو في فعله أو في قوله أو في دينه أو في دنياه او في ولده أو في ثوبه أو في داره أو في دابته، ولا تقتصر الغيبة على القول بل تجري أيضا في الفعل كالحركة والإشارة والكناية"
أما بواعث الغيبة فقد ذكرها شيخ الإسلام الإمام ابن تيمية رحمه الله فقال:
"من الناس من يغتاب موافقة لجلسائه وأصحابه وعشائره، مع علمه أن المغتاب بريء مما يقولون لكنه يرى لو قطع عليهم المجلس واستثقله أهل المجلس ونفروا منه فيرى موافقتهم من حسن المعاشرة والمصاحبة.
ومنهم من يخرج الغيبة في قوالب شتى، تارة في قالب ديانة وصلاح، فيقول: ليس لي عادة بذكر أحد إلا بخير ولا أحب الغيبة والكذب، وإنما أخبركم بأحواله، ويقول: والله إنه مسكين أو رجل جي، ولكن فيه كذا وكذا، دعونا منه ، الله يغفر لنا وله وانما قصده استنقاصه. يخادعون الله بذلك، كما خادعون مخلوقا.
ومنهم من يرفع غيره رياء فيرفع نفسه فيقول لو دعوت البارحة في صلاتي لفلان لما بلغني عنه كذا وكذا، ليرفع نفسه ويضعه عند من يعتقده.
ومنهم من يحمله الحسد على الغيبة، فيجمع بين أمرين قبيحين الغيبة والحسد، وإذا أثني عن شخص أزال ذلك عنه بما استطاع من تنقّصه في قالب دين أو في قالب حسد وفجور وقدح
ومنهم من يخرج الغيبة في قالب تمسخر ولعب ليضحك غيره باستهزائه ومحاكاته واستصغار المستهزأ به.
ومنهم من يظهر الاغتمام، فيقول: مسكين فلان، غمّني ما جرى له فيظن من يسمعه أنه يغتم له ويتأسف عليه، وقلبه منطو على التشفي به، ولو قدر لزاد على ما به، وربما يذدره عند أعدائه ليتشفوا به.
ومنهم من يظهر الغيبة في قالب غضب وإنكار منكر في هذا الباب أشياء من زخارف القول، وقصده غير ما أظهر والله المستعان"
إن تطهير المجتمع الإسلامي من الغيبة يكون بالتربية الوقائية الذامة لكل خلق دنيء المحذرة منها.
أما العلاج فباستشعار المغتاب سخط الله وذهاب حسناته وبغض الناس له فإذا أدرك المغتاب هذا وعمل بمقتضاه من خير فقد وفق للعلاج .
أسأل الله أن يخلصنا من آكلي الاموات، وما أكثرهم في واقعنا المعاصر
اللهم إني أعيذ نفسي وإخواني وأخواتي أن نكون منهم
عافانا الله

[أيمن عبد الله]

السلام عليكم
يسعدني أن اشارك معكم بسؤال
*حديث نبوي شريف قال عنه العلماء أنه (( جواب الحكيم))
1.ما هو هذا الحديث النبوي الشريف؟
2. لماذا اطلقوا عليه اسم جواب الحكيم ؟

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الله

السلام عليكم
يسعدني أن اشارك معكم بسؤال
*حديث نبوي شريف قال عنه العلماء أنه (( جواب الحكيم))
1.ما هو هذا الحديث النبوي الشريف؟
2. لماذا اطلقوا عليه اسم جواب الحكيم ؟

و عليكم السلام و رحمة الله ..مرحبا بك أخي أيمن و جزاك الله خيرا ..أما عن مصطلح " جواب الحكيم " فقد قال فيه العلماء :
" أن يزيد المفتي في الجواب على سؤال السائل حتى يستفيد السائل – أي : لا تتم الفائدة إلا بالزيادة في الجواب " .
لأن هؤلاء الناس لما جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قالوا : " إنا نركبُ البحر ويكونُ معنا القليلُ من الماء فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأُ من ماء البحر ؟ "
كان من الممكن أن يقول النبي صلى الله عليه وسلم لهم " نعم " وينتهي الجواب أليسَ كذلك ؟
لكن قال : " هو الطهور ماؤه الحل ميتته " .
لاحظ : أنهم ما ذكروا ميتته ، ولكن زادهم النبي صلى الله عليه وسلم إياها إذا ما يتمُ النصح للسائل إلا بها ، وهذا هو جواب الحكيم .

و لمزيد الفائدة في الموضوع يمكن متابعة محتوى هذا الرابط ..
https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=28053

[أيمن عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله ..مرحبا بك أخي أيمن و جزاك الله خيرا ..أما عن مصطلح " جواب الحكيم " فقد قال فيه العلماء :
" أن يزيد المفتي في الجواب على سؤال السائل حتى يستفيد السائل – أي : لا تتم الفائدة إلا بالزيادة في الجواب " .
لأن هؤلاء الناس لما جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قالوا : " إنا نركبُ البحر ويكونُ معنا القليلُ من الماء فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأُ من ماء البحر ؟ "
كان من الممكن أن يقول النبي صلى الله عليه وسلم لهم " نعم " وينتهي الجواب أليسَ كذلك ؟
لكن قال : " هو الطهور ماؤه الحل ميتته " .
لاحظ : أنهم ما ذكروا ميتته ، ولكن زادهم النبي صلى الله عليه وسلم إياها إذا ما يتمُ النصح للسائل إلا بها ، وهذا هو جواب الحكيم .

و لمزيد الفائدة في الموضوع يمكن متابعة محتوى هذا الرابط ..
https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=28053

بارك الله فيكم أستاذنا الفاضل
ولهذا قال بعض العلماء أنه على المفتي أن يبين للسائل الباحث عن
جواب أو حكم شرعي لأمر معين أن يبين له كل الجوانب حتى التي لم
يسأل عنها خاصة إن سأل عن شيء وكان حكمه حراما قالوا فعليه (العالم)
أن يبين له الحكم ثم يبين ويدله على أبواب أخرى للمسألة فيها الحلال
والله أعلم

[جَمِيلَة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الله

السلام عليكم
يسعدني أن اشارك معكم بسؤال
*حديث نبوي شريف قال عنه العلماء أنه (( جواب الحكيم))
1.ما هو هذا الحديث النبوي الشريف؟
2. لماذا اطلقوا عليه اسم جواب الحكيم ؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ويسعدنا أن تشاركنا أخى أيمن عبد الله
بارك الله فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله ..مرحبا بك أخي أيمن و جزاك الله خيرا ..أما عن مصطلح " جواب الحكيم " فقد قال فيه العلماء :
" أن يزيد المفتي في الجواب على سؤال السائل حتى يستفيد السائل – أي : لا تتم الفائدة إلا بالزيادة في الجواب " .
لأن هؤلاء الناس لما جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قالوا : " إنا نركبُ البحر ويكونُ معنا القليلُ من الماء فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأُ من ماء البحر ؟ "
كان من الممكن أن يقول النبي صلى الله عليه وسلم لهم " نعم " وينتهي الجواب أليسَ كذلك ؟
لكن قال : " هو الطهور ماؤه الحل ميتته " .
لاحظ : أنهم ما ذكروا ميتته ، ولكن زادهم النبي صلى الله عليه وسلم إياها إذا ما يتمُ النصح للسائل إلا بها ، وهذا هو جواب الحكيم .
و لمزيد الفائدة في الموضوع يمكن متابعة محتوى هذا الرابط ..
https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=28053

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي عبد الله المالكي
شكرا جزيلا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الله

بارك الله فيكم أستاذنا الفاضل
ولهذا قال بعض العلماء أنه على المفتي أن يبين للسائل الباحث عن
جواب أو حكم شرعي لأمر معين أن يبين له كل الجوانب حتى التي لم
يسأل عنها خاصة إن سأل عن شيء وكان حكمه حراما قالوا فعليه (العالم)
أن يبين له الحكم ثم يبين ويدله على أبواب أخرى للمسألة فيها الحلال
والله أعلم

بارك الله فيك أخي أيمن عبد الله على الإضافة المفيدة
هي بالفعل معلومة جديدة عليّ أول مرة أسمع بها
زاك الله من فضله
شكرا جزيلا لك

[أيمن عبد الله]

السلام عليكم
حديث نبوي شريف يسمونه حديث ّذي اليدين
1. ما هو هذا الحديث النبوي الشريف ؟

2. لماذا يسمى بهذا الاسم ؟
3 ما هو الحكم الفقهي الذي استنبطه العلماء من هذا الحديث ؟

[جَمِيلَة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الله

السلام عليكم
حديث نبوي شريف يسمونه حديث ّذي اليدين
1. ما هو هذا الحديث النبوي الشريف ؟

2. لماذا يسمى بهذا الاسم ؟
3 ما هو الحكم الفقهي الذي استنبطه العلماء من هذا الحديث ؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
1- الحديث الشريف:
"عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : صَلَّى بِنَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم إحْدَى صَلاتَيْ الْعَشِيِّ - قَالَ ابْنُ سِيرِينَ : وَسَمَّاهَا أَبُو هُرَيْرَةَ . وَلَكِنْ نَسِيتُ أَنَا - قَالَ : فَصَلَّى بِنَا رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ سَلَّمَ . فَقَامَ إلَى خَشَبَةٍ مَعْرُوضَةٍ فِي الْمَسْجِدِ , فَاتَّكَأَ عَلَيْهَا كَأَنَّهُ غَضْبَانُ وَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى , وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ . وَخَرَجَتِ السَّرَعَانُ مِنْ أَبْوَابِ الْمَسْجِدِ فَقَالُوا : قَصُرَتِ الصَّلاةُ - وَفِي الْقَوْمِ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ - فَهَابَا أَنْ يُكَلِّمَاهُ . وَفِي الْقَوْمِ رَجُلٌ فِي يَدَيْهِ طُولٌ , يُقَالُ لَهُ : ذُو الْيَدَيْنِ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , أَنَسِيتَ , أَمْ قَصُرَتِ الصَّلاةُ ؟ قَالَ : لَمْ أَنْسَ وَلَمْ تُقْصَرْ . فَقَالَ : أَكَمَا يَقُولُ ذُو الْيَدَيْنِ ؟ فَقَالُوا : نَعَمْ . فَتَقَدَّمَ فَصَلَّى مَا تَرَكَ . ثُمَّ سَلَّمَ , ثُمَّ كَبَّرَ وَسَجَدَ مِثْلَ سُجُودِهِ أَوْ أَطْوَلَ . ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَكَبَّرَ , ثُمَّ كَبَّرَ وَسَجَدَ مِثْلَ سُجُودِهِ أَوْ أَطْوَلَ . ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ وَكَبَّرَ . فَرُبَّمَا سَأَلُوهُ : ثُمَّ سَلَّمَ ؟ قَالَ : فَنُبِّئْتُ أَنَّ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ قَالَ : ثُمَّ سَلَّمَ ."
2- يسمى بهذا الاسم لكثرة تكرار اسم هذا الصحابي "ذي اليدين" في الحديث
3- الحكم الفقهي الذي استنبط من الحديث:
أن الفصل القصير والكلام القليل لا يبطل الصلاة إذا كان سهوا
هذا والله أعلم ثم صاحب السؤال
بارك الله فيك

[أيمن عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة مناجمنت

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
1- الحديث الشريف:
"عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : صَلَّى بِنَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم إحْدَى صَلاتَيْ الْعَشِيِّ - قَالَ ابْنُ سِيرِينَ : وَسَمَّاهَا أَبُو هُرَيْرَةَ . وَلَكِنْ نَسِيتُ أَنَا - قَالَ : فَصَلَّى بِنَا رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ سَلَّمَ . فَقَامَ إلَى خَشَبَةٍ مَعْرُوضَةٍ فِي الْمَسْجِدِ , فَاتَّكَأَ عَلَيْهَا كَأَنَّهُ غَضْبَانُ وَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى , وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ . وَخَرَجَتِ السَّرَعَانُ مِنْ أَبْوَابِ الْمَسْجِدِ فَقَالُوا : قَصُرَتِ الصَّلاةُ - وَفِي الْقَوْمِ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ - فَهَابَا أَنْ يُكَلِّمَاهُ . وَفِي الْقَوْمِ رَجُلٌ فِي يَدَيْهِ طُولٌ , يُقَالُ لَهُ : ذُو الْيَدَيْنِ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , أَنَسِيتَ , أَمْ قَصُرَتِ الصَّلاةُ ؟ قَالَ : لَمْ أَنْسَ وَلَمْ تُقْصَرْ . فَقَالَ : أَكَمَا يَقُولُ ذُو الْيَدَيْنِ ؟ فَقَالُوا : نَعَمْ . فَتَقَدَّمَ فَصَلَّى مَا تَرَكَ . ثُمَّ سَلَّمَ , ثُمَّ كَبَّرَ وَسَجَدَ مِثْلَ سُجُودِهِ أَوْ أَطْوَلَ . ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَكَبَّرَ , ثُمَّ كَبَّرَ وَسَجَدَ مِثْلَ سُجُودِهِ أَوْ أَطْوَلَ . ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ وَكَبَّرَ . فَرُبَّمَا سَأَلُوهُ : ثُمَّ سَلَّمَ ؟ قَالَ : فَنُبِّئْتُ أَنَّ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ قَالَ : ثُمَّ سَلَّمَ ."
2- يسمى بهذا الاسم لكثرة تكرار اسم هذا الصحابي "ذي اليدين" في الحديث
3- الحكم الفقهي الذي استنبط من الحديث:
أن الفصل القصير والكلام القليل لا يبطل الصلاة إذا كان سهوا
هذا والله أعلم ثم صاحب السؤال
بارك الله فيك

إجابة موفقة بارك الله فيك وزادك من علمه

سؤال جانبي ما معنى هذه الجملة من الحديث
.

وَخَرَجَتِ السَّرَعَانُ مِنْ أَبْوَابِ الْمَسْجِدِ فَقَالُوا : قَصُرَتِ الصَّلاةُ