الموضوع طرح من زاوية التشاؤم حيث ان القصص المذكورة كلها انتهت نهاية حزينة
اتمنى لو ذكرت قصة ولو واحدة من بين القصص كانت النهاية الشفاء
لتمد المرضى واهاليهم بالامل
لان المعالج النفساني هدفه ان يمد المريض بالامل ليقاوم المرض حتى لو كان الامل بالنسبة للاطباء 0
عندما قرات العنوان تذكرت رحلتي في المستشفى خلال فترة تربضي في السنة الرابعة جامعي في تخصص علم النفس العيادي
كان موضوعي عن التفاؤل والتشاؤم لذى المتزوجات الحوامل اللواتي تعرضن لاجهاض سابق في مستشفى محمد بوضياف بولاية ورقلة
كانت قصص كثيرة احداها صدمتني ولا اريد ذكرها
واتذكر ايضا ان مجموعة من الطالبات طردن من المستشفى كونهن دخلن على مريضات باسئلة في الاستبيان محبطة جعلت منهن من دخلت في حالة هستيريا
الموضوع حول قلق الموت
تذكرت ايضا ان استاذتي وبختني عندما علمت انه في مرة من المرات بدات بطرح اسئلتي على مريضة خرجت للتو من جلسة تصفية الدم ولم ادعها ترتاح اولا
اتذكر تربضي في مركز المتاخرين ذهنيا وردت فعلي الاولى التي ندمت عليها فيما بعد حيث في الاول انتابتني الشفقة لكن بعدها اعجبت كثيرا بهؤلاء الاطفال وتلك الفئة المهمشة
علم النفس عالم مليء بالانسانية
فعلا رائع
فعلا ترين العجب