![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
رأيت انني لابد ان أرد بعد ان خرجت اولا معذرة لم اقصد انك تكذبين حاشا و انما نبهت فقط فنحن لا نعلم من خلف هذه المعرفات ثانيا ردُّك عليا لم يغير شيء فأنت تدورين في حلقة مفرغة وتجادلين في كلامي و فقط . ثالثا انت حرة فيمن تتبعين من فتاوي و لكن احذري لابد ان نفهم نص الفتوى جيدا فلربما فهمنا له خطا و بالتالي تطبيقنا له خطا لو تلاحظي فكرتك فستجدينها تتفق مع ما قلت ، فنحن نتكلم عن نبذ الهوس بالذهب لدرجة اغفال الواجبات و الغوص في متاع الدنيا هذا مفروغ منه يا اختي ناتي الى ما تتزين به المراة لزوجها و هذا ما يهمني انا في كل الحكاية هل حرم الله على المراة ان ترضي زوجها بقطعة ذهبية قد يشتهي زوجها رؤيتها بها ! هل اختزلت الجنة و النار على مجرد خاتم ذهب تسعد به الزوجة زوجها !!!!! و هل من امتلكت ذهبا معناها انها لا تتصدق !!!!! قد تتصدق بأكثر مما تملكه من الذهب و ما أدراكم انتم بالخلق انما الاعمال بالنيات اذا هي نوت من باب الطاعة للزوج ان تسعده بمنظرها فأين هو الحرام بربك ؟؟؟ بل هي تجازى على ذلك خير الجزاء جعلت زينة النساء في الذهب و رسولنا حرمه على الرجال و حلله على النساء فلما انتم تحرمون ما احل الله !!! هل قال الالباني ان كل من امتلكت خاتما ذهبا تزينت به لبعلها او لنفسها في حدود ما امر الله ، انها في النار ؟!!! انا لا أتكلم هنا عن التي تكنزه دون زكاة ولا اتحدث عن التي ضيعت دينها و انغمست في لهو الدنيا ولا أتكلم عن التي التي لا تتصدق بشق تمرة و هي تلبس القناطير منه ..... فانا تكلمت سابقا و أتكلم الان عن لبس الذهب المعقول عند كل أنثى و لو حتى سلسلة رقيقة تتزين بها لزوجها فهل هذا حرام و هي في النار لمجرد ذلك ! انا ما عرفته قبلا ان الاختلاف هو حول زكاة الذهب الملبوس للزينة و الحمد لله ما سمعت احد حرم لبسه للزينة الا انت . ما اجمل الزوجة التي تتزين لزوجها و تعطيه حقه و تمتعه بمنظرها فلا هي قصرت في امر دينها ولا هي حرمت زوجها حقه ، بعض الازواج مساكين والله بسبب تنطع زوجاتهن اللواتي زهدن في جمالهن فاعتزلن العطور و الحرير و ناقص يلبسوا جلباب في غرفة النوم !!! فأصبح الازواج يشتهون رائحة العطر و الحرير و هو حق لهم و واجب على نسائهم ! يا خوفي تقوليلي التعطر للزوج حرام و لبس الحرير له حرام ! ركزي ام سمية قبل ما تردي انا قلت التعطر للزوج و لم اقل العطر للخروج ! ما علينا انسي الطرح الذي قدمته في الاخير خشية ان تقولي لي لا علاقة له بالموضوع ! بارك الله فيك اختي ما نحن الا نتناقش فلا تاخذي الكلام على غير محمله جازاك الله خيرا
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
سوف اجيبك على الخاص حين يسمح لي بذلك ان شاء الله لاني لا املك العدد الكافي من المشاركات وسوف تقر عينك ان شاء الله نعم نحن هنا للنقاش الفعال البناء والى حين استودعك الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
هذا الكلام لبس شرحا للاية و انما رد المال وسيلة وليس غاية مِن الناس مَن يُهلِك نفسَه في طلب المال، وهو محرومٌ من الانتفاع به، والاستفادة منه، فيكون وبالاً عليه، وتعبًا وهمًّا، وعناءً وشقاءً، فهو يكسبه من طُرق حرام، ويمنع حقَّ الله فيه، ولا يؤدِّي ما للقريب والفقير، والمسكين وابن السبيل، ولا يوسِّع على نفسه وولده وذويه، ولا ينفقه في المكارِم والمحامد، فلا ينال ثناءً في الدنيا، ولا حسناتٍ في الأخرى، وإنما نصيبُه الذمُّ والعقاب. ومِن الناس مَن يمقت المال بخيره وشرِّه، ويحسب أنَّ في القعود عن الكسب شرفًا ومجدًا، وفضلاً وفخرًا، وقد يكون يعيش على الصَّدقات والسؤال، وإراقة ماء الوجه، وهو بهذا يُناقِض ما جاء به الشرع، وما يدعو له العقل السليم، والفِطَرُ المستقيمة. وكلا الاثنين على خَطَأ، وبُعْد من الصواب، أما التوسُّط والاعتدال، فذلك هو الأعدل والأسلم. جزاكم الله خيرا على مشاركنكم آخر تعديل أم سمية الأثرية 2015-12-18 في 20:39.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() أمر طبيعي أن تحب المرأة الذهب أليست أنثى ، ( يا اختي بيناتنا ألا يعجبك أن تضعي خاتما جميلا بأصبعك ، ألا تفرحين عندما يشتري لك شخصا هدية من ذهب ) أف للدنيا إذا كانت كذا ** أنا منها في بلاء وأذى إن صفا عيشُ امرئٍ في صبحها ** جرعته ممسيًا كأس القذى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
بيني و بينك كنت مع زوجي حين قمنا بصرف العملة الصعبة وهذا المكان في شارع الذهابة اي الذي يبيع الذهب و قال لي زوجي تعالي اختاري خاتما فنظرت اليه و قلت تريدني ان احلق اصبعي بحلقة من نار لانه رايي الشخصي ولا الزم احدا به و لا اعيب على من تلبس الذهب لان هناك علماء اجلاء يرون لبسه جائز لفت النظر اختاه بارك الله فيك الى امر تقع فيه النساء شراؤه بالربا اي تتفق مع الصائغ وتاخذ سوار مقياس مثلا و تعطيه كل شهر قيمة متفق عليها شراء الذهب بالربا واي عجب ان لم يكن ذا غلوا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
و من الذي حرمه عليك انت ؟؟؟ و هل معناه انك تحرمين علينا لبس خاتم ذهب !!! اتق ربك فيما تقولين تحرمين زوجك و هو حلااااال عليك بل واجب عليك ان تسريه بمظهرك كما يشاء هو ! أقول كفاك تنطعا و سارعي الى ارضاء زوجك فلا يجوز لك حرمانه هكذا و البسي له ما يشتهيه منك حرام عليك ما تفعلينه به اين هي طاعة الزوج يا صويحبات يوسف ! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
انا ااخذ براي الشيخ الالباني رحمه الله ولي فيه خير سلف |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
لكن لي سؤال أختي ألا تضعين خاتم الزواج بأصبعك كذلك ؟؟ بالنسبة لشراء الذهب بالربا ، قرأت لأحد المشايخ عن ذلك وهو أنه حرام بيع ذهب دون قبض ثمنه وفي نفس المحل نشتري مقابل ما بعناه ذهبا آخر ( أقصد الذهب بالذهب ) ، أي يجب قبض المال ثم شراء ما نحب شراءه ... صدقا هذا لم أكن أعرفه من قبل إلا في السنوات الأخيرة ، غفر الله لنا .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
جزاك الله خيرا أختي على مشاركتك ومن منا خلق متعلما فالعلم بالتعلم وكلنا خطاؤون وخير الخطائين التوابون غفر الله لنا وستر عيوبنا اما هنا فزوجي خيرني ان اشتري هدية خاتم او شيئ اخر بحكم المكان الذي كنا فيه فهو اراد شكري والنعبير عن امتناته و انا ارشدته الى شيء افضل و احب الي اما بالنسبة على سؤالك لي فسأجيبك أنا لا أضع ما يسمى بخاتم زواج لا أنا و لا زوجي و سأحيلك على فتاوى أنقلها سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله كما في :"فتاوي إسلامية"(4/317): س - ما حكم لبس الدبلة الفضية للرجال ( أي لبسها في الأصبع ) ؟ ج- لبس الدبلة للرجال أو النساء من الأمور المبتدعة وربما تكون من الأمور المحرمة ذلك لأن بعض الناس يعتقدون أن الدبلة سبب لقاء المودة بين الزوج والزوجة ولهذا يذكر لنا أن بعضهم يكتب على دبلته اسم زوجته وتكتب على دبلتها اسم زوجها وكأنهما بذلك يريدان دوام العلاقة بينهما وهذا نوع من الشرك لأنهما اعتقداً سبباً لم يجعله الله سببا ً لا قدراً ولا شرعاً ، فما علاقة هذه الدبلة بالمودة أو المحبة، وكم من زوجين بدون دبلة وهما على أقوى ما يكون من المودة والمحبة ، وكم من زوجين بينهما دبلة وهما في شقاء وعناء وتعب . فهي بهذه العقيدة الفاسدة نوع من الشرك ، وبغير هذه العقيدة تشبه بغير المسلمين لأن هذه الدبلة متلقاة من النصارى ، وعلى هذا فالواجب على المؤمن أن يبتعد عن كل شيء يخل بدينه . أما لبس خاتم الفضة للرجل من حيث هو خاتم لا باعتقاد أنه دبلة تربط بين الزوج وزوجته فإن هذا لا بأس به لأن الخاتم من الفضة للرجال جائز والخاتم من الذهب محرم على الرجال لأن النبي ، - صلى الله عليه وسلم - ، رأى خاتما في يد أحد الصحابة رضي الله عنهم فطرحه وقال " يعمد أحدكم إلى جمرة من النار فيضعها في يده " . قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله كما في الضياء اللامع من الخطب الجوامع (ج 2 / ص 446): (... ومن ذلك لبس خاتم الخطبة الذي يسمونه ( الدبلة) فهو سيء للرجال والنساء ؛ لأن هذه العادة سرت من النصارى ، قاله محدث الشام في عصره الألباني ـ رحمه الله ـ قال : ويرجع ذلك إلى عادة قديمة يضع الرجل العروس الخاتم على رأس إبهام العروسةالمرأة ويقول : باسم الرب ، ثم يضعه على رأس السبابة ، ويقول : باسم الابن يعنون بالأب الله ، وبالابن عيسى تعالى الله عن قولهم ، ثم يضعه على رأس الوسطى ، ويقول باسم روح القدس ، وعندما يقول آمين يضعه في البنصر حيث يستقر . أيها المسلم إذا كانت هذه العادة متلقاة من النصارى فكيف ترضى لنفسك بصفتك مسلما أن تقلدهم فيها ، وتتشبه بهم ، وقد علمت أن نبيك صلى الله عليه وسلم قال : « من تشبه بقوم فهو منهم » . كيف تذهب بعقلك إلى هذه الخرافة التي لا حقيقة لها ، فليست الدبلة بالتي تجلب المودة ، وليس عدمها بالذي يطرد المودة . وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « إن الرقى والتمائم والتولة شرك » . وفسر العلماء التولة بأنها شيء يصنعونه يزعمون أنه يحبب المرأة إلى زوجها ، والدبلة شبيهة بالتولة ؛ لأنهم يعتقدون أنها رابطة بين الزوج وزوجته ، وهي بعيدة من ذلك فليست بربط شرعي لأن الربط الشرعي بين الزوجين يكون بعقد النكاح ، وليست ربطا كونيا ؛ لأنها لا تأثير لها حسا سوى ما يقع في وهم لابسيها بناء على عقيدة لا أصل لها ، ولا تعجبوا أن تكون التولة نوعا من الشرك ، وذلك لأن الخلق والأمر كله لله عز وجل وحده ، فوضع السببية في الأسباب إلى الله وحده ، فمن جعل شيئا ما سببا لشيء لم يجعله الله سببا له ، فقد شارك الله فيما يختص به . إذن فخاتم الخطبة ( الدبلة) إن كان من ذهب فهو حرام سيئ على الرجل من جهتين ، من جهة أنه ذهب ، ومن جهة العقيدة الفاسدة والتقليد الأعمى الذي مصدره من النصارى ، وإن كان غير ذهب أو استعملته الأنثى فهو سيء من جهة واحدة) اهـ. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله كما في :"الشرح الممتع على زاد المستقنع"(4/59ـ60): ما حكم استعمال الدبلة بعد الخطوبة أو عقد القران للرجل والمرأة؟ هذه العادة توجد الآن في بعض البلدان الإسلامية فيأتي الزوج والزوجة بخاتمين يكتب اسم الزوج في خاتم الزوجة، واسم الزوجة في خاتم الزوج، فهذا العمل يحتوي على جملة من المحاذير الشرعية: أولاً: أنه يقترن بها عقيدة أن هذا من أسباب التأليف بينهما وقد ذكر أهل العلم أن هذا من الشرك؛ لأنه إثبات سبب لم يثبت شرعاً ولا واقعاً، ثم إن هذا أيضاً من التولة. ثانياً: ذكر الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ أن أصل هذا العمل من النصارى فإنهم يأتون إلى كبيرهم ويضع يده على يد الزوج أو الزوجة ويقول: "باسم الأب باسم الابن باسم الروح" ثم يمر بيده على يديهما ويضع الدبلة في الأصبع المخصص لذلك، ففيها إذاً محذور عظيم وهو التشبه بالنصارى وهو محرم حتى وإن خلت من الاعتقاد الذي ذكرناه أولاً، فتحرم من هذا الباب. ثالثاً: أنه غالباً ما تكون من الذهب، والذهب محرم على الرجال، وقد رأى النبي صلّى الله عليه وسلّم رجلاً عليه خاتم من ذهب فنزعه من يده وطرحه وقال: "يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيضعها في يده" فلما انصرف النبي صلّى الله عليه وسلّم قيل له: "خذ خاتمك وانتفع به" فقال: (والله لا أخذه آبداً وقد طرحه النبي صلّى الله عليه وسلّم) ، وفي الحديث المشهور: "أحل الذهب والحرير لإناث أمتي وحرم على ذكورها". سئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله كما في (المنتقى من فتاوى الفوزان): س ـ ما حكم لبس الخاتم أو الدبلة إذا كانت من الفضة أو الذهب أو أي معدن ثمين آخر ؟ أما لبس الذهب للرجل خاتمًا أو غيره فلا يجوز بحال من الأحوال، لأن النبي صلى الله عليه وسلم حرم الذهب على ذكور هذه الأمة ،ورأى رجلاً في يده خاتم من ذهب فنزعه – عليه الصلاة والسلام – من يده، وقال : ( يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيضعها في يده ) [ رواه الإمام مسلم في " صحيحه " ( 3/1655 ) من حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما ] ، فلا يجوز للذكر المسلم أن يلبس خاتم الذهب، وأما الخاتم من غير الذهب من الفضة أو غيرها من أنواع المعادن فيجوز للرجل أن يلبسه ولو كان من المعادن الثمينة، وأما الدبلة فهذه ليست من عوائد المسلمين وهي التي تلبس لمناسبة الزواج، وإذا كان يعتقد فيها أنها تسبب المحبة بين الزوجين، وأن خلعها وعدم لبسها يؤثر على العلاقة الزوجية فهذا يعتبر من الشرك، وهذا يدخل في الاعتقاد الجاهلي فلا يجوز لبس الدبلة بحال : أولاً : لأنها تقليد لمن لا خير فيهم، وهي عادة وافدة على المسلمين، وليست من عادات المسلمين . وثانيًا : أنها إذا كان يصحبها اعتقاد أنها تؤثر على العلاقة الزوجية فهذا يدخل في الشرك ولا حول ولا قوة إلا بالله. قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله كما في (المنتقى من فتاوى الفوزان): (...وأما الشبكة؛ فلا أدري ما المراد بها ؟ فإذا كانت ما يسمى الدبلة،وهي التقليد الفاسد الذي وقع فيه كثير من الناس اليوم في أمور الزواج، من أنه يشتري لها دبلة تلبسها، ويكون هذا سببًا في زعمهم في عقد المحبة في القلب، وتآلف الزوجين؛ فهذا من عقائد الجاهلية، وهذا يكون من الشرك؛ لأن التعلق بالحلقة والخيط والخاتم والدبلة في أنها تجلب المودة أو تذهب العداوة بين الزوجين هذا من الشرك؛ لأن الأمر بيد الله؛ فهو يقول سبحانه وتعالى : { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً } [ سورة الروم : آية 21 ] ؛ فالله هو الذي يوجب المودة والرحمة بين الزوجين إذا استقاما على طاعته سبحانه وتعالى، أما هذه الدبلة وهذه التقاليد الفاسدة؛ فيجب اجتنابها)اهـ . هذا ما تيسر جمعه من كلام بعض العلماء حول حكم لبس الدبلة ـ أكانت من الذهب أو من الفضةـ وهل هو شرك أم محرم، فنسأل من الله أن يرحم منهم من مات ويحفظ من بقي، ونسأل من الله أن يرزقنا العلم النافع والعمل الصالح،والحمد لله ربي العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. منقول |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
[size="5"
حكم لبس الذهب المحلق للنساء اريخ الفتوى: 1 شعبان 1432 هـ الموافق 3/7/2011. عنوان الفتوى: حكم لبس الذهب المحلق للنساء. السؤال: إن بعض النسوة عندنا تشككن وارتبن من فتوى العلامة: محمد ناصر الدين الألباني محدث الديار الشامية في كتابه: (آداب الزفاف) نحو تحريم لبس الذهب المحلق عموما، هناك نسوة امتنعن بالفعل عن لبسه، فوصفن النساء اللابسات له بالضلال والإضلال. فما قول سماحتكم في حكم لبس الذهب المحلق خصوصا وذلك لحاجتنا الماسة إلى دليلكم وفتواكم بعد ما استفحل الأمر وزاد، وغفر الله لكم وزادكم بسطة في العلم. خالد . أ . ع . شبيبة . الدوحة. جواب الشيخ عبد العزيز بن باز: يحل لبس النساء للذهب محلقا* وغير محلق، لعموم قوله تعالى: }أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ{( الزخرف:18) حيث ذكر سبحانه أن الحلية من صفات النساء وهي عامة في الذهب وغيره. ولما رواه أحمد وأبو داود والنسائي بسند جيد عن أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ حريرا فجعله في يمينه وأخذ ذهبا فجعله في شماله ثم قال: ((إن هذيْن حرام على ذكور أمتي)) زاد ابن ماجه في روايته: ((وحل لإناثهم)). ولما رواه أحمد والنسائي والترمذي وصححه وأخرجه أبو داود والحاكم وصححه وأخرجه الطبراني وصححه ابن حزم عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أحل الذهب والحرير للإناث من أمتي وحرم على ذكورها))، وقد أعل بالانقطاع بين سعيد بن أبي هند وأبي موسى، ولا دليل على ذلك يطمأن إليه، وقد ذكرنا آنفا من صححه، وعلى فرض صحة العلة المذكورة فهو منجبر بالأحاديث الأخرى الصحيحة كما هي القاعدة المعروفة عند أئمة الحديث. وعلى هذا درج علماء السلف، ونقل غير واحد الإجماع على جواز لبس المرأة الذهب، فنذكر أقوال بعضهم زيادة في الإيضاح: قال الجصاص في تفسيره: ج3 ص 388 في كلامه عن الذهب: "والأخبار الواردة في إباحته للنساء عن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة أظهر وأشهر من أخبار الحظر، ودلالة الآية [يقصد بذلك الآية التي ذكرناها آنفا] أيضا ظاهرة في إباحته للنساء. وقد استفاض لبس الحلي للنساء منذ قرن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة إلى يومنا هذا من غير نكير من أحد عليهن، ومثل ذلك لا يعترض عليه بأخبار الآحاد" .ا.هـ. وقال الكيا الهراسي في تفسير القرآن ج 4 ص 391 عند تفسيره لقوله تعالى: }أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ{ "فيه دليل على إباحة الحلي للنساء: والإجماع منعقد عليه، والأخبار في ذلك لا تحصى".ا.هـ. وقال البيهقي في السنن الكبرى ج 4 ص 142 لما ذكر بعض الأحاديث الدالة على حل الذهب والحرير للنساء من غير تفصيل ما نصه: "فهذه الأخبار وما في معناها تدل على إباحة التحلي بالذهب للنساء، واستدللنا بحصول الإجماع على إباحته لهن على نسخ الأخبار الدالة على تحريمه فيهن خاصة" ا. هـ. وقال النووي في المجموع ج 4 ص 442: "ويجوز للنساء لبس الحرير والتحلي بالفضة وبالذهب بالإجماع للأحاديث الصحيحة".ا.هـ. وقال أيضا ج 6 ص 40: "أجمع المسلمون على أنه يجوز للنساء لبس أنواع الحلي من الفضة والذهب جميعا كالطوق والعقد والخاتم والسوار والخلخال والدمالج والقلائد والمخانق وكل ما يتخذ في العنق وغيره وكل ما يعتدن لبسه، ولا خلاف في شيء من هذا".ا.هـ. وقال في شرح صحيح مسلم في باب تحريم خاتم الذهب على الرجال ونسخ ما كان من إباحته في أول الإسلام: "أجمع المسلمون على إباحة خاتم الذهب للنساء".ا.هـ. وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله في شرح حديث البراء: ((ونهانا النبي صلى الله عليه وسلم عن سبع، نهى عن خاتم الذهب...)) الحديث، قال ج 10 ص 317: "نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن خاتم الذهب أو التختم به مختص بالرجال دون النساء، فقد نقل الإجماع على إباحته للنساء".ا.هـ. ويدل أيضا على حل الذهب للنساء مطلقا محلقا وغير محلق مع الحديثين السابقين ومع ما ذكره الأئمة المذكورون آنفا من إجماع أهل العلم على ذلك الأحاديث الآتية: 1 - ما رواه أبو داود والنسائي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن امرأة أتت النبي صلى الله عليه وسلم ومعها ابنة لها وفي يد ابنتها مسكتان غليظتان من ذهب فقال لها: ((أتعطين زكاة هذا))؟ قالت: لا، قال: ((أيسرك أن يسورك الله بهما يوم القيامة سوارين من نار))؟ فخلعتهما فألقتهما إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالت هما لله ولرسوله، فأوضح لها النبي صلى الله عليه وسلم وجوب الزكاة في المسكتين المذكورتين، ولم ينكر عليها لبس ابنتها لهما، فدل على حل ذلك وهما محلقتان، والحديث صحيح وإسناده جيد، كما نبه عليه الحافظ في البلوغ. 2- ما جاء في سنن أبي داود بإسناد صحيح عن عائشة رضي الله عنها قالت: قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم حلية من عند النجاشي أهداها له فيها خاتم من ذهب به فص حبشي قالت فأخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعود معرضا عنه أو ببعض أصابعه ثم دعا أمامة ابنة أبي العاص ابنة ابنته زينب فقال: ((تحلّي بهذه يا بنية))، فقد أعطى صلى الله عليه وسلم أمامة خاتما، وهو حلقة من الذهب، وقال: تحلي بها، فدل على حل الذهب المحلق نصا. 3 - ما رواه أبو داود والدارقطني وصححه الحاكم كما في بلوغ المرام عن أم سلمة رضي الله عنها أنها كانت تلبس أوضاحا من ذهب فقالت: يا رسول الله أكنز هو؟ قال: ((إذا أديت زكاته فليس بكنز)).ا.هـ. وأما الأحاديث التي ظاهرها النهي عن لبس الذهب للنساء فهي شاذة، مخالفة لما هو أصح منها وأثبت، وقد قرر أئمة الحديث أن ما جاء من الأحاديث بأسانيد جيدة لكنها مخالفة لأحاديث أصح منها ولم يمكن الجمع ولم يعرف التاريخ فإنها تعتبر شاذة لا يعول عليها ولا يعمل بها. قال الحافظ العراقي رحمه الله في الألفية: وذو الشذوذ ما يخالف الثقة فيه الملا فالشافعي حققه. وقال الحافظ ابن حجر في النخبة ما نصه: "فإن خولف بأرجح فالراجح المحفوظ ومقابله الشاذ". ا. هـ. كما ذكروا من شرط الحديث الصحيح الذي يعمل به ألا يكون شاذا، ولا شك أن الأحاديث المروية في تحريم الذهب على النساء على تسليم سلامة أسانيدها من العلل لا يمكن الجمع بينها وبين الأحاديث الصحيحة الدالة على حل الذهب للإناث، ولم يعرف التاريخ، فوجب الحكم عليها بالشذوذ وعدم الصحة عملا بهذه القاعدة الشرعية المعتبرة عند أهل العلم. وما ذكره أخونا في الله العلامة الشيخ: محمد ناصر الدين الألباني في كتابه: (آداب الزفاف) من الجمع بينها وبين أحاديث الحل بحمل أحاديث التحريم على المحلق وأحاديث الحل على غيره غير صحيح وغير مطابق لما جاءت به الأحاديث الصحيحة الدالة على الحل؛ لأن فيها حل الخاتم وهو محلق وحل الأسورة وهي محلقة، فاتضح بذلك ما ذكرنا، ولأن الأحاديث الدالة على الحل مطلقة غير مقيدة، فوجب الأخذ بها لإطلاقها وصحة أسانيدها، وقد تأيدت بما حكاه جماعة من أهل العلم من الإجماع على نسخ الأحاديث الدالة على التحريم كما نقلنا أقوالهم آنفا، وهذا هو الحق بلا ريب. وبذلك تزول الشبهة ويتضح الحكم الشرعي الذي لا ريب فيه بحل الذهب لإناث الأمة، وتحريمه على الذكور. والله ولي التوفيق، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. * الذهب المحلق كالسوار والخاتم. المصدر: موقع الشيخ ابن باز رحمه الله[/size] |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() السلام عليكم عشق الذهب ليس مقتصرا على المرأة فقط أعرف رجال في محيطي يعشقون الذهب أكثر من أي شيء في الدنيا. اطلعت على بعض الردود.... وأتسائل لما دائما ننظر للأمور من الجانب السلبي لدينا دائما نظرة سلبية للأمور ؟ عندما خرج المستعمر الفرنسي كانت خزينة الجزائر فارغة ولم يملأها سوى ذهب الجزائريات اللواتي تبرعن به للدولة الجزائرية هذه واحدة أما الثانية أليس الذهب عونا للزوج في الحياة الزوجية قد يصيب الرجل ضائقة مالية فيكون ذهب زوجته حل لضائقته فكم من زوجة ساعدت زوجها في شراء مسكن أو قطعة أرض أو شاركت في تجهيز بنتها أو ابنها للزواج . انظروا لتبرعات الجزائريات لفلسطين هي كلها عبارة عن ذهب ( صياغة ) كانت أمي رحمها الله تقول لي : لاتقطعي من بيتك زيت الزيتون والعسل الحر والأعشاب الطبية وإذا كان لديك مال اقتنيه ذهبا ولا تقطعي الصوف لأنهما كنز . وشاهدوا أيام أعيادالأضحى كيف يرمى جلد الخروف في القمامات بحجة مرض الحساسية والآن ظاهرة جديدة في أعراسنا المرأة الجزائرية الأصيلة بعدما كانت تلبس خيط الروح والكرافاش أصبحت تتزين بالفالصو ؟؟؟؟ بالنسبة لي الذهب هو زينة للمرأة وذخيرة تحتفظ به ليوم الضيق .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الذهب_مليح_لزمان_لشده_كاين_نساء_باعوا_الصياغه_به_ي علجوا_اقربهم_وكثيرا_من_نساء_يبعه_به_تخلص_السكنه_وا اللي_ساعده_زوجه_العطل_به_يولي_عندوا_مشروع_صغير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السلام عليكم
أردت تدعيم تدخلي السابق في هذا الموضوع بمثل شعبي يقول المثل : "لحدايد لشدايد" |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() المراة بطبيعتها تحب الزينة و الذهب من مظاهر ذلك فححلي بسيطة و انيقة تكفي لكن ماذكرت المقياس و غيرها فان كان للفخر و المغالاة فانا لا احبذ هذه النوعية من النساء التي تجدينها في الاعراس تلبس من الذهب مالا يجعلها تستطيع التخرك و هذا كله ليقولو شوفو فلانة فاظنها امراة تافهة. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للذهب!!!, العجيب, النساء |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc