![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() موضوع جميل
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
و الأجمل من الموضوع هو تفاعلكم معه ..
و الأجمل من ذاك و ذاك أن نجتمع على قصص مهما طال حجمها .. الّا أنّنا لا نتمنّى انتهائها من جرّاء تفاعلنا معها و اندماجنا في قلب الحدث .. مسرورة بتواجدكِ أختي آمنــة ها هنا .. فعلا صدقتِ .. فرق كبير بين الواقع و الافتراض .. فإذا الافتراض استطاع التأثير علينا و استطاع انزال دموعنا .. فما بالنا بالواااقع .. !!! لا أخفيكِ أنّ القصّة الأولى .. بالرغم من أنّي قرأتها منذ زمن بعيد .. قبل أن اسجّل في هذا المنتدى أصلاااا .. و قبل أن يكون عندي نت أصلاا .. فقرائتي لتلك القصّة يقااارب ال 10 سنوات مضت أو أكثر .. لكن في كلّ مرّة أعيد قرائتها أتأثّر كأنّي أقرأها لأوّل مرّة .. و حين أعدتُ قرائتها منذ ايامٍ ليلة مضتْ .. لا أدري كيف تذكّرتُ أختنا الغاااالية زينب رحمها الله و اسكنها فسيح جنانه .. تمزّق قلبي كأنّي في قلب الحدث .. و كما قلتِ غااااليتي آمنة .. فلنستغل الفرص .. و الواقع أمرّ من الافتراض بكثير .. و ربّما تلتئم جروحنا و تنطفأ آلامنا حين نقرأ آلام الآخرين .. فنجد من هم أكثر منّآ همآآآ و محنة .. اللهمّ خفّف عن كلّ مهموم و اجبر كسر كلّ مكسور .. اللهمّ ثبّتنا على ما ترضاه و احسن خواتيمنا .. آمنة ..... لمرورك و لتواجدك في الموضوع نكهة طيّبة .. فرجائي ان تبقي بالقرب .. أسعدتني طلّتك .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وكــان الـجــواب ” صــرخــة ” ! هذه القصة قديمة ولكن فيها عبرة لطيفة .. في بداية تعلمي على الكمبيوتر كانت تواجهني مشكلة في الصيانة ، فأنا كغيري من المستخدمين الجدد لا نعرف كيف نتعامل مع اعطال هذا الجهاز ! في احد الأيام تعطل الجهاز فـ أتصلت على شخص أعرفه سبقني في اقتناء جهاز للكمبيوتر ، وطلبت منه ان يساعدني في حل مشكلة ما .. لم الاحظ عليه تفاعل أو إهتمام شديد بتعليمي وكان وكأنه مجبر على مساعدتي ! وفي مرة لاحقه اتصلت عليه هاتفياً لأسأله عن حل مشكلة ما ، فإذا به ينفعل علي ويتكلم بأسلوب شديد التعالي وبأنه منزعج من اتصالي ، وكان يتحدث بتكبر شديد وكأنه الشخص الوحيد في العالم الذي يعرف كيف يصلح جهاز الكمبيوتر! لم يعجبني اسلوبه في التعامل ، وما أثار انزعاجي اكثر اني بطبعي لا أحب أن أثقل على أحد ولولا أن الجهاز تعطل فجأة ولم اجد امامي غيره لما فكرت في سؤاله ! ولأني لا احب الإستغراق في التفكير السلبي فقد طرحت على نفسي السؤال الذي احب ان اطرحه على نفسي حين اواجه موقف يزعجني ، والسؤال يقول ” ماذا يرد الله ان يعلمني ؟ “ قلت حسناً يبدو ان الله سبحانه بكرمه وعطفه ولطفه بي لا يريدني أن اكون محتاجاً دائماً لأحد ، ولهذا سوف ابدأ بتعلم طريقة اصلاح جهازي بنفسي حتى لا اتعرض لتكبر أحدهم علي مرة أخرى ! وبالفعل بدأت في تعلم اصلاح الجهاز ، ومنذ ذلك الزمن والى اليوم لم احتج لأحد في اصلاح أي مشكلة تواجهني ! ولكن فيما يخص صديقنا فقد كان الأمر مختلفاً تماماً فقد حدث أمراً لم أكن أتوقعه! ![]() بدأت القصة حين عملت في احد المؤسسات وقتها ، وكان هذا الشخص يعمل في قسم صيانة الحاسب الألي ! وفي أحد الأيام تعرض احد الأجهزة في قسمي لعطل ما ، فأستدعى المسئول في القسم هذا الشخص ليصلح المشكلة ، وحين دخل هذا الشخص ليصلح الجهاز كان الجهاز المتعطل بجوار الجهاز الذي اعمل عليه مباشرة ، فوجدته مرتبكاً حائراً يكاد يتصبب عرق ، فنظرت له وقلت له ..مابك ؟ قال ، انا في ورطة الأن ، فلو لم استطع أن اصلح المشكلة هذه فسوف يأخذون فكرة سيئة عني ، فأنا لا اريد ان اقوم بإعادة تنصيب نظام التشغيل لأنهم سوف يقولون فاشل ولم يعرف كيف يحل المشكلة فلجأ لإعادة تنصيب النظام بكبره! نظرت له بإستغراب وسألت نفسي ، إن كان يقصد فعلاً مايقول ؟! قلت له ما العطل الذي اخبرك به المسئول ؟ قال لي المشكلة كذا وكذا.. قلت له غالباً يوجد ملف للتجسس ؟ فصمت وعبر عن اندهاشه ! قلت له ، افحصه لتعرف ماهو ملف التجسس الموجود.. فقال لي بمزيد من التوتر : ولكني لا اعرف كيف استخرج ملفات التجسس ؟! قلت له الأمر بسيط فقط ضع هذا الأمر ، وضغطت على الأمر وظهرت لنا ملفات التجسس ! ولما شعرت بالحرج الذي اصابه ، ادرت وجهي وتصنعت إنشغالي بعمل أخر..حتى لا يظن اني اتكبر عليه ، ويعلم الله اني فقط تعاطفت معه واحببت مساعدته.. مرت القصة بسلام ، ثم تذكرت لاحقاً ذلك الموقف القديم الذي حصل بيننا وهو يصرخ في لمجرد أني سألته عن مشكلة ما ! ثم أبتسمت وانا اخاطب نفسي ، نعم هذا ماكان الله يريد أن يعلمني أياه ؟! ويبدوا ان هذا ماكان الله يريد أن يعلمه أياه هو ايضاً ! الدرس الذي تعلمته أنا جيداً ، هو أن اثق بقدراتي واسعى لتطوير ذاتي حتى لا أحتاج لغيري ..وبالعلم يعزك الله ويغنيك عن الناس بل ويعينك على مساعدة الناس .. اما الدرس الذي أظن ان صديقنا قد تعلمه فهو يقول ” لاتتكبر على اي شخص يريد مساعدتك ، فقد تدور الأيام وتحتاج أنت لمساعدته !” ولأن السعيد من أتعظ بغيره ، فهذه القصة تنبهنا وتعلمنا أن لا نتعالى على الناس إن كانوا بحاجة إلينا ، لأن الكرة الأرضية تدور وأيضاً أحداث الحياة تدور ولا شيء يقف على حاله ! قاله عليه الصلاة والسلام ( لايدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ) مماااا قرأتُ و راق لي .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا لك قصة تعلّمنا الكثير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لماذا انا تحديداً؟ في حياة الانسان قد تحدث العثرات وقد تكثر المصاعب، لدرجة ان الانسان يسأل نفسه سؤال البائـس لماذا انا تحديداً؟ لماذا فلان يحصل على مايريد..والأخر ينعم بما اتمناه بينما انا لا اوفق.. لماذا؟ السؤال قد يبدو محيراً,و قد يتكرر على لسان الناس وخصوصاً من ابتلي بمشكلة ما . لازمته فترة من حياته، قد تكون تأخُر في الزواج..قد يكون فشل متكرر في النجاح..قد يكون مرض لازمه لفترة طويلة.. لا الوم من يسأل هذا السؤال، ومن حقه ان يتسائل، .. لاكن هل السؤال للإستفسار ام ان السؤال للسخط والاعتراض على مشيئة الله بالطبع هناك فرق ، ولابد من الرضا بالقدر خيره وشره .. ولاكن الحقيقة التي ادركها من تعرضو لهذه المحن ..هي ان الله يريد لك مساراً معين في الحياة.. ثق تماماً انه لم يخلقك ليضرك او يأذيك..بل خلقك ليرحمك ومن رحمته ان جعل من الاحزان تدريب لك على شيء معين، او دافع لك نحو شيء معين فيه خير كبير لك .. كلٌ منا تحديداً واجه مشكلة في حياته قد تكون طالت او قصرت، لاكن ماذا حصل بعد زوالها ؟ هل وصلت لما ارمي اليه ؟..نعم ماقصدته ان مثل هذه الأمور المحزنه في حينها سبب قوي في اكتسابك لقوة داخلية.. انظر لأصحاب الشخصيات القوية اصحاب المنطق القوي الواضح ، قد يبهرونك بأسلوبهم في الحياة ، فهم اصحاب شخصيات ساحرة تأسر كل من يتعامل معهم ولايمكن ان ينساه احد بسهولة.. هم علامة فارقة .. فكرت اي الامثلة اضرب فالشواهد كثيرة ..فتذكرت الدكتور ابراهيم الفقي ..المحاضر العالمي ، في قصة يرويها بنفسه . تقول القصة ..انها سافر لكندا وترك عمله في احد الفنادق، فوجد نفسه في الشارع ، لايملك فلسً واحداً.. استمر هو واولاده لعدة ايام لايجدون مايأكلونه حزن الدكتور ابراهيم وصلى لله وبكى وبشدة على حالته .. ثم.. ماذا حدث ؟ انفجرت داخل الدكتور ابراهيم إرادة هائلة ، ارادة لم يستطع احد ايقافها الى اليوم .. قرر وقتها.. انه لن يسمح ابداً ان يترك نفسه يعيش هذه الحالة من الألم ويصل لهذا المستوى من البؤس فقرر الكفاح ..الكفاح حتى يصبح من انجح الشخصيات في العالم .. فهذا ماحدث..حصل على الدكتوراة في اعلى التخصصات..وهو الأن من اشهر المحاضرين العالميين..بل ويملك ذلك الاسلوب الذي لايستطيع احد مقاومته.. فهل كان الدكتور ابراهيم وقت ان كان يبيت بلا طعام ..يدرك انه هذا الابتلاء من الله سوف يكون سبب في ذلك النجاح الساحق؟ اعتقد الاجابه هي ..لا قال تعالى: “وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون” (سورة البقرة). صدق الله العظيم منقوووول
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() الهديّــة قال عمرو بن قيس: إذا بلغك شيء من الخير فاعمل به ولو مرة تكن من أهله.. --------------- أنهيتُ دراستي في المعهد الصحي بعد مشقة.. فلم أكن منضبطاً في دراستي.. ولكن الله سبحانه يسر لي التخرج.. وعينتُ في أحد المستشفيات القريبة من مدينتي.. الحمد لله أموري متيسرة.. وأعيش بين والديّ. قررت أن أجمع مهراً لزوجتي.. وهو ما تحثني عليه والدتي كل يوم.. كان العمل يسير بشكل جدّي ومرتب.. خاصة أن عملي في مستشفى عسكري.. كنت أحب الحركة لذلك نجحت في عملي نجاحاً طيباً.. مقارنة بدراستي النظرية المملّة.. المستشفى يضم موظفين من مختلف الجنسيات تقريباً.. وكانت علاقتي بهم علاقة عمل.. كنا أنهم كانوا يستفيدون من وجودي معهم كابن للبلد.. فأنا دليلهم للمناطق الأثرية.. والأسواق.. كما أنني كنت أذهب ببعضهم إلى مزرعتنا.. وكانت علاقتي بهم قوية. وكالعادة.. عند نهاية عقد أحد الموظفين.. كنا نقوم بعمل حفلة توديع.. وفي أحد الأيام قرر أحد الأطباء البريطانيين السفر إلى بلاده لانتهاء مدة عمله معنا.. تشاورنا في إقامة حفل وداع له.. وكان المكان المحدد هو مزرعتنا... تم الترتيب بشكل عام.. ولكن كان يأخذ جل تفكيري.. ما هي الهدية التي سأقدمها له.. وبخاصة أنني عملت ملازماً له لفترة طويلة.. وجدت الهدية القيمة والمناسبة في نفس الوقت.. هذا الطبيب يهوي جمع القطع التراثية.. وبدون تعب ولا مشقة.. والدي لديه الكثير من هذه المقطع .. فكان أن سألته.. وأخذت منه قطعة تراثية من صنع المنطقة قديماً.. وكان ابن عم لي حاضراً لحوار مع والدي.. وأضاف لماذا لا تأخذ له هدية على شكل كتاب عن الإسلام.. أخذت القطعة التراثية.. ولم آخذ كلام ابن عمي على محمل الجد.. إلا أن الله يسر لي الأمر بدون بذل جهد.. ذهبت من الغد لشراء الصحف والمجلات من المكتبة.. فوجدت كتاباً عن الإسلام باللغة الإنجليزية. عادت كلمات ابن عمي ترن في أذني.. راودتني فكرة شرائه خاصةً أن سعره زهيد جداً.. أخذت الكتاب.. ويوم الاحتفال بتوديع زميلينا.. وضعت الكتاب وسط القطعة التراثية وكأني أخبئه.. قدّمت هديتي.. وكان وداعاً مؤثراً.. فهذا الطبيب محبوب من جميع العاملين.. سافر صاحبنا.. مرت الأيام والشهور سريعة.. تزوجت ورزقت طفلا.. · ذات يوم وصلتني رسالة من بريطانيا.. قرأتها بتمهل فقد كانت باللغة الإنجليزية.. مبدئياً فهمت بعض محتوياتها.. والبعض لم أفهمه.. عرفت أنها من صديق قديم طالما عمل معنا ولكنني رجعت إلى ذاكرتي.. اسمه أول مرة أسمعه.. بل وغريب على سمعي (ديف الله) هذا هو اسمه.. أغلقت الرسالة أحاول أن أتذكر صديقاً اسمه (ديف الله) ولكنني عجزت عن تذكر شخص بهذا الاسم.. فتحت الرسالة قرأتها مرة أخرى.. بهدوء انسابت الحروف ببساطة وسهولة.. هذا جزء من رسالته.. الأخ الكريم ضيف الله.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. لقد يسر الله لي الإسلام وهداني على يديك.. فلن أنسى صداقتك معي.. وسأدعو لك.. أتذكر الكتاب الذي أهديتني إياه عند سفري.. لقد قرأته ذات يوم وزادت لهفتي لمعرفة الكثير عن الإسلام.. ومن توفيق الله لي أنني وجدت على غلافه عنوان ناشر الكتاب. فأرسلت إليهم أطلب المزيد.. فأرسلوا لي ما طلبت.. والحمد لله شع نور الإسلام في قلبي.. وذهبت للمركز الإسلامي وأعلنت إسلامي.. وغيرت اسمي من جون إلى (ضيف الله) أي إلى اسمك.. لأنك صاحب الفضل بعد لله.. كما أنني أرفق لك صورة من شهادة إشهار إسلامي.. وسأحاول القدوم إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج.. أخوك في الإسلام.. ضيف الله.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أغلقت الرسالة.. بسرعة أعد فتحها.. بدأت أقرأها من جديد.. هزتني الرسالة بقوة.. لنني أشعر بالصدق في كل حرف من حروفها.. بكيت كثيرا.. كيف أن الله هدى رجلاً إلى الإسلام على يدي وأنا مقصر في حقه.. كتاب لا يساوي خمسة ريال يهدي به الله رجلاً.. أصابني حزن.. وفرح. فرحت أن الله هداه للإسلام بدون جهد مني.. وحزنت كثيراً.. لنني سألت نفسي أين أنا الفترة الماضية عن العاملين معي.. لم أدعهم للإسلام.. لم أعرّفهم بهذا الدين.. ولا كلمة عن الإسلام تشهد لي يوم القيامة.. لقد حادثتهم كثيرا.. مازحتهم كثيراً.. ولكنني لم أحدثهم عن الإسلام لا قليلاً ولا كثيراً. هدى الله ضيف الله للإسلام.. وهداني إلى محاسبة نفسي وتقصيري في طاعته.. لن أحقر من المعروف شيئاً ول وكتاب بريال واحد فقط.. فكرت قليلاً لو أن كل مسلم أهدى من هم حوله كتاباً واحداً فقط.. ماذا يكون.. لكنني صدمت مرة أخرى.. من هول ما قرأت.. · بعض الحقائق عن أفريقيا تقول: - تم جمع مبلغ 139 ألف مليون دولار أمريكي في أمريكا لأغراض الكنيسة. - تم تجنيد 3968200 مبشر نصراني خلال نفس السنة.. - وُزّع من الإنجيل 112564400 نسخة.. - بلغ عدد محطات الإذاعة والتلفزيون النصرانية 1620 محطة. هذه الإحصائية مأخوذة من المجلة الدولية لأبحاث التنصير الأمريكية.. العدد 1 مجلد 11 – 1987م. تساءلت.. أين نحن.. على أقل الأحوال.. - كم سائق لدينا غير مسلم.. وكم خادمة لدينا غير مسلمة.. - كم .. وكم.. ألمٌ تسبقه دمعة.. ولكن يبقى السؤال.. أين العمل .. أين العمل.. د. عبد الملك القاسم
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
ليس كلّ من أنجب يسمّى أبآآآ .. أو أمّآآآ ..
بوركتِِ غاليتي على القصّة الجميلة و المعبّرة .. لعلّ كلّ واحد منّآ يراجع نفسه .. و ليلطف بفلذاااات كبده .. كلّ الشكر لكِ على هذه المشاركة .. دمتِِِِ رائعة .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بارك الله فيكم ............نتابع من بعيد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() لـمـنْ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
و ما أجملها من زهرت زيّنت بها موضوعنا اخي الكريم بارووود .. زادك الله حرصاااا .. و بارك الله فيك .. و لا حرمنا الله من فوائد تشاااركوننا بها .. جزيت خيراااااا .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الوقت الضائع قال الحسن البصري: أدركت أقواماً كان أحدهم أشحُ على عُمرةٍ منه على دِرهمة. ----------- طفلي الصغير منذ مساء أمس وصحته ليست على ما يرام.. عندما عدت مساء هذا اليوم من عملي قررت الذهاب به إلى المستشفى.. رغم التعب والإرهاق إلا أن التعب لأجله راحة. حملته وذهبت.. لقد كان المنظرون كثير.. الصمت يخيم على الجميع.. يوجد عدد من الكتيبات الصغيرة استأثر بها بعض الاخوة.. أجلت طرفي في الحاضرين.. البعض مغمض العينين لا تعرف فيم يفكر.. آخر بتابع نظرات الجميع.. آخرون تحس على وجوههم القلق والملل من الانتظار. يقطع السكون الطويل..صوت المنادي..برقم كذا.. الفرحة على وجه المُنادي.. يسير بخطوات سريعة.. ثم يرجع الصمت للجميع.. · لفت نظري شاب في مقتبل العمر.. لا يعنيه أي شيء حوله.. لقد كان معه مصحف جيب صغير.. يقرأ فيه.. لا يرفع طرفه نظرت إليه ولم أفكر في حاله كثيراً لكنني عندما طال انتظاري عن ساعة كاملة تحول مجرد نظري إليه إلى تفكير عميق في أسلوب حياته ومحافظته على الوقت. ساعة كاملة من عمري ماذا استفدت منها وأنا فارغ بلا عمل ولا شغل. بل انتظار ممل. أذّن المؤذن لصلاة المغرب.. ذهبنا للصلاة. في مصلى المستشفى.. حاولت أن أكون بجوار صاحب المصحف بعد أن أتمنا الصلاة سرت معه وأخبرته مباشرةً إطلاقاً وهي أيام وليالي تنقضي من أعمارنا دون أن نحس أن نندم.. قال.. إنه أخذ مصحف الجيب هذا منذ سنة واحدة فقط عندما حثه صديق له بالمحافظة على الوقت. وأخبرني.. أنه يقرأ في الأوقات التي لا يستفاد منها كثيراً أضعاف ما يقرأ في المسجد أو في المنزل بل إن قراءته في المصحف زيادة على الأجر والمثوبة إن شاء الله تقطع عليه الملل والتوتر.. وأضاف محدّثي قائلاً إنه الآن في مكان الانتظار منذ ما يزيد على الساعة والنصف.. وسألني.. متى ستجد ساعة ونصف لتقرأ فيها القرآن.. تأملت.. كم من الأوقات تذهب سدى.. كم لحظة في حياتك تمر ولا تحسب لها حساب.. · بل كم من شهر يمر عليك ولا تقرأ القرآن.. أجلت ناظري. وجدت أني محاسب والزمن ليس بيدي. فماذا أنتظر؟ قطع تفكيري صوت المنادي.. ذهبت إلى الطبيب. أريد أن أحقق شيئاً الآن.. بعد أن خرجت من المستشفى.. أسرعت إلى المكتبة.. اشتريت مصحفاً صغيرا.. قررت أن أحافظ على وقت. فكرت وأنا أضع المصحف في جيبي.. كم من شخص سيفعل ذلك.. وكم من الأجر العظيم يكون للدال على ذلك.. د. عبد الملك القاسم
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
ماأجمل طفولتنا برآءة حقيقيّة و أنا أخت صحبتي الصغيرة لما سألتها أمها كم الساعة قالت ليها الكبير في الدلاعة و الصغير في العنب ![]() |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
قصص و عبر حكايا اخترتها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc