![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
للرجال خاصة : هل تقبل بهذا الشرط
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() حسنا حياك الله مجددا أخي بلعيد ، نواصل إما تقنعني أو أقنعك ...
من من العلماء تقتنع بفاتويهم حتى أبحث إن كان لهم رأي في المسألة ، مع أني أوردت في سياق حديثي قصة السيدة فاطمة وسيدنا علي رضي الله عنهم وموافقة رسول الله صلى الله عليه وسلم لابنته . الآن بعيدا عن الفتاوى نرجع لهذا الحديث ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المسلمون على شروطهم إلا شرطاً حرَّم حلالاً أو أحلَّ حراماً" لو قسنا هذا الحديث على اشراط عدم الزواج عليها ، لا نجده حرم حلالا ، فالأصل في الزواج واحدة وليس التعدد ، التعدد فرع من أصل ، وهي لم تمنعه مطلقا ، بل اشترطت عدم الزواج عليها ، وللزوج حق القبول أو الرفض ، لكن إن وافق عليه الالتزام ، إلا ان حللته من هذا الشرط ·
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() المناسبة مازلت انتظر سماع رأيكم في المسألة إخوتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() انا رايي يا اختى ان الاشتراط فى عقد الزواج يتنافى مع مبدا الثقة الذى اؤمن به انا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() [QUOTE=رجاء الخير;11628687][right]حسنا حياك الله مجددا أخي بلعيد ، نواصل إما تقنعني أو أقنعك ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
طابت مساءتكم جميعا إخوتي وأخواتي .. في البداية فقط توضيح أخي بلعيد قلت في الأعلى ليس رأيي على كل حال ، وموقفي من التعدد ذكرته في موضوع أختي عطر ، وهو يقترب من رأيها إلى حد بعيد . دفاعي عن الفوى ليس لأني مرأة ، ففي النقاشات العلمية أرى أنه على الفرد الابتعاد عن الذاتية ، ويناقش المسائل بموضوعية حتى التي تخالف قناعاته مدادم رأيي ورأي غيري يحتملان الصواب والخطأ . نعود للمسألة ، قلت لك الأصل في التعدد الإباحة ، لكنها ليس واجبا كالفروض مثلا ، لو اشترطت الزوجة على زوجها ألا تلبس الحجاب مثلا ، هنا نقول أنها أحلت حراما ، فالأصل في الحجاب الوجوب ، و هذا الحديث ليس محل خلاف بين العلماء ، روى الترمذي والبيهقي وسعيد بن منصور وعبدالرزاق بأسانيد الثقات: أن رجلاً قال لـ"عمر" رضي الله عنه: إني تزوجت هذه المرأة وشرطت لها دارَها وألا أسافر بها، وإني أجمع أمري على السفر إلى أرض كذا وكذا، فقال له "عمر": لها شرطها، المؤمنون على شروطهم· وبنحو هذا أفتى عبدالله بن مسعود رضي الله عنه في حادثة مشابهة· و كانت هذه من بين القصص التي استشهد بها العلماء في مشروعية الشرط . والحقيقة أن هذه المسألة كان محل خلاف بين العلماء بين رافض ومجيز وحسم ابن رشد المالكي الكلام في هذا الصدد حيث قال: إن سبب اختلاف الفريقين معارضة العموم للخصوص، فأما العموم فحديث: "كل شرط ليس في كتاب الله فهو باطل"· وأما الخصوص، فحديث: "أحق الشروط أن يوفى بها ما استحللتم به الفروج"· والحديثان صحيحان، والشهير عند الأصوليين القضاء بالخصوص على العموم، وهو لزوم الشرط"· |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ، وطابت ليلتك دفاعك عن القضية المطروحة كان ناجحا للغاية ، يستمد قوته من الشريعة ، ومن القانون الوضعي ، لأنه مدعما بالحجة واليقين، بالرغم من واقعك المحزن والدي نتمنى أن لايدوم كثر الله من أمثالك في المنتدى بوركت في آرائك مع نقاشات أخرى ....والسلام |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا يضر الفرد أن يملك بعض الثقافة الدينية ، وليست كل الأمور تؤخذ " خاوة " حياك الله أخي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | ||||||
|
![]()
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أختي العزيزة اقتباس:
اقتباس:
أحدثك على حالة تخصني ، خطبني أحدهم مع أنه مقتدر ماديا ( عمل + بيت + سيارة ) لكن شرطه كان العمل ويريدها معلمة حتى تكون بعيدة عن الاختلاط ، ومثبتة في وظيفتها حتى لا ينقطع عملها . سألت مادام مقتدر ماذا يهمه في العمل قال لـ " تهنيني من روحها " ، رفضت والسبب إذا كان هذا تصوره للزواج متعة بلا خسارة ، فإني أراه أمورا أخرى بعيدة تماما اقتباس:
![]() حياك الله مجددا |
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() لفتوى رقم: 876 الصنف: فتاوى الزواج في عدم التزام الزوج بالشرط الفاسد السـؤال:
اشترطتُ على زوجي قبل العقد الشرعي التنازل على جميع حقوقه إذا أراد التعدّد إلاّ أنّ الشرط تمَّ بيني وبينه، والآن وبعد عشرة زوجية دامت خمس عشرة سنة، قرّر زوجي التعدّد ناقضا الشرط بحجّة أنه لم يُذكر أثناء العقد الشرعي. فما هو الموقف الشرعي الواجب اتخاذه معه؟ الجـواب: الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد: فاعلمي أنّ الشرطَ الذي يُحلّ حرامًا أو يُحرِّم حلالاً باطلٌ؛ لقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «كُلُّ شَرْطٍ لَيْسَ فِي كِتَابِ اللهِ فَهُوَ بَاطِلٌ وَإِنْ كَانَ مِائَةَ شَرْطٍ»(١)، ولقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «المُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِمْ إِلاَّ شَرْطًا أَحَلَّ حَرَامًا أَوْ حَرَّمَ حَلاَلاً»(٢)، فاشتراطُ التنازلِ على كافَّة حقوق الزوج مع بقاء زوجته في العصمة معنى ذلك حِرمانه من حقّه في الفراش والطاعة وفي غيرها مع لزوم النفقة عليه لها ولأولادها، وهذا الحيف والجور في هذا الشرط ظاهر، فلو اشترطت عليه أن لا يعدّد وقَبِل شرطها أمكن والحال هذه أن تفسخ عقد الزوجية إن رغبت أن تلغيه، لكنها إذا اشترطت التنازل على كافة حقوقه فإنّ الشرط باطل والعقد صحيح، وزواجه من الثانية لا يؤثّر في العقد على الأولى، والواجب على المرأة أن ترضى بقضاء الله وبأحكامه، وما شرعه في حقّ الزوج ما دام يقوم بالواجبات تُجاهها. صانك الله من كلّ مكروه، ووفّقك لما يحبّ ويرضى، والزمي طاعة زوجك بالمعروف، فإنه جنّتك ونارك(٣). والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا. الجزائر في: 5 جمادى الأولى 1428ﻫ ١- أخرجه البخاري في «صحيحه» كتاب البيوع، باب إذا اشترط شروطا في البيع لا تحل: (2060)، ومسلم في «صحيحه» كتاب العتق، باب إنما الولاء لمن أعتق: (3779)، بلفظ: « مَا كَانَ مِنْ شَرْطٍ لَيْسَ فِي كِتَابِ اللهِ...» وأخرجه ابن ماجه في «سننه» كتاب العتق: (2521)، بلفظ: « كُلُّ شَرْطٍ لَيْسَ فِي كِتَابِ اللهِ...»، من حديث عائشة رضي الله عنها. وانظر: في «إرواء الغليل» للألباني: (5/152).الموافق ﻟ: 22 مايو 2007م ٢- أخرجه أبو داود في «سننه» كتاب الأقضية، باب في الصلح: (3594)، والحاكم في «المستدرك»: (2309)، والبيهقي في «السنن الكبرى»: (11618)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. وأخرجه الترمذي في «سننه» كتاب الأحكام، باب ما ذكر عن رسول الله في الصلح بين الناس: (1352)، من حديث عمرو بن عوف رضي الله عنه. والحديث صححه الألباني في «الإرواء»: (1303). ٣- أخرجه أحمد في «مسنده»: (18524)، والطبراني في «الكبير»: (25/183)، والبيهقي في «السنن الكبرى»: (14483)، من حديث حصيب بن محصن رضي الله عنه. والحديث صححه الألباني في «السلسلة الصحيحة»: (2612). |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() نعم من حقها
ومن حقي أن أقول لها أنتِ طااااااااااااااااااااالق قبل أن أتزوجك وبيت أبيك أحق بمثلك فهو الأحق والأولى بمثل هذا البلاء وهو الأحق أن يجني ما صنعت يداه وهو الأحق أن يقتني مثل هذه الدرة في بيته فإما أن تقضي هي عليه وتوصله إلى قبره مقهورا وإما أن يقضي هو عليها ويوصلها إلى قبرها منصورا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
![]() اقتباس:
المس غضبا في ردك ، أرجو ألا تهجوني بسبب الموضوع ![]() هو ليس رأيي لكنا قضية للنقاش |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | ||||
|
![]() اقتباس:
أضحك الله سنك أختي الفاضلة ![]() إطلاقا . ربما لأنني تعمدت أن أظهر الخط بأكبر حجم ، فأعطاكِ انطباعا أنني خرجت عن حلمي وهو مالم يحدث مطلقا . وربما حدة اللهجة الواجبة في مثل هذه المواقف والتي لا تحتمل بين بين ولا تصلح إلا بالحسم ، أعطتك هذا الانطباع وأعلم تماما أنك تناقشين أمرا فقط لمزيد من المعرفة . وأثق في رجاحة عقلك وحكمتك ، فلطالما كنتِ . وأنا من المتابعين لردودك وموضوعاتك ويعجبني كثيرا كلاهما . وإن كتبت يوما عنكِ ، فمؤكد أنها ستكون قصيدة مدح تحيتي وخالص مودتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | ||||
|
![]() اقتباس:
طبعًا لا لكنْ لو قدّر الله و أراد ذلكْ ( لا سمح الله ) و إن كانت هناك ضرورة لذلكْ سأوافقْ و لكنْ بشرطْ واحدْ هو أن تكونْ من سيختارها أكبر مني سنا ( على الأقل بسنة ) ![]() و وعد مني أنني سأحترمها و أحبها كوالدتي أوجدّتي ![]() |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للرجال, الشرط, بهذا, تقبل, خاصة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc