|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2022-01-04, 20:29 | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
فتوى الشيخ فركوس
اقتباس:
السؤال: هل يجوز للمرأة أَنْ تضع خطوطًا مصبوغةً مُنتشِرةً على شَعْرِهَا (Les Mèches)، وهي صبغةٌ خاصَّةٌ للشعر؟ وجزاكم الله خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فالظاهر أنه لا يجوز صَبْغُ بعضِ الشعرات أو أجزاءٍ مِنَ الشعر بألوانٍ مختلِفةٍ أو أَنْ تضعَ المرأةُ خطوطًا مصبوغةً بلونٍ مُغايِرٍ على عامَّةِ شعرِها؛ لأنَّ هذا الفعلَ ليس مِنْ زينتنا، بل فيه تقليدٌ للغرب وتشبُّهٌ برؤوس الكافرات والعاهرات، وتغييرٌ للخِلْقة، وعدَمُ تحقيقِ العدل في شَعْرِها، وقد ثَبَتَ في الحديث: «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ»(١). والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا
|
|||||
2022-01-05, 13:58 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
بارك الله فيك توضيح يجب نشر المصدر حتي تعم الفائدة آخر تعديل *عبدالرحمن* 2022-01-05 في 13:59.
|
||||
2020-09-24, 15:45 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ينبغي التنبّه إلى القاعدة العامة في أمر الزينة وغيرها أنه يمنع منها ما كان فيه تشبه محرّم كالتشبه بالكفار أو الفسقة فإنه يحرم لقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( من تشبّه بقوم فهو منهم ) رواه أبو داود (4031) وصححه الألباني . ولهذا يُحتاج قبل الحكم بجواز صورة من صور الصبغ المسؤول عنها إلى التأكد من كونها ليست تقليداً للكفار أو الفسقة أو أحد من يظهرونهم للشباب باعتبارهم قدوات من المغنين واللاعبين ونحوهم . كما أنه يمنع من الصبغ بما يُعد نوعاً من التميُّع والتشبّه بالنساء لنهيه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن هذا التشبّه ولعنه فاعله . (البخاري 5435) فبالنسبة لاستعمال ما يعرف بالميش فلا بأس به كما قال جماعة من العلماء المعاصرين لأن الأصل في زينة المرأة الإباحة إلا ما ورد الدليل بتحريمه. وممن أباح استعمال الميش العلامة ابن عثيمين -رحمه الله- حيث يقول: والميش هو صبغة معينة من الأصباغ يجعلونها على الشعر وأظن أن بعض النساء تدرج الشعر وتقصه درجاً هذا الأصل الحل لكن إذا كانت تمنع وصول الماء فهذا نرى أنها لا تستعملها إلا من لا تتوضأ. اهـ. المصدر مركز الفتاوي https://www.google.com/url?sa=t&rct=...cXMB1oqmuELPAl . فإن وضع الميش على الشعر بعد الوضوء لا ينقض الوضوء وينبغي أن يفصل في ما يوضع من الدهون وغيرها على الشعر والجسد فإن بقي له جِرْم متجسد يمنع وصول الماء فلا يصح الوضوء بل يجب نزعه حتى تكمل الطهارة وإن لم يبق له جرم فلا يضر الوضوء والميش ليس له جرم، وإنما هو لون كالحناء فلا يمنع وصول الماء إلى الشعر. والله أعلم. المصدر مركز الفتاوي https://www.google.com/url?sa=t&rct=...QNQm_9FJzqMCoV . |
||||
2020-09-24, 15:58 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
يبقي شئ واحد يجب اذكرة بالنسبه للسؤال الاول و هو التنبيه الي عدم إظهار الشعر للأجانب عن المرأة فالمرأة المسلمة يجب عليها ارتداء الحجاب الكامل الساتر لجميع البدن عند خروجها أو بحضور رجل أجنبي منها المصدر مركز الفتاوي https://www.google.com/url?sa=t&rct=...I8B28jbmdmsO6d . |
|||
2020-09-24, 18:37 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2020-09-25, 06:22 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته يجوز صبغ الشعر بكل لون غير السواد سواء كان ذلك لجميع الرأس أو بعضه لأن الأصل في هذه الأمور أنها مباحة . فيما لم ينه عنه الشرع : فهو مباح . و جزاكِ الله عنا كل خير |
||||
2020-09-25, 06:36 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها بالسبب العمل للمرأة ... وما حكم الجمع بين صلاة الظهر والعصر كذلك بالسبب العمل ... سلام من قلب يحب السلام |
||||
2020-09-26, 05:10 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
لا يجوز للمسلم أو المسلمة تأخير الصلاة المفروضة عن وقتها بل يجب على كل مسلم ومسلمة من المكلفين أن يؤدوا الصلاة في وقتها حسب الطاقة . وليس العمل عذراً في تأخيرها فتاوى مهمة تتعلق بالصلاة للشيخ ابن باز ص 19 وقد قال الله سبحانه وتعالى : ( رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ * لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) النور37 /-38. فيجب عليك تنظيم وقت العمل بما لا يتعارض مع أداء الصلاة في وقتها والاتفاق مع الإدارة على ذلك وإيجاد الحلول المناسبة , ولو كان فيها بعض المشقة عليك كزيادة ساعات العمل مثلاً . واعلم أن ما يحصل في قلبك من زيادة الإيمان بسبب أداء الصلاة في أوقاتها والمحافظة عليها سيعوضك عما تجده من مشقة في سبيل ذلك بل ستنقلب تلك المشقة لذة ـ إن شاء الله لأنك تحملتها في سبيل الله وابتغاء رضوانه . |
||||
2020-09-26, 05:17 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
فالأصل أن تصلي في وقت الصلاة لقوله تعالى: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا {النساء: 103}. ولا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها ولا جمعها مع غيرها إلا لعذر كسفر أو مطر أو خوف وأما الجمع بين الصلاتين للحاجة فلا يجوز عند الجمهور وأجازه طائفة من أهل العلم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وأوسع المذاهب في الجمع بين الصلاتين مذهب الإمام أحمد فإنه نص على أنه يجوز الجمع للحرج والشغل بحديث روي في ذلك. قال القاضي أبو يعلى وغيره من أصحابه يعني إذا كان هناك شغل يبيح له ترك الجمعة والجماعة جاز له الجمع. انتهى. وممن أجاز الجمع للحاجة بشرط أن لا يتخذ ذلك عادة ابن سيرين وربيعة وأشهب وابن المنذر والقفال الكبير وحكاه الخطابي عن جماعة من أهل الحديث وعليه، فإذا تعذر عليك صلاة العصر في وقتها فلا حرج عليك في جمعها مع الظهر حتى تنقضي هذه الحاجة وأما إذا أمكنك أداؤها في وقتها فلا يجوز لك الجمع. المصدر مركز الفتاوي https://www.google.com/url?sa=t&rct=...jPg-lFnR0SKXeD . |
||||
2020-09-26, 05:32 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير |
|||
2020-09-26, 14:47 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-09-26 في 14:48.
|
|||
2020-09-28, 01:15 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
بارك الله فيك على ردودك الطيبة |
|||
2020-09-28, 04:53 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
فيجوز لكل من الزوجين أن يستمتع بجسد الآخر. قال تعالى: (هن لباس لكم وأنتم لباس لهن) [البقرة: 187]. وقال: (نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم) [البقرة: 223]. لكن يراعى في ذلك أمران : الأول: اجتناب ما نُص على تحريمه وهو : 1- إتيان المرأة في دبرها، فهذا كبيرة من الكبائر وهو نوع من اللواط. 2- إتيان المرأة في قبلها وهي حائض لقوله تعالى: (فاعتزلوا النساء في المحيض) [البقرة: 222]. والمقصود اعتزال جماعهن وكذا في النفاس حتى تطهر وتغتسل. الأمر الثاني مما ينبغي مراعاته: أن تكون المعاشرة والاستمتاع في حدود آداب الإسلام ومكارم الأخلاق وما ذكره السائل من مص العضو أو لعقه لم يرد فيه نص صريح غير أنه مخالف للآداب الرفيعة ، والأخلاق النبيلة ومناف لأذواق الفطر السوية ولذلك فالأحوط تركه. إضافة إلى أن فعل ذلك مظنة ملابسة النجاسة وملابسة النجاسة ومايترتب عليها من ابتلاعها مع الريق عادة أمر محرم وقد يقذف المني أو المذي في فم المرأة فتتأذى به والله تعالى يقول : (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) أي المتنزهين عن الأقذار والأذى وهو ما نهوا عنه من إتيان الحائض أو في غير المأتى ومع ذلك فإننا لانقطع بتحريم (مص الأعضاء واللعق) مالم تخالط النجاسة الريق وتذهب إلى الحلق . وإن لساناً يقرأ القرآن لا يليق به أن يباشر النجاسة وفيما أذن الله فيه من المتعة فسحة لمن سلمت فطرته. تنبيه : لايخفى على من تعاطى ذلك الأمر أنه قد يترتب عليه بعض الأمراض ولمعرفة المزيد عنها يمكن مراجعة الأطباء المختصين. والله أعلم. المصدر مركز الفتاوي https://www.google.com/url?sa=t&rct=...X2O_8eXGh8ZvMM . |
|||
2020-09-28, 07:45 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا |
|||
2020-09-28, 16:50 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
]استشارات |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc