![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
عمل الجوارح ركن وجزء من الإيمان لا يصح بدونه.
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
ذكر الحافظ ابن عبد البر - رحمه الله - في كتابه التمهيد رواية أبي رافع عن أبي هريرة-رضي الله عنه - ولم يكن قد تحقق من صحتها بعدُ في كتابه التمهيد ، بخلاف ما بينه هنا في كتابه «الاستذكار» (3/ 94-95 ) قال - رحمه الله - «التمهيد» (18/ 40-41): ( رُوي من حديث أبي رافع عن أبي هريرة في هذا الحديث أنه قال: قال رجل ٌ: لم يعمل خيراً قط إلا التوحيد ، وهذه اللفظة إنْ صحت (*) رفعت الإشكال في إيمان هذا الرجل، (*) قال الإمام الألباني - رحمه الله -: وإن لم تصح فهي صحيحة من جهة المعنى.....). (واعلم أن قوله في حديث الترجمة " إلا التوحيد "مع كونها صحيحة الإسناد، فقد شكك فيها الحافظ ابن عبد البر من حيث الرواية ، وإن كان جزم بصحتها من حيث الدراية ، فكأنه لم يقف على اسنادها ....) «سلسلة الأحاديث الصحيحة » (رقم الحديث / 3048 ) لاحظ تحفظ قول الإمام الألباني - رحمه الله -:( فكأنه لم يقف على اسنادها ) وكيف قال الإمام حافظ المغرب بصحتها ورفعها بعد ذلك في كتابه «الاستذكار» (3/ 94-95 ) والله أعلم وأكرم
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
مثل ما تسوقه و تذكره تقليدا لغيرك مثل من نفخ في ماء فصعدت فقعات لم تبلغ أنفه ثم تلاشت و قد سئمت الرد المفصل على جميع خزعبلاتك و تراهاتك و لكن نحن نكتب لبيان الحق لا غير ........ صدقا و الله صرت أشك إن كان لك عقل، ثم بعد: قال حافظ المغرب بلا منازع الإمام ابن عبد البر النميري وأما قوله : لم يعمل حسنة قط وقد روي: لم يعمل خيرا قط أنه لم يعذبه إلا ما عدا التوحيد من الحسنات والخير بدليل حديث أبي رافع المذكور وهذا شائع في لسان العرب أن يؤتى بلفظ الكل والمراد البعض وقد يقول العرب لم يفعل كذا قط يريد الأكثر من فعله ألا ترى إلى قوله عليه الصلاة والسلام لا يضع عصاه عن عاتقه يريد أن الضرب للنساء كان منه كثيرا لا أن عصاه كانت ليلا ونهارا على عاتقه وقد فسرنا هذا المعنى فيغير موضع من كتابنا هذا ) «الاستذكار» (3/ 94-95 ) ليس في كلام ابن عبد البر ما يدل على أن هذا الرجل قد ترك العمل كله جملة و تفصيلا، بل جاء ما يبين أن هذا الرجل قام ببعض العمل و لكن لاسرافه على نفسه و كون تركه للعمل كان أكثر من عمله لهذا وصف بالوصف الأكثر. و قد ضرب رحمه الله مثالا يقرب المعنى فقد قال " لا يضع عصاه عن عاتقه " يريد أن الضرب للنساء كان منه كثيرا لا أن عصاه كانت ليلا ونهارا على عاتقه . و منه وصف (لم يعمل من الخير قط ) أي أن الأكثر فيه ترك العمل لهذا وصف به لا أنه تارك للعمل كما أنه من وصف بلا يضع عصاه عن عاتقه لأن الأكثر ضربه للنساء فقد تشابه الحديثين في الوصف بالفعل الأكثر. و مما يؤكد أن هذا الرجل فعل بعض الخير و إن كان الترك أكثر قول الحافظ ابن عبد البر ( وهذا شائع في لسان العرب أن يؤتى بلفظ الكل والمراد البعض) فالمراد أنه ترك البعض و لم يترك الكل و لكن تركه للبع كان هو الأكثر. و مما يؤكد أنه قد عمل أنه نفى عمل الخير جهة أهله و ليس أنه لم يعمل خيرا مطلقا و هذا لفظ الحديث الذي علق و شرحه ابن عبد البر فقد جاء مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " قال رجل لم يعمل حسنة قط لأهله : إذا مات فحرقوه ثم أذروا نصفه في البر ، ونصفه في البحر ، فوالله لئن قدر الله عليه ليعذبنه عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين ، فلما مات الرجل فعلوا ما أمرهم به فأمر الله البر فجمع ما فيه ثم قال : لم فعلت هذا ؟ قال : من خشيتك يا رب وأنت أعلم قال : فغفر له " . و قول ابن عبد البر النميري ( أنه لم يعذبه إلا ما عدا التوحيد من الحسنات والخير ) فقد بين أن معه التوحيد الواجب و ذلك التوحيد: قد جاء بيانه و تفسيره في نفس الحديث: ثم قال : لم فعلت هذا ؟ قال : من خشيتك يا رب وأنت أعلم قال : فغفر له " فالرجل كان يخشى الله و يخافه بل وصف نفسه بالخشية و هي أبلغ من الوصف بالخوف لأن الخشية لا تكون إلا من العلماء و الخشية وصف موجب للعمل لا محالة قال تعالى (إنما يخشى الله من عباده العلماء) و هل يعقل أن يكون من هذا وصفه أنه تارك للعمل كله مجمله و مفصله. فتوحيده و خشيته موجب للعمل و إن قل و أما الترك الكلي فإنه يتنافى مع خشية الله من كل وجه |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() لا يزال السؤال قائما: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
إذا كان الإمام الألباني - رحمه الله - لايقول بهذا القول =( عدم كفر تارك عمل الجوارح ) فلماذا هذه الحملة الشرسة التي ما تركت سلفيا إلا قضَّت مضجعه، وإلا أين كنتَ حينها يا مسفسط ؟ فالامام الالباني لـمَّا رجَّح عدم كفر تارك الصلاة تهاونا وكسلاً - لا جحوداً و إنكارا - خلافًا لـِمَا عليه علماء المملكة طالعنا الدكتور سفر الحوالي الناصح بكتاب مشؤوم عنوانه (ظاهرة الارجاء في الفكر الاسلامي) ؛ نصفه الأول في المدح والثناء على سيد قطب ، ونصفه الثاني في الطعن الصريح في الإمام الألباني ، ومع ذلك ليت الأمر وقف عند اتهام المجتمعات المعاصرة بالتكفير عنده !! بل تعدى ذلك إلى الحكم بالإرجاء على القرون الخيّـرة كما في كتابه «ظاهرة إرجائه» (2/ 657 ) : (من خالف في تكفير تارك أحد المباني الأربعة - ولا سيما الصلاة - لا ينبغي الاعتداد بخلافه بعد ثبوت الإجماع من الصحابة رضي الله عنهم في تكفير تارك الصلاة والزكاة، وما أشرنا إليه بالنسبة للصيام والحج، وذلك أنّ أول من قال به هم المرجئة ). وفي حاشية «ظاهرة إرجائه» (2/ 651 ) - عمن لم يكفّر بترك الصلاة - قال: « ولم يقل إنّ تاركها غير كافر إلا متأثّر بالإرجاء ـ شعر أو لم يشعر ـ». - إنّ الذين كفّروا تارك الصلاة لم يعُّدوا مَن لم يكفر تاركها بمثابة المرجئة ،كما فعلت طائفة «المنصورية» - من الخوارج - ونقله عنهم السكسكي (الحنبلي ) في كتابه «البرهان» (ص/ 35 ) حيث قال: «إن تارك الصلاة - إذا لم يكن جاحداً - فهو مسلم - على الصحيح من مذهب أحمد-، وإن المنصورية يُسَمُّون أهل السنة مرجئة ؛ لأنهم لا يقولون بذلك ، ويقولون: هذا يؤدي إلى أن الإيمان عندهم قول بلا عمل ». وهذا القول منه - هداه الله - هو عينه قول المنصورية من الخوارج ولـمَّا عَلِمَ أن هذه المجازفات لا تنطلي إلا على ضُعفاء النُفوس من أمثاله، قفز حين ذاك إلى جنس العمل - وما ادراك ما جنس العمل- ليثبت ما عجز عنه من ذي قبل، فأُتيحت له الفرصة - حينذاك- لنيل مبتغاه للطعن في محدث العصر، لأنه لا يقول بكفر تارك أعمال الجوارح، فطعن فيه بطعونات شديدة، تنبئ عن......... وللأسف وجدت ظلالاته آذان صاغية فعظمت الفتنة، واتسع الخرق على الراقع، فبعضهم يقول: الألباني جهمي ؟؟ كما قالها المدعو: حليمة -أبو بصير- ، وأبو محمد عصام البرق الهاوي الخارجي الحروري، صاحب كتاب " الكواشف الجلية في كفر الدولة السعودية" وغيرهما؛ ممن سلك غير سبيل المؤمنين، ومنهم من يقول: مرجئ ؟؟، وتلطَّفَ بعضهم فقال: وافق المرجئة ؟؟ (( كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا )) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||||||||||||
|
![]()
فقد جعلت العمل الظاهر لازم من لوازم الخشية و الخشية موجبة للعمل الظاهر و هذا للتلازم بين الباطن و الظاهر لتطلينا بكلام اللئيم، و فهم السقيم، فتسود: اقتباس:
و أما دليلنا على أنك لا تفهم كلام علماء العصر ، فهو محاولتك جاهدا دفع كلام الألباني رحمه الله لما قال: « إن الإيمان بدون عمل لا يفيد ؛ فالله –عز وجل- حينما يذكر الإيمان يذكره مقرونًا بالعمل الصالح ؛ لأننا لا نتصور إيمانًا بدون عمل صالح، إلا أن نتخيله خيالا ! ؛ آمن من هنا - قال: أشهد ألا إله إلا الله ومحمد رسول الله- ومات من هنا…هذا نستطيع أن نتصوره ، لكن إنسان يقول: لا إله إلا الله، محمد رسول الله؛ ويعيش دهره – مما شاء الله - ولا يعمل صالحًا !! ؛ فعدم عمله الصالح هو دليل أنه يقولها بلسانه، ولم يدخل الإيمان إلى قلبه؛ فذكر الأعمال الصالحة بعد الإيمان ليدل على أن الإيمان النافع هو الذي يكون مقرونًا بالعمل الصالح...» فكلامه رحمه الله بين و ظاهر و لا لبس عليه فقد قال: إن الإيمان بدون عمل لا يفيد فرحت تسود نقولات عنه في عدم تكفيره بآحاد العمل، و توهم أنه لا يكفر بترك العمل كله، فأين أنك من كلام الشيخ المحدث الألباني و قوله: (إن الإيمان بدون عمل لا يفيد ) قوله: ( فعدم عمله الصالح هو دليل أنه يقولها بلسانه، ولم يدخل الإيمان إلى قلبه) و أما عجمتك جهة كلام السلف فقد بيناها مرارا و تكرارا و ما حرفت به كلام الشافعي و الآجري رحمهما الله. و أما قولنا عليك أنك مدلس: فقد سبق بيان تدليسك عن اللجنة الدائمة و شيخ الإسلام ابن تيمية، و الإمام أحمد، و العلامة ابن عبد الهادي. و مما يؤكد أنك مقدم على التدليس غير مدبر، و لا رادع لك و لا زاجر، دعواك أن الإمام ابن باز ينسب القول بعدم تكفير تارك العمل قوووله لبعض أهل السنة فقدت سودت يسراك، نصرا لسريرتك اقتباس:
هل العلماء الذين قالوا بعدم كفر من ترك أعمال الجوارح، مع تلفظه بالشهادتين، ووجود أصل الإيـمان القلبي هل هم من المرجئة؟ هذا من أهل السنة والجماعة، من قال بعدم كفر من ترك الصيام، أو الزكاة، أو الحج، هذا ليس بكافر، لكنه أتى كبيرة عظيمة، وهو كافر عند بعض العلماء، لكن على الصواب لا يكفر كفراً أكبر، أما تارك الصلاة فالأرجح فيه أنه كفر أكبر، إذا تعمد تركها، وأما ترك الزكاة، والصيام، والحج، فهو كفر دون كفر، معصية وكبيرة من الكبائر، والدليل على هذا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في من منع الزكاة: ((يؤتى به يوم القيامة يعذب بماله))، كما دل عليه القرآن الكريم: يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ[1]، أخبر النبي أنه يعذب بماله، بإبله، وبقره، وغنمه، وذهبه، وفضته، ثم يرى سبيله بعد هذا إلى الجنة أو إلى النار، دل على أنه لم يكفر، كونه يرى سبيله إما إلى الجنة، وإما إلى النار، دل على أنه متوعد، قد يدخل النار، وقد يكتفي بعذاب البرزخ، ولا يدخل النار، بل يكون إلى الجنة بعد العذاب الذي في البرزخ. فلا يخفى على من وقف على كلام الشيخ و تمثيله بترك الصلاة و الصيام و حج الزكاة أنه قصد آحاد العمل لا كله. و أما كلامه جهة كل العمل فهذا بيانه قال الشيخ عبد العزيز بن فيصل الراجحي حفظه الله: (وقد سألت شيخنا الإمام ابن باز عام وكنا في أحد دروسه عن الأعمال: أهـي شـرط صحـة للإيمان، أم شرط كمال؟ فقال: من الأعمال شرط صحة للإيمان لا يصح الإيمان إلا بها كالصلاة، فمن تركها فقد كفر. ومنها ما هو شرط كمال يصـح الإيمـان بدونها، مع عصيان تاركها وإثمه . فقلت له: من لم يكفر تارك الصلاة من السلف، أيكون العمل عنده شرط كمال؟ أم شرط صحة؟ فقال: لا، بل العمل عند الجميع شرط صحة، إلا أنهم اختلفوا فيما يصح الإيمان به منه؛ فقالت جماعة: إنه الصـلاة، وعليـه إجماع الصحابـة كما حكاه عبدالله بن شقيق. وقال آخرون بغيرها. إلا أن جنس العمل لابد منه لصحة الإيمان عند السلف جميعاً. لهذا الإيمان عندهم: قول وعمل واعتقاد، لا يصح إلا بها مجتمعة) فقد نسب القول بأن جنس العمل شرط صحة للسلف جميعا ، و نسب القول إليهم جميعا بأن الإيمان لا يصح إلا بأركانه الثلاثة مجتمعة. و فراق ما بيني و بين المدلس الملبس: أن الشيخ الإمام ابن باز سئل ما نصه: من شهد أن لا إله إلا الله واعتقد بقلبه ولكن ترك جميع الأعمال، هل يكون مسلماً؟ فأجاب: (لا، ما يكون مسلماً حتى يوحد الله بعمله، يوحد الله بخوفه ورجاءه، ومحبته، والصلاة، ويؤمن أن الله أوجب كـذا وحـرم كـذا. ولا يتصـور، مـا يتصـوّر أن الإنسـان المسلم يؤمن بالله يترك جميع الأعمال، هذا التقدير لا أساس لـه. لا يمكــن يتصـور أن يقـع مـن أحـد. نعم؛ لأن الإيمان يحفزه إلى العمل. الإيمان الصادق فالذي نسبه للسلف جميعا فهو ما جاء بيانه في هذه الفتوى المتعلقة بترك جميع العمل، وو أما ما نسبه لأهل السنة فيما دلسه المخالف فهو اختلافهم في التكفير بأحاد العمل. و أما وصفك للعلماء بالنقص و لمزك لهم بالسوء و تعريضك عليهم فهذا مما كثر منك أو نقول أبلغ من ذلك أنه مما كثر عليك و بيان طرفا من ذلك فيما يلي: قولك: اقتباس:
ألم يقل بما قلناه و نصرناه ابن باز و قبله شيخ الشيوخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ و قبله الشيخ العلامة ابن سعدي و ممن قال بذلك العلامة الفقيه ابن عثيمين، و المحدث ناصر الدين الألباني، و العلامة الفقيه صالح الفوزان، و الشيخ العلامة بكر أو زيد، و الشيخ المحدث عبد المحسن حمد العباد بدر، و الشيخ البصير الفقيه صالح آل الشيخ، و الشيخان ربيع و زيد المدخليان، و الشيخ عبد العزيز الراجحي، و الشيح صالح بن سعد السحيمي، و الشيخ الدكتور على فركوس. و غيرهم كثير أم هؤولاء كلهم عندك من الخلف، و ما لمزك بذلك الوصف لهم إلا لسوء دفين في سريرتك. و من ذلك قوله: اقتباس:
ا اقتباس:
و هل الشافعي لما قال و نقل الإجماع على كفره و الشافعي لا يكفر تارك الصلاة متناقض.... ثم جاء بما هو أقبح و أفحش فقد قال قبح الله يمينا تخط مثل هذا الكلام في العلماء قال هداه الله اقتباس:
اقتباس:
ما اقبحك و اقبح سريرتك و من سوء الرجل المتعالم قوله اقتباس:
اقتباس:
فالرجل يشبه علماءنا علماء السنة القائلين بكفر تارك جنس العمل يشبههم بالخوارج و يعقد فصلا يذكر وجه الشبه بينهم فهذه طائفة من قبح قول الرجل و سوء كلامه و طعنه في العلماء و الله يهدي سواء السبيل |
||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
الخشية من عمل الجوارح عند جهلاء جنس العمل أثبت أنه أتى بعمل الجوارح وهو لم يعمل خيراً قط |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() خلاص خلاص انا قنعت بلي و الله ما عندك عقل و الحمد لله هذا كلامي و هو عين ما قاله الألباني فالرجل كان يخشى الله و يخافه بل وصف نفسه بالخشية و هي أبلغ من الوصف بالخوف لأن الخشية لا تكون إلا من العلماء و الخشية وصف موجب للعمل لا محالة قال تعالى (إنما يخشى الله من عباده العلماء) و هل يعقل أن يكون من هذا وصفه أنه تارك للعمل كله مجمله و مفصله. فتوحيده و خشيته موجب للعمل و إن قل و أما الرك الكلي فإنه يتنافى مع خشية الله من كل وجه هذا ما قلته فأنا قلت أن الخشية موجبة للعمل و لم أقل أنها من جنس العمل و لكن و الله لا عقل لك لفهم كلامنا فما بالك بكلام السلف فدعك من التهريج يا مهرج، |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل تعرف حكم مخالفة الإجماع ؟ أم أنك جاهل مكابر وعلى ضلال كبير.
كنت بل هذا ترميهم بالتناقض والآن ترميهم بمخالفة الإجماع ، ولا ندي في القادم ماذا ستقيء لنا من جهالات. أفمن يرمي علماء الأمة بمخالفة الإجماع يصح معه بعد هذا رد أو نقاش أو كلام أيها الجهول؟ ابحث في كلام ابن رجب لترى من خالف الإجماع ولا أظنك إلا ناقلا عن جاهل مثلك غارق في وحل البدع والانحراف على السنة. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بارك الله فيك حيا الله النشمي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() الرد عليك مضيعة للوقت وقد كفانا علماؤنا مؤنة الحديث معك فمن رغب عن طريق العلماء الراسخين فهو من أهل الجهل ، ونحن نتحداك ونتحدى من خلفك من أهل الضلال والغارقون في الإرجاء أن تأتوا بدليل أو قول للسف يخالف إجماع الشافعي ، ولا تنسى أنك لم تجب عن الأسئلة حتى لايظهر تهافت قولك وتعصبك لغير الحق فارجع إلى الأسئلة ,اجب عنها وإلا فالزم قدرك واعرف مدى جهلك ، فإن كنت أنا مقلدا فتقليدي لعلماء أجلاء فماذا عمن يقلد الحلبي وأضرابه؟
وفي الأخير اقول لك قل ما تشاء واشتم كما يحلو لك والله الموعد. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
أردت - فقط - أن أعرف من الأخت "عبلة السلفية" بارك الله فيها ما علاقة هذا النقل عن شيخ الإسلام - رحمه الله - بما نحن بصدده ؟ لأن ثمة فرق بين ترك المأمور واقتراف المحظور فاشترط الإستحلال في الكفر الأكبر هو قول الجهمية وغُلاة المرجئة والكفر الأكبر كفرٌ بذاته لمن يواقعه مع استفاء الشروط وانتفاء الموانع أمّا كفر الاستحلال فيكون في تحليل ما حرم الله قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله- :(من فعل المحارم مستحلاً لها فهو كافر بالاتفاق) ( الصارم المسلول 3/971) . معنى الاستحلال أمَّا الاستحلال فهو أمر قلبي ؛ وذلك أن حقيقته هي : اعتقاد حل الشيء . قال ابن تيمية -رحمه الله- : ( والاستحلال : اعتقاد أنها حلال له ) ( الصارم المسلول 3/971) . وقال ابن القيم -رحمه الله- : ( فإن المستحل للشيء هو : الذي يفعله معتقداً حله ) ( إغاثة اللهفان 1/382) . وقال ابن عثيمين -رحمه الله -: (الاستحلال هو : أن يعتقد الإنسان حل ما حرمه الله ... وأما الاستحلال الفعلي فيُنظر : لو أن الإنسان تعامل بالربا , لا يعتقد أنه حلال لكنه يصر عليه ؛ فإنه لا يكفر ؛ لأنه لا يستحله ) ( الباب المفتوح 3/97 ، لقاء 50 ، سؤال 1198 ) . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
وسلام هذا ردي الاخير لا حول ولاقوة الا بالله |
|||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجوارح, الإيمان, بدونه., نحصل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc