لما لا مقاطعة vacataire

[كوكو كوكو]

إلى متى سيستمر وجود عبيد متعلمون ويدرسون من سيصبح دكتور في ضرف 03 سنوات )lmd) ،و هم مستغلون أبشع الأستغلال ، في حين تحرر العبيد في جل أصقاع العالم منذ عهد أبراهم لينكولن...
و في الأخير يوظف الدكتور التلميذ و يبقى الأستاذ الحقيقي مهمش بدون منصب دائم...

[lixwin]

أورد سعد و سعد مشتمل ما هكذا يا سعد تورد الإبل ، ليس بهذه الطريقة يتم النقاش فأنت تصدر الأحكام على الناس بدون تردد ،
من قال لك أن من يدرسون إستخلاف هم أنانيون ، أو أنهم يبحثون فقط عن ربع نقطة
يوجد من لا يجد سبيلا لكسب بعض الدراهم ليعين بها نفسه إلا الإستخلاف
أنا الحمد لله موظف في جهة أخرى ، و كاين اللي مازال ابوه يصرف عليه و هو متخرج من الجامعة، بصح كاين اللي عندو كرامة تمنعو أنو يخلي باباه يصرف عليه و ماعندوش من وين يصرف حق مايشري كتاب ، حق مايشري سروال ، هذه هي الحقيقة المرة ، كاين اللي راهو مرفه أو ماماه تصرف عليه و ربي يسهلو ، بصح مانعودوش أنانيين و نطلبو منو أنو يعقب عام كامل ماعندو حتى فرنك في جيبو و نقولو عليه اناني إذا رفض أنو يكون معانا ,
و كاين حتى اللي يصرف منها على دارهم من درجة الإحتياج .
و زيد لازم نحترم ظروف الناس و نراعيوها ، موش نقسيو على رواحنا ، و نحترم أراء بعضانا ، أنا صاحب الموضوع كي طلب المقاطعة ما قتلو بئسا لك ما قتلو راك أناني
أنا إحترمت واش قال و راني معاه فيما يطالب و أنا واحد من الناس متمني انو يصرى واش باغيين ، و لكن ظروف بعض الناس لا تسمح لها أن تقاطع
أنا متمني من كل قلبي أن نتكاتف و نجد حلا لمعضلتنا هذه و لكن التجارب السابقة بينت لنا الكثير حول التكاتف و الجمايع اللي تحمي البندير و كي يجي وقت الصح ماتلقاهاش
و لست أدري هل جميع من يطالب بالمقاطعة قد درس من قبل أم لا ، فإن كان قد درس من قبل فتلك هي المصيبة ، يعني هاذا وين فاق ؟؟؟؟؟
و إن لم يفعل فهل فعل هذا عن قناعة أم أن أخاك مظطر لا بطل ( مالقاش كيفاش يقري )
و نزيد نقلكم اللي يحب يقاطع يقاطع على روحو وأنا معاه و نأيدو و نعاونو ، و ماكانش اللي ماجاتوش هاذ الفكرة في راسو ، أنا وصاحبي طبقناها مرة كي إحتجناها و أتت أكلها وجابتنا نتيجة ، بصح اللي حاب ينفذها ماذا ينتظر ؟؟؟؟؟؟ وعلاه مايقاطعش ، هل يتنظر الضوء الأخضر من بعض الناس، هل ماعندوش راي ، أم يقول في نفسه إذا قاطعو قاطعت و إن لم يفعلو لن أقاطع ؟؟؟؟

[بن ابراهيم]

يد الله مع الجماعة وفي الإتحاد قوة مقاطعة اثنان ثلاث ...خمسة ...عشرة ....عشرون من بين ألف مثلا لا تأتي أكلها فلوكانت المطالب تخص هذا العدد القليل من المقاطعين لأتت أكلها ومن جهة أخرى فرد فعل الإدارة في هذه الحالة هو ببساطة استخلافهم بآخرين وهم كثر ولعل هذا أحد أسباب عدم اقتناع البعض بضرورة المقاطعة أي وكأنه يقول في نفسه أنا أقاطع من جهة ويأتي آخر يأخذ مكاني أو اعتبار الدعوة للمقاطعة هي حيلة فقط من أجل الإلتفاف على المقاطعين...
كم يتقاضى هذا الأستاذ المؤقت أصلا ومتى يتقاضى ذلك الأجر الزهيد حتى نقول بأنه يعتمد بصفة أساسية على ذلك المدخول ومن أين يصرف على نفسه (أحرى من أن نقول على عائلته)طيلة 9 أشهر من العمل بدون مقابل؟
بالنسبة للذين لظروفهم ماهو الأفضل بالنسبة لهم أن يقاطعوا ويتحصلوا منصب كريم ويفرجون به على أنفسهم وعيالهم أم لا يقاطعوا ويبقون متعلقين ببضعة (لاتتعادى 10) ملايين سنتيم قد يحققها من يعتمد على نفسها (أعمال حرة ومؤقتة bricolage)في 3 أشهر.
قد يكون المبادرون للمقاطعة هم أناس قد درسوا من قبل مثلما هو حال زميلنا صاحب هذا الموضوع لكن بلا شك بأن جزء معتبر من المؤيدون والداعمون للفكرة هم من الذين لم يدرسوا إطلاقا بالجامعة مثل حالة المتحدث.
إذا كان الهدف الرئيسي من هذا هو تحسيس الأساتذة المؤقتون بل ومطالبتهم بالانضمام إلى الأصوات المطالبة بالمقاطعة فهل سنلومهم لأنهم انتظروا حتى هذا الوقت ليقاطعوا ولا شك أننا سنستسقبلهم بصدر رحب ونتشرف بانضمامها للجماعة فمن باب أولى أننا لانلوم ولا نحاسب الذين قاطعوا بعدما درسوا والآن هم متبنين للفكرة.
نعم هناك من لم يدرس وفعل ذلك عن قناعة والمتحدث واحد من هؤلاء
اتصلت المرة الأولى في مارس 2007 على ما أذكر بإحدى الجامعات وأودعت ملفين أحدهما بالكلية والآخر بالقسم بغرض تدريس الساعات الإضافية وطلبوا مني أن أرجع مرة أخرى لأستفسر عنها فأنا لم أرجع وهم لم يتصلوا بي.
المرة الثانية في فبراير 2011 ورغم الإستقبال المميز ووعدهم بالاتصال بي حيث أخبرني الأستاذ المكلف بالملفات بأن هناك أمل كبير في حصولك على الساعات الإضافية إلا أنهم لم يتصلوا بي.
ومنذ مدة كنت قد بدأت في انتقاد التدريس المؤقت وتبيان عيوبه وهي :
تكاليف التنقل بين الجامعة والبيت أو الكراء والحصول على أجر زهيد بعد جف العرق بمئات الأيام ففضلت العمل الحر على هذه الوضعية المذرية بل وصفته ولازلت بأنه ليس تشريف وأنه رضاء بالذل والمهانة من أجل الحصول على حظوظ أكبر للتوظيف فيما بعد (ربع نقطة)
بل صدقوني إخوتي أنني دفعت ملفي هذا العام وكنت أتمنى أن لايستدعوني للتدريس لأنهم سيحرجونني وهكذا لم أدرس ولا دقيقة بالجامعة والحمد لله ويحصل لي الشرف بأن لا أعد من الذين عطلوا توظيف أنفسهم وزملائهم بالجامعة.
أخيرا مقاطعة اثنان ثلاثة أربعة عشرة عشرون من بين ألف أو ألفين لا تحقق نتيجة البتة وإذا حققت فستكون لى مستوى الإنشغالات الخاصة بتلك الفئة وعلى مستوى مؤسستهم فقط بل علينا أن نسأل هل تصل مطالبهم إلى المطالبة بتوظيف حملة الماجستير وطلبة الدكتوراه على المستوى الوطني أو إدماج الأساتذة المؤقتون على المستوى الوطني.

[lixwin]

السلام عليكم
تكملة للنقاش حول المقاطعة و فقط هي الحل الوحيد
قبل كل شيء و قبل أن تسيؤوا فهمي ، فأنا لست ضد المقاطعة و لكن ضد من يقول أن المقاطعة هي السبيل الوحيد لنا
يا أخي هناك حقا بعض التخصصات التي تعاني نقصا فادحا و يعتمد بشكل أساسي على الأساتذة المؤقتين و لكن هناك بعض التخصصات لا تتوفر فيها المناصب أصلا و هي شحيحة لدرجة كبيرة جدا و قد لا يدرس فيها أي أستاذ مستخلف أذكر منها الكيمياء ، الفزياء ، الزراعة ، الألكتروتكنيك و الإلكترونيك و الهندسة الميكانيكية و الهندسة المدنية و بعض التخصصات الأخرى التي لا أعلمها
ما مصير من تحصلوا على الماجستير في هذه التخصصات المتشبعة و التي لا تحتاج لأساتذة مستخلفين من الأصل؟؟؟؟؟
إذا قمنا بالمقاطعة و فقط ستتحسن الظروف بالنسبة لبعض التخصصات خاصة تخصصي و هو الإعلام الآلي ، و لكن لايجب ان نكون أنانيين و أن لا نطالب بحلول على مقاسنا نحن
فكيف للعديد من من تحصلوا على الماجستير في بعض التخصصات الغير مطلوبة أصلا يعني حتى أستاذ مستخلف ماتسعاش ؟؟؟؟؟ أصلا قاطع ولا ما قاطعش، مكانش مكان ليه لأن التخصص متشبع ؟ واش نقولولو ، حسب رايك نقولولو راحت سنوات و سنوات من عمرك في باطل لأن الحل الوحيد في راينا هو المقاطعة ؟؟؟؟
أنا عندي صاحبي عقب ستة سنوات في الماجستير لأن تخصصه تجريبي و من بعد كي تخرج لقى التخصص متشبع ماكانش مكان حتى لأي أستاذ مستخلف
لا للحلول التي تأتي على مقاس بعض من الناس

[بن ابراهيم]

المطالبة بالمقاطعة هي موجهة للذين يدرسون الساعات الإضافية
أما الذين لا يدرسونها فليس لهم حل إلا الوقوف يد واحد مع المقاطعين بغرض الضغط على الجهات المعنية من أجل توظيف الكل.
إذا كانت الجزائر تطبق المعايير المعمول بها دوليا في التأطير فعندها نقول أن هناك تخصصات مستكفية أما والحالة غير هذه فإن حتى أصحاب تلك التخصصات التي ذكرتها والتي لم تذكرها يجدون مكانهم في الجامعة.
من جهة أخرى ليجرب أصحاب هذه التخصصات المقاطعة وسيرون النتيجة
وكخلاصة التسليم بأن هناك اكتفاء تام في التأطير في بعض التخصصات هو الوقوع في الفخ الذي نصبته الإدارة.
نقول لها طبق أولا المعايير الدولية في التأطير وبعدها سنصدق كلامك.
إذا أصحاب كل التخصصات معنيون بالمقاطعة.


فيما يخص هل كل حامل ماجستير يجب أن يتوظف كأستاذ أو باحث جامعي ؟
وهل نحن نطالب المشتغلون بالمقاطعة ونبقى نتفرج ؟
سيتم تناولهما عند الإقتضاء.

[بن ابراهيم]

موضوع في غاية الأهمية ولو لم يتم تحويله من قسم مسابقات توظيف الأساتذة إلى هنا لتفاعل معه جل الأعضاء
لأنه يخص الأساتذة المتعاقدون وحملة الماجستير وطلبة الدكتوراه الذين لم يتوظفوا بعد
فهذاليس من انشغالات أساتذة التعليم العالي لذلك فهذا ليس مكانه يا أخي المشرف

[lixwin]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kadiadi

موضوع في غاية الأهمية ولو لم يتم تحويله من قسم مسابقات توظيف الأساتذة إلى هنا لتفاعل معه جل الأعضاء
لأنه يخص الأساتذة المتعاقدون وحملة الماجستير وطلبة الدكتوراه الذين لم يتوظفوا بعد
فهذاليس من انشغالات أساتذة التعليم العالي لذلك فهذا ليس مكانه يا أخي المشرف

نعم الرأي أخي

[@ أبو الليث @]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kadiadi

هاهي المشاركة التي وددت لويطلع عليها طلبة الماجستير والدكتوراه وحتى الأساتذة ليعلم الجميع مسؤؤليته التاريخية اتجاه مستقبل الجامعة الجزائرية.

رد الأخ قلم رصاص في 2011.04.27 على موضوع لا مكانة للماجستير عند حراوبية

المشكل هو فينا نحن من حيث المبدأ ... و الواجب تغيير أنفسنا ...

نحن نعلم بأن حراوبية موجود منذ فترة .. و كن على يقين بأن المسؤولية في ما حدث ضمن المنظومة الجامعية سببه حراوبية و حاشيته و أيضا بتنفيذ و تحت غطاء طلبة الماجستير و الأساتذة . يعني من المستحيل على حراوبية إنجاح جميع قراراته دون تنفيذ و مساعدة من طرف حملة الماجستير و بعض الأساتذة المتعاقدين .. كيف ؟ .. تصور جامعة دون أساتذة متعاقدين .. هل سوف يتم تطبيق ما سميت بالإصلاحات ؟

من جهة :

المشكل حاليا هو عدم مقدرة هرم السلطة في متابعة كل ما يحدث داخل الحكومة و ضمن هياكل الدولة بسبب المرض الذي عانى منه منذ سنوات و نحن نعلم بأن المرض يفقد الشخص للأهلية في اتخاذ القرارات إذا كان الوطن شاسع كالجزائر .. و كل هذا جعل مساحة حركة الوزراء و بعض مسؤولين الدولة كبيرة جدا ... فصارت للحكومة عدة مصادر لاتخاذ القرارات .. بل و الكل عندما يصدر قرار إنفرادي يعتبره نهائي و كأنه صادر من هرم السلطة ... بتعبير آخر .. صار للدولة عدة رؤساء جمهورية من الدرجة الثانية و الثالثة و الكل يصدر و يلغي القرارات كما يشاء و كيفما يشاء ... و بسبب كل هذا أصبح حراوبية رئيس جمهورية وزارة التعليم العالي و ولد عباس رئيس جمهورية الصحة و بركات رئيس جمهورية التضامن و أويحي رئيس جمهورية المال و الأعمال و المصالح الخاصة

يعني كل رؤساء الجمهورية درجة ثانية و ثالثة مسؤولين كل المسؤولية عن كل قرار يتخذونه

من جهة أخرى و إن قلت بأن جزء منه يتحمله طلبة الماجستير الذين يحضرون الدكتوراه و طلبة الدكتوراء الموظفين .. فهو لأنهم نسخة لجزء من واقع الجامعة الجزائرية .. لماذا ؟

إذا كان حامل الماجستير يسعى وراء الساعات الإضافية لتغطية العجز الذي تعاني منه الجامعة .. بل و يسعى وراء أكبر عدد من الساعات الإضافية .. في الحين يقول وزير التعليم العالي بأنه لا وجود للمتعاقدين .. بل و يقول بأن الذين يدرسون الساعات الإضافية هم مساهمين فقط .. أليس هذا مشاركة و مساهمة مجانية لحراوبية لتحقيق ما يشاء ؟

إذا كان حامل الماجستير الذي يدرس الساعات الإضافية يدرس و يؤطر طلبة ل م د .. الدروس الموجهة و الأعمال المخبرية ,, فيعطي النقاط بالمجان لهم .. حيث صار انتقال طلبة ل م د .. في أغلب الجامعات . يعتمد على النقاط الضخمة للأعمال الموجهة و المخبرية .. ثم و إن صار ذاك الطالب دكتورا .. سبق المدرس في نيل شهادة الدكتوراه و التوظيف و صار المدرس بطال .. أليس هذا تواطؤ و مساهمة في إنجاح مشاريع خائبة لوزارة نائمة

تصور معي لو أنه ألغيت نقاط الدروس الموجهة (الحضور ) و نقاط الأعمال المخبرية .. و أبقيت فقط نقاط الإمتحانات الكتابية المحروسة ( يعني إذا ألغيت مساهمات الأستاذ المتعاقد ) .. كم سوف تكون نسب النجاح من مستوى لآخر .. و هل حقيقة مستوى الجامعة هي قبل الإلغاء أم بعده ؟

إذا كان حملة الماجستير الذين يدرسون ساعات إضافية غير قادرين على الإتحاد و التوقف عن العمل لكشف الغطاء من وراء المستور .. هل يستحقون أن يكونوا كما يدعون بنخبة المجتمع ؟

إذا كان بعض حملة الماجستير يسعدون و يفرحون حينما يستدعون للجنة إلقاء مذكرة ما في جامعة ما و هم فقط متعاقدين .. معتبرين التدريس في الجامعة هو تشريف و قيمة ضمن المجتمع متناسين كل النسيان بأن القيمة هي في مستوى علمي و بحث و منافسة و مقدرة على المناقشة ضمن التخصص .. فصار الرصيد العلمي لبعض حملة الماجستير لا يتعدى بضعة مصطلحات و مفاهيم و صارت القيمة العلمية متجسدة في الحركة و اللباس و الكلام .. أليس هذا هو بحد ذاته قلب للمفاهيم ؟

إذا كان حامل الماجستير غير قادر على العمل في غير الجامعة و قادر كل المقدرة على تدريس تخصصات و مقاييس خارج تخصصه .. فتجده ليلا يبحث عن ماذا سيقول للطلبة غدا .. في الحين يغطي على العجز الذي تعاني منه بعض التخصصات .

إذا كان حامل للماجستير الغير موظف الذي يدرس الأعمال المخبرية .. يشتري بحر ماله الماء المقطر و بعض المواد الكيميائية . بهدف إنجاز تجارب كان من المفترض تجهيزها مخبريا من طرف الجامعة ( عفوا : الجامعة العالمية ) .. بل و يزيد على ذلك برضاءه و سكوته .. في الحين يظهر على صفحات موقع وزارة التعليم العالي .. جامعات جزائرية عالمية مجهزة .. أليس هذا في منتهى البلاهة ...

إذا كانت الجهوية متجسدة في بعض حملة الماجستير فتجده يتحدث دون شعور بأنه جميع الناجحين هم من ولايات أخرى و بأنه هذا غير عادل .. أو تجده يتحدث و كأنه الوحيد الحامل للماجستير و كأن ولاية سكناه هي الولاية الوحيدة ضمن الوطن . فتجده يقصي آراء الآخرين .. و أحيانا و إن أجرى إمتحان و لم ينجح جعل كل اللوم على الجامعة و الوزارة . فتجده يشتم هذا و ذاك من الطلبة .. أو كأن الطامة الكبرى قد حلت بالجامعة .. مع أن الجامعة الجزائرية لا تعدوا أن تكون ورقة خاسرة يتلاعب بها أصحاب القرارات

إذا كان بعض حملة الماجستير يعيشون مرحلتين . مرحلة ما قبل التوظيف و تتمثل في التنديد .. و المطالبة بحقوق التوظيف .. ثم و إن توظف دخل للمرحلة الثانية و هي الإنسحاب و السكوت و صارت القرارات الوزارية التي كانت بالنسبة له مجحفة في ما سبق .. صارت ليست من بين إهتماماته .. بل و لن يمضي معك حتى بيان تنديد لأنه و بكل بساطة (خايف على الخبزة ) و كأن الرزق هو بين يدي حراوبية و حاشيته

بل و أكثر من ذلك .. سوف يأتي يوم ما تلغى فيه كل هذه التي سميت بالإصلاحات . و تلغى فيه كل هذه التي تسمى بالقرارات و القوانين .. و سيصير في ذاك اليوم الذي سيأتي لا محال .. يتحدث فيه عن هذه الحقبة بأنها حقبة إنهيار الجامعة و حقبة الفساد و سوء التسيير ضمن الجامعة بتقنين الوزراء و المدراء و تنفيذ الأساتذة و المتعاقدين ..... . هذا اليوم قد يعيشه أحفادك .. فنحن مازلنا في مرحلة إصلاح يلغي الإصلاح .. فلم يبقى مفهوم للإصلاح

أما لو تحدثنا عن المستوى العلمي لبعضهم فللحديث بقية

لهذا قلت الواجب في التغيير ينطلق من حملة الماجستير .. في تغيير نمط التفكير في ما سبق ذكره

تحياااتي

yaaaaaaaaaaaaaa rit kayen menek khamssa na3arfouhom feljazayer
kon rana tooooooooop

wala nozaki 3ala allahi ahadan
rabi ghfir li wa lah walikoli mancharaka fi hatihi assafahat

[nesrine 86]

اكييييييييييييييييييييييد ان معكم و الحال يجب ان يتغير ....حقيقتا وضع مؤسف والمشكلة ان لم نتحرك سيتدهور وضعنا الى السوء

[مهدي كامل]

لما لا ،عقد جمعية عامة على المستوى الوطني و من ثم انتخاب ممثلين و الخروج بقرارات ترضي الجميع.

[mnabil]

و الله إنه بعد مرور أكثر من 9 أشهر من طرحي لهده الفكرة استنتجت أنه مهما يكن من نتيجة فان ردود المشاركين تجعلني أطمئن للمستوى الحالي للاساتدة المقبلين.