خواطر خوارق اللغة و القرآن - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > خيمة الأدب والأُدباء

خيمة الأدب والأُدباء مجالس أدبيّة خاصّة بجواهر اللّغة العربيّة قديما وحديثا / مساحة للاستمتاع الأدبيّ.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

خواطر خوارق اللغة و القرآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-29, 15:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
smati
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي خواطر خوارق اللغة و القرآن


خلود بخلود فخلدت لغة الضاد بخلود القرآن بتكفل من رب الأكوان
انسجم الحاوي بالمحتوى كالوعاء بالمضمون العربية مع القرآن
"إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون "
· إن تحدثت عن الضاد فلها من العظمة والثراء والخلود و دقة في التعبير
فتفردت بميزات كالإعراب و الصرف و الاشتقاق و المَجاز و الإيجاز زادها إعجازا
عبقريتها في توالدها فكل كلمة فيها تلد بطوناً والمولودة في رحمها أَبْطُن
فتتوالد المعاني والألفاظ فمن داخلها سرها يكمن تتسع للحضاراتعابرة الزمان
فبقليل من الإضافات بحروف "اليوم تنساه"أو (سالتمونيه) إلى جذر الألفاظ
فمن فَ عَ لَ تتكاثر منه كلمات بعدة مباني و بزيادة المباني تزداد المعاني
كل علومها ما ذكرنا و ما لم نذكر أكثر، لقواعد و أوزان و صيغ، للقوانين خاضعة
و من كان للضاد جاهلا أو من كان للذوق العربي الأصيل فاقدا فتهمتهم جاهزة
فيدّعون "إن في كلام العرب حشوا" و "التكرار و المعنى واحد" بهتان و جهالة
و بالأمثلة تتضح القاعدة و بالمعرفة و العلم ينقشع الجهل و تعم الفائدة
-1 يقالما أدراك), ( مَن أدراك )، بصيغة الماضي فيما يحتاج إلي بيان
و يقالما يُدريك)، ( مَن يُدريك)، بصيغة المستقبل فيما ليس له بيان
-2 - فقولهم : عبد الله قائمٌ ،،، إخبار عن قيامه،
- وقولهم : إن عبد الله قائم ،،، جواب عن سؤال سائل ،
- وقولهم : إن عبد الله لقائم ،،، رد علي منكر . آهـ
-3 - حرف واحد في لغتنا (فِ )(عِ )(قِِ) لفعل أمر لا مثيل له في اللغات
(قِِ)،، رأسَك... // (عِ ) ،، الدرسَ... // (فِ )،، الكوبَ ماءً...
فلا تتسع صفحات دفاتر العالم لعُشْر عُشر العُشر لروائع علوم لغة الضاد
· أما القرآن سيد المعجزات فشرّفَهُ مبدع الأكوان خالق الزمان و المكان
صلاحيته للزمكانية (لكل زمان و مكان) أبهر الجاحد الكافر و زاد المؤمن إيمانا
أعْجَزَ من كانوا يقيمون للعربية أسواقا لأفصح ألسن فأعيتهم سورة بل آياتٌ
كل جديد و متجدد من شتى العلوم تلاءَمَ في إيقاع و انسجام مع آيات القرآن
حذف حرف أو تغيير حرف بان الخلل و انكشف الأمر حال الفهم فزال البيان
كل حروف القرآن الله رعاها و بالحفظ صانها و إليك البرهان من رب الفرقان
آيتان كاد التشابه يجعلهما آية و بحرف واحد جعل كل واحدة آية و لناظرها آية
- أ - إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ( 17:لقمان) بدون حرف اللام ( ل )
- ب - إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ( 43 الشعراء) وجود حرف اللام ( ل )
لو حذف حرف (ل) من الآية الثانية بان بالنقص نقيض الآية سياق ما قبلها
الجواب:في الأولى صبر وحده كصبر على مصيبة و دون غريم هذا أيسر
أما الثانية:فهو صبر بعد ظلم و من بعد صبر على ظلم عفو و هذا أعسر
· إن حروف كلمات القرآن في ترتيبها مأمورة و كل كلمة عاشقة مكانها
و مَكانُها لا يرضى نظير لها و كلاهما للآخر عاشق و زاد العشق حفظ من ربها
في القرآن سَابَقَ الإعجازُ الزمانَ فسابَقهُ بسحر البيان كشلال بين الآيات يتدفق
· بعد إذنكم العربية قد عادت و بعلمها جادت بعشاقها حَامَتْ و بالقرآن احْتمت
كانت في يوم ما العربية مع الساميات تحبو، عاشت أخواتها يوما ثم أفلوا
أفلت من اتخذت فانٍ من أنام لآنٍ و بقيت من حَابَاها الرحمان و أحبها من الأنام
أرادها البديع أن تكون للقرآن وعاءً فما زَلَّتْ و ما زَالَتْ و ما تَزَالُ و لا آيلة إلى الزوال
· عدنا إلى بيان القرآن مع فعل أَمْرُهُ عجيب كثير الورود في القرآن هو "كان"
ثلاث صيغ كان و كان و كان أتت في القرآن و ينبغي فك لغزها في ثلاث حالات
1- كان الماضي المنقطعأَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ)(2:170) (وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ)(2:75) مضى و انقطع
2- كان الماضي المستمرإِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا)(الإسراء 53)كان عدوا وسيظل عدوا إلى يوم القيامة.
3- ماضي يفيد وقوع الشيء في المستقبل: (وَكُنتُمْ أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً) (الواقعة: 7)
أي عند أهل الجنة.
الفعل هدى يتعدى إلى نفسه أو بحروف أخرى (إلى) (لـ)،اللهم أجعلنا مهتدين
ü " اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ" متعدي لنفسه أي بدون(إلى)(لـ) فهي الهداية
لمن يكون قريبا من الصراط أو عن الصراط بعيدا
" يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ"(الأحقاف):تقال لمن يكون بعيدا عن الصراط و لا يعي
ü أنه ليس على الصراط ، فبزيادة حرف جر دارت وجهة الخطاب لفئة بعينها
ü "يَهْدِي لِلْحَقِّ"خطاب لمن يريد أن يعرف أو يصل إلى الصراط ( الغاية)
معرفة الطريق(الصراط) ثم ماذا يوجد في الصراط ثم الوصول إلى الصراط(الغاية)
"الزوج" في القرآن تعني "المماثلة" و لم ترد كلمة "الزوج"في حالتين
إن تبوأ أحدهما أو كليهما بالكفر،فجاءت بكلمة "امرأة" فرعون ،نوح،لوط
و جاءت بكلمة "زوج" كمثال عند ذكر زوجات الرسول(ص) فهن مؤمنات
سبحان من يراعي الدقة حتى في المماثلة بالإيمان فزاد جمال الآيات
و عند ذكر زوجة إبراهيم(س) فجاءت بكلمة "امرأة" و لم ترد "زوج" هذا سؤالي
* اكْتَفِ بقليل من نزر من بحر أبْحُرٍ ما جمعت مابين أيديكم من سنوات
لا أدعي هو كله من عندي فما كان من عندي أضفت له ما استجمعت،
للتأمل في لغتنا التي أنكرها من أنكرها بجهل و القرآن هاجره أهله
إن كانت الفائدة جلية مستساغة لديكم أشيروا لنا فلنا المزيد
و إن كانت غير ذلك فالحر تكفيه الإشارة و بها يفهم و ليس بالغلظة يُلَامُ










 


رد مع اقتباس
قديم 2012-02-29, 19:13   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smati مشاهدة المشاركة





خلود بخلود فخلدت لغة الضاد بخلود القرآن بتكفل من رب الأكوان


انسجم الحاوي بالمحتوى كالوعاء بالمضمون العربية مع القرآن


"إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون "


· إن تحدثت عن الضاد فلها من العظمة والثراء والخلود و دقة في التعبير


فتفردت بميزات كالإعراب و الصرف و الاشتقاق و المَجاز و الإيجاز زادها إعجازا


عبقريتها في توالدها فكل كلمة فيها تلد بطوناً والمولودة في رحمها أَبْطُن


فتتوالد المعاني والألفاظ فمن داخلها سرها يكمن تتسع للحضاراتعابرة الزمان


فبقليل من الإضافات بحروف "اليوم تنساه"أو (سالتمونيه) إلى جذر الألفاظ


فمن فَ عَ لَ تتكاثر منه كلمات بعدة مباني و بزيادة المباني تزداد المعاني


كل علومها ما ذكرنا و ما لم نذكر أكثر، لقواعد و أوزان و صيغ، للقوانين خاضعة


و من كان للضاد جاهلا أو من كان للذوق العربي الأصيل فاقدا فتهمتهم جاهزة


فيدّعون "إن في كلام العرب حشوا" و "التكرار و المعنى واحد" بهتان و جهالة


و بالأمثلة تتضح القاعدة و بالمعرفة و العلم ينقشع الجهل و تعم الفائدة


-1 يقالما أدراك), ( مَن أدراك )، بصيغة الماضي فيما يحتاج إلي بيان


و يقالما يُدريك)، ( مَن يُدريك)، بصيغة المستقبل فيما ليس له بيان


-2 - فقولهم : عبد الله قائمٌ ،،، إخبار عن قيامه،
- وقولهم : إن عبد الله قائم ،،، جواب عن سؤال سائل ،
- وقولهم : إن عبد الله لقائم ،،، رد علي منكر . آهـ



-3 - حرف واحد في لغتنا (فِ )(عِ )(قِِ) لفعل أمر لا مثيل له في اللغات


(قِِ)،، رأسَك... // (عِ ) ،، الدرسَ... // (فِ )،، الكوبَ ماءً...


فلا تتسع صفحات دفاتر العالم لعُشْر عُشر العُشر لروائع علوم لغة الضاد


· أما القرآن سيد المعجزات فشرّفَهُ مبدع الأكوان خالق الزمان و المكان


صلاحيته للزمكانية (لكل زمان و مكان) أبهر الجاحد الكافر و زاد المؤمن إيمانا


أعْجَزَ من كانوا يقيمون للعربية أسواقا لأفصح ألسن فأعيتهم سورة بل آياتٌ


كل جديد و متجدد من شتى العلوم تلاءَمَ في إيقاع و انسجام مع آيات القرآن


حذف حرف أو تغيير حرف بان الخلل و انكشف الأمر حال الفهم فزال البيان


كل حروف القرآن الله رعاها و بالحفظ صانها و إليك البرهان من رب الفرقان


آيتان كاد التشابه يجعلهما آية و بحرف واحد جعل كل واحدة آية و لناظرها آية


- أ - إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ( 17:لقمان) بدون حرف اللام ( ل )


- ب - إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ( 43 الشعراء) وجود حرف اللام ( ل )


لو حذف حرف (ل) من الآية الثانية بان بالنقص نقيض الآية سياق ما قبلها


الجواب:في الأولى صبر وحده كصبر على مصيبة و دون غريم هذا أيسر


أما الثانية:فهو صبر بعد ظلم و من بعد صبر على ظلم عفو و هذا أعسر


· إن حروف كلمات القرآن في ترتيبها مأمورة و كل كلمة عاشقة مكانها


و مَكانُها لا يرضى نظير لها و كلاهما للآخر عاشق و زاد العشق حفظ من ربها


في القرآن سَابَقَ الإعجازُ الزمانَ فسابَقهُ بسحر البيان كشلال بين الآيات يتدفق


· بعد إذنكم العربية قد عادت و بعلمها جادت بعشاقها حَامَتْ و بالقرآن احْتمت


كانت في يوم ما العربية مع الساميات تحبو، عاشت أخواتها يوما ثم أفلوا


أفلت من اتخذت فانٍ من أنام لآنٍ و بقيت من حَابَاها الرحمان و أحبها من الأنام


أرادها البديع أن تكون للقرآن وعاءً فما زَلَّتْ و ما زَالَتْ و ما تَزَالُ و لا آيلة إلى الزوال


· عدنا إلى بيان القرآن مع فعل أَمْرُهُ عجيب كثير الورود في القرآن هو "كان"


ثلاث صيغ كان و كان و كان أتت في القرآن و ينبغي فك لغزها في ثلاث حالات


1- كان الماضي المنقطعأَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ)(2:170) (وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ)(2:75) مضى و انقطع


2- كان الماضي المستمرإِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا)(الإسراء 53)كان عدوا وسيظل عدوا إلى يوم القيامة.


3- ماضي يفيد وقوع الشيء في المستقبل: (وَكُنتُمْ أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً) (الواقعة: 7)


أي عند أهل الجنة.


الفعل هدى يتعدى إلى نفسه أو بحروف أخرى (إلى) (لـ)،اللهم أجعلنا مهتدين


ü " اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ" متعدي لنفسه أي بدون(إلى)(لـ) فهي الهداية


لمن يكون قريبا من الصراط أو عن الصراط بعيدا


" يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ"(الأحقاف):تقال لمن يكون بعيدا عن الصراط و لا يعي




ü أنه ليس على الصراط ، فبزيادة حرف جر دارت وجهة الخطاب لفئة بعينها


ü "يَهْدِي لِلْحَقِّ"خطاب لمن يريد أن يعرف أو يصل إلى الصراط ( الغاية)


معرفة الطريق(الصراط) ثم ماذا يوجد في الصراط ثم الوصول إلى الصراط(الغاية)



"الزوج" في القرآن تعني "المماثلة" و لم ترد كلمة "الزوج"في حالتين


إن تبوأ أحدهما أو كليهما بالكفر،فجاءت بكلمة "امرأة" فرعون ،نوح،لوط


و جاءت بكلمة "زوج" كمثال عند ذكر زوجات الرسول(ص) فهن مؤمنات


سبحان من يراعي الدقة حتى في المماثلة بالإيمان فزاد جمال الآيات


و عند ذكر زوجة إبراهيم(س) فجاءت بكلمة "امرأة" و لم ترد "زوج" هذا سؤالي


* اكْتَفِ بقليل من نزر من بحر أبْحُرٍ ما جمعت مابين أيديكم من سنوات


لا أدعي هو كله من عندي فما كان من عندي أضفت له ما استجمعت،


للتأمل في لغتنا التي أنكرها من أنكرها بجهل و القرآن هاجره أهله


إن كانت الفائدة جلية مستساغة لديكم أشيروا لنا فلنا المزيد


و إن كانت غير ذلك فالحر تكفيه الإشارة و بها يفهم و ليس بالغلظة يُلَامُ


السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل توهّج حرفُكَ على صفحاتِ قسمِنا
فأثارَ انتباهنا واسترقَ إعجابنا بمعانٍ تذوّقناها بعقولِنا

وننتظِرُ المزيد المفيد بعدَ إذنِك











رد مع اقتباس
قديم 2012-02-29, 20:12   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
smati
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مرورك يا صفوة النفس هو مرور كريم على أخ كريم،
تكرمت يا كريمة النفس بقراءة محاولتي حول القرآن الكريم،
مبتهجة أنت و بتحفيزك و تشجيعنا على المضي شيمة الكريم،
فملكت قلوبنا بتواضعك و السماحة هي شعارك وهو خلق الكريم،
دائما أقول و أكرر أنا بعيد عن النباهة و التحكم في مفاصل لغة القرآن الكريم،
و لكن حبي للعربية و تقديسي للفرقان كلام الرحمان يجذباني لأقول و لو كلمة طيبة واحدة توضع في ميزان حسناتي
أحسنت و أحسن الله إليك و إلى متصفحي المنتدى ، يحياتنا










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-02, 09:34   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
smati
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أتأسف يا صفوة النفس او من هو مسؤول علي المنتدي و قام بنقل خاطرتي من قسم الخاطر الي قسم لا علاقة له اصلا و فصلا بقسم الادب ، كنت أتمني لو بقي في قسم الخواطر لا في قسم القصص و الأحاجي سيما ان خاطرتي تناولت ما يتعلق باللغة العربية و الاعجاز في القران باسلوب شخصي و لا علاقة له بالأدب عتابي و لومي عليكم و أسفي علي نقل خاطرتي في قسم لا اثر لمتصفح و لا ناصح و لا لناقد كأننا في فلاة مقفرة لا روح ولا حياة في هذا القسم الذي صراحة لا يعجبني هذا رأيي قلته بصراحة لمن بيده ما قام به ، تحياتي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اللغة, القرآن, خوارق, خواطر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc