.. في عٌقـرِ التِـــيهِ أنَا [ ضيفةٌ ] سَأٌطيلُ المــــبٍيتْ .....!

[شاعر_الشوارع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ^ هُـڍُﯡوءٌ قَـآتِلْ ^

| فِي حَقلِي الأسْوَدْ أخْتنِقْ ، بجذِعِ شجَرةَ أتكّئ
والخَرسْ أضحَى مَلاذِي المٌحتشَمْ !
فَمَا أمتعَ صوتَ الوجعْ يختَرقْ صفٌوفَ القلمْ
فيشتعِلْ ويُلهبُ الورقْ لتجّف الدمَاءْ فأحْتضِرْ والوفَاءْ !
عميِقَةٌ الأشوَاكْ أسفلَ قدمِي ،
أِنْغَرزتْ فإكتظَ دمِي الوِحدَة ،
وفي شريَانِ فكرِي إخْتَرقتْ ،
موطِنَ الإحسَاسِ السَادِسْ ،
فإنشّلتْ رٌوحي وأضحَى قلبِي شريدَ الذَاكرةَ !
فِي مٌحتشَداتِ صمتِي أنشغِلْ معَ الورقِ أحرُثُةُ
لعّلهُ ينبتُ سنَابلَ أملٍِ تقتلِعُنِي مِنْ جُذُورِ الألَـمْ!
مِنْ شِفَاهِهِم المٌنصّبة عبثًا ،
أُوصِدُ صدَى الوجَعْ بقفلِ الصمّ ، ألتجِئ !
فَأنَا المَنفِيَّة المُغتربَّة ، في عقرِ التِيهِ أنَا ضيفةٌ ، سَأٌطيلُ المبِيتْ !

وَمِنْ حقلِي للمتسللّينَ الرَاقِينْ لئلاَ يٌبكِمَكُم صخبُ السَوادْ هُنَا !
سأُدّونٌ بعْضَ الوجعْ !
خلفَ ذَاكَ السطرْ
وبمُحاذاةِ شٌرفةِ أمسِ أٌطِّلُ خفيَةْ ،
لئلاَ يخطفنِي المَاضٍ عٌنوةَ
و أكُون يومهَا في خبرِ كَانْ !

و وَلتَطمئِنٌّوا أكْثَرْ

عميِقَةٌ الأشوَاكْ أسفلَ قدمِي

روعة الكلام التي اتخذتها مبدأ لكل حرف نسجته في كتاباته تتجلى و بقوة هنا في هذا الحائط

تقبلي مروري المتواضع
سلام

[هدوء قاتل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر_الشوارع

عميِقَةٌ الأشوَاكْ أسفلَ قدمِي

روعة الكلام التي اتخذتها مبدأ لكل حرف نسجته في كتاباته تتجلى و بقوة هنا في هذا الحائط

تقبلي مروري المتواضع
سلام

أسعَدنِي مرُوركَ ، أخِي الرائِعْ
وحُلَّة الربيعْ قَدْ حُمتَ بهَا فِي صفحتِي فشُكرًا كثيرًا

تحيَّة و

[راجي الصّمدِ]

السّلام عليكُم ورحمة الله وبركاته
أحيانا تعقد أناملنا عن الرّسم
وتبلى ألسنتنا بعقدة العجم
كيف لا و المنصت لا يسمع حفيف الألم
لكنّ إيمانا في القلب يدفعنا للحياة دفعا
ويرفعنا عن هوّة اليأس رفعا ..

كلمات طيّبة جميلة
شكرا جزيلا أختي الفاضلة..

[هدوء قاتل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجي الصّمدِ

السّلام عليكُم ورحمة الله وبركاته
أحيانا تعقد أناملنا عن الرّسم
وتبلى ألسنتنا بعقدة العجم
كيف لا و المنصت لا يسمع حفيف الألم
لكنّ إيمانا في القلب يدفعنا للحياة دفعا
ويرفعنا عن هوّة اليأس رفعا ..

كلمات طيّبة جميلة
شكرا جزيلا أختي الفاضلة..

وعليكُم السَلامُ ورحَمةُ الله وبركَاتُه
راجِي الصمدْ ، أهلاً مرَارًا وتكرَارًا
رَاقنِي وجُودُك ، وردُّك الرَاقِي
نعمْ ، وآآهٍ شُكرًا كثيرًا وعذرًا إختفِي منِّي زرٌ الشُكرْ