![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
موضوع: لماذا نحن المسلمات نعترف بحق الزوج بتعدد الزوجات في ديننا و لا نتقبله في حياتنا
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() لما الرجال يعرفون الدين و الشرع في هذه النقطة و كفى
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
عفوا ولكن خالقنا سبحانه يعلم أننا لن نستطيع العدل ولو حرصنا على ذلك لأننا بشر ضعفاء، أولم تقرأوا قوله تعالى في سورة النساء "ولن تستطيعوا أن تعدلوا ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما"
وقد أجمع المفسرين على تفسير الآية كالتالي: (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء) أي : لن تقدروا أن تسووا بين النساء في الحب وميل القلب، (ولو حرصتم) على العدل، (فلا تميلوا) أي : إلى التي تحبونها، (كل الميل) في القسم والنفقة، أي: لا تتبعوا أهواءكم أفعالكم ، (فتذروها كالمعلقة) أي فتدعوا الأخرى كالمنوطة لا أيما ولا ذات بعل. وقال قتادة : كالمحبوسة، وفي قراءة أبي بن كعب: كأنها مسجونة...( إنتهى). إذن فحججكم واهية في إقامة العدل لأن العدل أمر نسبي بالنسبة لنا نحن البشر، فابحثوا عن قشة أخرى لتتعلقوا بها وإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور، ســــــلام. |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
وددت لو تطلعين على كتاب الله لتكتشفي أن الآية التي ذكرت أنت "وانكحوا ما طاب لكم..." هي الثالثة من سورة النساء، في حين أن الآية التي ذكرتها أنا" ولن تستطيعو أن تعدلوا ولو حرصتم.." هي الآية 129 من نفس السورة، وإليك ما قاله بعض أهل العلم في محاولة للتوفيق بين الآيتين:
يُفهم من الآية الأولى أن العدل الممكن والمستطاع بين الزوجات، إنما هو العدل الذي يَدخل في قدرة المكلف، وهو هنا توفية الحقوق الشرعية، وتأديتها على الوجه المطلوب، من طعام وكساء ومسكن، وكل ما يليق بكرامة المرأة كمخلوق. فهذا - ولا شك - مما سُلِّط الإنسان عليه، ومُكِّن من القيام به، وجاء الخطاب الشرعي به، تكليفًا وإلزامًا والتزامًا؛ فإن قام به المكلف أُجِر ونال رضى الله وثوابه، وإن قصَّر فيه وفرَّط استحق غضب الله وعقابه. أما العدل المنفي في الآية الثانية، فإنما هو العدل القلبي، إذ الأمور القلبية خارجة عن إرادة الإنسان وطاقته، فلا يتأتَّى العدل فيها، إذ لا سلطان للإنسان عليها. فالمشاعر الداخلية، من حب وكره، والأحاسيس العاطفية، من ميل ونفور، أمور لا قدرة للإنسان عليها، وهي خارجة عن نطاق التكليف الموجَّه إليه، فلا تكليف فيها؛ إذ من المقرر أصولاً أن التكاليف الشرعية لا تكون إلا بما كان مستطاعًا للمكلف فعله؛ أما ما لم يكن كذلك، فليس من التكليف في شيء . -إنتهى- ولو تمعنت في أغلب ردود المعترضات عن التعدد في هذا الموضوع لوجدت أن سبب اعتراضهن هو الجانب الثاني، وهذا ما أردت أن أنبه إليه. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لن تصدقو لو عرفتم ان سبب المشكل هوالرجل في حد ذاته وليس غلمراءة في كره التعدد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهل تعرفين كل الرجال حتي تصفيهم بعدم الحكمة هناك رجال قادرون على الزواج باكثر من واحدة اتقي الله في الرجال حججك واهية لنفرض ان الرجال يعرفون الدين والشرع في هذه النقطقة فقط كما تقولين فهل هذا يعني ان نلغي التعدد |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لماذا, موضوع:, المسلمات, نعترف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc