![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل يلزم من قيام الحجة فهمها ؟؟؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 76 | ||||
|
![]()
انتهى كلام الشيخ رحمه الله
" لقاء الباب المفتوح شريط رقم (48) الوجه ب "
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 77 | |||
|
![]() وإلى هنا تتوقف العجلة لمدة تقارب الشهر - والله المستعان- ومازال البحث متواصلا بعون الله تعالى والذي سبق ذكره ليس لي فيه ناقة ولا جمل -كما يقال- فالأمر كما قال العلامة بكر بن عبد الله أبوزيد - رحمه الله- كما في كتابه ’’النّظائر‘‘(ص17): (( و جميع ما ذكرتُهُ ليس لي فيه من فضل سوى الجمع والتّرتيب، و بعد ديمومة النّقلة و التّرحال من كتاب إلى آخر، حتّى لو قلتُ لكلّ جملة منها: عودي إلى مكانِك لما بقيَ لي منها إلاّ النّزر اليسير)) (سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) والآن يُترك المجال للمشاركة فمن تكلم فليتكلم بِعلم ومن سكت فليسكت بحلم لقاءنا يتجدد إن شاء الله عن عبد الله بن عمرَ رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أفضلُ الصلوات عند الله صلاةُ الصُّبح يومَ الجمعة في جماعة ) رواه البيهقي في شعب الإيمان(7/55) وصحَّحهُ الألباني برقم : (1119)في صحيح الجامع . والسلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 78 | |||
|
![]() بارك الله فيــــــــــــــــــكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 79 | |||
|
![]() أبا الحارث بارك الله فيك و جزاك الله خيرا ..... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 80 | |||
|
![]() الحمد لله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد: السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته ومواصلة لتتمة ما سبق في تحقيق المسألة مع الأخ الحبيب أبو زيد الجزائري -حفظه الله في حِلِّهِ وتِرحَالِهِ- أعود بالرجوع للتعليق على المشاركات السابقة لبعض الاخوة
جزاهم الله خيراً |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 81 | |||||||
|
![]() اقتباس:
- فقه الحجة - فهم الحجة - التزام الحجة والتدليل لكل واحدة من ذلك، ثم وجه الاتفاق أو الافتراق بينها، حتى تكون قد فَهِمتَ وأَفهمتَ وكذلك يتبين لنا معنى قولك: فيكفي لإقامة الحجة على المخالف أن تأتيه بالدليل الذي يدفع به عجزه وجهله بالمسألة ، بلغة يعيها ، ويفهم معها مدلولات الخطاب الشرعي الذي سيرفع عنه عجزه بالجهل في المسألة . اعلم أخي -حفظك الله- أنّ قولك هذا من أبلغ ما نُعرِّف به= فهم الحجة أعد النظر حتى تعي ما أرمي إليه -وفقك المولى- اقتباس:
أم هو شيء استقر في الذهن وإن لم يكن في النقل ما يسعفه اقتباس:
من أين لكَ:" وَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ " أي لا يفقهون ؟؟ كلام الإمام ابن جرير الطبري في أعلى الجبل وكلامك في قعر الوادي ![]() اقتباس:
ولا مانع أخي من اعادتك النظر في المشاركات السابقة من المشاركة رقم (5) إلى غاية المشاركة رقم (20) وضم إليها فتوى الشيخ الألباني في المشاركة رقم (22) حتى تظهر لك المسألة بوضوح هذا للذكرى والذكرى تنفع المؤمنين |
|||||||
![]() |
رقم المشاركة : 82 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 83 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال سماحة الوالد الشيخ ابن باز-رحمه الله- في رده على من سأله في المسلم الذي ارتكب مكفراً فأجاب -رحمه الله- : " إنه لا بد أن تقوم عليه الحجة؛ لأنه قد يكون جاهلا بهذا الأمر وليس عنده علم ؛ فلا بد أن يبين له حتى تقوم عليه الحجة ، فإذا قامت عليه الحجة فإنه يحكم بكفره. "كتاب الفوائد العلمية من الدروس البازية"( 2/273 -274 ) ط الرسالة عام 1430هـ .
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 84 | ||||
|
![]() اقتباس:
تتمة فتوى الإمام الألباني لقد جاء في "صحيح البخاري ومسلم" حديثٌ عجيبٌ جداً يدل على واسع رحمة الله بعباده ، بحيث أنه يغفر الكفر أحيانا بعلمه بعذر هذا الكافر ، قال عليه الصلاة والسلام: ( كان فيمن قبلكم رجل لم يعمل خيرا قط .. ) الحديث في "صحيح البخاري ومسلم" إياكم أن تشكوا في صحته " كان فيمن قبلكم رجل لم يعمل خيرا قط فلما حضرته الوفاة جمع أولاده فقال لهم: أيُّ أبٍ كنتُ لَكُم ؟ قالوا: خيرَ أَبٍ . ـ وهنا الآن الغرابة تأتي : "لئن قدر الله علي ليعذبني عذابا شديدا" ( هذا شك في البعث ، يقول ) ولئن قدر الله علي ( كأنه يشك في قدرة الله ) : "ولئن قدر الله علي ليعذبني عذابا شديدا" ( إذن كيف يتخلص هو من عذاب الله الشديد ، المعترف بأنه هو له لائق ) قال : فإذا أنا متُّ فخذوني وحرقوني بالنار ( ليضل عن ربه زعم ) "ثم خذوني وذروني ،نصفي في الريح ونصفي في البحر"( شوف ! أوحى له الشيطان ، الله أكبر فلما مات الرجل و الأولاد أبرار وهذا وصية أبيهم وهو كما اعترفوا كان خير أب لهم . نفذوا وصيته فحرقوه بالنار حتى صار رميما ، صار رمادا فأخذوا نصف هذا الرماد فرموه في الريح الهائج راحت بددا والنصف الثاني في البحر المائج وراحت مع هذه الأمواج . فقال الله لهذه الذرات: " (كوني فلانا)فكان بشرا سويا : أي عبدي، ما حملك على ما فعلت ( قال ): ربي خشيتك" ( أنا خفت منك . أنا مستحق لهذا العذاب فخوفا منك، لأضل عنك فعلت ما فعلت قال) "اذهب فقد غفرت لك" ( هذا كفر هذا شرك وهذا صريح القرآن ) (وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل شيء عليم ) لكن يبدو أن هذا الرجل طيلة حياته كان مؤمنا، لكن ساعة احتضار الموت واستحضاره لذنوبه ومعاصيه، غلبت عليه خشيته من الله فأعمت عليه الطريق، وسولت له نفسه هذه الوصية الجائرة؛ التي لا أتصور أن يوجد في الدنيا أجرأ منها وأفضع منها، مع ذلك غفرها الله عز وجل لهذا الإنسان، فنحن إذا تصورنا هؤلاء المساكين الضالين من إخواننا المسلمين بسبب علماء السوء يقعون في الشرك وفي الضلال، يستغيثون بغير الله وينادون الأموات وهم لا يسمعون وبينهم برزخ إلى يوم يبعثون . فالله عز وجل إذا علم من أحدهم أنه لم تتبين له الحقيقة وأن هذا شرك وضلال، بل لم يوجد من يقول لهم يوما ما : ( إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون ). فاعتقادنا أن الله عز وجل لا يؤاخذ الإنسان إلا بعد قيام الحجة، فمن علم من هؤلاء الموتى - نحن لا نعلم- من علم الله من هؤلاء الموتى أنه سمع دعوة الحق من الشيخ الفلاني في أن هذا شرك وضلال . فما أبه لذلك ولا اهتم، لأن الشيخ الضال هناك سول له عمله، فهذا إلى جهنم و بئس المصير أما الذي لم يقيض له من ينبهه فهو معذور عند الله . فلما كنا نحن عاجزين عن أن نميز من الذي بلغته الدعوة الصحيحة عن الذي لم تبلغه الدعوة الصحيحة . فنحن لنا الظاهر وهو مسلم . كان يصلي ويصوم فنحن في مقابر المسلمين فنحن ندعو له ونستغفر له ونسلم عليه أما ما حاله عند الله فأمره إلى الله "اهـ [سلسلة الهدى والنور (95)] والآن حان موعد آذان : الظهر بمدينة حاسي مسعود فتأهبوا للصلاة يرحمكم الله .
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 85 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 86 | |||
|
![]() سؤال:هل يجوز تكفير الفرق الضالة كالخوراج، والمعتزلة، والرافضة وغيرهم، بعد إقامة الحجة عليهم؟ الشيخ الألباني: "إذا كان السؤال مقيداً بما جاء في آخره بعد قيام الحجة عليهم، الجواب: نعم!! . ولكن لا بد هنا من القول: هل كل من ادعى بأنه أقام الحجة على المنكر أو المخالف هو أهل لإقامة الحجة على ذلك المخالف؟ لأننا نشاهد اليوم -مع الأسف أن كثيراً من شبابنا السلفي إذا ما تعلم بعض المسائل واختلف هو وأحد المشايخ العلماء وقد يكونون علماء فعلاً بما يسمونه بعلوم الآلة، يعني بعلم النحو والصرف والبيان ....... وإلخ، والأصولين: أصول الحديث، وأصول الفقه، ولكن ماطبقوا ذلك -فيأتي أحد إخوانَّا المبتدئين في العلم، ويكون تعلم مسألة أو مسألتين، واختلف مع ذلك العالم، فيقول: أنا أقمت الحجة عليه! وما أظن بمثل هذه السهولة نستطيع أن نقول بأن الحجة قد أقيمت عليه، ولذلك فأنا أقول: إذا أقيمت الحجة عليه فعلاً فقد سبق الجواب في هذا تماماً، لكن من يقيم الحجة؟ هم أهل العلم، وأهل المعرفة بالكتاب والسنة وما كان عليه السلف الصالح من المنهج السليم"
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 87 | |||
|
![]() الشيخ العلامة محمد أمان الجامي- رحمه الله-: "عندما يمرض الولد وعندما تشتد الأمور بعض الناس كأنه يرى الفرج من طريق الشيخ أقرب , يترك رب العالمين سبحانه ويلجأ إلى الشيخ : يا شيخ ما اتخذناك إلا لهذا اليوم , يا شيخ اليوم , اليوم اليوم يا شيخ , يا سيدي يا فلان اليوم , هذا كفر بواح لولا أننا نلتمس لهم الأعذار بالجهل ولولا أننا نلتمس الأعذار بالشبهة , ما هي الشبهة ؟ وجود علماء السوء الذين يزينون للعوام أن دعوة الصالحين والاستغاثة بهم والذبح لهم والنذر لهم ليس من العبادة , ليس شئ من ذلك من العبادة وإنما ذلك من محبة الصالحين , وجود أمثال هؤلاء - لا كثر الله وجودهم بين المسلمين - شبهة قائمة للعوام ؛ لأنهم هم الذين يعيشون بين الناس , وغيرهم قد لا يختلطون بالعوام , وهم الذين يفسرون لهم الدين على هواهم , وهؤلاء لا يتصلون بأهل العلم لذلك نرجو أن يُعذَر هؤلاء , ولكن ليس معنى ذلك أن يُتركوا بل يجب أن يُعلَموا."
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 88 | ||||
|
![]() اقتباس:
الشيخ العلامة صالح الفوزان - حفظه الله - السائل : ما الفرقُ بينَ الوَصْفِ بالكُفْر ِ والحُكمِ على الـمُعينِ بالكفر ِوالإعتقادِ بكفرِ الـمُعينِ ؟ الشيخ : أمَّا الحُكمِ على الأَعْمَال ِ كدعاءِ غَيْرِ اللهِ ، والذَّبحِ لغيْرِ الله والإستِغاثَةِ بغيرِ الله ِوالإستهزاء بالدّينِ ومسبَّةِ الدِّينِ ؛ هذا كُفْرٌ بالإجمَاعِ بلا شك، لكنِ الشَّخْصِ الذَّي يصدُر منه هذا يُتأَمَلُ فيهِ؛ فإِن كان جاهلاً أَوْ كانَ مُتأَوِلاً أوْ مُقَلِداً فيُدرأُ عنهُ الكُفْرُ حتى يُبيّن لهُ، حتى يُبيّن لهُ الحق، لأنّ قد تكون عندهُ شبهةٌ أو عندهُ جهل ما يُتسَرعُ في إِطلاق ِالكفرُ عليهِ حتى تُقامُ عليهِ الحجةُ ، فإذا أُقيمت عليهِ الحجةُ واستمر عليه ؛ فيحكمُ عليهِ بالكُفرِ لأنَّهُ ليسَ لهُ عذر" شرح رسالة "الدلائل في حكم موالاة أهل الإشراك" للشيخ سليمان بن عبد الوهاب - رحمه الله-
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 89 | ||||
|
![]() اقتباس:
بعد الإطلاع على كفريات هذا المُنكِر للذاتِ الإلهيه مع الإستهزاء بالرسول الأكرم -صلى الله عليه وآله وسلم- بأسلوب من يعي ويدرك ما يخرج من رأسه، وبخاصة أنه في بلاد التوحيد حرسها الله وليقضي الله أمراً كان مفعولا ﴿إِنَّ الَّـذِينَ يُـؤْذُونَ اللهَ وَرَسُــولَهُ لَـعَنَهُمُ اللهُ فِـي الـدُّنْيَا وَالْآخِـرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا وَالَّذِينَ يُؤْذُونُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُواْ فَقَدِ احْتَمَلُواْ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا﴾ « الأحزاب : 57 ، 58 »
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 90 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا أخي أبا الحارث |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحدث, يلزم, فهمها, قيام |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc