يجب ان نعلم الوقائع بصراحة انا لا تعليق لي حتى اعلم سبب اقدام هدا التلميد على ضرب استاده ولو اني ارفض العنف في المدارس مهما كان السبب
ولنرجع لبعض الاسباب اقول بعض
في ايام زمان لم يكن التلميد يتجرأ على الاستاد
اتعلمون لمادا لسبب بسيط الاستاد كان له هيبة بالدارجة كان مقيم روحو انا شخصيا كنت لما ارى معلمي اهرب جريا ولا اخرج من المنزل ابدا
اما اليوم فللاسف الشديد
تجده في المقهى في كل الاوقات او في الشارع مع اصدقائه يعاكسون الفتيات
اساتدة مراهقين في سن 22 و 23 سنة
يرتدون السليم وهناك من الاساتدة من يتعاطى المخدرات ويعاكس البنات
استادة تتكلم مع صديقها داخل القسم
استادة ترتدى لباسا فاضحا ......
استاد يدخن في القسم ويسب ويردد الكلام الفاحش امام التلاميد
استاد يتحرش بالتلاميد لانه طبعا سنه 23 يتحرش بتلميدة سنها 17 سنة امر عادي بالنسبة له
علينا اكتشاف الداء قبل إيجاد الدواء
كلامي موجه الى هؤلاء الدين يسمون انفسهم اساتدة وهم اساتدة فقط في الشهادة الجامعية
االاستاد ليس بالشهادة وانما بالاخلاق قبل كل الشيء يجب على الاستاد ان يكون المثال الدي يحتدى به في لباسه في مشيته في كلامه في اخلاقه في دينه في كل شيء
وهدا ما لا نجده في اساتدة بن بوزيد(حتى لا اعمم اوجه احترامي لكل استاد يتمتع بخلق ودين ويحترم الرسالة التي يحملها)