تجربة معلمة ناجحة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات البيداغوجية والتربوية والانشطة التثقيفية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تجربة معلمة ناجحة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-12-17, 21:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
TAWFIK03
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية TAWFIK03
 

 

 
إحصائية العضو










B11 تجربة معلمة ناجحة

لا نستطيع تغيير العالم وتغيير أوضاعه ولكن بالتأكيد نستطيع أن نتبادل الخبرات التعليمية كي نجعل فصولنا الدراسية أكثر متعة ومنفعة لأطفالنا وطلابنا بل ولأنفسنا التواقة إلى تحقيق الذات ورؤية النفع يعم الجميع. وقبل أن يستوعبنا الطلاب ويفهمنا الأطفال يجب أن نطرح السؤال التالي: هل حقا استوعبنا طبيعة كل طالب وفهمنا الطفل الذي نتعامل معه، وهل عرفنا أمثل طرائقه في التعلم والتفاعل والاستجابة الايجابية؟ ويهدف هذا المقال إلى عرض نموذج لمعلمة أمريكية في المرحلة الابتدائية حصلت خلالها على
بعض الجوائز التشجيعية مع بيان سريع لمناهجها وبرامجها في تحقيق الأهداف المرجوة منها وعلاقتها بفلسفة التربية. تم جمع المادة العلمية من مواقع شتى مهتمة بنشر التجارب الشخصية للمعلمين والمعلمات وهي ظاهرة إعلامية تنفع عملية تبادل الخبرات وتحفز الطاقات كي تتنافس في كسب تقدير المجتمع من خلال الإحسان في العمل وتجعل من المعلمين نجوما متألقة. إن تحليل المعلومات واستخلاص الدروس المستفادة ثم تطويرها لإثراء الحقل التربوي من أهم ثمرات دراسة التجارب النافعة التي من أجلها يسعى المربون، وتعقد ورش العمل، وتعمل الدراسات. فيما يلي محاولة لرصد وتحليل لبعض جوانب القوة في تجربة تربوية ناجحة تصلح كنموذج معاصر لشخصية جعلت من مهنتها طريقا للسعادة والعطاء والارتقاء بمستوى التعليم في بلدها.
معلمة في البيت الأبيض
الدكتورة بتسي روجر[2] (Betsy Rogers) ذات تجربة فريدة إذ أنها أفضل معلمة في أمريكا لعام 2003 م (2003 National Teacher of the Year) ولقد كرمها الرئيس الأمريكي جورج بوش بنفسه في البيت الأبيض في الحديقة الشرقية واستمع إلى كلمة ألقتها في احتفال خاص بهذه السيدة المربية ذات خبرة تقارب 22 سنة في حقل التدريس.
د. بتسي معلمة ابتدائي تدرس أطفال السنة الأولى والثانية في ولاية ألباما إذ تمارس التدريس في مدرسة اسمها ليدز (Leeds Elementary School). وفور حصولها على لقب وجائزة أفضل معلمة جرت العديد من المقابلات الصحفية والمحاورات الفكرية مع بتسي روجر كمعلمة متميزة وذلك لاكتشاف سر نجاحها وتمكنها من مهنتها. علقت بتسيي عى باب الفصل الذي تتدرس فيه بعض أبيات من الشعر تبدأ “إنك تدخل عالم الطفل….
الإستراتيجيات
وفيما يلي بعض استراتيجيات الدكتورة بتسي في التربية والتعليم مع الأطفال عموما ومع المتعثرين دراسيا على وجه الخصوص:
· ابحث عن طريقة جديدة,
· جرب منهجا جديدا،
· راجع طريقتك القديمة،
· راجع طريقتك في تقييم طلابك،
· لا تتوقف أبدا من مراجعة خطواتك،
· اغتنم فرص العمل التعاوني مع الزملاء وأولياء الأمور (work cooperatively with colleagues and parents)،
· إننا يجب أن نتقبل الطفل بأكمله بكل سرور والمعلمة القديرة هي التي تعبر للطفل عن فرحها عندما يتحسن مستواه في أي جانب من الجوانب،
· اجعل الفصل مكانا آمنا وبيئة ثرية ترحب بالإبداع على أساس المرح،
· كوني فخورة بمهنتك كمعلمة لأنها تؤثر في الطفل بوسائل لا يعرفها،
· كل الطلاب يتعلمون بطرائق مختلفة (All children learn differently) ودوري كمعلمة هو البحث عن الطرق الملائمة لتعلم كل طفل.
· الطفل زهرة نامية (rosebuds) تتفتح في فترات مختلفة (bloom at different times) وبداياتها في التفتح والنمو لا تقل روعة عن نهاياتها،
· وظيفة المعلمة هو البحث عن منهج صحيح ومادة تعليمية ملائمة يتجاوب معها الطفل،
· فرص التعلم غير محدودة،
· المعلم متعلم دائم التعلم (lifelong learner).

فلسفة تنمية المعلم والمتعلم تقوم بتسي بتنمية نفسها علميا باستمرار من خلال قراءة الأبحاث الخاصة في ميدان تخصصها حتى تطور مهاراتها التعليمية (teaching skills) فالتربية عملية دائمة (lifelong learning) وتدريب المعلمين من خلال ورشات العمل وغيرها عملية مستمرة ولا تنتهي (teacher training is never-ending) وأطفالنا يستحقون المعلم الذي يصقل نفسه، ويجدد فكره، ويجود مهاراته. ولقد قامت بتسي بزيارات إلى بعض المدارس المكسيكية بحثا عن تجارب جديدة، واستفادت من الحياة الريفية من حولها واستثمرت ما فيها من خبرات كثيرة. إن المدارس الجيدة هي التي ترعى المشاريع التعاونية (collaborative enterprise) ومن المهم للمعلم أن لا يستسلم ويركن إلى الشكوى والتذمر من ضيق الأوضاع بل عليه أن يبحث عن البدائل ويعمل باجتهاد وهذا هو هدف المعلم.
ومما جاء في ورقة التوصيات التي تكشف عن أسباب نجاح بتسي وجدارتها في العمل المدرسي أنها تمارس التعليم لا كمهنة ولكن كمجال من مجالات المتعة ، وهي مبدعة وذات تفكير ناقد (creative and critical thinker) وتضع للمتعثرين من الطلاب خططا تعينهم على النجاح، وتدرك أن الأطفال يتعلمون كثيرا من الأمور البسيطة في نظر الكبار ولكنها ذات مغزى عند الصغار، كما تحرص بيتسي دائما على نقل تجاربها للمعلمين والمعلمات في المدرسة.
تأثرت بيتسي بفلسفة جون ديوي خاصة عندما حدد رؤيته للتعليم كنشاط عملي موجه بخطوات مدروسة كما تأثرت بـ”رن إدمونز” (Ron Edmonds) الذي قدم للتربويين في السبعينات من القرن الماضي فكرة تنص على أن كل الطلاب في إمكانهم التعلم (All children can learn) وأن المعلم قائد. الكثير يؤمن أن المال والتكنولوجيا أساس نهضة المدارس ولكن بيتسي ترى أن هناك حاجة للمال وللتكنولوجيا ولكن الأهم القادة الذين يوجهون الطاقات ويوظفون الإمكانات.
رغم مشاركة بتسي في الدورات المستمرة والمؤتمرات التخصصية التي تعقد للمعلمين إلا أنها عادت للجامعة لاستكمال دراستها بعد غياب عنها استمر 24 سنة ثم حصلت على الدكتوراه في عام 2002 م وكان تخصصها في القيادة التربوية (Educational Leadership). ولقد تعرضت بتسي لمصاعب حياتية كبيرة حيث فقدت زوجها ولكن المحن لم تؤثر في حياتها كمعلمة بل زادتها المصاعب إصرارا على العطاء فقامت بتطوير قدراتها، وإثراء مجتمعها، وتحقيق نفسها، فصارت مثالا للمرأة المكافحة تفخر بها أسرتها ووطنها على حد سواء. لقد حققت هذه المعلمة نفسها ونشرت علمها ، والإنسان مغرم بتحقيق نفسه فالرضا عن الذات لذة لا توصف لا سيما عندما تنتج ثقافة عريضة تنفع الناس عمليا وتزيد من رصيد الوطن معنويا.
عملت هذه المعلمة “بتسي” على جعل فصلها روضة من رياض الأمن وبيئة جاذبة للتعلم لجميع طلابها وطالباتها فنالت شهرة واسعة وتركت آثارها الايجابية على فكر وسلوك جيل كامل، ودولة بأسرها، ودخلت بوابة التاريخ الواسع وهي جالسة في فصل صغير ولكنه يمتد بجذوره للأجيال القادمة فالمدرسة حلقة وصل بين طموحات الحاضر وانجازات المستقبل.
إن رؤى بتسي روجر في فلسفة تعليم الطفل نابعة من خبرات طويلة، ودراسات تخصصية، وتجارب ناجحة تستحق أن يطلع عليها المربون كي يطبقوا المناسب ويطوروها حسب طاقاتهم وإمكاناتهم وظروفهم.



المصدر: منتديات بوابة مصادر التعلم









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-12-18, 11:07   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
كمال يحيى18
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية كمال يحيى18
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي توفيق 03وجزاك الله كل خير










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-19, 14:29   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
moham630
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-19, 16:18   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
gourari
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية gourari
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي الفاضل... سلمت يداك..










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-20, 15:43   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محمد نسومة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية محمد نسومة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tawfik03 مشاهدة المشاركة
لا نستطيع تغيير العالم وتغيير أوضاعه ولكن بالتأكيد نستطيع أن نتبادل الخبرات التعليمية كي نجعل فصولنا الدراسية أكثر متعة ومنفعة لأطفالنا وطلابنا بل ولأنفسنا التواقة إلى تحقيق الذات ورؤية النفع يعم الجميع. وقبل أن يستوعبنا الطلاب ويفهمنا الأطفال يجب أن نطرح السؤال التالي: هل حقا استوعبنا طبيعة كل طالب وفهمنا الطفل الذي نتعامل معه، وهل عرفنا أمثل طرائقه في التعلم والتفاعل والاستجابة الايجابية؟ ويهدف هذا المقال إلى عرض نموذج لمعلمة أمريكية في المرحلة الابتدائية حصلت خلالها على
بعض الجوائز التشجيعية مع بيان سريع لمناهجها وبرامجها في تحقيق الأهداف المرجوة منها وعلاقتها بفلسفة التربية. تم جمع المادة العلمية من مواقع شتى مهتمة بنشر التجارب الشخصية للمعلمين والمعلمات وهي ظاهرة إعلامية تنفع عملية تبادل الخبرات وتحفز الطاقات كي تتنافس في كسب تقدير المجتمع من خلال الإحسان في العمل وتجعل من المعلمين نجوما متألقة. إن تحليل المعلومات واستخلاص الدروس المستفادة ثم تطويرها لإثراء الحقل التربوي من أهم ثمرات دراسة التجارب النافعة التي من أجلها يسعى المربون، وتعقد ورش العمل، وتعمل الدراسات. فيما يلي محاولة لرصد وتحليل لبعض جوانب القوة في تجربة تربوية ناجحة تصلح كنموذج معاصر لشخصية جعلت من مهنتها طريقا للسعادة والعطاء والارتقاء بمستوى التعليم في بلدها.
معلمة في البيت الأبيض
الدكتورة بتسي روجر[2] (betsy rogers) ذات تجربة فريدة إذ أنها أفضل معلمة في أمريكا لعام 2003 م (2003 national teacher of the year) ولقد كرمها الرئيس الأمريكي جورج بوش بنفسه في البيت الأبيض في الحديقة الشرقية واستمع إلى كلمة ألقتها في احتفال خاص بهذه السيدة المربية ذات خبرة تقارب 22 سنة في حقل التدريس.
د. بتسي معلمة ابتدائي تدرس أطفال السنة الأولى والثانية في ولاية ألباما إذ تمارس التدريس في مدرسة اسمها ليدز (leeds elementary school). وفور حصولها على لقب وجائزة أفضل معلمة جرت العديد من المقابلات الصحفية والمحاورات الفكرية مع بتسي روجر كمعلمة متميزة وذلك لاكتشاف سر نجاحها وتمكنها من مهنتها. علقت بتسيي عى باب الفصل الذي تتدرس فيه بعض أبيات من الشعر تبدأ “إنك تدخل عالم الطفل….
الإستراتيجيات
وفيما يلي بعض استراتيجيات الدكتورة بتسي في التربية والتعليم مع الأطفال عموما ومع المتعثرين دراسيا على وجه الخصوص:
· ابحث عن طريقة جديدة,
· جرب منهجا جديدا،
· راجع طريقتك القديمة،
· راجع طريقتك في تقييم طلابك،
· لا تتوقف أبدا من مراجعة خطواتك،
· اغتنم فرص العمل التعاوني مع الزملاء وأولياء الأمور (work cooperatively with colleagues and parents)،
· إننا يجب أن نتقبل الطفل بأكمله بكل سرور والمعلمة القديرة هي التي تعبر للطفل عن فرحها عندما يتحسن مستواه في أي جانب من الجوانب،
· اجعل الفصل مكانا آمنا وبيئة ثرية ترحب بالإبداع على أساس المرح،
· كوني فخورة بمهنتك كمعلمة لأنها تؤثر في الطفل بوسائل لا يعرفها،
· كل الطلاب يتعلمون بطرائق مختلفة (all children learn differently) ودوري كمعلمة هو البحث عن الطرق الملائمة لتعلم كل طفل.
· الطفل زهرة نامية (rosebuds) تتفتح في فترات مختلفة (bloom at different times) وبداياتها في التفتح والنمو لا تقل روعة عن نهاياتها،
· وظيفة المعلمة هو البحث عن منهج صحيح ومادة تعليمية ملائمة يتجاوب معها الطفل،
· فرص التعلم غير محدودة،
· المعلم متعلم دائم التعلم (lifelong learner).

فلسفة تنمية المعلم والمتعلم تقوم بتسي بتنمية نفسها علميا باستمرار من خلال قراءة الأبحاث الخاصة في ميدان تخصصها حتى تطور مهاراتها التعليمية (teaching skills) فالتربية عملية دائمة (lifelong learning) وتدريب المعلمين من خلال ورشات العمل وغيرها عملية مستمرة ولا تنتهي (teacher training is never-ending) وأطفالنا يستحقون المعلم الذي يصقل نفسه، ويجدد فكره، ويجود مهاراته. ولقد قامت بتسي بزيارات إلى بعض المدارس المكسيكية بحثا عن تجارب جديدة، واستفادت من الحياة الريفية من حولها واستثمرت ما فيها من خبرات كثيرة. إن المدارس الجيدة هي التي ترعى المشاريع التعاونية (collaborative enterprise) ومن المهم للمعلم أن لا يستسلم ويركن إلى الشكوى والتذمر من ضيق الأوضاع بل عليه أن يبحث عن البدائل ويعمل باجتهاد وهذا هو هدف المعلم.
ومما جاء في ورقة التوصيات التي تكشف عن أسباب نجاح بتسي وجدارتها في العمل المدرسي أنها تمارس التعليم لا كمهنة ولكن كمجال من مجالات المتعة ، وهي مبدعة وذات تفكير ناقد (creative and critical thinker) وتضع للمتعثرين من الطلاب خططا تعينهم على النجاح، وتدرك أن الأطفال يتعلمون كثيرا من الأمور البسيطة في نظر الكبار ولكنها ذات مغزى عند الصغار، كما تحرص بيتسي دائما على نقل تجاربها للمعلمين والمعلمات في المدرسة.
تأثرت بيتسي بفلسفة جون ديوي خاصة عندما حدد رؤيته للتعليم كنشاط عملي موجه بخطوات مدروسة كما تأثرت بـ”رن إدمونز” (ron edmonds) الذي قدم للتربويين في السبعينات من القرن الماضي فكرة تنص على أن كل الطلاب في إمكانهم التعلم (all children can learn) وأن المعلم قائد. الكثير يؤمن أن المال والتكنولوجيا أساس نهضة المدارس ولكن بيتسي ترى أن هناك حاجة للمال وللتكنولوجيا ولكن الأهم القادة الذين يوجهون الطاقات ويوظفون الإمكانات.
رغم مشاركة بتسي في الدورات المستمرة والمؤتمرات التخصصية التي تعقد للمعلمين إلا أنها عادت للجامعة لاستكمال دراستها بعد غياب عنها استمر 24 سنة ثم حصلت على الدكتوراه في عام 2002 م وكان تخصصها في القيادة التربوية (educational leadership). ولقد تعرضت بتسي لمصاعب حياتية كبيرة حيث فقدت زوجها ولكن المحن لم تؤثر في حياتها كمعلمة بل زادتها المصاعب إصرارا على العطاء فقامت بتطوير قدراتها، وإثراء مجتمعها، وتحقيق نفسها، فصارت مثالا للمرأة المكافحة تفخر بها أسرتها ووطنها على حد سواء. لقد حققت هذه المعلمة نفسها ونشرت علمها ، والإنسان مغرم بتحقيق نفسه فالرضا عن الذات لذة لا توصف لا سيما عندما تنتج ثقافة عريضة تنفع الناس عمليا وتزيد من رصيد الوطن معنويا.
عملت هذه المعلمة “بتسي” على جعل فصلها روضة من رياض الأمن وبيئة جاذبة للتعلم لجميع طلابها وطالباتها فنالت شهرة واسعة وتركت آثارها الايجابية على فكر وسلوك جيل كامل، ودولة بأسرها، ودخلت بوابة التاريخ الواسع وهي جالسة في فصل صغير ولكنه يمتد بجذوره للأجيال القادمة فالمدرسة حلقة وصل بين طموحات الحاضر وانجازات المستقبل.
إن رؤى بتسي روجر في فلسفة تعليم الطفل نابعة من خبرات طويلة، ودراسات تخصصية، وتجارب ناجحة تستحق أن يطلع عليها المربون كي يطبقوا المناسب ويطوروها حسب طاقاتهم وإمكاناتهم وظروفهم.



المصدر: منتديات بوابة مصادر التعلم
شكرا لك اخي الكريم ـ لكن بودي طرح بعض الاسئلة
اتمنى الاجابة عنه بكل روح رياضية
- كم عدد التلاميد في فصلها؟
- هل التدفئة متوفرة ام لا ؟
- هل اولياء امور التلاميد يستقبلون استدعاءات التلاميد بصدر رحب ؟
هل ادوات العمل متوفرة ؟
هل المواصلات متوفرة حتى يتسنى لها الوصول بنفسية جيدة ؟
و هل تصل مبكرا الى البيت للقيام بواجباتها المنزلية و تحضير دروس اليوم الموالي ؟
اكتفي وانا انتظار الرد









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-20, 16:57   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
mohaa47
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا عل المعلومات .










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-20, 20:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
TAWFIK03
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية TAWFIK03
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد نسومة مشاهدة المشاركة
شكرا لك اخي الكريم ـ لكن بودي طرح بعض الاسئلة
اتمنى الاجابة عنه بكل روح رياضية
- كم عدد التلاميد في فصلها؟
- هل التدفئة متوفرة ام لا ؟
- هل اولياء امور التلاميد يستقبلون استدعاءات التلاميد بصدر رحب ؟
هل ادوات العمل متوفرة ؟
هل المواصلات متوفرة حتى يتسنى لها الوصول بنفسية جيدة ؟
و هل تصل مبكرا الى البيت للقيام بواجباتها المنزلية و تحضير دروس اليوم الموالي ؟
اكتفي وانا انتظار الرد
اصبت.. وشتان بين الثرى والثري..فقط لاخذ العبرومحاولة الاقتداء..اهديك هذه الحكمة صديقي العزيز:
جالس العلماء واستمع لهم ، وجالس الجهلاء واستمع لهم ، فمجالسة العلماء تزيدك علما ، ومجالسة الجهلاء تزيدك حلما .









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-29, 01:00   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
HAKIM2002
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم وفقنا لما فيه خير العباد وخير البلاد

مشكور أخي على بث روح المثابرة و الاجتهاد كل حسب قدراته










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-29, 08:34   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
mayaarifi
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

wallah si cette educatrice vienndra en algerie c est elle qui va remettre son diplome a l enseignant algerien il le merite plus qu elle en algerie chaque enseignant est une reference mais les inspecteurs sont les sabboteurs VIVE NOS ENSEIGNANTS

parceque cette enseignante est en amerique et les journalistes la bas donnent de l importance a l education chez nous nos journaliste s sont les ennemis des enseignants










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-29, 20:54   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
mohbelgacem
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية mohbelgacem
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يخليك أخي والله في الحقيقة أنا شخصيا لي رغبة عظيمة في التغيير في الطريقة التقلدية التي تقلدها معلمون سابقا فالبتالي يخصنا التوجيه والرعاية لكي نرقى بهذا الميدان العظيم .










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-30, 09:32   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
hacene07
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hacene07
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

جعلني الله وإياك مفتاحاً للخير مغلاقاً للشر .. ونفع الله بك .. وسلك بك مسالك الرشاد.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
معلمة, تجربة, واحدة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc