علاقات الجزائر العثمانية مع جيرانها - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

علاقات الجزائر العثمانية مع جيرانها

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-10-29, 18:35   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
تشرشل
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية تشرشل
 

 

 
إحصائية العضو










B18 علاقات الجزائر العثمانية مع جيرانها

طرق القوافل التجارية وأثرها في تقوية العلاقات الثقافية بين الايالة الجزائرية ودول المغرب الكبير
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تبارك وتعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) [سورة الحجرات، الآية: 13] صدق الله العظيم.
لما كان الإنسان في حاجة إلى أخيه الإنسان في كل متطلبات الحياة فإن ذلك حتم عليه بطبيعة الحال أن يتصل بأخيه الإنسان من أجل تلبية حاجاته، التي لا يتم تحقيقها إلا بالتواصل سواء كان هذا التواصل اقتصاديا أم اجتماعيًا أم سياسيًا.
ولدراسة موضوع التواصل الثقافي بين الجزائر العثمانية و دول المغرب الكبير، يجدر بنا أن نتناول الجانب الاقتصادي الذي سيقودنا في تسلسل حتى نصل إلى التواصل الثقافي، ومبررنا للبدء بالجانب الاقتصادي يرجع لأهميته القصوى في وجود الإنسان نفسه إذ بدونه لا يستطيع التفكير في شؤون أخرى.
فلو تفكرنا في أهم العناصر المقوية للعلاقات بين الجزائر العثمانية ودول المغرب الكبير فسوف نجد التجارة عبر الطرق البحرية التي تربط الجزائر بموانئ تطوان وتونس وقابس وطرابلس الغرب و الطرق البرية وتستعمل فيها قوافل كبيرة عابرة للصحراء تربط بين مختلف الاتجاهات وبين اسواق شمال افريقيا والساحل السوداني والحجاز ، ولمعرفة أثر هذه القوافل ودورها العظيم، علينا أن نتطرق لبعض المعلومات الجغرافية التي توضح لنا الصورة، محددين باختصار حدود المغرب الكبير ، ومساحته وسكانه، ونشاطه البشري الاجتماعي والاقتصادي.
فالمقصود بالمغرب الكبير هو ذلك الشريط الممتد بين خطي العرض 15° و37° شمالا، وخطي الطول 17° و25° شرقا، وهي منطقة جغرافية تضم خمس دول (ليبيا، تونس، الجزائر، المغرب، موريتانيا) وتبلغ مساحتها 6 ملايين كم². يحد المغرب الكبير شمالا البحر المتوسط، وجنوبا مالي والتشاد والنيجر والسنغال، وشرقا مصر و السودان، وغربا المحيط الأطلسي.
وفيما يتعلق بالطقس فنجد به : *مجال متوسطي: شمال الجزائر، شمال تونس، شمال المغرب المطل على البحر المتوسط (الريف)، غرب المغرب المطل على المحيط الأطلسي، المناطق الساحلية الليبية.
*مجال شبه جاف: الداخل المغربي والجزائري والتونسي.
*مجال قاري متطرف: أعالي الجبال المغربية والجزائرية. )الأطلس والريف(
*مجال صحراوي جاف: الصحراء المغربية الشرقية والجنوبية، الصحراء الجزائرية في الوسط والجنوب، الجنوب التونسي، معظم مساحة ليبيا، ومعظم مساحة موريتانيا.
*مجال شبه مداري: أقصى جنوب موريتانيا المحاذي لنهر السنغال.
ونتيجة لعاملي الطقس والنبات، فإن النشاط السكاني محدد تبعًا لذلك. نتيجة لعوامل الطبيعة والبيئة، ولذلك نجد أن سكان المنطقة الصحراوية يزالون مهنة الرعي والتجارة، أما سكان المنطقة الجنوبية فيمارسون حرفة الزراعة وقليلا من الرعي والتنجيم أي استخراج المعادن من باطن الأرض، وكذلك يمارسون حرفة التجارة.
إن تعدد الظروف الطبيعية واختلافها من منطقة لأخرى أدى إلى تعدد الحرف التي يمارسها الناس، لذا فبديهي أن تحتاج كل فئة إلى أخرى في التبادل التجاري، ثم إن هاذ التبادل بطبيعة الحال يؤدي إلى خلق مجتمعات صغيرة تجمعها مصلحة ما، ثم أدى ذلك كله إلى تشجيع التبادل التجاري لكي يتم النمو الاقتصادي والاجتماعي وبالتالي الثقافي في المنطقة. ولأن التطور سنة الحياة فن الأمر لم يقتصر فقط على الزراعة بل ظهرت أنشطة أخرى، وظهرت فئات صناعية جديدة؛ مثل الحدادين، والفخارين، وصانعي الحبال، النساجين، إضافة إلى الزراعة والمعادن، وتمخض عن ذلك نوع من الاكتفاء الذاتي مع الإنتاج الاستهلاكي.
وهذه الفائدة أدت إلى فتح باب التبادل التجاري الذي كان بمستوي المقايضة المحلية البسيط، ونتج عن ذلك إنشاء أسواق محلية لإتاحة الفرصة للمنتجين لعرض منتجاتهم للبيع والشراء، نتيجة لذلك أصبح السوق ملتقي للتعاون والتعارف وتبادل الخبرات بين أهل المنطقة.
ثم توسعت رقعة هذه الأسواق فأصبحت إقليمية بدلا من كونها محلية، وشيئا فشيئا أصبح التواصل ليس فقط اقتصاديًا بل ثقافيا، فاستطاع العلماء التواصل أثناء ممارستهم للتجارة، واستطاعوا بإصرارهم وحكمتهم أن يجعلوا في هذه الأسواق منابر تنطلق عبرها أصواتهم إلى صدور المسلمين، وإتاحة المجال أمام أكبر قدر من تجار المنطقة للنهل من منبع العلم خلال ممارستهم للتجارة، ليعودوا لأهلهم بالمال وخير الدنيا والآخرة .
فكان التجار يقطعون بقوافلهم مسافات طويلة تقطع الصحراء في الجنوب إلى الشمال والعكس، وكان نتيجة ذلك أن ظهرت التيارات التجارية الآتية :
أما أشهر البضائع التي كان يتبادلها الجانبان فهي: الملح، الصوف، الحرير، الغضبان، الحديد، السيوف، الأقمشة، التمر، مقابل الذهب، العبيد، النحاس، سن الفيل، ريش النعام، الصمغ العربي الجلود، القطن ألخ ...
نظام القوافل: يعتبر نظام القوافل من أقدم وأشهر الوسائل في نقل البضائع لمسافات حتى العصر الحديث، إنّ المواصلات ذات الحرية المطلقة اللآحدودية من أهمّ الوسائل التي ساهمت وأثّرت في تنمية العلاقات وازدهارها وتوطّدت عن طريق القوافل والرحلات للحجاج والتبادل التّجاري والثقافي بين الجزائر العثمانية ودول المغرب الكبير ومن اهم طرق المواصلات البرية نجد :
1- ( الطريق العرضاني الشمالي) من فاس إلى تونس مرورا بوجدة و تلمسان ووهران والجزائر وقسنطينة و الكاف.
2- ( الطريق العرضاني الاوسط ) من فكيك الى قفصة مرورا بالبيض ولغواط وبسكرة.
3- ( الطريق العرضاني الجنوبي ) من تافليلات الى نفطة مرورا بواحات الجزائر .
4- ( الطريق القطري الشرقي ) من وادي ميزاب الى تونس مرورا لغواط وبوسعادة وقسنطينة والكاف.
5- ( طريق وادي سوف ) ويتصل هذا الطريق بالطريق العرضاني الجنوبي في مكان يسمى (بئر جديد) ومن هنالك ينطلق الى غدامس ثم غات حيث تتجمع القوافل المتوجهة الى السودان.
وهكذا فإن أمثال هذه العلاقات الزوجية أدت إلى زيادة الثقة والأمان والاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والثقافي بين الجزائر العثمانية و دول المغرب الكبير. وأصبحت الايالة الجزائرية بطولها وعرضها وقساوة الطبيعة معبرا آمنا وجسرًا قويا تعبره القوافل التجارية من الغرب الى الشرق، وهكذا أصبحت لدينا الآن صلات تجارية وثقافية بين الايالة الجزائرية ودول المغرب الكبير (من المغرب الاقصى إلى ايالة طرابلس الغرب ومن شمال الايالة الى جنوب الصحراء).
الصلات التجارية والثقافية بين الجزائر ودول المغرب الكبير:
تشير الكتب التاريخية إلى عراقة الصلات وتطورها عبر العصور بين الجزائر العثمانية ودول المغرب الكبير ولم تقف الصحراء اوالسلطة التركية عائقا دون التواصل، بل شكلت جسرا ربط بين الطرفين وعبر هذا الجسر تدفقت الهجرات المتبادلة، حيث نمت وازدهرت الصلات التجارية والثقافية.
الصلات التجارية بين الايالة الجزائرية و المغرب الاقصى :
لقد كان النشاط التجاري بين المغرب وشرق الايالة محدودا جدا. اذا قارناه بالعلاقات اليومية التي كان يقيمها تجار الجنوب والشمال مع الاسواق التونسية, وذلك لبعد المسافة ولعدم وجود مايستوجب تنقل القوافل بكيفية مستمرة،أما ارتباطه بتلمسان والتي استقطبت تجارة المغرب الأقصى والجهات الغربية من الجزائر ، وقد ساعدها على ذلك نشاط تجارها،(1) وصلاتها القديمة بالسودان عبر إقليمي الساورا وتافلالت ، ظلت أسواق تلمسان تتحكم في تجارة كميات كبيرة من القطن والتوابل والأقمشة والجلود مع الأخشاب ، والبنادق ، ريش النعام والعاج والعلك ، وكانت تجلب هذه المواد من جبل طارق أو فاس عن طريق ممر تازا أو ترسل من إقليم الجنوب مقابل تصدير الإنتاج المحلي من الحبوب والبلاغي والزيت
واهم المدن التي لها اتصالات باسواق المغرب هي قسنطينة بسكرة وورقلة. فاما قسنطينة .فانها ترسل قوافلها الى فاس عن طريق الشمال الذي كان يمر بسطيف وحمزة والجزائر ووهران وتلمسان ووجدة.فتحمل اليها كثيرا من الاقمشة بانواعها الصوفية والقطنية والحريرية وتجلب منها البلغ (الاحذية الجلدية) والجلابيب والبراقع. ويقدر راس المال المستعمل لهذا الغرض بحوالي اربعمائة الف فرنك سنويا.
واما بسكرة فانها تستعمل الطريق الواسطي للاتصال بواحة فكيك، وذلك بعد ان تمر بالاغواط والبيض والشلالة محملة بالحرير المنسوج المستورد من تونس. والاقمشة الصوفية ذات الصنع المحلي.وفي الرجوع تستورد المشاط. والاقمشة القطنية المستوردة من اوربا والطفل والخيل ومواد البزازة والاسلحة.
واخيرا فان قوافل ورقلة تسلك الطريق الجنوبي الذي يمر بالقرارة وغرداية ومتليلي ثم فكيك ليقف في تافيلالت ،والى هذه المحطة الاخيرة يحمل تجار الجنوب مصنوعاتهم الصوفية وريش النعام والخردوات المستوردة وكذلك بعض المنتوجات التونسية وفي الرجوع يجلبون معهم الفيلالي والخيل والاسلحة.
وهكذا نرى ان التجارة بين المغرب الايالة الجزائرية بالاضافة الى كونها لم تبلغ درجة كبيرة من الرواج لم تكن تتناول سوى بعض المنتوجات والمصنوعات الكمالية وان قسطا كبيرا من هذه المواد المتداولة بين الاسواق المذكورة مستوردة من مختلف البلدان الاوربية سواء عن طريق جبل طارق بالنسبة للمغرب او عن طريق مالطة وايطاليا وفرنسا _بواسطة تونس_ فيما يتعلق بالشرق الجزائري.
وان المصادر القليلة التي تعرضت لهذا الموضوع لم تورد لنا اي نوع من الاحصائيات نظرا لعدم اهتمام التجار بالمحاسبات ولعدم وجود هيئات خاصة او عمومية تعنى بالمسائل التجارية في ذلك الحين ولذلك لا نستطيع ان نذكر مقدار رؤوس الاموال التي كانت تستعمل في كل سنة للقيام بمختلف عمليات التصدير والتوريد. غير اننا نؤكد بان التجارة بصفة عامة قد توقفت او كادت مع بداية الاحتلال الفرنسي للايالة.
وكانت القوافل التجارية تؤدي أتاوات عن حق العبور أو الدخول في المراكز التجارية في الايالات العثمانية . وكانت البضائع الصادرة من الجزائر ومدن الصحراء تستبدل بتلك البضائع الواردة من المغرب ويتم الاستبدال بالمقايضة.
ومن أهم السلع التي صدرتها الايالة هي: الجلود، وريش النعام والشمع والصوف والبرانس والاقمشة الحريرية.
اما وارداتها فتمثلت في : العسل ،الزرابي، التبع، العبيد ،الذهب ،الاواني النحاسية...الخ
القوافل التجارية
هذا النظام الاقتصادي والاجتماعي أتاح لنا فرصة معرفة التواصل الثقافي بين الجزائر العثمانية ودول المغرب الكبير، نعم لقد سهل لقوافل العلماء والكتب عبور هذا البحر الرملي، الذي لولا هذه القوافل كان يعتبر سدًا منيعًا يعجز الفرد عن عبوره، ولكن مع القوافل أصبح جسرًا يعبر عليه التجار مع بضائعهم والعلماء والكتب والتيارات الفكرية من الغرب إلى الشرق ومن الشمال الى الجنوب والعكس، وأصبحت الأسواق منبرًا من منابر الدعاة تنطلق منها أصواتهم إلى صدور الرجال، ومكانًا لبيع المخطوطات، وأصبح التاجر هو الداعي ،بيده اليمني مؤلفاته واليسري سلعته. ويصاحب العلماء ويسهل لهم الإقامة لوجه الله ليسهل لهم بلوغ مرامهم وهو نشر ثقافته عن طريق التعليم والوعظ والإرشاد والفتاوى، وليضئ لهم طريق الهدى، ونتج عن ذلك وجود الثقافة الإسلامية عن طريق التواصل الثقافي.
التواصل التجاري مع الايالة الليبية:
اذا اردنا ان نرتب العالقات التجارية بين الشرق الجزائري ومختلف البلدان الافريقية وجدنا ان تلك التي تتم مع ليبيا هي التي تحتل المرتبة الاخيرة . وذلك لان اهم سوق في الايالة الطرابلسية يوجد في مدينة غاط ، ولا ينعقد الا مرة في السنة، ليجتمع فيه التجار من مصر وشمال افريقيا والسودان وقد كانت القوافل التجارية ترحل اليه من توقرت والوادي وورقلة ثم تنضم الى القوافل التونسية في مدينة غدامس، غير ان حوالي عشرة تجار من الوادي كانوايتحدون جميع الاخطار ويذهبون مباشرة الى السوق هروبا من الضرائب التي تفرضه االادارة العثمانية بهذه المناسبة عند الدخول الى غدامس والخروج منها وتجنبا للاصطدام باهل غدامس كما ذكرنا
ومما يستحق الذكر في هذا المجال ان التوراق كانوا ياخذون جميع استعداداتهم بحيث تصل جميع القوافل في شهر واحد هو شهر اكتوبر وكان تجار الجنوب الشرقي من ايالة الجزائر يحملون الى هذه السوق الشبه قارية منتوجاتهم ومصنوعاتهم المحلية وكذلك بعض المواد العطرية والجواهر والحرائر والكاغط والتوابل وغيرها من المنتوجات والمصنوعات الاوربية المستوردة وفي الرجوع يجلبون معهم الحمير المصرية والعبيد والتبر وسائر المنتوجات الافريقية.
ومن غاط كان بعض التجار من الجزائر يتقدمون الى مدينة مرزوق حيث يبيعون بضائعهم باسعار اغلى ثم يواصلون السير الى مدينة طرابلس حيث يشترون الجمال والغرائر ويعودون الى البلاد عبر سوق غدامس وعلى الرغم من ان السلع التي كانت تعرض في غاط هي نفسها التي تباع في غدامس فان التجار كانو يفضلون اخذها من اصحابها الاولين باسعار موافقة تحقق لهم ارباحا طائلة وقد كان الواديون والتوقرتيون يقصدون غاط لشراء العبيد خاصه لان جلب هؤلاء الاخيرين من الاسواق الافريقية ذاتها يعرضهم لكثير من الاخطار القاتلة كالجوع والعطش وعدم احتمال المسافات الطويلة.
ومهما يكن فان التجارة مع ايالة طرابلس كانت موجودة وكان من الممكن تطويرها لو وجدت هيئات منظمة تعتني بها غير ان الادارة العثمانية في ذلك الحين لم تكن تعطي للنشاط التجاري حق قدره ولذلك املته وتركته رهن المبادرات الفردية الامر الذي لم يساعد على ازدهاره وتحقيق النتائج المرجوة منه .

للامانة الموضوع منقول بتصرف









 


قديم 2011-10-30, 11:16   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فاروق حفص
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكور على هذه المعلومات










قديم 2011-11-04, 12:52   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الحجيلي1982
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الرجاء ان تدرج المرجع










قديم 2011-11-04, 12:53   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
اميره 2008
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اميره 2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يعطيك الصحة










 

الكلمات الدلالية (Tags)
الجزائر, العثمانية, جيرانها, علاقات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc