نحمد الله حمدا كثيرا ونستغفره بكرة وأصيلا اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد من بعد الرضا
تحية عطرة ووقفة اجلال واكبار الى أبطال التيطري الى أساتذة المدية ومن وراءهم عائلاتهم ذلك السند القوي
الحمد لله مرة أخرى دائما وأبدا لقد نصرنا الله جميعا فبفضله تتم الصالحات. لكم أن نعود قليلا الى الوراء
الجميع يعلم لما اكتشفنا مكر الوزارة وخداعها مبكرا وخاصة لما كان الأخ محمد كباش ينادي ويستغيث ويحث
الجميع في كل الولايات بأن قبولهم الأولي استغفال وأمر مغلوط وأن ماأخفي أعظم وأن يستعدوا ... لكن منهم
من كذبه ومنهم من جادله ومنهم من اتهمه ووو ... وفيما بعد اتضحت الأمور واعترف من اعترف ولله الحمد
وقلنا لا نريد أن يتكرر هذا مستقبلا واذ به لما كنا السباقين لمواجهة الوزارة كنا وبفضل الله الأوائل من أعلنوا
لهم الادماج وهذة مكافأة من الرب عز وجل ... ولكن قف قف ... أمطرونا بوابل من الشتم وكذبونا واتهمونا
بجرح مشاعر الاخرين ووو وأعابوا علينا فرحتنا سلبوها منا وأعلنوا الحرب على رئيسنا محمد كباش ووو
واتضح في الأخير كما في الأول أننا كنا على صواب ومعلوماتنا كلها صحيحة وصائبة
فما بالوا هؤلاء القوم كيف يفكرون يا الله بك نستعين
نحن على يقين بأن عملنا وعمل الرئيس محمد كباش خالص لوجه الله لامزايدة ولكن ... من لا يشكر الناس لا يشكر الله
نحن لا نحبس ذرة كره ولا بغض لأي كان سامحنا الجميع قولوا ما شئتم فربنا رقيب حسيب
سلا م عليكم