مساعدة في الشريعة الاسلامية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساعدة في الشريعة الاسلامية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-10-04, 15:49   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
messi199517
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










Bounce مساعدة في الشريعة الاسلامية

اريد الجواب هذا السؤال


لماذا لم يتم ترتيب القرآن الكريم حسب نزوله









 


قديم 2011-10-04, 17:02   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
alla.alla.alla
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

لو كنت اعرف ساعدتك اسف










قديم 2011-10-04, 17:04   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عاشقة برشلونة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عاشقة برشلونة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اسفة لا عرف










قديم 2011-10-04, 17:07   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سامي86
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

إن القرآن لم ينزل مره واحده وإنما نزل مفرقا، ولا يمكن جمعه قبل أن يتكامل النزول.
** إن بعض الآيات كانت تنسخ، وإذا كان القرآن عرضه للنسخ فكيف يمكن أن يجمع في مصحف واحد.
**إن ترتيب الآيات والسور لم يكن علي حسب النزول فقد تنزل بعض الآيات في أواخر الوحي بينما يكون ترتيبها في أوائل السور الكريمة وهذا يقتضي تغيير المكتوب.
**كانت المدة بين آخر ما نزل ووفاته صلي الله عليه وسلم قصيرة جدا ،وكما هو معروف أن آخر ما نزل من القرآن (( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ))وقد أنتقل رسول الله إلي جوار ربه بعد نزولها بتسع ليال ، فالمدة
إذا قصيرة جدا ولا يمكن جمعه قبل تكامل النزول.
**لم يوجد من دواعي الجمع في مصحف واحد، فقد كان المسلمون بخير والقراء كثيرون، والفتنة مأمونة، بخلاف ما حدث في عهد أبي بكر من مقتل الحفاظ حتى خاف علي ضياع القرآن










قديم 2011-10-04, 17:13   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
alla.alla.alla
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الصحابة لم يرتبوا القرآن حسب النزول لأن القرآن نزل جملة واحدة إلى السماء الدنيا، ثم نزل منجماً حسب الوقائع والحوادث، كما ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية وابن حجر وابن القيم وغيرهم.
وعن ابن عباس في تفسير قوله تعالى: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً [الفرقان:32] قال: أنزل القرآن جملة واحدة في ليلة القدر إلى السماء الدنيا وكان بموقع النجوم، وكان الله ينزله على رسوله بعضاً في أثر بعض. رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي.
فقد كان تنزله بحسب الوقائع وكان الرسول يبين للصحب مواضع ما نزل، وكان جبريل يدارس النبي صلى الله عليه وسلم ما نزل من القرآن كل رمضان ويبين له ترتيبه، حتى كان العام الأخير من حياة النبي صلى الله عليه وسلم دارسه جبريل القرآن مرتين كما في الحديث: إن جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرة، وإنه عارضني العام مرتين ولا أراه إلا أجلي قد حضر. رواه البخاري ومسلم.
وقد ذكر ابن حجر في الفتح: أن جبريل كان يتعاهده كل سنة فيعارضه بما نزل عليه من الوحي من رمضان إلى رمضان وذكر أن زيد بن ثابت حضر العرضة الأخيرة، وقد قام زيد بن ثابت بتكليف من أبي بكر الصديق بجمع القرآن في المصحف، فجمعه رضي الله عنه على الترتيب الذي قرأه النبي صلى الله عليه وسلم على جبريل، ثم جمعه ثانياً عثمان فشكل له لجنة من الصحابة يرأسها زيد بن ثابت فجمعوه بنفس الترتيب، فقد روى أحمد والطبري وابن أبي داود من طريق عبيدة بن عمرو السلماني أن الذي جمع عليه الناس يوافق العرضة الأخيرة.
وقد نقل القرطبي عن ابن وهب أنه قال: سمعت سليمان بن بلال يقول: سمعت ربيعة يسأل لم قدمت البقرة وآل عمران وقد نزل قبلهما بضع وثمانون سورة وإنما نزلتا بالمدينة، فقال ربيعة: قد قدمتا وألف القرآن على علم ممن ألفه، وقد اجتمعوا على العلم بذلك فهذا مما ننتهي إليه ولا نسأل عنه، ونقل -بعد كلام- عن قوم من أهل العلم أن تأليف سور القرآن على ما هو عليه في مصحفنا كان عن توقيف من النبي صلى الله عليه وسلم، ونقل عن مالك أنه قال: إنما ألف القرآن على ما كانوا يسمعونه من رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقال ابن الأنباري في كتاب الرد: إن الله تعالى أنزل القرآن جملة واحدة إلى سماء الدنيا ثم فرق على النبي صلى الله عليه وسلم في عشرين سنة، وكانت السورة تنزل في أمر يحدث، والآية جوابا لمستخبر يسأل، ويوقف جبريل النبي صلى الله عليه وسلم على موضع الآية والسورة، وعن عثمان أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا نزل عليه الشيء دعا بعض من يكتب له، فيقول: ضعوا هذه في السورة التي فيها كذا وكذا. رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ورواه ابن حبان وأحمد وأبو داود والترمذي والنسائي في الكبرى والبيهقي في السنن.


والله اعلم
ولتمنى انني وفقت في نقل المعلومة اليك لكن الافضل ان تتاكد










 

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة, الاسلامية, الشريعة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc