السلام عليكم ورحمة الله
شكرا اخي على الموضوع
لكن اخي اضن انهم سينتسبون تحت مسميات الكلمات فكذلك اليهود اشتقد من كلمة النبي هود عليه السلام
كذلك كنا نسمع اللهم العن طائفة من اليهود فمن هي هذه الطائفة ؟؟؟
ام انها مجرد تثقيف كلمات اودعت بين ايدينا كعرب فلا ناكد نعرف الطوائف او نميز
و إنما اليهود أو بني إسرائيل او بني صهيون اليوم هم قوم موسى و قوم يوشع بن نون و قوم عزير و قوم من قتلوا من الانبياء يحيا وزكريا وهذه سلالتهم حتى ألا نعرف نحن العرب اليوم خاصتا و المسلمين عبر الاقطار عامة أن اليهود لا ارض لهم بعد اربعينية التيه ألا نعرف نحن اليوم بانهم جبناء البشرية حين قالوا لموسى اذهب انت وربك حرر فلسطين من الجبابرة
ألا نعرف بان اليهود أجهل البشر حين راو البحر ينشق الى نصفين امام اعينهم و ما غاب عنهم موسى برهة حتى جعل لهم السامري ربا يعبدونته من دون الله مصنوعا من ذهب نسائهم وذويهم .
فلعنة الله على كل ظالم و كافر بنعمة الله التي انعم عليه و مازالت فحسبوها أنهم مفضلين وقوم الله المختار
و من اصبحت تتردد كلمة دولة أحبها الله و قوم احبهم الله و الزينا و الفاحشة في عقر الديار
والقتل للقوي و الضعيف أكله الدهر ومات موتة الاذلال على مرأى العالم و الناس اجمعين
قوم قالوا بانهم الاخيار و ان فيهم المختار فاحتلوا ارضا ليست لهم وقتلوا الابرياء و شردوا الرجال
لا فرق بين يهودي و بين اسرائيلي و صهويني اليوم فكلهم على حد السواء
مادام موسى تبرأ منهم و يعقوب عليه السلام تبرا منهم و كل نبي و رسول مذكور تبرأ منهم فنحن بلعننا لليهود او بني اسرائيل لا نمس انبياء الله بسوء فالاعمال بالنيات و الاقوال كذلك ، او كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم نحن اولى بموسى منهم .
فنحن أولى بالانبياء و تقديسهم و حبهم و عدم التعرض لهم منهم يا اخي في الله
فنحن لم نصور نبي على شاشات التلزيون بصورة عبد نجس ككروز أو غيره من الممثلين النجسين المخمورين
فنحن لم نصور حتى صحابي من صحابة رسول الله بوجه رجل من هذا العصر
على عكسهم و انظر كيف يمثلون بالانبياء فهذا موسى و هذا ابراهيم و هذا زكرياء و هذا يحى وهذا عيسى المصلوب في نظرهم و هذا وهذا و تخيل هم في وجوه بشر نجسين قلبا و جسدا و رائحة الخبر و الخمر تنفح من أفواههم فأي تقديس لهم
حتى الرسول صلوات الله عليه و سلم لم يسلم من ثقافتهم المخمورة لولا وقوف الرجال من المسلمين في وجه كل ظالم حتى انهم اصبحوا يخافون اليوم على اقتصادهم بالتعرض الى خير البرية و خاتم الانبياء في تلفزاتهم و صورهم و جرائدهم النتنة المخبولة
الا ترى بانه لا دين لهم ولا ملة
الا ترى بانه لا منهج لهم في الحياة و أصبحوا كالحيوانات و يستبدلون النساء و الازواج
اليسوا بضالمين و كافرين
ألا يستحقون اللعنة من الله و الناس اجميعن
ام انه احذتنا الذلة من تحت أرجلنا
لعنة الله على اليهود و بني صهيون و بني إسرائيل
فلا عهد يصان معهم ولا ميثاق يعقد معهم
ولا ليونة في الدين تهديهم
ولا دين ولا ملة لهم
وماذا تنتظر من قتلة الانبياء غير الخداع و المكر
لعنة الله عليهم