قصة التي أبكت رسول الله ( ص ) - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصة التي أبكت رسول الله ( ص )

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-12-12, 12:53   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد الخامس
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية محمد الخامس
 

 

 
إحصائية العضو










M001 قصة التي أبكت رسول الله ( ص )



*****
القصة التي أبكت الرسول ( صلى الله عليه وسلم )

روي يزيد الرقاشي عن انس بن مالك قال : جاء جبريل إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – في ساعة ما كان يأتيه فيها متغير اللون , فقال له النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( مالي أراك متغير اللون ) فقال : يا محمد جئتك في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها , ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق , وان النار حق , وان عذاب القبر حق , وان عذاب الله أكبر أن تقر عينه حتى يأمنها . فقال النبي – صلى الله عليه وسلم – ( يا جبريل صف لي جهنم ) قال : نعم , أن الله تعالى لما خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحمرت , ثم أوقد عليها ألف سنة فابيضت , ثم أوقد عليها ألف سنة فاسودت , فهي سوداء مظلمة لا ينطفئ لهيبها ولا جمرها , والذي بعثك بالحق , لو أن خرم إبرة فتح منها لأحترق أهل الدنيا عن أخرهم من حرها , والذي بعثك بالحق , لو أن ثوباً من أثواب أهل النار علق بين السماء والأرض , لمات جميع أهل الأرض من نتنها ةحرها عن أخرهم لما يجدون من حرها , والذي بعثك بالحق نبياً , لو أن ذراعاً من سلسة التي ذكرها الله تعالى في كتابه وضع على جبل لذاب حتى يبلغ الأرض السابعة . والذي بعثك بالحق نبياً , لو أن رجلاً بالمغرب يعذب لأحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها ...
حرها شديد , وقعرها بعيد , وحليها حديد , وشرابها الحميم والصديد , وثيابها مقطعات النيران , لها سبعة أبواب , لكل باب منهم جزء مقسوم من الرجال والنساء .
فقال صلى الله عليه وسلم : ( أهي كأبوابنا هذه !؟ )
قال : لا , ولكنها مفتوحة , بعضها أسفل من بعض , من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة , كل باب منها اشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً , يساق أعداد الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال والسلاسل , فتسلك السلسة في فمه وتخرج من دبره , وتغل يده اليسرى إلى عنقه , وتدخل يده اليمنى في فؤاده , وتنزع من بين كتفيه , وتشد بالسلاسل , ويقرن كل أدامي مع شيطان في سلسة , ويسحب على وجهه . وتضربه الملائكة بمقامع من حديد , كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها .
فقال النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( من سكان هذه الأبواب ؟! )
فقال : أما الباب الأسفل ففيه المنافقون , ومن كفر أصحاب المائدة , وأل فرعون , وأسمها الهاوية ..
والباب الثاني فيه المشركون واسمه الجحيم ..
والباب الثالث فيه الصابئون واسمه سقر ..
والباب الرابع فيه إبليس و من تبعه والمجوس واسمه لظى ..
والباب الخامس فيه اليهود واسمه الحطمة .
والباب السادس فيه النصارى واسمه العزيز .
ثم امسك جبريل حياء من رسول الله – صلى الله عليه وسلم , فقال لع عليه السلام : ( ألا تخبرني من سكان الباب السابع )
فقال : فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا ولم يتوبوا .. فخر النبي – صلى الله عليه وسلم – مغشياً عليه , فوضع جبريل رأسه على حجره حتى أفاق ,, فلما أفاق قال لعيه الصلاة والسلام ( يا جبريل عظمت مصيبتي , واشتد حزني , أو يدخل أحد من أمتي النار ؟؟؟؟؟)
قال : نعم , أهل الكبائر من أمتك .
ثم بكى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وبكى جبريل .
ودخل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – منزله وأحتجب عن الناس , فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي ويدخل ولا يكلم أحداً , يأخذ في الصلاة يبكي ويتضرع إلى الله تعال .
فلما كان اليوم الثالث , أقبل أبو بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب وقال : السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة , هل رسول الله من سبيل ؟ فلم يجبه أحد فتنحى باكياً ...
فأقبل عمر – رضي الله عنه – فوقف بالباب وقال : السلام عليكم يا أهل بقيت الرحمة , هل إلى رسول الله من سبيل ؟
فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب وقال : السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة , هل مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة , ويقع مرة , ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة ووقف بالباب ثم قال : السلام عليك يا ابنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم - , وكان علي رضي الله عنه غائباً , فقال : يا ابنة رسول الله – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يلكم أحد ولا يأذن لأحد في الدخول ..
فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانية وأقبلت حتى وقفت على الباب رسول الله – صلى الله عليه وسلم ثم سلمت وقالت : يا رسول الله أنا فاطمة , ورسول الله ساجد يبكي فرفع رأسه وقال : ( ما بال قرة عيني فاطمة حجبت عني ؟ أفتحوا لها الباب .)
ففتح لها الباب فدخلت , فلما نظرت إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بكت بكاء شديداً لما رأت من حاله مصفراً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء والحزن , فقالت : يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟!
فقال : ( يا فاطمة جاءني جبريل ووصف لي أبواب جهنم , وأخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي , فذلك الذي أبكاني و أحزنني )
قالت : يا رسول الله كيف يدخلونها ؟! .
قال : ( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار , ولا تسود وجوههم , ولا تزرق أعينهم , ولا يختم على أفواههم , ولا يقرنون مع الشياطين , ولا يوضع عليهم السلاسل والأغلال )
قالت : يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟!
قال : ( أما الرجال فباللحى وأما النساء فبالذوائب والنواصي . فكم من ذي شيبة من أمتي يقبض على لحيته وهو ينادي : وشيبتاه وأضعفاه , وكم من شاب قد قبض على لحيته , يساق إلى النار وهو ينادي : واشباباه وأحسن صورتاه , وكم من أمرآة من أمتي قد قبضت على ناصيتها تقاد إلى النار وهي تنادي : وفضيحتاه وأهتك ستراه , حتى ينتهي بهم إلى مالك , فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة : من هولاء ؟ فما ورد علي من الأشقياء أعجب شأناً من هولاء , ثم تسود وجوههم ولم تزرق أعينهم و لم يختم على أفواههم ولم يقرنوا مع الشياطين ولم توضع السلاسل والأغلال في أعناقهم ؟!
فيقول الملائكة : هكذا أمرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة .
فيقول لهم مالك : يا معشر الأشقياء من أنتم ؟!
وروي في خبر أخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : ومحمداه , فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد – صلى الله عليه وسلم – من هيبته , فيقول لهم : من أنتم ؟ فيقولون : نحن ممن أنزل علينا القران ونحن ممن يصوم رمضان . فيقول لهم مالك : ما أنزل القران إلا على أمة محمد – صلى الله عليه وسلم – فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد – صلى الله عليه وسلم – فيقول لهم مالك : أما كان لكم في القران زاجر عن معاصي الله تعالى .. فإذا وقف بهم على شفير جهنم .. ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا : يا مالك أأذن لنا أن نبكي على أنفسنا ,, فيأذن لهم .. فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع .. فيقول مالك : ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا .. فلو أن في الدنيا من خشية الله ما مستكم النار اليوم ..
فيقول مالك للزبانية : ألقوهم ... ألقوهم في النار ... فإذا ألقوا في النار نادوا جميعهم : لا إله إلا الله , فترجع النار عنهم , فيقول مالك : يا نار خذيهم , فتقول : كيف أخذهم وهم يقولون لا إله إلا الله ؟ فيقول مالك : نعم , بذلك أمر رب العرش , فتأخذهم , فمنهم من تأخذه إلى قدميه , ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه , ومنهم من تأخذه إلى حقويه , ومنهم من تأخذه إلى حلقه , فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك : لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا , ولا تحرقي قلوبهم فطالما عطشوا في شهر رمضان .. فيبقون ما شاء الله فيها .. ويقولون : يا أرحم الراحمين يا حنان يا منان : فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال : يا جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد – صلى الله عليه وسلم - ؟ فيقول : اللهم أنت أعلم بهم . فيقول : أنطلق وانظر في حالهم . فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك وهو على منبر من نار في وسط جهنم , فإذا نظر مالك إلى جبريل عليه السلام قام تعظيماً له , فيقول له يا جبريل : ما أدخلك هذا الموضع ؟ فيقول : ما فعلت بالعصابة العاصية من امة محمد ؟ فيقول مالك : ما أسوأ حالهم وأضيق مكانهم , قد حرقت أجسامهم , وأكلت لحومهم , وبقيت وجوههم وقلوبهم يتلألأ فيها الإيمان . فيقول جبريل : ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخزنة فيرفعون طبق عنهم , فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حسن خلقه, علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمد – صلى الله عليه وسلم – وسلم بالوحي , فإذا سمعوا ذكر محمد – صلى الله عليه وسلم – صاحوا بأجمعهم : يا جبريل أقرئ محمد - صلى الله لعيه وسل- منا السلام , وأخبره أن معاصينا فرقت بيننا وبينك , وأخبره بسوء حالنا .
فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى , فيقول الله تعالى : كيف رأيت أمة محمد ؟ فيقول : ما أسوأ حالهم وأضيق مكانهم . فيقول : هل سألوك شيئاً ؟ فيقول : يا رب نعم , سألوني أن أقرئ نبيهم منهم السلام وأخبره بسوء حالهم فيقول الله تعالى : أنطلق فأخبره .
فينطلق جبريل عليه السلام إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو في خيمة من درة بيضاء لها أربعة ألاف باب , لكل باب مصراعان من ذهب , فيقول : يا محمد قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يعذبون من أمتك في النار , وهم يقرئونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا وأضيق مكاننا , فيأتي النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى تحت العرش فيخر ساجداً ويثني على الله تعالى ثناء لم يثن عليه احد مثله ...
فيقول الله تعالى : ارفع رأسك , وسل تعط , واشفع تشفع .
فيقول : ( يارب الأشقياء من أمتي قد أنفذت فيهم حكمك وانتقمت منهم , فشفعني فيهم .)
فيقول الله تعالى : قد شفعتك فيهم , فآت النار فأخرج منها من قال لا إله إلا الله , فينطلق النبي – صلى الله عليه وسلم – فإذا نظر مالك النبي – صلى الله عليه وسلم – قام تعظيماً له فيقول : ( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء ؟! )
فيقول : ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم , فيقول محمد – صلى الله عليه وسلم – ( أفتح الباب وأرفع الطبق ) فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد – صلى الله عليه وسلم – صاحوا بأجمعهم فيقولون : يا محمد , أحرقت أكبادنا , فيخرجهم جميعاً وقد صاروا فحما قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان , فيغتسلون منه فيخرجون منه شباباً جرداً مرداً مكحلين وكأن وجوههم مثل القمر , مكتوب على جباههم " الجهنميون عتقاء الرحمن من النار " فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد خرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار .
* وهو قوله تعالى : (( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين ))

* وعن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال : (( أذكروا من النار ما شئتم , فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه ))
* وقال (( إن أهون أهل النار عذاباً لرجل في رجليه نعلان من النار , يغلي منهما دماغه , كأنه مرجل , مسامعه جمر , وأضراسه جمر , وأشفاره لهب النيران , وتخرج أحشاء بطنه من قدميه , وإنه ليرى أن أشد أهل النار عذاباً , وإنه من أهون أهل النار عذاباً ))

* وعن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذا الآية الكريمة ( وان جهنم لموعدهم أجمعين ) وضع سليمان يده على رأسه وخرج هارباً ثلاثة أيام , لا يقدر عليه حتى جئ به .



******
منقول











 


قديم 2008-12-12, 14:49   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ميمونة 25
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أما الحديث الأول الطويل ، فإن عليه أمارات الوضع ، وهذا غالب ما يكون في الأحاديث الطوال ، فإنه تظهر عليها آثار الصِّنَاعَة !
فالحديث الأول الطويل حديث موضوع مكذوب لا يجوز تناقله إلا على سبيل التحذير منه .
وأما حديث : " أَهْوَن أهل النار عذاباً " فقد روى البخاري ومسلم من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : إن أهون أهل النار عذابا يوم القيامة لرجل تُوضَع في أخمص قدميه جمرة يغلي منها دماغه .
أما اللفظ المذكور في السؤال فلم أرَه .
وفي الصحيح غُنية وكفاية .
ولا يجوز نشر حديث – ولو كان في الترغيب والترهيب – ما لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . فإن العلماء شرطوا شروطا للاستدلال بالحديث الضعيف ، منها :
1 - أن لا يكون شديد الضعف .
2 - أن يكون له أصل في الكتاب والسنة .
3 - أن يكون في فضائل الأعمال ( لا في العقائد ولا في الأحكام ) .
4 - أن لا يَنْسِبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما يقول : يُروى ، أو يقول : وفي الأثر ، ونحو ذلك .
5 - أن لا يُشهره بين الناس !
وهذا نص عليه أهل العلم بالحديث .
فإذا كُنّا لا ننسبه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أهون ، فيُقال – مثلاً - : وفي الحديث .. وفي الأثر , ونحو ذلك .
هذا إذا لم يكن شديد الضعف .
أما إذا كان موضوعا فلا يجوز نشره بِحال إلا على سبيل التحذير منه .
فليحذر الجميع من نشر الأحاديث الموضوعة المكذوبة .
فإن من نشر الحديث الموضوع المكذوب فقد كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ومن كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فليتبوأ مقعده من النار .
قال عليه الصلاة والسلام : لا تكذِبوا عليّ ، فإنه من كَذَب عليّ فَلْيَلِجَ النار . رواه البخاري .
والله تعالى أعلم .
عبد الرحمن السحيم

من الأحاديث التي لا تصح نسبتها إلى سيد المرسلين
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن يزيد الرقاشي متروك عند أهل العلم، فقد ضعفه شعبة كما قال الهيثمي في المجمع، وضعفه ابن حبان في المجروحين، وضعفه ابن حجر وابن كثير.
وقد روى بعض فقرات الحديث الطبراني في الأوسط وضعف تلك الفقرة الهيثمي في المجمع، والسيوطي في الدر المنثور.
قال الهيثمي: فيه سلام الطويل وهو مجمع على ضعفه، وقد نقل ابن عدي في الكامل في ضعفاء الرجال عن أحمد وابن معين والنسائي أنهم ضعفوه، فالحمد لله حمدا كثيرا على أنه حديث ضعيف ليس ثابتا عن محمد صلى الله عليه وسلم.
والله أعلم.
مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه









قديم 2008-12-12, 15:18   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
malika018
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية malika018
 

 

 
إحصائية العضو










B18

السلام عليكم ، أريد أن أسأل هل الحديث الأول صحيح ، أريد الرد في أقرب فرصة .شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا










قديم 2008-12-12, 15:18   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
zembla
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية zembla
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

https://










قديم 2008-12-12, 17:32   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ميمونة 25
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malika018 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ، أريد أن أسأل هل الحديث الأول صحيح ، أريد الرد في أقرب فرصة .شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا

اختي اقرئي الرد الذي كتبته ففيه الجواب لما سالتي









قديم 2008-12-12, 17:39   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
محمد مقاوسي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محمد مقاوسي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا على الموضوع










قديم 2009-01-26, 18:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سعدالله محمد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعدالله محمد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا أخي الكريم محمد على هذا المجهود المبارك انشاء الله ..والله ما تدري كيف هلك فؤادي لما أقرأ .










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc