مبروك ...للجزائريين و الجزائريات

[صُبح الأندلس]

مشكلتك ليست هذا القانون الذي إن تقدم أو تأخر تبقى المرأة امرأة أم تراك تظننا في أمريكا ؟ مشكلتك أنك تتبع خطابات الرئيس لتقتبس منها ما يروقك و تنشره على هذا النحو.
سيذهب بوتفليقة و يأتي غيره و سنرى مواقفك ساعتها و تذكر

[عُضو مُحترم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * اعـتماد *

مشكلتك ليست هذا القانون الذي إن تقدم أو تأخر تبقى المرأة امرأة أم تراك تظننا في أمريكا ؟ مشكلتك أنك تتبع خطابات الرئيس لتقتبس منها ما يروقك و تنشره على هذا النحو.
سيذهب بوتفليقة و يأتي غيره و سنرى مواقفك ساعتها و تذكر

بوتفليقة او غيره من الفاسدين

اكرههم و اتقرّب الى الله بكرههم

مثلما اتقرب الى الله بمحبة الصالحين

كل فاسد يسير بالجزائر للهاوية

و يشيع الفاحشة بين الناس

و يحارب الدين

كل فاسق

كل ناعق بالشر

مُعطل لشرع الله

كل ظالم

كل مرتشي

كل سارق و مختلس

هو عدو لي

احاربه بقلمي و لساني حتى تفارق الروح الجسد

اليوم و غدا يا هند

[floraparadis]

شكرااااااااااااااااااااااااااااا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترب الندى

انا ضد المشروع
و ضد لهجتك المسيئه ايضاااا
لا تبالغ في الاهانه

[Nesrine-nina]

السلام عليكم
سئل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى هذا السؤال

فأجاب :
تولية المرأة واختيارها للرئاسة العامة للمسلمين لا يجوز، وقد دل الكتاب والسنة والإجماع على ذلك ، فمن الكتاب : قوله تعالى : { الرجال قوَّامون على النساء بما فضَّل الله بعضهم على بعض } ، والحكم في الآية عام شامل لولاية الرجل وقوامته في أسرته ، وكذا في الرئاسة العامة من باب أولى ، ويؤكد هذا الحكم ورود التعليل في الآية ، وهو أفضلية العقل والرأي وغيرهما من مؤهلات الحكم والرئاسة .
ومن السنَّة : قوله صلى الله عليه وسلم لما ولَّى الفرسُ ابنةَ كسرى : ( لن يفلح قومٌ ولَّوا أمرَهم امرأة ) ، رواه البخاري .
ولا شك أن هذا الحديث يدل على تحريم تولية المرأة لإمرة عامة ، وكذا توليتها إمرة إقليم أو بلد ؛ لأن ذلك كله له صفة العموم ، وقد نفى الرسول صلى الله عليه وسلم الفلاح عمَّن ولاها ، والفلاح هو الظفر والفوز بالخير .
إنتهى
انا معارضة تماما لتولي المراة الحكم لان الرجل افضل منها في هذا المجال فالمراة طبعها التسرع و الحكم الخطاء و ربما المنفعة الشخصية اولى عندها.... و العديد العديد من الاصفات الاخرى
اللهم احفظ و استر بنات المسلمين