اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة colji
وإلى اين يريد الوصول سي المفتش من الاميين 13 ، سيييييي مزيتي جمال ، جيجل شرق و مكتبه في مدرسة خشة احسن ، "العبقريييييي ، الفاهم" ،يقرا السطر و يفهم فيه سطرين ، يحلل و يفسر بجد المراسلات و المناشير فيفهم في الأخير أن الندوات و الأيام التكوينية تنظم إيام السبت .هذا اليوم الذي يرتاح فيه المعلم من تعب العمل الاسبوعي . المفتش مزيتي كم يحب من يناديه "سي المفتش" المسكين ...فالنكتب "سي" في جبهته...لم يسبق له و أن أحس بعناء المدرس لأن لم يسبق له و أن عمل و تعب مع تلاميذه يوم كان معلما .ماذا كان يعمل ؟ كان يبزنس ، كلما وقف بجانبي غمرتني رائحة التوابل و العقاقير التي كان يشمعها في أكياس صغيرة و همه الوحيد هو كيف و متى يوزعها على التجار و لم يكن أبدا همه متى يستدرك مع تلاميذه الحصص الغير مستوعبة و كيف يحقق النتائج الجيدة مع تلاميذه .حذاري ،هذا المفتش ،باله يرتاح إلا بشقاء المعلم و المدير و العياد بالله.أنا اعرفه جيدا ،كان معلما فاشلا ، فكيف من فشله و بزنسته و إلتواءاته يكتسب خبرة تربوية ناجعة تكون منهاجا للمعلمين ؟ بلا.. و هل بإحتكاكه مع تجار التوابل و العقاقير قد كسب تقنيات الإدارة ؟ بلا .. لهذا لا يعرف حقيقة كيف يحرر مراسلة ... لم يقدم شيء للمدير ين لكن يحتقرهم رغم انه كان تحت مسؤولية البعض منهم و يعرفون ما في أحشائه من كسل و التهرب من واجبه . أين هو عمله التربوي ،هل إجتهد في البحث عن طرق و خاصة فيما يخص العمل بالمقاربة بالكفاءات ؟..فالتبقى موزع البريد بين مدير المدرسة و مديرية التربية ،حذاري من سي المفتش ،إنه لا يثق في نفسه و يشك في سرواله و في قراراته إلا بعد إملائها على بعض مقربيه و الأخذ برأيهم ، و هم معروفين.. إنه يحصن الجدار الذي يحيط به ليس بأهل الكفاءة و لكن بأهل مشتته و دواره ، أسألوا عن كاتبه الجديد ، و هل عوض الكاتب صالحي لكفائته في العمل الإداري ؟ من المعلمين و المديرين ، ها هو هذا الأسبوع الأخير يتردد على مطعم مدرسة خشة احسن لاشك أنه قد شم رائحة توابله و عقاقيره و راح يزاحم مع مدير المدرسة و أبنائهما تلاميذ الأسر البسطاء الذين من حين لآخر يظنون أن الدجاج المقلي الذي تتصاعد رائحته سيكون من نصيبهم لكن سرعان ما يفهمون أنه لطاقم سي المفتش مزيتي و هنا أتوقف لأنتظر التقرير المفصل من كاشف الفضائح من المعلمين و من أولياء التلاميذ....و إننا نتابع من قريب...
|
هدا الشخص انا لا اعرفه
لكن حكى لي عنه احد المدراء المشهود لهم بالكفاءة والتربية بمقر الولاية وهو ليس تحت اشرافه قال عنه انه من ال13 الدين نجحو بابناء عماتهم بمعنى بابن عمته العامل بوزارة التربية هو من ساعده على النجاح
اما من الناحية العملية فيقولون عنه انه كارثة الكوارث
من الناحية الاجتماعية ما قلتم عنه صحيح وهدا حسب روايات العارفين ببواطن الامور عنه
من هدا المكان نوجه نداء للانسبكتور ان ينهي هدا المسلسل بالحلقة الاخيرة كما وعد لان هناك مسلسلات اخرى في الانتظار