|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
فقه الإنكار باليد ورد شبهات دعاة الباطل
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-04-17, 21:43 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
فقه الإنكار باليد ورد شبهات دعاة الباطل
بسم الله الرحمان الرحيم
|
||||
2011-05-05, 19:37 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
ايم موضوعك أخي الكريم |
|||
2011-05-08, 23:05 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
اين هو الموضوع |
|||
2011-05-08, 23:11 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
لقد تم تصليح الخطأ |
|||
2011-05-14, 23:51 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
2011-05-25, 21:32 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2011-06-03, 21:17 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
ذكر ما لهم وما عليهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سلاطين الجور والفجور: وهؤلاء وإن كان ظلمهم لا يرقى بهم إلى درجة الكفر والخروج من الإسلام، إلا أن السنة قد مضت فيهم أن يُهجروا، ويُهجر العمل عندهم .. تبكيتاً لهم، وحتى لا يتقووا بالصالحين على ظلمهم، وباطلهم، ومنكرهم! فقد صحّ عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:" ليأتينَّ عليكم أمراء يقربون شرار الناس، ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها، فمن أدرك ذلك منهم فلا يكوننَّ عريفاً ولا شرطياً، ولا جابياً ولا خازناً "[ أخرجه ابن حبان، السلسلة الصحيحة: 457.]. وقال صلى الله عليه وسلم :" يليكم عمال من بعدي يقولون ما يعلمون، ويعملون بما يعرفون، وطاعة أولئك طاعة، فتلبثون كذلك دهراً، ثم يليكم عمال من بعدي يقولون ما لا يعلمون، ويعملون ما لا يعرفون، فمن ناصحهم ووازرهم وشد على أعضادهم، فأولئك قد هلكوا وأهلكوا، خالطوهم بأجسادكم وزايلوهم بأعمالكم "[ أخرجه الطبراني، السلسلة الصحيحة: 457. ]. فقد هلكوا وأهلكوا .. لما يترتب على المناصحة والمؤازرة والخلطة لسلاطين الجور من تقويتهم على باطلهم وظلمهم وإعانتهم على منكرهم .. ولما يترتب عليه من إضلال للناس .. وتزيينٍ لباطل السلاطين هؤلاء في أعين الناس .. فيقولون: لولا يكون هذا الحاكم أو السلطان على حق وصواب لما خالطه هؤلاء .. ولما ناصحوه، وآزروه .. وبخاصة إن كان هؤلاء من ذوي العلم والشرف، والمكانة الرفيعة في أعين الناس! وقال صلى الله عليه وسلم (سيكونُ بعدي خلفاءُ يَعملونَ بما يَعلمونَ، ويَفعلون ما يُؤمرُونَ، وسيكونُ بعدي خلفاءُ يَعملونَ بما لا يَعلمون، ويَفعَلون ما لا يُؤمرونَ، فمن أنكرَ عليهم برئَ، ومن أمسك بيده سلم، ولكنْ من رضِيَ وتابع). أخرجه أبو يعلى في "مسنده " (4/1413)، الصحيحة رقم(3007). وقال صلى الله عليه وسلم :" سيكون أمراءٌ تعرفون وتنكرون، فمن نابذهم نجا، ومن اعتزلهم سَلِم، ومن خالطَهم هلك " [ أخرجه الطبراني، صحيح الجامع: 3661، وتراجع عنه في الصحيحة :7/21)، تحت الحديث رقم(:3007) ]. وقال صلى الله عليه وسلم :" اسمعوا هل سمعتم أنه سيكون بعدي أمراء فمن دخل عليهم فصدّقهم بكذبهم، وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه، وليس بواردٍ علي الحوض، ومن لم يدخل عليهم ولم يُعنهم على ظلمهم، ولم يصدقهم بكذبهم فهو مني وأنا منه، وهو واردٌ علي الحوض "[ صحيح سنن الترمذي: 1843.]. وقال صلى الله عليه وسلم :" من أتى أبواب السلطان افتتن، وما ازداد أحد من السلطان قرباً إلا ازداد من الله بعداً "[ أخرجه أحمد، السلسلة الصحيحة:1272.]. وقال صلى الله عليه وسلم :" من أعان ظالماً بباطلٍ ليدحض بباطله حقاً برئ من ذمة الله تعالى وذمة رسوله "[ السلسلة الصحيحة: 1020.]. وغيرها كثير من الأحاديث التي تحض على اعتزال سلاطين الجور .. واعتزال العمل عندهم! ـ استدراك وتنبيه: وهو من نقطتين: 1- ما تقدم لا يتعارض مع ما يجب على المسلم ـ وبخاصة إن كان من ذوي العلم ـ من الصدع بالحق أمام سلاطين الجور .. وما يجب عليه نحوهم ونحو غيرهم من أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر ..! كما في الحديث:" سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب، ورجل قام إلى إمام جائرٍ فأمره ونهاه فقتله "[ أخرجه الحاكم،.]. وعن عبادة بن الصامت، قال:" بايعنا رسول الله على أن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومةَ لائمٍ " متفق عليه. لكن ينبغي الانتباه أن لا يكون ذلك ذريعة للخلطة، والركون للظالمين والميل إليهم وإلى مجالسهم .. إذ لا يسلم من ذلك إلا من رحم الله؛ فكم من عالم دخل على سلاطين الجور ليأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر .. فغير وبدل ـ رهبةً أو رغبةً ـ فأمرهم بالمنكر، ونهاهم عن المعروف .. وأثنى، ومجّد، وبجّل بالباطل .. وبما ليس فيهم .. فكان بذلك كشاهد زور!! 2- رغم ما يجب على المسلمين من اعتزال سلاطين الجور كما تقدم .. إلا أنه يجب عليهم طاعتهم بالمعروف .. وأن ينفروا معهم لجهاد العدو من الكفرة المجرمين لو استنفروهم؛ لأن عقيدة أهل السنة والجماعة قد مضت بأن الجهاد ماضٍ مع كل برٍّ وفاجر .. لا يجوز تعطيله في أي حالٍ من الأحوال .. لما يترتب على تعطيله من مفاسد جسام لا يُحمد عقباها لا بدَّ أن نُفرِّقَ بين تغييرِ المنكر، وإقامةِ الحُدُود، فمن فرَّقَ بينهما تبيَّنَ وظهرَ له جَليَّةُ الأمرِ على الحقيقةِ ومن خلالِ هذا؛ كانت حقيقةُ الفوضى والفِتَنِ المزعومةِ مُتحَقِّقةً في تركِ تغييرِ المُنْكَرِ ليس إلاَّ؛ فعندها كان تركُ "الأمرِ بالمعروفِ والنهي عن المنكرِ" أصْلَ كُلِّ فِتْنةٍ وفوضى، ولا بُدَّ. وذلك ماثلٌ في زماننا؛ فُخُذْ مثلاً : انتشارُ المسَارحِ الغنائيةِ والملاهي المُحرَّمةِ ( باسم السِّياحة !)، واختلاطُ الرِّجالِ بالنساءِ ( باسم المُسَاواة !)، وظُهُورُ الزِّنا (باسم الحُرِّيَّةِ الشَّخصيَّة!)، وانتحالُ الكفرِ والرِّدَّةِ (باسم حرِّيَّةِ الفِكْر !)، والاستهزاءُ بأحكامِ الإسلامِ وأهلِه (باسم الفُكاهةِ والمِزَاح! ) ... الخ، كُلُّ هذا يوم تركنا الإنكارَ باليدِ (باسم السُّلطانِ وأهلِ الحُسبة !). والقول أنَّ إقامةَ الحُدُودِ من اختصاصِ الحَاكمِ ليس على إطلاقِه؛ بل هذا في حَالةِ ما إذا كان الحَاكمُ قائماً بذلك، أمَّا إذا قَصَّرَ الحاكمُ في إقامةِ الحُدُودِ فإنَّه يَجُوزُ للجماعةِ المُحْتَسِبةِ مِنْ آحادِ الرَّعيةِ أن تقومَ بذلك بعد النَّظرِ في قاعِدةِ " المصالح والمفاسد" لأنَّ "الأمرَ بالمعروف والنَّهيَ عن المُنكر" واجبٌ على الأمَّةِ، ويَنُوبُ عنها الحاكمُ في ذلك، فإن قَصَّرَ الحاكمُ رجعَ الأمرُ للأمَّةِ، وهذا ما قرَّرَه شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميةَ بقولِه : " وكذلك الأميرُ إذا كان مُضَيِّعاً للحُدُودِ، أو عاجزاً عنها، لم يَجِبْ تفويضُها إليه مع إمكانِ إقامتِها بِدُونِه، والأصْلُ أنَّ هذه الواجباتِ تُقَامُ على أحسنِ الوُجُوه، فمتى أمكن إقامتُها من أميرٍ لم يحتجْ إلى اثنين، ومتى لم تُقَمْ إلاَّ بعددٍ ومن غيرِ سُلطانٍ أُقيمت إن لم يكن في إقامتِها فسادٌ يزيدُ على إضاعتِها، فإنَّها من بابِ الأمرِ بالمعروفِ والنهي عن المنكر ..." انظر "مجموع الفتاوى" لابن تيمية (34/176). وهذا الإمامُ الشَّوكاني - رحمه الله - يُقرِّرُ ما نحنُ بصددِه، وذلك عند تعليقِه على صاحبِ "حدائق الأزهار" عند قولِه : " وتجبُ إقامتُها ( الحُدُود ) في غيرِ المسجدِ على الإمامِ وواليه، إنْ وقع سببها في زمان ومكان يليه"، قال الشوكاني بعد هذا : " هذا مبنيٌ على أنَّ الحُدُودَ إلى الأئمةِ، وأنَّه لا يُقيمُها غيرُهم على مَنْ وجبتْ عليه، وليس على هذا أثارةٌ مِنْ علمٍ . ولا شكَّ أنَّ الإمامَ ومَنْ يَلي مِنْ جهتِه هم أولى مِنْ غيرِهم كما قدمنا، وأمَّا أنَّه لا يُقِيمُها إلاَّ الأئمةُ، وأنَّها ساقطةٌ إذا وقعت في غيرِ زَمَنِ إمامٍ، أو في غيرِ مكانٍ يليه فباطلٌ وإسقاطٌ لما أوجبه الله مِنَ الحُدُودِ في كتابِه، والإسلامُ موجودٌ، والكتابُ والسنةُ موجودان، وأهلُ العلمِ والصَّلاحِ موجودون؛ فكيف تُهْمَلُ حُدُودُ الشَّرعِ بمجردِ عدمِ وُجُودِ واحدٍ من المسلمين ؟!""السيل الجرار" للشوكاني (4/311). وهذا شيخُ الإسلام ابن تيمية كان يُعزِّرُ، ويُقِيمُ الحُدودَ؛ لمَّا قصَّرَ السَّلاطينُ في زمانِه من إقامةِ الحُدُود آنذاك، وهذا منه رحمه الله ليس بخافٍ لِمنْ قرأَ سيرتَه ـ قال ابنُ كثيرٍ - رحمه الله - : " وفي بُكرةِ يوم الجمعةِ المذكورِ دارَ الشيخُ تقيُّ الدِّين ابن تيمية رحمه الله، وأصحابُه على الخَمَّاراتِ والحاناتِ فكسروا آنيةَ الخُمُورِ، وشَقَّقُوا الظُّرُوفَ، وأراقُوا الخُمُورَ، وعَزَّرُوا جماعةً من أهلِ الحاناتِ المُتَّخَذةِ لهذه الفواحشِ، ففرح الناسُ بذلك""البداية والنهاية" لابن كثير (14/12). أمَّا قولهم : إنَّ الإنكارَ باليدِ يحتاجُ إلى قُوَّةٍ، والقُوَّةُ من شأنِ السلطان، فردُّه كما يلي :
قلتُ : ليس الأمرُ كما ذُكِر؛ بل ليس من شرطِ تغيير المُنكرِ وجودُ القوَّةِ!، كما أنَّه ليس من شرطِ المُغَيِّرِ أن يعلمَ أنَّ في قُدرتِه أنْ يُغَيِّرَ المُنكرَ!، لذا كانت القُدرةُ في جادَّةِ أهلِ العلمِ المحقِّقين شرطاً في الوجوب، لا شرطاً في الصِّحَّةِ. والدَّليلُ على أنَّ القدرةَ شَرطٌ في وجوبِ تغييرِ المنكرِ، قولُه - صلى الله عليه وسلم - في حديث أبي سعيد الخدري ـ رضي الله عنه ـ : " ... فإن لم يستطع فبلسانِه، فإن لم يستطع فبقلبِه ..."، فقوله : فإن لم يستطعْ " دليلٌ على أنَّ مَنَاطَ الوُجُوبِ القُدْرةُ، فمنْ فَقَدَ القُدرةَ سَقَطَ عنه الوُجوبُ . وأمَّا الأدلَّةُ على أنَّ القُدرةَ ليست شرطاً في صِحَّةِ التَّغييرِ فكثيرةٌ منها : 1ـ قولُه - صلى الله عليه وسلم - : " سَيِّدُ الشُّهداءِ حمزةُ بنُ عبدِ المطلب، ورجلٌ قامَ إلى إمامٍ جائرٍ فأمرَه ونهاهُ فقتلَه". فلا شك أنَّ هذا الرَّجلَ لم تَبْلُغْ قدرتُه أن يُغَيِّرَ مُنْكرَ ذلك الحاكمِ الجائرِ، ومع ذلك أنكرَ عليه، فكان من نتيجةِ ذلك أنْ قُتِلَ في سبيلِ الله، فعدَّهُ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - سيدَ الشُّهداءِ مع حمزةَ رضي الله عنه . 2ـ فمنها ما جاء في قِصَّةِ عاصمِ بنِ ثابتٍ لما بعثه رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - على رأسِ نَفَرٍ من أصحابه إلى عضل والقارة، فخرج عليهم قرابةُ مائة رَامٍ، فأحاطوا بهم فقالوا : لكم العهدُ والميثاقُ إن نزلتم إلينا أن لا نقتل منكم رجلاً، فقال عاصم : أمَّا أنا فلا أنزلُ في ذِمَّةِ كافرٍ ... فقاتلُوهم حتى قتلوا عاصماً في سبعةِ نفرٍ بالنَّبٍلِ)أخرجه البخاري (3045). قال الشَّوكاني تعليقاً على هذا الحديث : " يجوزُ لمن لا طاقةَ له بالعَدُوِّ أن يتمنعَ مِنَ الأسْرِ، وأن يُسْتَأسَرَ""نيل الأوطار" للشوكاني (7/255). 3- ومنها ما وردَ في قصة عمرو بن الجموح الذي كان رجلاً أعرجَ شديدَ العرجِ، وكان له بَنُون أربعة مثل الأسدِ يشهدون من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المشاهدَ، فلما كان يوم أُحد أرادوا حَبْسَه، وقالوا له : إنَّ الله عزَّ وجل قد عَذَرَك، فأتى رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : إنَّ بَنِيَّ يُريدون أنْ يَحْبِسوني عن هذا الوَجْهِ والخُرُوجِ معك فيه، فو الله إنِّي لأرجو أنْ أطأَ بعرجَتِي هذه في الجنةِ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " أمَّا أنت فقد عَذَرَك الله فلا جهادَ عليك، وقال لبنيه : ما عليكم ألاَّ تَمْنَعُوه لَعَلَّ الله أن يَرْزُقَه الشَّهادةَ" فخرج معه فَقُتلَ يوم أحد . "سيرة ابن هشام" (3/96)، قال الألباني : وهذا سندٌ حسنٌ إن كان الأشياخُ من الصحابةِ، وإلا فهو مرسلٌ، وبعضه من المسندِ، وسندهُ صحيحٌ، انظر "فقه السنة" ص (282) . |
|||
2011-06-18, 10:33 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
فالحقيقة المرة أن بلادنا محتلة من داخلها. وصهاينة العرب حكام المنطقة وكلاء أعدائنا، هم وجنودهم الذين يمنعوننا من نصرة المستضعفين هناك بفلسطين. فإن لم نفقه أن بلادنا محتلة لصالح الحكام وموكليهم، يساندهم في ذلك جيوش عسكرية، وأخرى مدنية، وهي الأهم والأخطر، وفي مقدمتهم علماء السوء، ومن استأجروا من المثقفين ورجال الإعلام، هؤلاء يقومون بتضليل الأمة، وبث روح الهزيمة فيها، وترويضها بشتى الطرق، للسير خلف الحكام، فيواصلون إغتصاب الإدارة، ويسلبوها الإرادة، ترغيباً وترهيباً، فتصبح أمتنا عاجزة عن أخذ زمام المبادرة، والتحرك بعيداً عن الحكام ورجالاتهم. فإن لم نع هذا الأمر، ونعمل على كشف حقيقة هؤلاء، والتحذير منهم وخلعهم والتحرر من سلطانهم، فلن نستطيع أن نحرر فلسطين. ففاقد الشيء لا يعطيه، وسنبقى ندور في دائرة مغلقة بدأ المسير بها منذ أن احتلت الأرض المباركة. أسد الإسلام وشيخ المجاهدين؛ أسامة بن لادن - رحمه الله |
|||
2011-08-08, 15:50 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
ி ιllιl رمضًــــآن كــَريـــمَ (( ^_^ )) |
|||
2011-08-13, 22:56 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
2011-08-18, 13:50 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
مشكور على هذا الموضوع |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الباطل, الإنكار, باليد, دعاة, شبهات |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc