الى كل حملة الماجستير على مستوى الوطن

[ben2009]

شكرا لكل المشاركات والآراء المتفقة والمختلفة ، وعندي رؤية أخرى لو عمل بها لتحسن الوضع كثيرا في الجامعة وهو المعمول به في كثير من الدول المتطورة ، وذلك لأن الوضع في الجامعة متردي وخطير للغاية سواء من الناحية الأخلاقية أو العلمية ، فالصفة السائدة في أغلب الجامعات الجزائرية أنك تجد كل شيء إلا العلم ، المنظومة الجامعية فاسدة من أساسها وقد ساهم في هذا الفساد كل من الإدارة بالدرجة الأولى ثم الإستاذ ثم الطالب .
- المنظومة فاسدة إذ لم تراع التكامل المعرفي بين العلوم ...
- الإدراة فاسدة إذ الرجل المناسب ليس فس المكان المناسب وبالتالي لا يصدر منه إلا الفساد ، فأغلب عمال الإدراة بداية من عميد الجامعة إلى حارس الباب ، لا أحد منهم يعي الدور الحضاري للجامعة ولا يحب أن يعرف
- الإستاذ وهو المحور الأساس في العملية ساهم في الفساد بشكل مفزع ومخيف والأسباب هي :
- ضعف المؤهلات التي تؤهله لهذه المهمة الخطيرة إذ تحصله على شهادة الماجستير لا يعني أبدا أبدا أنه كفؤا للتدريس في الجامعة ، فالكفاءة تشترك فيها عوامل كثيرة منها : العلمي والأخلاقي والمهني والسن والخبرة .
ولهذا كان من الأجدر والأفيد للجامعة والطالب تطبيق هذه المعادلة :
التدريس في الجامعة = شهادة الماجستير + شهادة تدريس في الثانوي " 5 سنوات على الأقل" + شهادة الأخلاق + السن . وبدون هذه المعادلة لا ولن يحصل أي تحسن في الجامعة ، ولا تقدم للمجتمع ولا تطور حتى على مستوى الأستاذ .........

[ben2009]

شكرا لكل المشاركات والآراء المتفقة والمختلفة ، وعندي رؤية أخرى لو عمل بها لتحسن الوضع كثيرا في الجامعة وهو المعمول به في كثير من الدول المتطورة ، وذلك لأن الوضع في الجامعة متردي وخطير للغاية سواء من الناحية الأخلاقية أو العلمية ، فالصفة السائدة في أغلب الجامعات الجزائرية أنك تجد كل شيء إلا العلم ، المنظومة الجامعية فاسدة من أساسها وقد ساهم في هذا الفساد كل من الإدارة بالدرجة الأولى ثم الإستاذ ثم الطالب .
- المنظومة فاسدة إذ لم تراع التكامل المعرفي بين العلوم ...
- الإدراة فاسدة إذ الرجل المناسب ليس فس المكان المناسب وبالتالي لا يصدر منه إلا الفساد ، فأغلب عمال الإدراة بداية من عميد الجامعة إلى حارس الباب ، لا أحد منهم يعي الدور الحضاري للجامعة ولا يحب أن يعرف
- الإستاذ وهو المحور الأساس في العملية ساهم في الفساد بشكل مفزع ومخيف والأسباب هي :
- ضعف المؤهلات التي تؤهله لهذه المهمة الخطيرة إذ تحصله على شهادة الماجستير لا يعني أبدا أبدا أنه كفؤا للتدريس في الجامعة ، فالكفاءة تشترك فيها عوامل كثيرة منها : العلمي والأخلاقي والمهني والسن والخبرة .
ولهذا كان من الأجدر والأفيد للجامعة والطالب تطبيق هذه المعادلة :
التدريس في الجامعة = شهادة الماجستير + شهادة تدريس في الثانوي " 5 سنوات على الأقل" + شهادة الأخلاق + السن . وبدون هذه المعادلة لا ولن يحصل أي تحسن في الجامعة ، ولا تقدم للمجتمع ولا تطور حتى على مستوى الأستاذ .........

[أمير الهوى]

موضوع شيق للغاية
أنا في الحقيقة يشرفني العمل في الثانوية إذا حالفني الحظ في الإمتحان الشفوي ولا أرى أنه ينقصي مني رغم أنني الأول على دفعتي في شهادة الليسانس والأول على دفعتي في شهادة الماجسيتر ، ورغم كل هذا لم تتح لي الفرصة للعمل في جامعة ورقلة لأن تخصصي لم تفتح له أية مسابقة في الجامعة وأنا الآن سنة أولى دكتورا وسيكون شرف عظيم لي أن أدرس في الثانوية بكل فخر وإعتزاز

[graveur__dvd]

هذا هو الكلام أمير الهوى بارك الله فيك
مني ليك أحلى تحية

[أمير الهوى]

لكي يكون هناك مجتمع ناجح ومثقف لا بد أن تكون كل الأطور تحوي على أساتذة من نخبة المجتمع وأعني بذلك التي يعول عليها بحق وليس اللذي يبحث عن الراحة في الأقسام ويندد بالزيادات دون أي جهد مبدول
وأرى أن ماقام به الرئيس من اجراءات لهو الصائب لهذه البلد التي عم الفاسد أطوارها... لا ترقية لأستاد جامعي إلا بإنتاجه من كتب ومقالات ... العمل بالكفاءت والإنتاج

[صدوقة]

السلام عليكم موضوع شيق للنقاش
لكن انا لا اوافق من طرح الموضوع بكل واقعية
و موضوعية
مستوى الثانوي اصبح متدني لهذا يجب التغيير
انا ممن يقولون لي الشرف
في التعليم الثانوي
رغم انني سنة تانية دكتورا
ورغم هذا التمني فلم اكون هذا العام لان تخصصي لم يطلب
هذا العام
المهم ربي يجيب ساعة الخير
ولكل رايه
وانا احترم راي الجميع

[امال رندة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رؤوف من سطيف

عندك الحق 100 بالمائة
بهذا الريتم بعد 5 سنين تصبح الجامعة ممنوعة على حاملي الماجستير

الان نحن في 2011
يعني سيمر مع الدخول الجامعى 2012 ........ثلاثة سنوات ............
لدينا فرصة هذا العام ............ وربي يقدر الخير لنا اجمعين يا حاملي الماجستير

[zazo120]

سيدرس بالليسانس في الابتدائي والماجستير والماستر في الثانوي والدكتوراه في الجامعة ويا ربي اذا لم تصبح الكتوراه في الثانوي
هذا ماسيحكمنا لا حقا

[abouhadil]

السلام عليكم موضوع جيد للمناقشة (مجرد رأي )
لقد سمح لي مساري الدراسي منذ دخولي الجامعة إلى غاية حصولي على شهادة ماجستير حيث وانا ازاول الدراسة والعمل كنت احتك بالكثير من الفئات سواء الادارية او في التعليم بمختلف مراحله من الابتدائي إلى الجامعي ووصلت إلى قناعة واحدة ان الجميع يفكر في ما تقدمه له الوظيفة من حاجات مادية أكثر مما يقدمه هو لهذه الوظيفة ولا فرق بين الاستاذ الجامعي والمعلم والاستاذ الا في الرتبة -إلا من رحم ربك - فالكل يفكر بطريقة واحدة والاختلاف في المستوى الذي يفكر به لكنه يؤدي إلى نتيجة واحدة
لهذا فأنا أفتخر بالعمل في المرحلة الابتدائية حتى ولو كنت املك الدكتوراة ،بالرغم من أن الفارق المادي شاسع وهو ما يفكر به كل موظف لكن التعليم الابتدائي في رأيي ارحم من بقية المراحل لأن التلاميذ يحبونك بصدق ولا يتعاملون معك من اجل النقاط او المصحلة في النجاح فقط بل لأنك تريد أن تعلمهم ما ينفعهم اذا اخلصت في عملك بينما بقية المراحل فطالب العلم قليل فالكل يجري وراء العلامة والنجاح بالغش ولا يهم الوسيلة .

[salimanour]

أيها المغرور تواضع لله يرفعك ، و لا فرق بين البشر إلا بالتقوى ، و يفترض أنه كلما زاد علمك عرفت قدر جهلك . تمنيت أن أعرف تخصصك لأنك لو كنت أدب عربي فإنه يؤسفني أن أقول لك أن القسم النهائي (3 ثانوي) يدرسون أمورا لم تدرسها أنت في دراستك العليا و أن التجديد في البرامج تم على مستوى مراحل ما قبل الجامعة ولم يتم ذلك على المستوى الجامعي و ليكن في علمك أن حاملي الماجستير يجدون صعوبة في التدريس في الثانوي على مستوى المعرفة و التواصل مع التلميذ ثم يبررون الأمر أن هذا دون مستواهم . ولو كنت وزيرا لجعلت المرور بالتعليم الثانوي ضرورة قبل الالتحاق بالتعليم الجامعي لأنه يمنح الانسان تجربة غنية ومفيد في طريقة التعليم و التواصل مع الطلبة . وكلامي هذا عن تجربة لأني حاملة لشهادة الماجستير و أدرس بالثانوي و كنت سعيدة جدا لأني تعلمت الكثير و لايكفني المقام و الوقت لأكتب أكثر من هذا .
فيا عبقري لا تتحدث عن تجربة لا تعرفها أو ربما عشتها و صعبت عليك فوجدت مبررا لإقناع نفسك بتركها . فأغلب دكاترة الجامعة يفتقرون لطريقة واضعة وناجعة في التدريس و يعتمدون فقط على التلقين و غالبا ما يقرؤون ماكتب في أوراقهم و هم لا يكادون يغادرون كراسيهم و مكاتبهم حتى لاتضيع منهم المعلومة وقد درست تخصصين بالجامعة ومتحصلة على شهادتي ليسانس (2 ) فما وجدت أستاذا كان باستطاعته أن يتواصل مع الطلبة و ينقل لهم المعرفة عن وعي و فهم بل البعض منهم كان يرفض النقاش و لا يرى الصواب إلا في رأية فضلا عن عجزه في التحليل و الفهم العميق للأمور . عدا أستاذا واحدا في هذه المسيرة و أنا ممتنة له وشاكرة لأنه رائع جدا و قد درس بالتعليم الثانوي و أيضا بمعاهد المعلمين سابقا فضلا عن عبقريته و من المنتدى أقدم له تحياتي الخالصة و لا أزال أتواصل معه أستاذي المحترم " عباس بن يحي " . و ما أحسب الدولة تفكر بمنطقك على الاطلاق و يبدو أن الوظيفة أعمت أبصاركم فلا داعي أن تكتبوا أشياء تنقصو من قدركم يا حملة الماجستير .

[كمال جبار]

على حامل الماجستير أن يقبل التوظيف بالتعليم الثانوي لكيلا يبقى بطالا ويبحث عن منصب بالجامعة أين المشكلة؟

[أم تيم]

لا أرى عيبا في أن يدرس صاحب الماجستير في أي طور بل من المفروض أن يكون القدوة و القوة الدافعة إلى رفع مستوى البلد مهما كان المنصب المشغول يبدو أن رتبة أستاذ جامعي وخلفياتها المادية صارت هي القدم التي تدوس المكنون الحقيقي لها

[aminem/mustapha]

و الله لقد مللنا من هذه الخطابات الرنانة و المملة التي لا تسمن و لا تغني من جوع, يجب التطبيق و التحرك على الواقع, يجب الكلام قليلا و الفعل كثيرا, الواقع يتحول من حولنا بسرعة و أنتم تتحدثون عن البريد العادي و غير ذلك يا اخوتي الوزارة الخبيثة و أذنابه من ادارات الجامعات و الوظيف العمومي متفقون على خذلاننا و ما اعلانات عنابة و تيارت الا خير دليل على ذلك, ان لم تتحرك في أقرب الآجال فمتى نغير هذا الواقع المرير, فكيف لأصحاب الليسانس يجبرون وزارتهم على الاستجابة لمطالبهم أما نحن حملة الماجستير لم نغير شيئا هل هذا معقول, يجب طرح مواضيع تليق بهذا المستوى.

[درب النجاح]

أنا معاك أخي aminem/mustapha دعونا نخطي خطوة للأمام قبل فوات الأوان. من لديه اقتراح للتحرك السريع ؟

[درب النجاح]

من يقول أن المتحصل على شهادة الماجيستير ضعيف بالضرورة فهو مخطئ جدا، وليس الأمر تملص من المسؤولية، وإنما هو شعور بالمسؤولية لأن جامعتنا اليوم تعاني الأمرين جراء التوظيف بالمعريفة والطرق الغير شرعية والمحسوبية التي لا تخفى على أحد.
أما التدريس في الثانوية فأنا أقول أن معظم حاملي شهادات الليسانس هم الآن بطالون، فلماذا لا يتم إدماجهم ؟ الإجابة هي المحسوبية دائما.
والكرة الآن على حاملي شهادات الماجيستير وبما أن لهم الحق في التوظيف الجامعي لأسباب عديدة أهمها النقص الكبير في التأطير كما وكيفا (جراء المعريفة) تلجأ الوزارة المعني الأول بالتعاون مع أذنابها بخلق صعوبات أمام المؤهلين لتكريس مبدأ (المعريفة في التوظيف) حسبنا الله ونعم الوكيل.
ونحن الآن نتراشق التهم فيما بيننا عوض أن نسارع في إيجاد واقتراح الحلول.
النصيحة : علينا أن نتحرك بأقصى سرعة لكي نثبت وجودنا. "واللي يدو في الماء مشي كيما اللي يدو في النار"