ماذا لو ؟؟؟ ( رحمة الله علينا ) - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ماذا لو ؟؟؟ ( رحمة الله علينا )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-08-03, 15:28   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
(الانسان الوفي)
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم.........اعتقد أن الموضوع لم يفهم اطلاقا ...أنا لم اركز على الذي لا يصلي او يصلي جزء ...انا قلت لو فرض علينا الله


الصلاة طوال النهار ....كيف سيكون حالنا ؟؟؟( تذكير لنعمة الله وفقط).









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-08-03, 15:32   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
عادل الجلفاوي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية عادل الجلفاوي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص مشاهدة المشاركة
نعم قد تجد أناس يخرجون من المساجد بغرض اللهو أو حضور السهرات .. و كان من الواجب نصحهم حينها أو محاولة التقرب لهم إن كانوا من معارفك .. بغرض إصلاح الحال

أما و التركيز عليهم في غير مكان .. أو التركيز عليهم أثناء صلاتك في المسجد و هم يخرجون و تأويل سبب خروجهم إلى عدم مقدرتهم .. قد يؤدي لسوء الظن و قد يؤثر في خشوعك للصلاة ..
فهمت كلامك اخي امين من الرد الاول ان الانتباه للاخرين في الصلاة ينقص من خشوع المصلي ولكن انت نسيت انه بين الركعات يتوقف الامام لثواني لمن اردا الخروج لتسويت الصفوف في كل مرة ...









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-03, 15:36   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
مصرية من الجزائر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي...
الأمر ليس كذلك..بل أنا أري أن الناس تزداد قرب من الله
في رمضان بالطاعات وبالذات الصلاة
أم ما في الموضوع..من وجهه نظري...
* الجو حار بطريقة رهيبة..وهناك أناس لا تحتمل درجة الحرارة
هذه.وبالذات مع كثرة الناس
وهناك مساجد لا يوجد بها مكيفات ليس كل المساجد بها مكيفات!!...
* لا أحد يعرف ظروف الآخرين ..فقد يكون الإنسان الآخر
ليس له قدرة ع التحمل أكثر من ذلك..
والله أعطانا رخص كثيرة حتي ف الصلاة
وأعرف شباب في عز شبابهم وفي الصلاة
لا يقدرون ع الوقوف من كثرة التعب ..فيصلون جالسين..!!
وهم شباب...وليس فيها شيء حرام...
يعني الله ..رحيم بعباده ..وكل إنسان ونيته...
ورمضان مبارك علينا جميعا
وتقبل الله مناومنكم









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-03, 15:42   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
(الانسان الوفي)
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر مشاهدة المشاركة
أخي...

الأمر ليس كذلك..بل أنا أري أن الناس تزداد قرب من الله
في رمضان بالطاعات وبالذات الصلاة
أم ما في الموضوع..من وجهه نظري...
* الجو حار بطريقة رهيبة..وهناك أناس لا تحتمل درجة الحرارة
هذه.وبالذات مع كثرة الناس
وهناك مساجد لا يوجد بها مكيفات ليس كل المساجد بها مكيفات!!...
* لا أحد يعرف ظروف الآخرين ..فقد يكون الإنسان الآخر
ليس له قدرة ع التحمل أكثر من ذلك..
والله أعطانا رخص كثيرة حتي ف الصلاة
وأعرف شباب في عز شبابهم وفي الصلاة
لا يقدرون ع الوقوف من كثرة التعب ..فيصلون جالسين..!!
وهم شباب...وليس فيها شيء حرام...
يعني الله ..رحيم بعباده ..وكل إنسان ونيته...
ورمضان مبارك علينا جميعا
وتقبل الله مناومنكم


السلام عليكم.........شكرا اخيتي الكريمة وبارك الله فيك وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ...

هذا ماقلته انا ....وانا لمك اركز على من يخرج ...ركزت على نعمة الله علينا ان جعل الصلاة مريحة ...والاجر كبير .









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-03, 15:52   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
جويرية بنت أبي العاص الفاروق
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جويرية بنت أبي العاص الفاروق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليك السلام
شكرا لطرحك للموضوع
ام عن الصلاة نعم كما تفضلة اخي
انا ايضا اريد جواب لما
عندما يتحد شخص الاخر يعني مثلا صديق يقبل بسهوله
تامه او رهان احينا التحديات تادي لفقد ارواحنا لكن لما نخاطر ونتحدى
وعندما يتطلب الامر في التقرب من الله تجد التكاسل والتباطل واحيانا اساليب الكذب كلها
تجدها حاضره كما قال تعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلا قَلِيلا النساء 142.
وتجد هذا الشخص صائما بدون صلاة
بالاصل ليش هوصائم هل هو عامل اضراب على الاكل
وكذالك ينام من الصباح للمساء وبعدها ياتي ويفطر
ويسهر الليل كله حتى الصباح
وهكذا رمضانه
ونسى انو رمضان هو شهر مبارك شهر تتكاثر في الحسنات
ام عماتفضلة بخصوص الصلاة في المسجد
ايضا كثرت تزيين المساجد عندما تدخل للمسجد
تجد الشباب او المصلين عيونهم تميل هون وهناك
ولن يكونو خاشعين في الصلاة تماما
هذه الظاهرة لفته انتباهي كثيرا
ام حكم التكاسل في الصلاة
اعتقاد أن صلاة التراويح واجبة والتهجم على من يتركها:
تجد الناس يتوافدون إلى المساجد في أوائل رمضان ثم يتناقصون شيئاً فشيئاً فلا يأتي آخر الشهر إلا والمصلون قلة، في سائر الصلوات وفي التراويح خاصة، وقد ينكر بعض الناس على من يترك صلاة التراويح بل قد يصل الأمر ببعضهم أن يصف من يتركها بالمنافق أو نحو ذلك، والحقيقة أن صلاة التراويح ثوابها عظيم لكن لا يجوز الإنكار على من تركها أو وصفه بصفات خطيرة، إذ أن صلاة التراويح سنة من السنن، يسن أداؤها في المساجد أو البيوت جماعات ووحداناً، وإنما الذي ينبغي هو حث الناس عليها وتحبيبهم إليها، وأن يبين لهم عظيم الأجر في من يقوم مع الإمام حتى ينصرف، حتى يتوافدوا عليها ويقوموا بها؛ لأن العلماء مختلفون في حكم أدائها جماعة أو أفراداً، وهل تستحب في البيوت أم في المساجد، كل ذلك قد جرى فيه للعلماء كلام نذكره فيما يلي:


القول الأول: أن صلاة التراويح جماعة بالمسجد سنة مؤكدة, وهذا قول الأحناف والشافعية والرواية الصحيحة عن الإمام أحمد, ويرى ابن عبد البر من المالكية أنها سنة على الكفاية.

القول الثاني: أن صلاة التراويح بالمسجد غير مسنونة, بل الانفراد فيها أفضل, قال بهذا مالك, والشافعي -في رواية عنه-.

قال في حاشية الدسوقي2: "وندب فعلها في البيوت مشروط بثلاثة شروط:

ألا تعطل المساجد، وأن ينشط بفعلها في بيته، وأن يكون غير آفاقيّ بالحرمين3, فإن تخلف شرط منها كان فعلها في المسجد أفضل".

القول الثالث: أن صلاة التراويح يجب فعلها في المسجد وجوباً على الكفاية، فإذا قام به من يكفي سقط عن الباقين، وحكى ابن عبد البر هذا القول عن الليث بن سعد وأبي جعفر الطحاوي, ويرى الليث وجوب إخراج الناس من بيوتهم لأدائها في المسجد لو أطبقوا على تركها.


فأقصى ما قيل في صلاة التراويح أنها واجب كفائي إذا قام به بعض المصلين سقط عن الباقين، مع أن الصحيح أنها سنة مؤكدة، فلم يقل أحدهم بأنها فرض عين، فتبين بهذا أن الترغيب في فعلها هو الأصل، ولا ينبغي التهجم على من يتركها أو أن يوصف بصفات لا تليق به.


أقوال مبتدعة قبل صلاة التراويح:

من المنكرات الشائعة والبدع الرائجة في كثير من البلدان قولهم عند صلاة التراويح: (صلوا يا حضار على النبي المختار) وغيره، وقول بعضهم: (صلاة التراويح أثابكم الله) وكذا التهليل والتكبير بين كل ركعتين، وذكر الخلفاء الراشدين وغير ذلك من البدع التي ما أنزل الله بها من سلطان، والجهر بكل ذلك تشويش في بيوت الله وبدع يجب الإقلاع عنها.4


الانصراف قبل تمام صلاة التراويح:

ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة) وفي لفظ: (بقية ليلته).5


فمن الخطأ أن ينصرف المأموم قبل أن ينصرف الإمام لأنه يفوت على نفسه أجراً عظيماً، وهو ثواب قيام ليلة كاملة، وبعض المصلين يريد أن يقوم آخر الليل فينصرف عن الإمام قبل صلاة الوتر، وهذا لا يكتب له الأجر المذكور، وكذلك من ينصرفون عن الإمام الذي يصلي أكثر من إحدى عشرة ركعة فينصرفون عنه بحجة أن سنة النبي صلى الله عليه وسلم لم يصل أكثر من إحدى عشرة في رمضان وفي غيره.


سئل الشيخ ابن باز رحمه الله السؤال التالي: إذا صلى الإنسان في رمضان مع من يصلي ثلاثاً وعشرين ركعة واكتفى بإحدى عشرة ركعة ولم يتم مع الإمام، فهل فعله هذا موافق للسنة؟

فأجاب: السنة الإتمام مع الإمام ولو صلى ثلاثاً وعشرين؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة) وفي اللفظ الآخر: (بقية ليلته) فالأفضل للمأموم أن يقوم مع الإمام حتى ينصرف سواء صلى إحدى عشرة ركعة أو ثلاث عشرة أو ثلاثاً وعشرين أو غير ذلك، هذا هو الأفضل أن يتابع الإمام حتى ينصرف، والثلاث والعشرون هي من السنن سنة الخلفاء الراشدين ودل عليها حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (صلاة الليل مَثْنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلى واحدة توتر له ما قد صلى) متفق عليه، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحدد فيه عدداً معيناً بل قال: (صلاة الليل مثنى مثنى) الحديث.6


فعلم بهذا أن الانصراف قبل إكمال الإمام الصلاة يَحرم المسلم من الأجر الذي أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم.

فينبغي لمن حضر مع إمام أن يكمل الصلاة معه حتى يتمها، وإذا أراد مواصلة الصلاة بعد التراويح مباشرة أو آخر الليل شفع آخر الصلاة وقام بعد سلام الإمام من الوتر وأكمل الركعتين، ويكون قد انصرف مع الإمام إن شاء الله. وإن كان الأفضل له أن يسلم مع الإمام حتى يتحقق معنى الانصراف.


وأما من فاته شيء من أول صلاة التراويح فلا يقضيها بعد سلام الإمام من الوتر، بل إنه يشفع الوتر ويتمها بعد ذلك ثم يصلي الوتر، سئل الشيخ ابن عثيمين السؤال التالي: إذا حضرت الصلاة مع الناس وهم يصلون صلاة التراويح وقد فاتني شيء منها فهل أقضي ما فاتني بعد الوتر أم ماذا أصنع؟

فأجاب: لا تقضي ما فاتك بعد الوتر لكن إن كنت تريد أن تقضي ما فاتك فاشفع الوتر مع الإمام ثم صلِّ ما فاتك ثم أوتر.7

بارك الله فيك
محبة القسام










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-03, 15:58   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
(الانسان الوفي)
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اختي الكريمة........










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ماذا, الله, رحلة, علينا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc