|
خيمة الأدب والأُدباء مجالس أدبيّة خاصّة بجواهر اللّغة العربيّة قديما وحديثا / مساحة للاستمتاع الأدبيّ. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-07-14, 12:18 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
مقتطفات من ديوان الشافعي
مقتطفات من ديوان الشافعي
أجل وأكبر عَلَيَّ ثِيَابٌ لَوْ تُباعُ جَميعُهَا بِفَلْسٍ لَكَانَ الْفَلْسُ مِنْهُنَّ أَكْثَرَا وَفِيهنَّ نَفْسٌ لَوْ تُقَاسُ بِبَعْضِها نُفُوسُ الْوَرَى كَانَتْ أَجَلَّ وَأَكْبَرَا وَمَا ضَرَّ نَصْلَ السَّيْفِ إخْلاقُ غِمْدِهِ إذَا كَانَ عَضْباً حَيْثُ وَجَهْتَهُ فَرَى أحب الصالحين أُحبُّ الصَّالِحِينَ وَلسْتُ مِنْهُمْ لَعَلِّي أنْ أنَالَ بهمْ شَفَاعَهْ وَأكْرَهُ مَنْ تِجَارَتُهُ المَعَاصِي وَلَوْ كُنَّا سَواءً في البضَاعهْ إحدى المصيبات يا لـهْفَ نفسي على مالٍ أُفَرِّقُهُ عَلَى المُقِلِّين مِن أهلِ المروءَاتِ إنَّ اعتذارِي إلى مَنْ جَاءَ يسألُني ما ليسَ عِندِي لَمِنْ إحْدى المصيباتِ إحذر مودة الناس كُنْ سَائراً في ذا الزَّمَانِ بِسَيْرِهِ وَعَنِ الْوَرَى كُنْ رَاهِباً في ديْرِهِ وَاغْسِلْ يَدَيْكَ مِنَ الزَّمَانِ وَأَهْلِهِ وَاحْذَرْ مَوَدَّتَهُمْ تَنَلْ مِنْ خَيْرِهِ إنِّي اطَّلَعْتُ فلَمْ أجدْ لي صَاحِباً أصْحَبُهُ في الدَّهْرِ وَلاَ في غَيْرِهِ فَتَرَكْتُ أسْفَلَهُمْ لكَثْرَةِ شَرِّهِ وَتَرَكْتُ أعْلاهُمْ لِقِلَّةِ خَيْرِهِ احْفظ لسانك احْفَظْ لِسَانَكَ أَيُّها الإِنْسَانُ لاَ يَلْدَغَنَّكَ إنَّهُ ثُعْبَانُ كَمْ في المَقَابِرِ مِنْ قَتِيل لِسَانِهِ كَانَتْ تَهَابُ لِقَاءَهُ الأقْرَانُ أخلاق المسلم لَمَّا عَفَوْتُ وَلَمْ أحْقِدْ عَلَى أحَدٍ أرَحْتُ نَفْسِي مِنْ هَمِّ الْعَدَاوَاتِ إنِّي أُحَيي عَدُوِّي عنْدَ رُؤْيَتِهِ لأِدْفَعَ الشَّرَّ عَنِّي بِالتَّحِيَّاتِ وأُظْهِرُ الْبِشرَ لِلإِنْسَانِ أُبْغِضهُ كما إنْ قدْ حَشى قَلْبي مَحَبَّاتِ النَّاسُ داءٌ وَدَاءُ النَّاسِ قُرْبُهُمُ وَفي اعْتِزَالـهمُ قطْعُ الْمَوَدَّاتِ أخلاق الناس لَيْتَ الْكِلاَبَ لَنَا كَانَتْ مُجَاورَةً وَلَيْتَنَا لا نَرَى مِمَّا نَرَى أَحَدَا إِنَّ الْكِلاَبَ لَتَهْدي في مَوَاطِنِهَا وَالْخَلْقُ لَيْسَ بهَادٍ، شَرُّهُمْ أَبَدَا فَاهرَبْ بِنَفْسِكَ وَاسْتَأْنِسْ بِوِحْدتهَا تَبْقَ سَعِيداً إِذَا مَا كنْتَ مُنْفَرِدَا آداب العلم اصْبِرْ عَلَى مُرِّ الْجَفَا مِنْ مُعَلِّمٍ فَإنَّ رُسُوبَ الْعِلْمِ في نَفَراتِهِ وَمَنْ لَمْ يَذُقْ مُرَّ التَّعَلُّمِ ساعةً تَجَرَّعَ ذُلَّ الْجَهْلِ طُول حَيَاتِهِ وَمَنْ فَاتَهُ التَّعْلِيمُ وَقتَ شَبَابِهِ فَكَبِّر عَلَيْهِ أَرْبَعاً لِوَفَاتِهِ وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ وَالتُّقَى إذَا لمَ يكُونا لا اعْتِبَارَ لِذَاتِهِ أدب الناصح تَعَمَّدني بِنُصْحِكَ في انْفِرَادِي وَجَنِّبْنِي النَّصِيحَةَ في الْجَمَاعَه فَإِنَّ النُّصْحَ بَيْنَ النَّاسِ نَوْعٌ مِنَ التَّوْبِيخِ لا أرْضَى اسْتِمَاعَه وَإنْ خَالَفْتنِي وَعَصَيْتَ قَوْلِي فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه إذا لم تجودوا إذا لمْ تَجُودُوا وَالأُمُورُ بِكُم تَمْضي وَقَدْ مَلَكَتْ أيْدِيكُمُ البَسْطَ والقَبْضَا فَمَاذَا يُرَجَّى مِنْكُمُ إنْ عَزَلْتُمُ وَعَضَّتْكُمُ الدُّنْيَا بِأنْيابِهَا عَضَّا وَتَسْتَرْجِعُ الأَيَّامُ مَا وَهَبَتْكُمُ وَمِنْ عَادَةِ الأَيَّامِ تَسْتَرْجِعُ القَرْضَا إذا نطق السفيه يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأَكْرَهُ أنْ أكُونَ لَهُ مُجيبَا يَزِيدُ سَفَاهَةً فأزِيدُ حِلْماً كَعُودٍ زَادَهُ الإِحْرَاقُ طِيبَا إرجع إلى ربِّ العباد زِنْ مَنْ وَزَنْتَ بِمَا وَز نْك وَمَا وَزَنْكَ بِهِ فَزِنْهُ مَنْ جَا إليكَ فَرُحْ إليـ ـه وَمَنْ جَفَاكَ فَصُدَّ عَنْهُ مَنْ ظَنَّ أنَّكَ دُونَه فاترُكْ هَواهُ إذَنْ وَهِنهُ وارْجِعْ إلَى رِبِّ العِبَا دِ فَكُلُّ ما يَأْتِيكَ مِنْهُ أسباب الغنى أجُودُ بموجودٍ وَلَوْ بِتّ طَاوِياً عَلَى الجُوعِ كَشْحاً والحَشا يَتَأَلَّمُ وَأُظْهِرُ أسبَابَ الغنَى بَيْنَ رِفْقَتِي ليَخْفَاهُمُ حَالِي وإنِّي لَمُعْدَمُ وَبَيْنِي وَبَيْنَ اللَّهِ أَشْكُو فَاقَتي حَقيقاً فَإنَّ اللَّهَ بالحالِ أعلَمُ إستعارة كتب قل للذي لم تر عينا (م) من رآه مثلـه ومن كان من رآه (م) قد رأى من قبلـه لأن ما يجنه فاق الكمال كلـه العلم ينهى أهلـه أن يمنعوه أهلـه لعلـه يبذلـه لأهلـه لعلـه إستعن باللَّه إنَّ الْمُلُوكَ بَلاَءٌ حَيْثُما حَلّوا فَلاَ يَكُنْ لَكَ في أبْوَابِهِمْ ظِلَّ مَاذَا تُؤمِّلُ مِنْ قَوْمٍ إذَا غَضِبُوا جَارُوا عَلَيْكَ وَإنْ أرْضيتَهُمْ مَلّوا فاسْتَغْن باللَّهِ عَنْ أبْوَابِهِمْ كَرَماً إنَّ الوقُوفَ عَلَى أَبْوابِهِم ذُلّ أصبحوا مثلاً تَحَكَّمُوا فَاسْتَطَالُوا في تَحكُّمِهِم وَعَن قَلِيلٍ كأنَّ الأمْرَ لَمْ يَكُنِ لَوْ أَنْصفوا، أنصفوا لكِنْ بغَوا فَبَغى عَليهِمُ الدَّهْرُ بالأحزانِ والمحَنِ فَأصْبَحُوا وَلِسَانُ الحَال يُنْشِدُهُمْ هذَا بِذَاكَ وَلاَ عَتبٌ عَلَى الزَمَنِ أصدقاء الحياة أُحِبُّ مِنَ الإخْوانِ كُلَّ مُوَاتي وَكلَّ غَضِيض الطَّرْفِ عَن عَثَرَاتي يُوَافِقُنِي في كُلِّ أَمْرٍ أُرِيدُهُ ويَحْفظُني حَيّاً وَبَعْدَ مَمَاتِي فَمِنْ لِي بِهذَا؟ لَيْتَ أَنِّي أَصَبْتُهُ لَقَاسَمْتُهُ مَالِي مِنَ الْحَسَنَاتِ تَصَفَّحْتُ إخْوَاني فَكانَ أقلَّهُمْ ـ عَلَى كَثْرَةِ الإِخْوَانِ ـ أهْلُ ثِقَاتي أفضل العلوم كلُّ العُلُومِ سِوى القُرْآنِ مَشْغَلَةٌ إلاَّ الحَديث وَعِلْمِ الفِقْهِ في الدِّينِ العِلْمُ مَا كَانَ فِيه قَالَ حَدَّثَنَا وَمَا سِوى ذَاكَ وَسْوَاسُ الشَّيَاطِينِ آل بيت رسول اللَّه يَا آلَ بَيْتِ رَسُولِ اللَّهِ حُبُّكُمُ فَرْضٌ مِنَ اللَّهِ في القُرآنِ أَنْزَلَهُ يَكْفِيكُمُ مِنْ عَظِيمِ الفَخْرِ أَنّكُمُ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْكُمْ لا صَلاةَ لَهُ آل رسول اللّه آلُ النبيِّ ذرِيعتِي وهُمُو إليْهِ وَسِيلَتِي أرْجُو بهمْ أُعْطَى غَداً بيدِي اليمينِ صَحِيفتِي آل رسول اللَّه وخلفاؤه إذَا نَحْنُ فَضَّلْنَا عَلِيَّا فَإِنَّنَا رَوَافِضُ بالتفْضِيلِ عِنْدَ ذوي الجَهْلِ وفَضْلُ أَبي بَكْرٍ إذَا مَا ذَكَرْتُهُ رُمِيتُ بنصْب عِنْدَ ذِكريَ للفَضْلِ فَلاَ زِلْتُ ذَا رَفْضٍ وَنَصْبٍ كِلاَهُمَا بحبَّيهِما حَتَّى أُوسَّدَ فِي الرَّمْلِ الأحمق من الناس إذا المرءُ أفشَى سِرَّهُ بِلسَانِهِ وَلاَمَ عَليهِ غَيْرَهُ فهو أَحْمَق إذا ضَاقَ صَدْرُ المرء عَنْ سِرِّ نَفْسِهِ فَصَدْرُ الذي يُسْتَودَعُ السرَّ أَضيق الإخوان قليل في النائبات صُنِ النَّفسَ واحْمِلْهَا عَلَى مَا يزينُها تَعِشْ سَالِماً والقولُ فيكَ جَمِيلُ ولا تُوِلينَّ النَّاسَ إلاَّ تَجمُّلاً نَبَا بِكَ دَهْرٌ أو جَفَاكَ خليلُ وإِنْ ضَاقَ رِزْقُ اليومِ فاصْبِرْ إلى غَدٍ عَسى نَكَبَاتُ الدَّهْرِ عَنْكَ تَزولُ وَلاَ خَيْرَ في ودِّ امِرىءٍ مُتلوِّنٍ إذَا الرِّيحُ مالَتْ، مَالَ حيْثُ تَميلُ ومَا أكثرَ الإِخْوانَ حِينَ تَعُدّهُمْ وَلَكِنَّهُمْ في النَائِبَاتِ قلِيلُ الإعراض عن الجاهل أعْرِضْ عَنِ الجَاهِلِ السَّفِيه فَكُلُّ مَا قَالَ فَهْوَ فِيه فما ضَرَّ بَحْرَ الفُراتِ يوماً أن خاضَ بَعْضُ الكِلاب فيه البدع لَم يَفْتَإِ النَّاسُ حتَّى أحدثُوا بِدَعاً في الدِّين بالرَّأْي لَمْ يُبْعَثْ بِهَا الرُّسُلُ حَتَّى استَخَفَّ بِحقِّ اللَّهِ أَكثَرُهُمْ وَفي الّذِي حَمَلُوا مِنْ حَقِهِ شُغُلُ التفويض للـه إِذَا أَصْبَحْتُ عِنْدِي قُوتُ يَوْمي فَخَلِّ الْهَمَّ عَنِّي يَا سَعِيدُ وَلاَ تخطرْ هُمُوم غَد بِبَالي فإنَّ غَداً لَهُ رِزْقٌ جَدِيدُ أُسَلِّمُ إنْ أرَادَ اللَّهُ أَمْراً فَأَتْرُكُ مَا أُرِيدُ لِمَا مَا أُريدُ التماس العذر إِقْبَلْ مَعَاذِيرَ مَنْ يَأْتِيكَ مُعْتَذِراً إِنْ بَرَّ عِنْدَكَ فِيما قَالَ أَوْ فَجَرَا لَقَدْ أَطَاعَكَ مَنْ يُرْضِيكَ ظَاهِرُهُ وَقَد أَجَلَّكَ مَنْ يَعْصِيكَ مُستَتِرا الحلم سيد الأخلاق إذَا سَبَّنِي نَذْلٌ تَزَايَدْتُ رِفْعةً وَمَا الْعَيْبُ إلاَّ أَنْ أَكُونَ مُسَابِبُهْ وَلَوْ لَمْ تَكْنْ نَفْسِي عَلَيَّ عَزِيزَةً لَمَكَّنْتُها مِنْ كُلِّ نَذْلٍ تُحَارِبُهُ وَلَوْ أنَّني أسْعَى لِنَفْعِي وجدْتَني كَثِيرَ التَّواني للذِي أَنَا طَالِبُهْ وَلكِنَّني أَسْعَى لأَنْفَعَ صَاحِبي وَعَارٌ عَلَى الشَّبْعَانِ إنْ جَاعَ صَاحِبُهْ الدهر يومان الدَّهْرُ يَوْمَانِ ذا أَمْنٌ وَذَا خَطَرُ وَالْعَيْشُ عَيْشَانِ ذَا صَفْوٌ وَذا كَدَرُ أَمَا تَرَى الْبَحْرَ تَعْلُو فَوْقَهُ جِيَفٌ وَتَسْتَقِرُّ بأقْصى قَاعِهِ الدُّرَرُ وَفِي السَّماءِ نُجُومٌ لا عِدَادَ لَهَا وَلَيْسَ يُكْسَفُ إلاَّ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ الذل في الطمع حَسْبِي بِعِلْمِي إنْ نَفَعْ مَا الذُّلُّ إلاَّ في الطَّمَعْ مَنْ رَاقَبَ اللَّهَ رَجَعْ مَا طَارَ طَيْرُ وَارْتَفَعْ إلاَّ كَمَاطَارَ وَقَعْ الزنا دين عفّوا تعِفُّ نِسَاؤُكُمْ فِي المَحْرَمِ وَتَجَنَّبُوا مَا لا يَلِيقُ بِمُسْلمِ إنَّ الزنَا دَيْنٌ فَإنْ أقرضْتَهُ كَانَ الزِّنَا مِنْ أهلِ بَيْتِك فَاعْلَمِ السكوت عن السفيه إذَا نَطَقَ السَّفِيهُ فَلاَ تُجَبْهُ فَخيْرٌ مِنْ إجَابَتِهِ السُّكُوتُ فإنْ كَلَّمْتَهُ فَرَّجْتَ عَنْهُ وَإنْ خَلَّيْتَهُ كَمَداً يَمُوتُ سَكَتُّ عَنِ السَّفِيهِ فَظَنَّ أنَّي عَييتُ عَنِ الجوَابِ وَمَا عَيِيتُ الشعر وَلَوْلا الشِّعْرُ بِالعُلَمَاءِ يُزُرِي لَكُنْتُ الْيَوْمَ أَشْعَرَ مِنْ لَبِيدِ وَأَشْجَعَ فِي الْوَغَى مِنْ كلِّ لَيْثٍ وَآل مُهَلَّبٍ وَبَني يَزِيدِ وَلَوْلاَ خَشْيَةُ الرَّحْمنِ رَبِّي حَسِبْتُ الناسَ كُلَّهمُ عَبِيدِي الشقي في شقاء المرءُ يَحْظَى ثُمَّ يَعْلُو ذِكْرُهُ حَتَّى يُزَيَّن بِالذي لَمْ يَفْعَلِ وَتَرَى الغَنِيَّ إذَا تَكَامَلَ مالُهُ يُخشَى وَيُنْحَلُ كلَّ مَا لَمْ يَعْمَلِ يتبع إن شاء الله
|
||||
2011-07-14, 20:03 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2011-07-14, 20:54 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
مشكووور أخي محمود على الموضوع المميز الذي يذكرنا بالزمن الجميل للشعر العربي كيف لا و الأمر يتعلق بامام جليل ، شعر فحل ما فتئت قريحته تجود بروائع الكلم و أجود القصائد و أفصحها معنى و تركيبا
|
|||
2011-07-15, 16:19 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
مشكور أخي محمود ..سليم القانوني |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مقتطفات, الشافعي, ديوان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc