سيدي السعيد و سياسة إحياء روح المركزية النقابية و أحلام إدماج الأساتذة المؤقتين

[مناد بوفلجة]

السلام عليكم

شكرا لك أختي الكريمة امل في الله اكبر على هذه الإفادة و هذا الرأي

و طبعا حتى لا يقرأ الأعضاء الكرام مشاركاتنا على أنها تفرقة .. أقول بأنه أولا و أخيرا الرزق على الله و الحياة و الموت سجلوا جميعا في كتاب محفوظ

و نحن هنا نتحاور و نتناقش لعل و عسى يفيد بعضنا بعض أو على الأقل نستفيد من إختلاف وجهات نظرنا

بالنسبة لقضية أساتذة الساعات الإضافية ..لا نلومهم لو طالبوا وأو سعوا إلى تحقيق مكاسب خاصة في هذه الفترة و نحن أعطينا رأينا من باب نظرتنا للوقائع , حتى و إن خالفناهم الرأي , يبقى الود و الإحترام

و من ناحية أخرى و ما أريد توضيحه هنا هو أن المطالب الشعبية هي تستغل لتحقيق أغراض سياسية

هل تظنين أن نقابة الكناس أو النقابات الأخرى التي هي في الأصل لم تحقق شيئ ملموس لصالح الجامعة . هل تصاحب الفرع الحلم للمركزية النقابية التابعة للجامعة الذي ينوي سيدي السعيد إنشاءه

جانب من ما كتبت هو أنه سوف تصير المطالب الشعبية إلى صراعات سياسية و و الجامعة هي التي سوف تجني الثمن و قد يجنيه أساتذة الساعات الإضافية أنفسهم

هل تعلمين .. و إن صح قول إنشاء فرع تحت لواء المركزية النقابية يضم أساتذة الساعات الإضافية معناه أولا : سوف يحضرون إجتماع للمركزية النقابية و سوف تعطى لهم بطاقات إنتماء و سوف يصدر في الجريدة الرسمية و سوف تتخذ لها الإجراءات القانونية و هذا كله قبل حلم الإدماج .. لأن المركزية النقابية لا تضمن بقاء أساتذة الساعات الإضافية تحت جناحها لهذا سوف يتحقق حلم مكان في حضن المركزية و يبقى حلم الإدماج على شكل وعود تستمر لأشهر و أشهر على الأقل حتى تتمكن المركزية النقابية من وضع القدم في الجامعية .. فــ سيدي السعيد ليس بهذا الغباء حتى يحقق حلم الغير و يفقد حلمه

بل و أكثر من ذلك .. سوف يقع خلاف و شقاق بين نقابة الأساتذة الجامعيين الدائمية أنفسهم المنتمية للمركزية . و خلافات هذه النقابة و الكناس و بعض النقابات الأخرى .. فالكل يسعى للسيطرة على السوق

لو كان سيدي السعيد يحب العامل لما أكلوا أموال اليتامى و الأرامل

أما حلم الإدماج الذي رفعه فهو فقط بمثابة البحث عن قدم في الجامعة

لغاية تخرج الدكاترة الجدد . حينها سوف يتبخر الحلم

فاللعبة السياسية واضحة جدا

و على كل حال .. الرزق على الله و من كتب له رزقه لا يستطيع أن يأخذه غيره

شكرا لك و بارك الله فيكم

[امل في الله اكبر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص

السلام عليكم

شكرا لك أختي الكريمة امل في الله اكبر على هذه الإفادة و هذا الرأي

و طبعا حتى لا يقرأ الأعضاء الكرام مشاركاتنا على أنها تفرقة .. أقول بأنه أولا و أخيرا الرزق على الله و الحياة و الموت سجلوا جميعا في كتاب محفوظ

و نحن هنا نتحاور و نتناقس لعل و عسى يفيد بعضنا بعض أو على الأقل نستفيد من إختلاف وجهات نظرنا

بالنسبة لقضية أساتذة الساعات الإضافية ..لا نلومهم لو طالبوا وأو سعوا إلى تحقيق مكاسب خاصة في هذه الفترة و نحن أعطينا رأينا من باب نظرتنا للوقائع , حتى و إن خالفناهم الرأي , يبقى الود و الإحترام

و من ناحية أخرى و ما أريد توضيحه هنا هو أن المطالب الشعبية هي تستغل لتحقيق أغراض سياسية

هل تظنين أن نقابة الكناس أو النقابات الأخرى التي هي في الأصل لم تحقق شيئ ملموس لصالح الجامعة . هل تصاحب الفرع الحلم للمركزية النقابية التابعة للجامعة الذي ينوي سيدي السعيد إنشاءه

جانب من ما كتبت هو أنه سوف تصير المطالب الشعبية إلى صراعات سياسية و و الجامعة هي التي سوف تجني الثمن و قد يجنيه أساتذة الساعات الإضافية أنفسهم

هل تعلمين .. و إن صح قول إنشاء فرع تحت لواء المركزية النقابية يضم أساتذة الساعات الإضافية معناه أولا : سوف يحضرون إجتماع للمركزية النقابية و سوف تعطى لهم بطاقات إنتماء و سوف يصدر في الجريدة الرسمية و سوف تتخذ لها الإجراءات القانونية و هذا كله قبل حلم الإدماج .. لأن المركزية النقابية لا تضمن بقاء أساتذة الساعات الإضافية تحت جناحها لهذا سوف يتحقق حلم مكان في حضن المركزية و يبقى حلم الإدماج على شكل وعود تستمر لأشهر و أشهر على الأقل حتى تتمكن المركزية النقابية من وضع القدم في الجامعية .. فــ سيدي السعيد ليس بهذا الغباء حتى يحقق حلم الغير و يفقد حلمه

بل و أكثر من ذلك .. سوف يقع خلاف و شقاق بين نقابة الأساتذة الجامعيين الدائمية أنفسهم المنتمية للمركزية . و خلافات هذه النقابة و الكناس و بعض النقابات الأخرى .. فالكل يسعى للسيطرة على السوق

لو كان سيدي السعيد يحب العامل لما أكلوا أموال اليتامى و الأرامل

أما حلم الإدماج الذي رفعه فهو فقط بمثابة البحث عن قدم في الجامعة

لغاية تخرج الدكاترة الجدد . حينها سوف يتبخر الحلم

فاللعبة السياسية واضحة جدا

و على كل حال .. الرزق على الله و من كتب له رزقه لا يستطيع أن يأخذه غيره

شكرا لك و بارك الله فيكم

انا معك اخي الكريم في كل حرف قلته اخي الكريم لكن ماذا ستقول لرجل له 15 سنة ماجستير ولا يملك الامكانيات لبناء حياته وهو رجل ولا امل له في التوظيف سوى الادماج اذا سالته سيقول انا ساوافق سيدي السعيد واستفيد من منصب ولياتي بعدي الطوفان ***الله غالب لاالومه لان المسؤولين هم من حولوا تفكيره الى هكذا تفكير*****
ما>ا ستقول في استاذة 14 سنة تدريس ساعات اضافية ولا امل لها في منصب دائم لانها وقفت في وجه العميد وقالت له خاف ربي ياظالم ليصبح لها ملف اسود بالجامعة ممنوعة حتى من مناقشة الدكتوراه الى اجل غير مسمى وبطريقة قانونية اذا سالتها ستقول ساقف مع سيدي السعيد لاحصل على منصب وبعدها الطوفان
يعني والله العظيم يااخي احيانا نفكر ان احلامنا ايضا يستغلونها لتحقيق اغراض سياسية فما العمل
وكما قلت نحن فقط هنا نتناقش وهذا لن يفسد للود قضية فنحن اخوة في الاسلام
نسال الله الثبات فلكي تحافظ على اتزانك وانت تسبح عكس التيار فهذا صعب جدا نسال الله الثبات

[pachadz]

دكتوراه* ‬فخرية* ‬لأشخاص* ‬لا* ‬يملكون* ‬سوى* ‬شهادة* ‬الميلاد
جامعات أجنبية مشبوهة تمنح دكتوراه لرجال أعمال جزائريين لا يملكون سوى شهادات ميلادهم
2011.12.13
باديس* ‬قدادرة

وزير التعليم العالي والبحث العلمي رشيد حراوبية
برلمانيون* ‬يستعدون* ‬لمساءلة* ‬الوزير* ‬حراوبية

كشف عدد من نواب البرلمان أنهم يعدون هذه الأيام لمساءلة وزير التعليم العالي والبحث العلمي رشيد حراوبية حول تفشّي ظاهرة منح جامعات أجنبية مشبوهة شهادات دكتوراه فخرية لعدد من رجال المال والأعمال الجزائريين بطريقة غريبة جدا ويتم استغلال تلك الشهادات محليا بتضخيم السيرة الذاتية للحاصلين عليها الذين لا يمتلك بعضهم غير شهادة الميلاد.

وأوضح عدد منهم في تصريحات متطابقة للشروق اليومي أن هذا المنح العلمي أو الأكاديمي لا يستند على اعتبارات علمية أو كفاءات دراسية بقدر ما يخضع لرؤى سياسية وصفقات مالية يشتم منها روائح البزنسة والمقايضة، خاصة وأن العملية تتم في أغلب الأحيان عن طريق وسطاء من الجامعات الجزائرية الذين يبادرون باقتراح أسماء هؤلاء المرشحين تحت مسميات (خدمة الشعب الجزائري) أو لما اعتبر (قدرات ذاتية في الإدارة والتسيير والاستثمار) للمعنيين الذين لا يتوفر أغلبهم على* ‬مستويات* ‬دراسية* ‬متوسطة*.‬
وكانت الشروق اليومي قد اتصلت بعدد من رؤساء الجامعات الجزائرية للاستجلاء الحقيقة فأشعرت أولا أن هذا النوع من الشهادات (الفخرية) لا قيمة لها من الناحية العلمية والاجتماعية، وأن الأمر يتم عادة بالتوافق مع الجامعات الجزائرية وبدراية الوزارة الوصية وذلك لأسماء عالمية يشهد لها الجميع بخدمة الصالح العام وقيادة الأمة ، أما أن تمنح مثل هذه الشهادات بطريقة خاصة وسرية ودون علم جهة الوصاية فذاك يعد خروجا عن التقاليد الأكاديمية ويبعث عن الدهشة والحيرة-على حد تعبيرهم ؟
وفي سياق متصل أكد أحد نواب الغرفة الأولى أن جامعة أميركية معروفة بعدائها للعرب والمسلمين قد منحت في الآونة الأخيرة شهادات دكتوراه فخرية لعدد من رجال المال والأعمال ومنهم برلمانيين جزائريين أيضا دون أن تكون لأحدهم الأهلية لتقلد هذا المنصب العلمي . وحذر هذا النائب من خطورة تفشي هذا النوع من الصفقات (العلمية )وطالب الوزارة الوصية بتقديم توضيحات حول هذا الموضوع خاصة وأن هذا النوع من التعامل قد يفتح الباب واسعا لضرب المكاسب الكبرى التي حققتها -حسبه-الجامعة الجزائرية على مدى سنوات عديدة ووفائها المشهود للعبقرية الوطنية ودعم البحث العلمي وتقدير العلماء، يذكر أن وزير الهجرة والجاليات الجزائرية في الخارج قد سافر إلى كندا والكثير من الدول الأوروبية في الآونة الأخيرة لأجل البحث عن صيغة للاعتراف بالشهادات الجزائرية العليا ومطابقتها في الجامعات الغربية كما قام الوزير رشيد حراوبية نهاية الأسبوع الماضي بمحاولة مشابهة في دولة الإمارات العربية المتحدة لأجل مطابقة الشهادات الجزائرية مع مختلف الجامعات الإماراتية والخليجية في الوقت الذي يحصل فيه بعض "لأميين" على الدكتوراه من الولايات المتحدة الأمريكية