دعنا نتفق - الصفحة 24 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير بكالوريا نظام قديم

منتدى تحضير بكالوريا نظام قديم ملتقى التلاميذ الأحرار، دروس ، حوليات و دورات سابقة، لجميع المواد و الشعب...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

دعنا نتفق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-12-23, 23:35   رقم المشاركة : 346
معلومات العضو
لينة71
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لينة71
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اسفة ادا كنت من متاخرين المهم قلتوا رايحين تبداو غدوة في الفلسفة ارجوكم ان تساعدونا في مادة الفلسفة مشكل انتاعي
هو نفس المشكل انتاع سعاد فقط اريد توضيح منكم هل لازم نحفضوا مفالات مختلفة ومتنوعة وادا طرح علينا سؤال مطابق للمقال
نكتب ما حفضناه لانني كنت اسع من قبل ان بعض التلا ميد لقد طرح علينا من المقالات التى كنت حافضتها
فادا كان هناك مقالات فدلوني منها وبارك الله فيكم









 


قديم 2008-12-23, 23:49   رقم المشاركة : 347
معلومات العضو
لينة71
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لينة71
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لمادا لم تجيبوا اين انتم يا اخوات يا باديس .يا سعاد ويا الفا والجميع










قديم 2008-12-23, 23:58   رقم المشاركة : 348
معلومات العضو
لينة71
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لينة71
 

 

 
إحصائية العضو










Mh47

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed mehenni مشاهدة المشاركة
لازم تحفظي كامل المقالات .
اشكرك يا اختي امال على هده المثابرة وانشاء اللهندوم الى عام الدراسي وشكررااااااااااااااااااااااااااا









قديم 2008-12-24, 00:10   رقم المشاركة : 349
معلومات العضو
B.Badis
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lina71 مشاهدة المشاركة
لمادا لم تجيبوا اين انتم يا اخوات يا باديس .يا سعاد ويا الفا والجميع
إنني هنا يا لأخت لينا , مازلنا في اليوم الرابع تاع الفزياء يعني مازال ماتعلقش الموضوع ..و أشكرك جزيييلا على التمرين صراحة دوخني شوي ..على جهة الحركة اللي ناخذها بعد اللحظة ز=5ثا ..هل السرعة تكون سالبة أو موجبة ؟؟









قديم 2008-12-24, 00:19   رقم المشاركة : 350
معلومات العضو
B.Badis
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

صراحة ما فهمتش الحل يا أخت lina










قديم 2008-12-24, 01:16   رقم المشاركة : 351
معلومات العضو
لينة71
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لينة71
 

 

 
إحصائية العضو










Bounce

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة b.badis مشاهدة المشاركة
1) المعادلة تكون من الشكل : يه = 1/2 تعه (ز-ز0)² +سه0 (ز-ز0) + يه0
بإعتبار مبدأ الفواصل الزاوية لحظة بداية الحركة : أولا نحسب تعه : لدينا معادلة السرعة الزاوية : سه = تعه (ز-ز0) + سه0
حسب المعطيات نعوض فنجد : 5.23=تعه .2 + 0 => تعه = 2.61 راد/ثا²
نعوض في معادلة الحركة فنجد : يه = 1.3 ز²
2)نعوض الزمن ب 5 ثا في معادلة السرعة الزاوية فنجد : سه = 5x2.61
=> سه = 13.05 راد/ ثا , و لدينا سر = سه .نق => سر=0.52 م/ثا
3) أقصى إرتفاع : منذ اللهحظة ز =5 ثا تصبح الحرة متباطئة بانتظام .و التسارع عكس الجاذبية يساوي -10م/ثا²
و معادلة الحركة هي : ع = 1/2 تع(ز-ز0)² +سر0 (ز-ز0) + ع0
=> ع= -5 (ز-5)² +0.52 (ز-5) + 1.3 متر
=> ع= - 5ز² -50.52ز-126.3
=> معادلة السرعة : سر = -10ز-50.52
أقصى إرتفاع هو لما سر=0 و منه ز=؟ يخرج سالب .. كيفاش نديرلو ؟؟
شوف يا اخي باديس انت كنت صحيح فقط غلطت في ايجاد قيمة سه=2بي ن وعدنا ن=300دورة/الدقيقة صح
يعني سه =300في 2بي/60=10بي راد/ثا نفس الطريقة الي عملته نجد يعه اي عند ز=2ثا سه =تعه في 2
تعه =سه/2=10بي/2 5بي راد /ثا مربع
ام في حساب اقصى ارتفاع نطبق قانون النجدة=سر مربع -سر 0مربع =2تع (ع-ع0)
ولدينا ع0=130سم=1.3م
عند ز=0 سر=0 وسر=1.25اي 1.25 مربع=2في -10(ع-1.3) نجد ع=1م ومن المعادلة الزمنية
ع= -1/2ج زمربع+10بي-1. م والله اعلم اضن ان حل السابق كان خاطئ وشوف هدا









قديم 2008-12-24, 09:25   رقم المشاركة : 352
معلومات العضو
''أسيل''
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ''أسيل''
 

 

 
إحصائية العضو










B11

اليوم نبدأ الفلسفة
(الفلسفة فقط)









قديم 2008-12-24, 10:38   رقم المشاركة : 353
معلومات العضو
amina1989
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

أنا اليوم معكم في الفلسفة










قديم 2008-12-24, 10:40   رقم المشاركة : 354
معلومات العضو
amina1989
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

الطريقة:جدلية الدرس: الطبيعة والثقافة.
الإشكالية: هل الثقافة ما يضيفه الإنسان إلى الطبيعة أم هي ما يقابلها به؟.
نشأ الفرد في أحضان الطبيعة وخضع لمؤثراتها وقوانين التطور الطبيعي وتكيف مع شتى المؤثرات الطبيعية مثل بقية الكائنات الحية ولأن الوجود الإنساني قائم في أساسه على الجدلية بين الثقافة والطبيعة, والإنسان بحكم طبيعته مطالب بتحقيق وجوده من خلال تأثيره على محيطه وهكذا عندما يقذف بالفرد في الجماعة فانه يأخذ في اكتساب ألوان من التصرفات المختلفة بحيث أنه يتصل بالثقافة وتراثها ومن هنا يتبادر إلى أذهاننا الإشكال التالي:هل هذا الاتصال هو عبارة عن أشياء يضيفها الإنسان إلى الطبيعة أم يقابلها به ؟
يرى أنصار الاتجاه الذي ينادي بالإضافة أن الطبيعة ليست الحياة البيولوجية ولا الفيزيولوجية التي يولد عليها الفرد فحسب بل أيضا البيئة الفيزيائية التي يستقر فيها المجتمع، إن الثقافة متعددة المفهوم, فهي في اللغة الفرنسية تعني العناية بالأرض أي بفلاحتها وزراعتها ويفهم من هذا أن الأرض من غير ما يضاف إليها من نشاط إنساني لا تنتج شيئا يستجيب لمطالب الإنسان، فالثقافة إذا هي ما يضاف إلى الطبيعة الجغرافية من نباتات أو أنها تتمثل في منتجات الأرض, وإذا نظرنا نظرة الانثروبلوجيين قلنا بان الثقافة ما تنطوي عليه من لغة وتقنية ومؤسسات اجتماعية كثيرة تبقى مدة طويلة بعد موت الأفراد الذين أنتجوها وفي هذا السياق يقول جوزيف فغتر [IMG]file:///C:/Documents%20and%20Settings/Administrateur/Bureau/mes%20documents-fichiers_fichiers/ma9alat_fichiers/frown.gif[/IMG]أن الأفراد يذهبون ويجيئون ولكن الثقافة تبقى مستقرة) وكأن الثقافة كل مستقل بذاته له كيانه وقيمته باعتبار أنها (صفة الكائنات الإنسانية مهما كان المكان الذي يحيون فيه أو أسلوبهم في الحياة ) على حد تعبير هوسكو فيتز، فالفرد زاد على البقعة الجغرافية أشياء يسميها بعضهم بالبيـــئة الاصطناعية وهي التي عملت على تخليده انه خالد في الطبيعة بانتاجاته الفنية ومؤلفاته الأدبية والعلمية ومعتقداته الدينية، إلا أن الثقافة تفقد معناها بانعدام الجنس البشري ونجد مارغريت مد إحدى الأنثروبيولوجيات في أمريكا ترى أن الثقافة عبارة عن (استجابة الإنسان لإشباع حاجاته الأساسية فهي عبارة عن الوسائل التي يلجأ إليها الإنسان ليعيش معيشة مريحة في العالم) إذا فالثقافة تسمح للمكتسب بالتلاؤم مع الوسط الطبيعي وتبقى جزءا أساسيا من الحياة الإنسانية.
إن هذا الرأي رغم كل الحجج والأدلة لم يصمد للنقد لأن الواقع يشهد أن الإنسان لم يترك زمام مصيره للطبيعة بل أراد أن تكون له اليد الطولى في تقرير مصيره واستطاع بذلك الخروج من دور التاريخ الطبيعي إلى دور التاريخ الحضاري.
وعلى عكس الرأي السابق نجد أنصار الاتجاه المنادي بالتضاد بحيث يرون أن الإنسان ما كان ليوجد ذلك الصرح الثقافي إلا من اجل التكيف مع البقعة الجغرافية ومن مظاهر
التكيف الدفاع ضد العوامل الفيزيائية القاسية من برودة وحرارة وجبال وبحار, وكذلك خرق ستار الألغاز الطبيعية وتجاوزها.
إن تطور العلوم وظهور الأديان أعطت السيطرة للإنسان فتطور الفرد ثقافيا واجتماعيا جعله ينفصل شيئا فشيئا من آثار البيئة فهو يحاول دائما ابتداع الكثير من الوسائل التي تمكنه من مغالبة سيطرتها ضمانا لبقائه واستقرارا لحياته وقد استطاعت المجتمعات أن تقهر الطبيعة وتذلل صعوباتها فشقت الأنفاق وجففت البحيرات وعمرت الصحاري وغيرت مجاري الأنهار, وكذلك نجد أن الثقافة تغير الكثير من ميولنا الفطرية وتعدل اتجاهاتنا حتى تتمشى في وفاق مع المجتمع ذلك لان معظم الصفات الطبيعية توجد عند الطفل في شكل قدرات كامنة والبيئة الثقافية هي التي تنميها وتغذيها وقد أمكن لحد كبير التدخل في عامل الوراثة وإخضاعه للرقابة الاجتماعية بفضل ما توفره الثقافة من شروط وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن الثقافة تقف في وجه الخصائص البيولوجية الفيزيولوجية كمراقب صارم كأنها تنافس الطبيعة ويجدر بنا إذا أن نقابل الثقافة بالطبيعة وذلك من خلال المنجزات الايجابية التي حققها الإنسان فقد كان اقل من الطبيعة فأصبح أعظم منها, لا يعنيه غضبها ولا رضاها لقد أنقذه الدين من الخوف والعجز العقلي كما أن الفن ساعده على الانفلات من الواقع بفضل الخيال من اجل الترويج على النفس وتسليتها.
هذا الرأي هو الآخر لم يصمد للنقد لأنه لا يمكن نفي الرأي الأول بالإضافة إلى ذلك نجد آن العلاقة تارة في صورة إضافة, وتارة أخرى في صورة مقاومة.
انه من العسير علينا الوقوف على الحد الفاصل بين الثقافة والطبيعة فالتباين الذي يخيل لنا انه موجود بينهما ليس بالتباين المطلق لأن القوانين التي تسيطر على نمو الحياة الطبيعية هي نفسها التي تسيطر على تكوين الحياة الثقافية.
وخلاصة القول يمكننا أن نقول أن الثقافة تبدو علاقتها بالطبيعة تارة في صورة إضافة وتارة أخرى في صورة تضاد وصراع غير انه لا يجب علينا أن نقابل الثقافة بالطبيعة مقابلة مطلقة لأنهما كل متكامل ومتشابك يستعصي التمييز فيه بين الفطري من جهة والمكتسب من جهة أخرى.
قال البروفيسور شاربل عميد كلية الحقوق في جامعة فيينا:<<إن البشرية لتفخر بانتساب محمد إليها ذلك الأمي الذي استطاع أن يأتي بشريعة سنكون نحن الأوربيون اسعد ما نكون, لو وصلنا إلى قمتها بعد ألفي عام >>
يقول مالك بن نبي في كتابه (مشكلة الثقافة):<< الثقافة هي ذلك الدم في جسم المجتمع يغذي حضارته و يحمل أفكاره (الصفوة)كما يحمل أفكار(العامة)و كل من هذه الأفكار منسجم في سائل واحد من الاستعدادات المتشابهة والاتجاهات الموحدة والأذواق المتناسبة>>.










قديم 2008-12-24, 10:51   رقم المشاركة : 355
معلومات العضو
amina1989
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

وهاذا الدرس لازم نفهموه منيح










قديم 2008-12-24, 10:52   رقم المشاركة : 356
معلومات العضو
amina1989
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي


تمهيد:
الاهتمام بالإنسان قديم قدم التفكير الإنساني، لكن شكل الاهتمام لم يكن واحدا، ففرق بين اهتمام أسطوري و آخر فلسفي و ثالث علمي، و أيا ما كان الاختلاف فالاهتمام بالإنسان يكشف عن تعقيد سلوكه، و من مظاهر هذا التعقيد أنه يتألف من عناصر فطرية طبيعية جاهزة وأخرى مكتسبة ثقافية اجتماعية، و لو أخذنا على سبيل المثال "الأكل" فهو في جوهره عملية حيوية بيولوجية طبيعية، و لكن طريقة الأكل مكتسبة من المحيط الاجتماعي فهي تختلف من مجتمع إلى آخر و هي تعبر عن جانب حضاري معنى ذلك أن الطبيعة تمثل الأصل الثابت و القدر المشترك بين الناس بينما الثقافة كما يبدو متغيرة، هذه المفارقة الأولية تضعنا أمام تساؤلات منها: ماذا يراد أصلا بالطبيعة و الثقافة ؟ هل يكفي أن يقال أن الطبيعة ثابتة و الثقافة متغيرة حتى يتضح المعنى ؟ ثم ما هي العلاقة بين ما هو طبيعي و ما هو ثقافي ؟ هل هي علاقة تكامل و انسجام بمعنى أن الثقافة تكمل و تذهب ما تمدنا به الطبيعة أم أن العلاقة بينهما علاقة تضاد بمعنى أن الثقافة تقاوم و تواجه كل ما هو طبيعي؟
مفهوم الطبيعة:
أ- الفهم العامي: إن كلمة طبيعة في مفهومها العامي هي كل ما هو مشاهد و مرئي كالمنظر الطبيعي كما تعني كلمة طبيعي العادي كأن يقال: هذا أمر طبيعي، أو هذا أمر عادي، غير أن الفهم العامي ضيق و سطحي و ذاتي.
و هي صفات مخالفة للمعرفة العلمية أساسا فهو ضيق لأنه يحصر الطبيعة في البيئة الجغرافية و سطحي لأنه لا ينفذ إلى حقيقة الطبيعة خاصة حينما يقع الخلط بين ما هو طبيعي و بين ما هو عادة، ثم هو ذاتي لأنه ما أفهمه أنا من الطبيعي العادي قد لا يفهمه غيري.
ب- الفهم اللغوي: الطبيعة في اللغة مشتقة من الفعل طبع، و مصدرها الطبع بمعنى الأصل و الفطرة و الجبلة.
أما في اللغة الأجنبية فكلمة ذات الأصل اللاتيني فهي مشتقة من الفعل بمعنى ولد و من ثمة فالطبيعة تعني ما يولد الإنسان و هو مزود به. إن فهما كهذا على أهميته يعاني الغموض فماذا ينبغي أن نفهم بالطبيعة الإنسانية التي ولد بها ؟ هل نعني بها الطبيعة الحيوانية الحسية أم الطبيعة الإنسانية العاقلة ؟ ثم أليس هنالك تعارضا بينهما ؟
ج- المفهوم الاصطلاحي: إذا بحثنا كلمة طبيعة عند أهل الاصطلاح لم نجد لها فهما واحدا، بل يصل الاختلاف إلى حد التناقض زد على ذلك استخدامها الواسع فنقول: علوم الطبيعة و نعني شيئا غير ما نعنيه حينما نقول: العلوم الطبيعية و في الرياضيات نقول مجموعة الأعداد الطبيعية و هكذا... و من الاستخدامات المختلفة للمصطلح نذكر بعض الأمثلة: فالطبيعي هو
كما هو فطري، غريزي، عفوي، أي كل ما يتعارض مع ما جرى اكتسابه و يقال المصطلح على العقل بنحو خاص يقول ديكارت: "لا شك أن ما تعلني إياه الطبيعة يتضمن حقيقة معينة". بينما يذهب البعض الآخر إلى أن الطبيعة تخالف تمام حقيقة العقل فالطبيعة عمياء و العقل واع.
كما أن الطبيعة تطلق على النظام المثالي فقوانين الطبيعة هي التي ينبغي أن نحاكيها ونماثلها يقول دولباج: "أيتها الطبيعة، يا سيدة الكائنات كلها، و أنتن يا بناتها المعبودة الفضيلة، العاقلة، الحقيقة، كن آلهتنا الفريدة إلى الأبد". بينما هنالك من ينظر إلى الطبيعة على أنها ناقصة و ينبغي للإنسان أن يتغلب على ما بها من نقص بما يبعه عقله من نظام، و من مثل، و من قيم.
زد على ذلك أن البعض يستعمل الطبيعة مساوية لله فكل ما في الطبيعة تجلي إلهي بينما يجعلها البعض الآخر مضادة للوحي و لما هو إلهي.
نتيجة: يمكن أن نستنتج من التحليل السابق ما يلي:
1/ لا ينبغي التفكير في تعريف نهائي للطبيعة.
2/ من غير الممكن تصنيف معاني كلمة طبيعة و ترتيبها من الزاوية الدلالية في سلسلة خطية، فهي تبدو قد تكونت شعاعيا في عدة اتجاهات.
3/ يمكن تحديد بعض الخصائص التي تميز الطبيعة فهي أولية، سابقة، فطرية، غريزية، ثابتة، بدائية، وظيفتها حيوية بالدرجة الأولى.
مفهوم الثقافة:
أ- الفهم العامي: قد ينظر الإنسان العادي إلى الثقافة على أنها سعة إطلاع وكثرة معلومات من غير تخصص و لا تعمق، غير أن فهما كهذا لا يكشف المعنى الحقيقي للثقافة فهو سطحي لا يأخذ إلا بالمظاهر ثم هو ضيق يجعل الثقافة حكرا على البعض من الناس في حين أن الثقافة ظاهرة اجتماعية بمعنى المعنى العامي يعكس نظرة عنصرية و يترجم مفهوما أفرزته العقلية الأوربية المتعالية عن غيرها من الثقافات.
ب- الفهم اللغوي: كلمة ثقافة مشتقة من الفعل ثقف فيقال ثقف الرجل أي صار حاذقا و الرجل الثقف الحاذق الفهم ذو الفطنة و الذكاء، أما في الأصل اللاتيني فكلمة تعني إصلاح الشيء وتهذيبه و إعداده للاستعمال و منه اشتقت كلمة و التي تعني إصلاح الأرض و العناية بها. رغم أهمية التحديد اللغوي للثقافة إلا أنه لا يكشف عن مكونات الثقافة.
ج- المفهوم الاصطلاحي: اختلف المفكرون في تحديد الثقافة فمنهم من جعلها مساوية للحضارة و منهم من أعطاها معنى روحيا فقط، إن الاختلاف في تعريفها لا يتوقف عند محتواها ماديا كان أو روحيا بل يمتد إلى كيفية النظر إليها، هل هي ثابتة أم متغيرة ؟ ثم ما معيار المفاضلة بين ثقافة و أخرى ؟ لا شك أن الإجابة على هذه الأسئلة تتأثر بمجال الدراسة فمفهوم الثقافة في إطار علم الاجتماع يختلف عن مفهومها في إطار علم النفس ففرق بين الثقافة كمكون للشخصية و بين الثقافة كتشكيل اجتماعي و فرق بين الثقافة من منظور ماركسي و الثقافة من منظور بنيوي فالماركسية لا ترى في الثقافة سوى انعكاس اجتماعي يتأثر بالصيرورة التاريخية التي يحركها العامل الاقتصادي و من ثمة كلما تقدم التاريخ كانت الثقافة أكثر نضجا هذه الرؤية مرفوضة عند البنويين فالثقافة عندهم بنية كلية لا معنى فيها للتقدم. و مع ذلك يذهب الأنثروبولوجيون إلى وصف الثقافة بأنها كما يقول تايلور: "الثقافة أو الحضارة بمعناها الأثنوغرافي الواسع، هي ذلك الكل المركب الذي يشمل المعرفة و العقائد و الفن و الأخلاق و القانون و العرف وكل القدرات و العادات التي يكتسبها الإنسان من حيث هو عضو في مجتمع".
نتيجة: يمكن أن نستنتج من التحليل السابق ما يلي:
1/ أن التفكير في إعطاء تعريف نهائي للثقافة أمر متعذر.
2/ الاختلاف في تعريف الثقافة مبرر فهو خاضع لتطور المعرفة و خاصة في المجال الإنساني.
3/ يمكن أن نقارب مفهوم الثقافة بالنظر إلى بعض خصائصها، فالثقافة ظاهرة إنسانية اجتماعية و هي متغيرة في الزمان والمكان ثن أن الثقافة تحمل طابعا حضاريا و عليه فالثقافة كل و تشكيل اجتماعي فريد و متميز.
إشكالية العلاقة بين الثقافة و الطبيعة:
ضبط الإشكالية: يبدو من التحليل السابق أن الطبيعة تختلف عن الثقافة رغم صعوبة تعريفهما غير أن الصلة بيم ما هو طبيعي و ما هو ثقافي قوية فهما يشملان السلوك معا فالإنسان يتوفر على إمكانيات حبته بها الطبيعة و يزيد عليها بمكتسبات ثقافية و اجتماعية و لكن السؤال الذي يطرح عادة هو: كيف ينبغي أن نتصور العلاقة بين ما هو ثقافي و ما هو طبيعي ؟ هل الثقافة تعمل على تهذيب ما هو طبيعي بمعنى أن مهمة الثقافة هي على وجه التحديد تنمية و تكملة ما هو طبيعي أم أن مهمة الثقافة أكبر من حصرها في ذلك بل مهمتها إعطاء معنى حضاري إنساني للحياة وعليه فمهمتها هي مواجهة الطبيعة ومقاومتها باعتبارها حيوانية بدائية غاشمة ؟
أ- الثقافة امتداد للطبيعة: يذهب بعض الفلاسفة إلى أن الثقافة امتداد للطبيعة أو هذا ما ينبغي لها أن تكون على الأقل، لقد ذهب روسو في كتابه أصل التفاوت إلى أن الأسلم للإنسان هو أن يستجيب لصوت الطبيعة و للعاطفة الطبيعية التي هي أساس بقاء النوع الإنساني يقول: "إن الجنس البشري كان يصير إلى الفناء لو أن بقاءه لم يكن معلقا إلا على قياسات رجال المنطق و براهينهم" و في نفس الاتجاه يؤكد فرويد أن الثقافة مهما كانت إبداعية فهي في المحصلة إعلاه لرغبة مكبوتة ذات أصل طبيعي بالأساس و نفس المنحى نكتشفه مع يوسف الحوراني الذي يقول في كتابه الإنسان و الحضارة: "لا يبدو أننا بحاجة كبيرة إلى العقل كي يكون لنا حضارة، فنحن نحس ونتعاطف وفق دوافع طبيعية بريئة".
إن حجة هؤلاء ذات مظهرين، الأول أن مكونات الثقافة ذاتها طبيعية و من ثمة لا ينبغي للثقافة إلا أن تسير على وفاق مع الطبيعة و أما المظهر الثاني فمنطقي فإذا كانت مهمة الثقافة هي تحقيق التكيف فالأولى أن تسير ملائمة للطبيعة. على أن روسو ذهب إلى أبعد حينما تحامل على الثقافة لأنها ببساطة أفسدت الطبيعة النقية.
إن النقد الذي يواجه به هؤلاء يختصره أوجين شريدر في كتابه البيولوجيا الإنسانية حينما يصور ضحالة التصور البيولوجي ذلك أن التقدم الإنساني سار ببطء شديد يوم أن كان التقليد شفهيا و لكنه تسارع و ازداد اتساعا مع اختراع المطبعة... ثن أن الموقف البيولوجي يقزم الثقافة و يختزلها في مجرد عناصر طبيعية.
ب- الثقافة تقابل الطبيعة: في المقابل سارت جل العقلانيات إلى تمجيد الثقافة وإعطائها دورا يواجه و يضاد كل ما هو طبيعي بحكم أنه بدائي حيواني غريزي أعمى لا يساير الإبداع و التميز الإنساني فهذا كانط يرفض أن يؤسس الأخلاق على أساس من الطبيعة البشرية القائمة على اللذة كما أن الماركسية ظلت ترى التقدم الإنساني مقرونا تاريخيا بمدى سيطرة و تحكم الإنسان في الطبيعة فكلما تغلب الإنسان على الدوافع الطبيعية الفطرية الساذجة و أقواها الأنانية و حب التملك كلما أصاب التقدم الذي لا يحصل في المرحلة الشيوعية يوم يحل الوعي محل الطبيعة، إن الإنسان بثقافته يعيد تشكيل العالم و تشكيل نفسه من خلال مقاومة كل ما هو طبيعي.
إن المبررات التي يستند إليها هؤلاء كثيرة نذكر منها التاريخية فالإنسان تقدم لأنه يمتلك ثقافة ومنها الواقعية كلما امتلك الإنسان ناصية العلم- و هو مظهر من مظاهر الثقافة- كلما تقدم أكثر من خلال تحكمه في الطبيعة و سيطرته عليها، ثم من الناحية النظرية يظهر التمايز بين الثقافة و الطبيعة تفوق الأولى و بقاء الثانية ثابتة.










قديم 2008-12-24, 14:02   رقم المشاركة : 357
معلومات العضو
B.Badis
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lina71 مشاهدة المشاركة
شوف يا اخي باديس انت كنت صحيح فقط غلطت في ايجاد قيمة سه=2بي ن وعدنا ن=300دورة/الدقيقة صح
يعني سه =300في 2بي/60=10بي راد/ثا نفس الطريقة الي عملته نجد يعه اي عند ز=2ثا سه =تعه في 2
تعه =سه/2=10بي/2 5بي راد /ثا مربع
ام في حساب اقصى ارتفاع نطبق قانون النجدة=سر مربع -سر 0مربع =2تع (ع-ع0)
ولدينا ع0=130سم=1.3م
عند ز=0 سر=0 وسر=1.25اي 1.25 مربع=2في -10(ع-1.3) نجد ع=1م ومن المعادلة الزمنية
ع= -1/2ج زمربع+10بي-1. م والله اعلم اضن ان حل السابق كان خاطئ وشوف هدا
شكرا لك جزييييلا أختي لينا على التوضيح ..شكرا.









قديم 2008-12-24, 14:03   رقم المشاركة : 358
معلومات العضو
loubnamias
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية loubnamias
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lina71 مشاهدة المشاركة
اسفة ادا كنت من متاخرين المهم قلتوا رايحين تبداو غدوة في الفلسفة ارجوكم ان تساعدونا في مادة الفلسفة مشكل انتاعي
هو نفس المشكل انتاع سعاد فقط اريد توضيح منكم هل لازم نحفضوا مفالات مختلفة ومتنوعة وادا طرح علينا سؤال مطابق للمقال
نكتب ما حفضناه لانني كنت اسع من قبل ان بعض التلا ميد لقد طرح علينا من المقالات التى كنت حافضتها
فادا كان هناك مقالات فدلوني منها وبارك الله فيكم
اكيد اذا طرح عليك سؤال مطابق للمقال تكتبين واش حافضة و الاشكالية الواحدة يمكن ان يعبر عنها بعدة طرق لذلك لابد من فهم السؤال جيد حتى لاتخرجي من المضمون ولازم تحفضي اكبر عدد ممكن من المقالات.









قديم 2008-12-24, 14:05   رقم المشاركة : 359
معلومات العضو
B.Badis
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك جزيييييييييييلا أختي amina1998 على المقالات .....لكن قولي لي ماهو الدرس الأول ..باش نبداو نتناقشو فيه؟؟










قديم 2008-12-24, 14:08   رقم المشاركة : 360
معلومات العضو
loubnamias
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية loubnamias
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina1989 مشاهدة المشاركة
الطريقة:جدلية الدرس: الطبيعة والثقافة.
الإشكالية: هل الثقافة ما يضيفه الإنسان إلى الطبيعة أم هي ما يقابلها به؟.
نشأ الفرد في أحضان الطبيعة وخضع لمؤثراتها وقوانين التطور الطبيعي وتكيف مع شتى المؤثرات الطبيعية مثل بقية الكائنات الحية ولأن الوجود الإنساني قائم في أساسه على الجدلية بين الثقافة والطبيعة, والإنسان بحكم طبيعته مطالب بتحقيق وجوده من خلال تأثيره على محيطه وهكذا عندما يقذف بالفرد في الجماعة فانه يأخذ في اكتساب ألوان من التصرفات المختلفة بحيث أنه يتصل بالثقافة وتراثها ومن هنا يتبادر إلى أذهاننا الإشكال التالي:هل هذا الاتصال هو عبارة عن أشياء يضيفها الإنسان إلى الطبيعة أم يقابلها به ؟
يرى أنصار الاتجاه الذي ينادي بالإضافة أن الطبيعة ليست الحياة البيولوجية ولا الفيزيولوجية التي يولد عليها الفرد فحسب بل أيضا البيئة الفيزيائية التي يستقر فيها المجتمع، إن الثقافة متعددة المفهوم, فهي في اللغة الفرنسية تعني العناية بالأرض أي بفلاحتها وزراعتها ويفهم من هذا أن الأرض من غير ما يضاف إليها من نشاط إنساني لا تنتج شيئا يستجيب لمطالب الإنسان، فالثقافة إذا هي ما يضاف إلى الطبيعة الجغرافية من نباتات أو أنها تتمثل في منتجات الأرض, وإذا نظرنا نظرة الانثروبلوجيين قلنا بان الثقافة ما تنطوي عليه من لغة وتقنية ومؤسسات اجتماعية كثيرة تبقى مدة طويلة بعد موت الأفراد الذين أنتجوها وفي هذا السياق يقول جوزيف فغتر [img]file:///c:/documents%20and%20settings/administrateur/bureau/mes%20documents-fichiers_fichiers/ma9alat_fichiers/frown.gif[/img]أن الأفراد يذهبون ويجيئون ولكن الثقافة تبقى مستقرة) وكأن الثقافة كل مستقل بذاته له كيانه وقيمته باعتبار أنها (صفة الكائنات الإنسانية مهما كان المكان الذي يحيون فيه أو أسلوبهم في الحياة ) على حد تعبير هوسكو فيتز، فالفرد زاد على البقعة الجغرافية أشياء يسميها بعضهم بالبيـــئة الاصطناعية وهي التي عملت على تخليده انه خالد في الطبيعة بانتاجاته الفنية ومؤلفاته الأدبية والعلمية ومعتقداته الدينية، إلا أن الثقافة تفقد معناها بانعدام الجنس البشري ونجد مارغريت مد إحدى الأنثروبيولوجيات في أمريكا ترى أن الثقافة عبارة عن (استجابة الإنسان لإشباع حاجاته الأساسية فهي عبارة عن الوسائل التي يلجأ إليها الإنسان ليعيش معيشة مريحة في العالم) إذا فالثقافة تسمح للمكتسب بالتلاؤم مع الوسط الطبيعي وتبقى جزءا أساسيا من الحياة الإنسانية.
إن هذا الرأي رغم كل الحجج والأدلة لم يصمد للنقد لأن الواقع يشهد أن الإنسان لم يترك زمام مصيره للطبيعة بل أراد أن تكون له اليد الطولى في تقرير مصيره واستطاع بذلك الخروج من دور التاريخ الطبيعي إلى دور التاريخ الحضاري.
وعلى عكس الرأي السابق نجد أنصار الاتجاه المنادي بالتضاد بحيث يرون أن الإنسان ما كان ليوجد ذلك الصرح الثقافي إلا من اجل التكيف مع البقعة الجغرافية ومن مظاهر
التكيف الدفاع ضد العوامل الفيزيائية القاسية من برودة وحرارة وجبال وبحار, وكذلك خرق ستار الألغاز الطبيعية وتجاوزها.
إن تطور العلوم وظهور الأديان أعطت السيطرة للإنسان فتطور الفرد ثقافيا واجتماعيا جعله ينفصل شيئا فشيئا من آثار البيئة فهو يحاول دائما ابتداع الكثير من الوسائل التي تمكنه من مغالبة سيطرتها ضمانا لبقائه واستقرارا لحياته وقد استطاعت المجتمعات أن تقهر الطبيعة وتذلل صعوباتها فشقت الأنفاق وجففت البحيرات وعمرت الصحاري وغيرت مجاري الأنهار, وكذلك نجد أن الثقافة تغير الكثير من ميولنا الفطرية وتعدل اتجاهاتنا حتى تتمشى في وفاق مع المجتمع ذلك لان معظم الصفات الطبيعية توجد عند الطفل في شكل قدرات كامنة والبيئة الثقافية هي التي تنميها وتغذيها وقد أمكن لحد كبير التدخل في عامل الوراثة وإخضاعه للرقابة الاجتماعية بفضل ما توفره الثقافة من شروط وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن الثقافة تقف في وجه الخصائص البيولوجية الفيزيولوجية كمراقب صارم كأنها تنافس الطبيعة ويجدر بنا إذا أن نقابل الثقافة بالطبيعة وذلك من خلال المنجزات الايجابية التي حققها الإنسان فقد كان اقل من الطبيعة فأصبح أعظم منها, لا يعنيه غضبها ولا رضاها لقد أنقذه الدين من الخوف والعجز العقلي كما أن الفن ساعده على الانفلات من الواقع بفضل الخيال من اجل الترويج على النفس وتسليتها.
هذا الرأي هو الآخر لم يصمد للنقد لأنه لا يمكن نفي الرأي الأول بالإضافة إلى ذلك نجد آن العلاقة تارة في صورة إضافة, وتارة أخرى في صورة مقاومة.
انه من العسير علينا الوقوف على الحد الفاصل بين الثقافة والطبيعة فالتباين الذي يخيل لنا انه موجود بينهما ليس بالتباين المطلق لأن القوانين التي تسيطر على نمو الحياة الطبيعية هي نفسها التي تسيطر على تكوين الحياة الثقافية.
وخلاصة القول يمكننا أن نقول أن الثقافة تبدو علاقتها بالطبيعة تارة في صورة إضافة وتارة أخرى في صورة تضاد وصراع غير انه لا يجب علينا أن نقابل الثقافة بالطبيعة مقابلة مطلقة لأنهما كل متكامل ومتشابك يستعصي التمييز فيه بين الفطري من جهة والمكتسب من جهة أخرى.
قال البروفيسور شاربل عميد كلية الحقوق في جامعة فيينا:<<إن البشرية لتفخر بانتساب محمد إليها ذلك الأمي الذي استطاع أن يأتي بشريعة سنكون نحن الأوربيون اسعد ما نكون, لو وصلنا إلى قمتها بعد ألفي عام >>
يقول مالك بن نبي في كتابه (مشكلة الثقافة):<< الثقافة هي ذلك الدم في جسم المجتمع يغذي حضارته و يحمل أفكاره (الصفوة)كما يحمل أفكار(العامة)و كل من هذه الأفكار منسجم في سائل واحد من الاستعدادات المتشابهة والاتجاهات الموحدة والأذواق المتناسبة>>.
شكرا لك على المقالة وننتضر مقالات غيرها.ولكن هده المقالة خاصة بالشعب الادبية اي غير مقرر على العلميين ***هذا من اجل التوضيح****









 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:38

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc